[font=arial][size=3][color=#950095]
[color=#190707]
[size=3][font=arial]
[size=3][font=arial][color=#950095]
ما اخبرتك اخي اننا مختلفان تقريبا في كل شيء ، حتى الاساسيات
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ
عذرا اخي فانا لم اقصد ما فهمته ، بل قصدت العري في الحضارة الاسلامية بمباركة ا لفقهاء بإسم ان عورة المراة كعورة الرجل ، وهذا موضوع خضنا هنا فيه جدا لا ينتهي ، ويمكنك الرجوع للارشيف .
هات الادلة كي لاتكون خضرة فوق كسكس
اخي هذا مجرد كلام ، واي احد يمكن يقول مثل هذا الكلام ، لهذا قد اخبرتك انها عادات وتقاليد فكما قد تقول انت الزنا حرام ، فهناك من سيقول بقاء الناس مكبوتين هو الحرام ، وهات انت الحقيقة .
يقول تعالى هذه السورة أنزلها، فيه تنبيه على الاعتناء بها ولا ينفي ما عداها { وفرضناها} قال مجاهد: أي بينا الحلال والحرام والأمر والنهي والحدود، وقال البخاري: ومن قرأ { فرضناها} يقول: فرضناها عليكم وعلى من بعدكم، { وأنزلنا فيها آيات بينات} أي مفسرات واضحات { لعلكم تذكرون} ، ثم قال تعالى: { الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة} يعني هذه الآية الكريمة فيها حكم الزاني في الحد وللعلماء فيه تفصيل،
اما بخصوص النبي صلعم و زواجه فهذا ذكر مني لشرح انها عادات ، وفي العادات غير المؤدية لا يوجد ادانة لان طبائع الشعوب تختلف .
والله صراحة اعاتب مسلما يستخسر قول : صلى الله عليه وسلم في من سيشفع له في الآخرة
وانا اخبرتك ان هناك مشككين ، ثم هناك من يرى ان وأد البنات بإسم القرار في البيت لا يختلف عن وأدهم في الرمل ، فكله قمع لهن ولحريتهن (وكلها اراء )
أكاديمي سعودي: "وأد البنات" أكذوبة
[font=arial][size=3][color=#950095]
[size=3][font=arial][color=#950095]
[size=3][font=arial][color=#950095]سيقنعك الأخ ياسين ان شاء الله
اخي انا يمكنني ادعوه بالموعضة الحسنة لكن اذا لم يرد فهو حر ، لان الاعتقاد لا يكون بالاكراه .. اما قولك ان الاسلام يقمع المراة للحفاظ عليها ، فلا حماية عن طريق القمع .
ليس حرا ...فعبادة الشيطان اثم عظيم
القول في تأويل قوله تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( 56 ) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ( 57 ) ) [ ص: 444 ]
اختلف أهل التأويل في تأويل قوله ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) فقال بعضهم : معنى ذلك : وما خلقت السعداء من الجن والإنس إلا لعبادتي ، والأشقياء منهم لمعصيتي .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا ابن حميد قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن ابن جريج ، عن زيد بن أسلم ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) قال : ما جبلوا عليه من الشقاء والسعادة .
حدثنا ابن بشار قال : ثنا مؤمل قال : ثنا سفيان ، عن ابن جريج ، عن زيد بن أسلم بنحوه .
حدثني عبد الأعلى بن واصل قال : ثنا عبيد الله بن موسى قال : أخبرنا سفيان ، عن ابن جريج ، عن زيد بن أسلم ، بمثله .
حدثنا حميد بن الربيع الخراز قال : ثنا ابن يمان قال : ثنا ابن جريج ، عن زيد بن أسلم في قوله ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) قال : جبلهم على الشقاء والسعادة .
حدثنا ابن حميد قال : ثنا مهران ، عن سفيان ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) قال : من خلق للعبادة .
وقال آخرون : بل معنى ذلك . وما خلقت الجن والإنس إلا ليذعنوا لي بالعبودة .
ذكر من قال ذلك :
حدثني علي قال : ثنا أبو صالح قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) : إلا ليقروا بالعبودة طوعا وكرها . [ ص: 445 ]
وأولى القولين في ذلك بالصواب القول الذي ذكرنا عن ابن عباس ، وهو : ما خلقت الجن والإنس إلا لعبادتنا ، والتذلل لأمرنا .
فإن قال قائل : فكيف كفروا وقد خلقهم للتذلل لأمره؟ قيل : إنهم قد تذللوا لقضائه الذي قضاه عليهم ، لأن قضاءه جار عليهم ، لا يقدرون من الامتناع منه إذا نزل بهم ، وإنما خالفه من كفر به في العمل بما أمره به ، فأما التذلل لقضائه فإنه غير ممتنع منه .
وقوله ( ما أريد منهم من رزق ) يقول - تعالى ذكره - : ما أريد ممن خلقت من الجن والإنس من رزق يرزقونه خلقي ( وما أريد أن يطعمون ) يقول : وما أريد منهم من قوت أن يقوتوهم ، ومن طعام أن يطعموهم .
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا ابن بشار قال : ثنا معاذ بن هشام قال : ثنا أبي ، عن عمرو بن مالك ، عن أبي الجوزاء ، عن ابن عباس ( ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ) قال : يطعمون أنفسهم
[b]
[b]تشكر اخي الكريم ، انت ابعتلي عناوين المراجع على الخاص و انا ستكفل بالباقي
مراجعي ليست من الانترنت
لذلك قلت لك ربما تفيدك
رغم أن الانترنت تحمل بين طياتها الكثير من التضليل لكن هناك ناس في القمة وفي قمة الخير
واليك هذا الموقع وسيفيدك ان شاء الله في الخروج من الظلمات
http://almotaqeen.net/mak/
مع احترامي لرايك لكني ارى العكس فلما اجد شخص يمنع المراة من العمل بإسم الدين ، فهذا ليس دين يسر بل هو دين عسر ، ومنه فنحن مضطرون لمناقشة التاريخ و الدخول في متاهاته لنخرج بالحقيقة ، ونعيد الامور الى نصابها ، فالدين يجب ان يكون رحمة للعالمين وليس قمع وارهاب و تفجير كما يفعل البعض .
شأت ام أبيت فالاسلام دين يسر
ومن حرم على المراة العمل
هات برهانك ان كنت صادق
أختم كلامي بقوله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ
وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ
تشكر