وأقبل النيروز ...ليبسط سماط السينات أبهيا
و الايوان المختال يدنو من باحة الاعراف، وحسناوات سيرتا يتغنجن بلون الديرم على الشفاه ...
حبلت الأيام دهرا من مواقعات الأمل ولم تلد بعد أتراها ستكون ايام السعد !
حينما يفقد الدرب نكهته وتذوي غضاضة اللحظات ستمسح المدينة تبرجها ويندثر العطر في مفرق الجذائل ...
موعد ووعيد وبعض انتظار !