ليله ...في باريس!!!
31-12-2016, 04:50 PM
ليله... في باريسِ
..الجمال ..الازياء ..العطور..الجن ..الملائكه ..كم انا محظوظ ... وتنهدت...باريس. .
في بهو الفندق حيث اقيم
حيث باريس والحريه.. اسلوب حياه
اطبقت شفتاي علي شفتيه
بينما راحت يدي اليسري تلامس اذنه باريحيه
راحت اناملي بلباقه تتحسس جسده الدافئ
في موده اشبه بالتلكؤ غادرتا شفتاي في تكاسل
شفتا فنجان الشاي.
العطر القادم من وجهتها..ادار رأسي نحوها صحت بصوت مسموع .....يا الله..فينوس !!
فينوس.. هي كما صورتها الاساطير..انثي غادرت العشرين بالكاد في حياء
..ممشوقه ..لدنه ..تمنحك امل لا يغيب ابدا.
يستلقي حرير شعرها علي كتفيها ولا يكف عن حركه عفويه هي الحياه ..عيناها فوهه سلاح ..تقتل وتشفي
من اذن لها بحمل سلاح؟!! يا الله ...
فستانها القصير ملتصق بجسدها
وكأنه وجد الفرصه فازداد التصاق ..
اخبركم سرا" لقد حسدت الفستان ناعتا اياه بالانانيه"
بينما عيناي مسمرتان الي عينيها..انتبهت فجأه
فجأت ابتسمتها الرقيقه تفقدني توازني المتهالك
في رحله حالمه بين اناملها وشفتيها تنقل كوب عصير..في استسلام المستمتع .
نهضت تخطو مبتعده.. ومعها طار صوابي..اهو حلم؟
ضممت شفتاي في ضيق وقاربت بين حاجباي
..وراحت اسناني تجلد اسناني وبمرور الوقت استسلمت للواقع ولحيائي الذي لازمني كظلي. .
بين الزهور والكتب وفتيات باريس والمطر الراقص كانت جوله عيناي في الظهيره.
الي الفندق الهادي عدت قاصدا غرفتي في الطابق الثالث وعند منعطف خافت الاضاءه تلاقيت بجسد
أنثي ليختل توازنها لتسقط فوق موكيت الممر الوردي المؤدي للغرف بينما شفتاي تعتذر عما حدث.
كان جسدها اللدن بين يداي ارفعه , قالت في رقه يذوب لها جليد القطب الشمالي باكمله .... اووه باردوه ه ه
قلت في سري.. انا اللي ستين ..باردون
التقت عيناي بعيناها ..يا الهي انها هي .. فينوس
يا لترتيب االاحداث ..قررت الا ارمش حتي لا تفوتني لحظه من ضوء عينيها.. ابتسمت ..يبدوا انها تذكرتني
ابتسامتها حولت الضوء الخافت.. نهارا جميلا حالما
مالت بجسدها نحوي كمن اعياه السقوط , وذهبت يدي اليسري ترعي خصرها في موده المعتذر ..
رايت في عينيها استسلام ..
مددت يدي اليمني ترعي شعرها الحريري
واقتربنا حد الالتصاق ,لم تمانع وسمعت انفاسها تحرقني وتحترق واقرأ في عينيها رغبه انثي لا يخطئها رجل
في ثوان لا تتكرر سوي في العمر..مره .
تلامست يدانا, كم ان يديها الناعمتين ترسل الف رساله
..برقه ورغبه أمرأه ..سحبت يدي تقودني الي غرفتها
القريبه بأحكام اغلقت الباب وزحفت لوحه’’ ممنوع الازعاج’’ الي خارج الباب في ثقه . .
في الهواء طارت حقيبه يدها ..اعلان عن.. حفل قّادم..ّان للفستان الملتصق الا يكون انانيا ,ملابسي
لم تعد ضروريه ,بينما اطلقت من عينيها نظره ..قل رصاص قاتل , حواء أو قطعه من جمر مشتعل
الجسدان جسد واحد واعلنت الوحده بين شمال المتوسط وجنوبه ورفرفت الرايات .
وبرغم اخفاق وسائل الاطفاء في أخماد حرائق برجي التجاره في نيويورك ,فان فيضان النيل قرب المصب
نجح مبدعا في اخماد الحرائق في باريس .
وبينما انامل الاقدام تتلامس في لغه حوار خاصه
راحت انامل يدي تلامس شعرها الحريري المتكسر علي صدري
وبيداها راحت تعبث بأعشاب صدري وتلثمها بشفتاها الناعمتين ...نظرت الي وابتسمت
..وعيناها تشكرني بامتنان انثي أرضاها.. رجل
..الجمال ..الازياء ..العطور..الجن ..الملائكه ..كم انا محظوظ ... وتنهدت...باريس. .
في بهو الفندق حيث اقيم
حيث باريس والحريه.. اسلوب حياه
اطبقت شفتاي علي شفتيه
بينما راحت يدي اليسري تلامس اذنه باريحيه
راحت اناملي بلباقه تتحسس جسده الدافئ
في موده اشبه بالتلكؤ غادرتا شفتاي في تكاسل
شفتا فنجان الشاي.
العطر القادم من وجهتها..ادار رأسي نحوها صحت بصوت مسموع .....يا الله..فينوس !!
فينوس.. هي كما صورتها الاساطير..انثي غادرت العشرين بالكاد في حياء
..ممشوقه ..لدنه ..تمنحك امل لا يغيب ابدا.
يستلقي حرير شعرها علي كتفيها ولا يكف عن حركه عفويه هي الحياه ..عيناها فوهه سلاح ..تقتل وتشفي
من اذن لها بحمل سلاح؟!! يا الله ...
فستانها القصير ملتصق بجسدها
وكأنه وجد الفرصه فازداد التصاق ..
اخبركم سرا" لقد حسدت الفستان ناعتا اياه بالانانيه"
بينما عيناي مسمرتان الي عينيها..انتبهت فجأه
فجأت ابتسمتها الرقيقه تفقدني توازني المتهالك
في رحله حالمه بين اناملها وشفتيها تنقل كوب عصير..في استسلام المستمتع .
نهضت تخطو مبتعده.. ومعها طار صوابي..اهو حلم؟
ضممت شفتاي في ضيق وقاربت بين حاجباي
..وراحت اسناني تجلد اسناني وبمرور الوقت استسلمت للواقع ولحيائي الذي لازمني كظلي. .
بين الزهور والكتب وفتيات باريس والمطر الراقص كانت جوله عيناي في الظهيره.
الي الفندق الهادي عدت قاصدا غرفتي في الطابق الثالث وعند منعطف خافت الاضاءه تلاقيت بجسد
أنثي ليختل توازنها لتسقط فوق موكيت الممر الوردي المؤدي للغرف بينما شفتاي تعتذر عما حدث.
كان جسدها اللدن بين يداي ارفعه , قالت في رقه يذوب لها جليد القطب الشمالي باكمله .... اووه باردوه ه ه
قلت في سري.. انا اللي ستين ..باردون
التقت عيناي بعيناها ..يا الهي انها هي .. فينوس
يا لترتيب االاحداث ..قررت الا ارمش حتي لا تفوتني لحظه من ضوء عينيها.. ابتسمت ..يبدوا انها تذكرتني
ابتسامتها حولت الضوء الخافت.. نهارا جميلا حالما
مالت بجسدها نحوي كمن اعياه السقوط , وذهبت يدي اليسري ترعي خصرها في موده المعتذر ..
رايت في عينيها استسلام ..
مددت يدي اليمني ترعي شعرها الحريري
واقتربنا حد الالتصاق ,لم تمانع وسمعت انفاسها تحرقني وتحترق واقرأ في عينيها رغبه انثي لا يخطئها رجل
في ثوان لا تتكرر سوي في العمر..مره .
تلامست يدانا, كم ان يديها الناعمتين ترسل الف رساله
..برقه ورغبه أمرأه ..سحبت يدي تقودني الي غرفتها
القريبه بأحكام اغلقت الباب وزحفت لوحه’’ ممنوع الازعاج’’ الي خارج الباب في ثقه . .
في الهواء طارت حقيبه يدها ..اعلان عن.. حفل قّادم..ّان للفستان الملتصق الا يكون انانيا ,ملابسي
لم تعد ضروريه ,بينما اطلقت من عينيها نظره ..قل رصاص قاتل , حواء أو قطعه من جمر مشتعل
الجسدان جسد واحد واعلنت الوحده بين شمال المتوسط وجنوبه ورفرفت الرايات .
وبرغم اخفاق وسائل الاطفاء في أخماد حرائق برجي التجاره في نيويورك ,فان فيضان النيل قرب المصب
نجح مبدعا في اخماد الحرائق في باريس .
وبينما انامل الاقدام تتلامس في لغه حوار خاصه
راحت انامل يدي تلامس شعرها الحريري المتكسر علي صدري
وبيداها راحت تعبث بأعشاب صدري وتلثمها بشفتاها الناعمتين ...نظرت الي وابتسمت
..وعيناها تشكرني بامتنان انثي أرضاها.. رجل