الموت القادم من الفرس
11-09-2012, 10:59 AM
بسم الله والحمد لله وصلي اللهم وسلم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
حياكم الله تبارك وتعالى
وحيا الله مجلسكم ومجمعكم المبارك هذا وجعله منبرا للخير وللتحاور البناء الذي يرى المشكل ويحدد هويته ثم يحدد علاجه في ضوء من الاصالة والاتقان والاحاطة بنكنون الامر من حيث العلم والدراية بجوانبه المختلفة مقدرا في ذلك كله عواقب الامر ومخلفاته وتبعاته ليحذرها ويعرف كيف ومتى يتجنبها
وقد تابعت عبر النت وعبر بعض المواقع الاخبارية دوشة كبيرة حول مد جديد يزحف بصمت على الجزائر الحبيبة ، ووباء خطير يحاول ان يجثم بثقله على الجسد لجزائري المتعب اصلا والمنهك فصلا
الا وهو المد الشيعي الغاشم الذي يتسلل في الظلام الهنيهة الهنيهة ولا يكاد يشعر به احد
وسيحصل معه كما حصل مع المد النصراني من قبله
ويخرج علينا وزير الشؤون الدينية ليقول لنا اطمئنوا ولا تثريب عليكم اليوم فالجزائر بخير ودين اهلها بخير
ولا نعرف اي دين يقصد والى اي منهج يشير
ان المد الشيعي قد تغلغل بشدة في عدد من الولايات الجزائرية حقا وصدقا
واذكر من تلك الولايات على سبيل التمثيل والاشارة لا على سبيل العد والحصر
مدينة تموشنت ومدينة عنابة وباتنة وغيرهم
ولايات عديدة اذا كنت في السوق سمعت احدهم حينما اوشك على السقوط من جراء تعثره في حجر يستغيث بالحسين بدلا من الله
فيقول يا حسين او يا علي او يا زينب ولا حول ولا قوة الا بالله
والموضوع حقا يحتاج الى دراسة وتنبيه وتحذير من انتشاره خاصة اذا تعرفنا الى بعض الاساليب القذرة والخطيرة في نفس الوقت التي يلجأ اليها هؤلاء المرتدين
ومن ذلك اللعب على اسطوانة الامازيغ الذين يرمونهم بالتشيع اصالة منذ العهد الفاطمي ومن بعده
ويستدلون ببعض العادات الامازيغية كفعلهم في عاشوراء بصناعة اطباق خاصة معينة تشبه عادات الفرس ومن ذلك اتخاذهم ذلك اليوم يوم عيد وعطلة كما يفعل الفرس وهكذا
ويحاولون الاستدلال بما هب ودب من هنا وهناك بحثا عن موطء قدم في الجزائر الحبيبة
وهذا طبعا في ظل صمت مطبق للسلطات الجزائرية برغم علمها بتغلغل هؤلاء في بعض الميادين الحساسة جدا كقطاع التعليم والاتصال ونحو ذلك
ارجوا ان يلقى الموضوع صدى عند الاخوة ويقومون باثراءه والعمل على تثمين النفع فيه وربما حتى انتقاده نقدا بناءا
فلابد لكل دعوى من مناصر ومعارض
وستكون لي مداخلات اخرى بالموضوع مستقبلا ان شاء الله
اخوكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
حياكم الله تبارك وتعالى
وحيا الله مجلسكم ومجمعكم المبارك هذا وجعله منبرا للخير وللتحاور البناء الذي يرى المشكل ويحدد هويته ثم يحدد علاجه في ضوء من الاصالة والاتقان والاحاطة بنكنون الامر من حيث العلم والدراية بجوانبه المختلفة مقدرا في ذلك كله عواقب الامر ومخلفاته وتبعاته ليحذرها ويعرف كيف ومتى يتجنبها
وقد تابعت عبر النت وعبر بعض المواقع الاخبارية دوشة كبيرة حول مد جديد يزحف بصمت على الجزائر الحبيبة ، ووباء خطير يحاول ان يجثم بثقله على الجسد لجزائري المتعب اصلا والمنهك فصلا
الا وهو المد الشيعي الغاشم الذي يتسلل في الظلام الهنيهة الهنيهة ولا يكاد يشعر به احد
وسيحصل معه كما حصل مع المد النصراني من قبله
ويخرج علينا وزير الشؤون الدينية ليقول لنا اطمئنوا ولا تثريب عليكم اليوم فالجزائر بخير ودين اهلها بخير
ولا نعرف اي دين يقصد والى اي منهج يشير
ان المد الشيعي قد تغلغل بشدة في عدد من الولايات الجزائرية حقا وصدقا
واذكر من تلك الولايات على سبيل التمثيل والاشارة لا على سبيل العد والحصر
مدينة تموشنت ومدينة عنابة وباتنة وغيرهم
ولايات عديدة اذا كنت في السوق سمعت احدهم حينما اوشك على السقوط من جراء تعثره في حجر يستغيث بالحسين بدلا من الله
فيقول يا حسين او يا علي او يا زينب ولا حول ولا قوة الا بالله
والموضوع حقا يحتاج الى دراسة وتنبيه وتحذير من انتشاره خاصة اذا تعرفنا الى بعض الاساليب القذرة والخطيرة في نفس الوقت التي يلجأ اليها هؤلاء المرتدين
ومن ذلك اللعب على اسطوانة الامازيغ الذين يرمونهم بالتشيع اصالة منذ العهد الفاطمي ومن بعده
ويستدلون ببعض العادات الامازيغية كفعلهم في عاشوراء بصناعة اطباق خاصة معينة تشبه عادات الفرس ومن ذلك اتخاذهم ذلك اليوم يوم عيد وعطلة كما يفعل الفرس وهكذا
ويحاولون الاستدلال بما هب ودب من هنا وهناك بحثا عن موطء قدم في الجزائر الحبيبة
وهذا طبعا في ظل صمت مطبق للسلطات الجزائرية برغم علمها بتغلغل هؤلاء في بعض الميادين الحساسة جدا كقطاع التعليم والاتصال ونحو ذلك
ارجوا ان يلقى الموضوع صدى عند الاخوة ويقومون باثراءه والعمل على تثمين النفع فيه وربما حتى انتقاده نقدا بناءا
فلابد لكل دعوى من مناصر ومعارض
وستكون لي مداخلات اخرى بالموضوع مستقبلا ان شاء الله
اخوكم