احتملت حلمي دمعي و ألمي كل هذا لأنني أحبك غادرت عالمي و تركتني في عالم آهاتي صلبتني في اعماق قلبي و سلبتني ابتسامتي و احتملت فراقك كل هذا لأنني أحبك لقد خطت على بوابة قلبي زوارا عددهم الصفر عد فقط
أنا أمي لم تعد توجد........ أمي أخذها مرض وماتت كما تؤخذ البرشوتات (مطارية)في يوم عاصف فلاشيء ذا بال ....عندما أخمن أحدق في أفق حده فيه طول مد البصر قد أعيا به وهو كذلك الي في بالي الآن أن أضمن قدرا من الاحترام..أفعل هذا بكل قوايا..أدفع له ومن أجله كل دمي ان شئت قلت لاتكترثوا لحالي فأنا متحدث ربما أحسن الحديث وقل فينه ما يبحث عنه أختي خمائل أنت ساعدتي في تحقيق ما أريد ولو لمرحلة وأتوارى عن ناضريك الوفاء.والوفاء والاخلاص لكم ...........خلاص
الى الذين لاأعرفهم....وأعرفهم من خلال وأنت واحدة منهم أقدم لك انحناءة جميلة ..اعترافا انسا نيا لا ينسى كما لاأنسى من قدم لي يوما وردة أو معروفا تعاطفا أو محبة. لست أدري أن لو رأيت أحد منكم..ماذا سيحدث؟ فأنا لم أر أحد اطلاقا ربما .... أنتم بعضكن مني كنتن كالحب النقي بالنسبة لأيامي الأولى ، رسائل كانت تفيض علي غدرانا لاأذكر على وجه الدقة كيف كانت هذه الرسائل ربما كانت من باكورة أعمالكن تماما هكذا ألفت غير أني حين أجترها أحسبها وكأن ناسجها الآن....راسلوني قد أموت اكلينيكيا بسبب الوحدة