تسجيل الدخول

*******همسات قصيرة في نقد الإلحاد ******
لنــــبــــــــــــــــدأ
1***الالحاد قبيح رغم عمليات التجميل
2***الالحاد قناع بدون اقتناع
3***الالحاد ألم لا أمل
4***الإلحاد هو الايمان بأي شيء إلا الخالق
5****الالحاد أمل الملحد المفقود
6***الإلحاد هو أن تخالف المسلمات العقلية
7***الالحاد الجهد البائس يذبل كل أمل
وتعب بدون جدوى
8***الالحاد التبرير الخاسر
9***الالحاد الادعاء الكاذب والمحامي الفاشل
10****الالحاد قاموس فارغ من كل معاني الحياة
11***الالحاد تجاهل وجوده الله وليس اليقين بعدم وجود الله
12****الإلحاد = الجهل في الدين
13***الالحاد النهاية الحتمية,
14***الإلحاد نظرة شادة لكل ما هو موجود
15***الإلحاد رفض الخالق وليس عدم وجود خالق
16***الإلحاد يجعل من الشاد القليل للرد على العام الكثير
17***الإلحاد مذهب فكري مليء بالثغرات والثقوب .
18***الإلحاد هروب من الدين الى دين جديد / الهروب من الدين دين /
19***الالحاد مرض نفسي مثل الشيزوفرينيا و السادية
20***الإلحاد فايروس منشأه الفساد، يولد في الظلام وينمو في دهاليز الكِبر ويتغذى على العناد ويتكاثر بالجهل.
21***الإلحاد لا فرق بين ذبح خروف وشويه وبين نحر إنسان وطبخه. كلاهما سلوك بيئي من الطبيعة
22***الالحاد مرض نفسي يصيب جسد الحياة الانسانية فينهكها ثم يهلكها
23***الالحاد هو مرض العقل الذي ينتج عن تناول الفلسفة نصف الناضجة
24***الالحاد أفكاره متشعبة ومشتتة لانه عبارة عن ضياع عناد تكبر
25***الالحاد حالة غير طبيعية تدعوا الى عدم الشعور بالرضى والسخط
26***الإلحاد الآن ما هو إلا مجموعة من الأمراض النفسية تصيب الملحد فيتمرد على ربه
27***الالحاد يستعمل أسلوب الاتهام .. من باب اتهم خصمك حتى تستر عيوبك
28***الإلحاد بفهومه العصري ليس إنكار للأديان إنما دين جديد مشوهه

29الملحد مصاب بسكر أشد من سكر الكؤوس


30النهاية الحزينة لمسلسل الالحاد ابطال الالحاد الان اصبحوا يطرحون شبهات غبية جدا لايسالها حتى طفل صغير الله يعينهم على عقلهم افلسوا تماما مابقي لهم الا المعاندة والمكابرة
هي ليست بشبهات أصلا....بل نكات سخيفه

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

بارك الله في قلمك اخانا الفاضل زيد

فيك بارك الله اخي الحبيب الله يكرمك وينور دربك

***نقاط ضعف الملحدين: كل نقاطهم هى نقاط ضعف !
نقاط القوة للملحدين: لا يوجد !

***الالحاد هم يضحك وهم يبكي
حقيقة

***البروفيسور جفري لانغ كان ملحد يقول كل الإثباتات التي حاولت الاستدلال بها على عدم وجود الله تساقطت عندما قرأت القرآن

***على طريقة الملاحدة ان لم تكن معي فانت تكذب او جاهل او حتى شرير


***الالحاد خروج من النقاء والطهارة ودخول في النجاسة والقذارة
ليس له حدود اباحية مطلقة استحلال تام وعام

***الملاحدة يؤمنون بالاعاجيب ويستميتون في الدفاع عنها أفلا يحق لنا ان نؤمن بقدرة العزيز الحكيم الخبير العليم الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى وهنا فرق كبير بين ايمان المؤمن وايمان الملحد

***إذا دخل الالحاد العلم من أول محاكمة سيندم ويخسر

***الالحاد سلعة مغشوشة أضرت بصحة الملحدين

***99 ٪من أسباب الإلحاد يرجع إلى مشكله نفسيه !!

***الالحاد أزمة نفسية قبل ان تكون أزمة عقلية

***أيها الملحد لب المشكلة لديك ينشأ للأسف عن :

جهل - تعالم - تسرع و حمية

***الالحاد ضيق الخناق على النفس لا فك الخناق عليها

***الالحاد التحرر الوهمي الخلاص المزعوم

***الملحد تأمره ان يفكر كعلاج له مما هو فيه
ومن بعد تستنتج قاعدة هامة تكتب بماء الذهب
التفكير ممنوع يضر بصحتك
هو ضرر لا فائدة منه
التفكير الان في سلة المهملات

***الملحد يعطل عقله ويستبدله بنعله
ويشغل لسانه بالسب والشتم
كم انت رائع ياملحد لسانك طويل وعقلك مفقود الى حين
واخص الجميع من يملك معلومات حول عقل الملحد فلا يتردد في ارساله إلينا ...وهيهات .....

***نقاط ضعف الملحدين: كل نقاطهم هى نقاط ضعف !
نقاط القوة للملحدين: لا يوجد !

إن الذي يقدم نفسه باحثا عن الحق ساعيا وراءه بصدق وتواضع سيصل إليه لا محالة. أما الذي يقدم نفسه على أنه ند لله أو مستشار له، يعلم ما لا يعلم الله، فإنه لن يصل إلى الحق أبدا.
***هناك من يطعن في الإسلام اعتراضا على اختيار الله. لماذا اختار الله نبيا عربيا؟ ولماذا نزل الوحي بتلك الطريقة؟ وبتلك اللغة؟ وفي ذلك المكان؟ و... أسئلة واعتراضات منشأها الكبر وجهل الإنسان بحقيقة نفسه. ولست أدري، ربما يريد هؤلاء الحمقى من الله في عليائه أن يستشيرهم قبل أن يقول للشيء كن فيكون!
***إن تكبر الإنسان وغروره بعقله يجعله في بعض الأحيان يتجاوز دائرته ويتعدى حدوده.فبدل أن يستخدم الإنسان عقله لينظر في ملكوت السماوات والأرض، إذا به يريد بهذا العقل أن يناقش الله نفسه ويستدرك عليه بل ويشترط على الله شروطا لكي يؤمن به
***بعض الملحدين أن يملوا على الله ما يفعله وما لا يفعله ربما بلغ بهم الكبر حد الجنون "والجنون فنون".
**ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
***مشكلة الإلحاد الأولى والأخيرة أنه لا يملك دليل مستقل قائم بذاته وإنما يستمد قوته باستمرار من خلال نفي أدلة الآخر وعندما يقوم بالنفي لا يعتمد أدلة مستقلة خاصة به وإنما أيضا يتطفل على الآخر سواءا كان هذا الآخر نظرية علمية أو سفسطة أو مضاربة دين بدين آخر أو الخروج بلا أدرية وقتية كل هذه الأمور تُثبت أن الإلحاد مجرد لعبة عقلية تتم على مستوى القشرة الخارجية للمخ وليست بديهية مركبة في البشر

الأحكام الجاهزة لاتقدم ولاتؤخر،لأنها توقعنا في مرآة ساحرة قصة بياض الثلج ,,,كلامك في منطق المؤمن سليم وأحكامك منطقية جدا لايمكن انكارها من مؤمن ،لو نسال الملحد نجد نسبة كبيرة من تلك الأحكام يطلقها على المؤمن ,,,نحن نعيش دوامة الحوار الذاتي والغاء الآخر سواء تعلق الأمر بالمؤمن أو الملحد خارج مستوى العلماء الفلاسفة ،الذين ينطلقون من مسلمة لكل حقيقته ،ولاتوجد حقيقة من منظور واحد ،لذا الله تعالى تكلم عن الكافرين الجاحدين المنكرين للحقائق ،اي ادرك الصواب وانكره مثل شهادة الزور واليمين الغموس...في العلاقات بين الناس

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



المسلم يملك:" الحقيقة المطلقة"- وإن رغمت أنوف!!؟-، ذلك لأن مصدرها الأساس هو:" كلام الخالق البارئ" الذي وصفه قائله:[ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ . لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ].
و:" دين المسلم هو: الإسلام دين الحق، وما سواه باطل"، وقد قال عنه مشرعه:
[إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآَيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ . فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ].
[وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ].
إذا، فكل دين غير الإسلام أو معبود غير الله جل جلاله، فهو باطل: مصداقا لقول الحق تعالى:[ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ].
و:"الإسلام منصور": بعز عزيز أو بذل ذليل: لقول العزيز الجبار القوي القهار في كتابه المختار:
[يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ . هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ].

إن:" ما يقوله المؤمن في الملحد: حق لا مرية فيه"، و:" ما يقوله الملحد في المؤمن: باطل لا شك فيه"، ومن يعتقد غير هذا، فعبثا يحاول، ويائسا يناور لتصويب الطرفين أو تخطئتهما بجعلهما في منزلة واحدة!!؟، ومن يعتقد هذا، فهو للملحد أقرب منه للمؤمن:[ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَاد].
[أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ].

أخانا الفاضل:" زيد"
جزاك الله خيرا على إبداعاتك، فواصل مباركا.

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



بارك الله فيك أخانا الفاضل:" عزيز".
صدقت وبررت في قولك، إن هؤلاء يتكلمون باسم الإسلامليفسدوه دون أن ينتبه أحد لمكرهم الكبار!!؟، ولكنهم يغفلون عن قول العزيز الجبار في كتابه المختار:
[وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ].
[قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ].
[وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ].
[اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّةَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا. أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا].
[وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ].

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.