تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الكشاف الجزائري
الكشاف الجزائري
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 19-02-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 16
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • الكشاف الجزائري is on a distinguished road
الصورة الرمزية الكشاف الجزائري
الكشاف الجزائري
عضو مبتدئ
/ العيد الوطني للكشاف الجزائري / 27 ماي 2009 /
24-05-2009, 02:44 PM
تحتفل الكشافة الإسلامية الجزائرية في 27 ماي 2009 بالعيد الوطني للكشاف الذي يمثل الذكرى أل 70 لتأسيس الكشافة الإسلامية الجزائرية وكذلك يمثل الذكرى ال68 لوفاة مؤسسها


بطاقة تعريفية تأسيس الحركة الكشفية في الجزائر
تعتبر الحركة الكشفية من الحركات الرائدة في الجزائر وقد يعود الفضل في إنشائها إلى المناضل الشهيد محمد بوراس منذ تأسيسها سنة 1936 اعتبرت من بين المدارس الأولى والحقيقية التي اهتمت في برامجهــــــا بكل النواحــي التربوية.



الشهيد محمد بوراس مؤسس الحركة الكشفية في الجزائر

ظلت الكشافة الإسلامية الجزائرية محافظة على مبادئهـــا الأساسيـــة منــذ ذلك الحيــن وفــي مقدمتــــهـــا الوطن والديـن واللغــة- بالإضافــة إلى نشاطهـــــا وبرامجــها المتنوعــــة والمتمثلة خاصــة في الأجيال وتكوينها مع الأخذ في الحسبان تطورات العصر.

ويرجع ميلاد الحركـــة الكشفيــــة في العالــــــم إلى البريطاني "بادن باول" سنـــة 1908 بعد ذلك توسعت لتشمل العديد من القارات الأخرى. ففي عام 1912 كان ميلاد الحركة الكشفية في الوطـــن العربي ولم يظهر أول فوج بالجزائـــر إلا سنة 1930 تحت اسم " ابـــــــن خلـــدون" وقـــد واجهتــــــــه الإدارة الفرنسية بالطرد ضغطت عليه مما جعله يقبل بانضمام يهود وفرنسيين حتى يتمكن من استمرار في نشاط فكانت نية فرنسا من هذا الانضمام هدفه الجوسسة اضطراب عمل الفوج وتحريف اتجاهها.



بادن باول مؤسس الكشفية في العالم

فالظهور الحقيقي للكشافة الإسلامية الجزائرية كان في سنة 1934 تحت اسم "الفلاح"وبقيادة محمد بوراس تكونت بعد ذلك أفواج أخرى في كل من مدينة مليانة و تيزي وزو و توسعت بعد ذلك إلى المدن الجزائرية الأخرى.

لم تعمل يأتم معنى الكلمة إلا بعد اعتمادها بتصريح إداري في جوان 1936 تحت رقم:2458 وتحت اسم "الكشافة الإسلامية الجزائرية" والذي ظلت تحمله إلى يومنا هذا.

فميلاد تيار التجديد والإصلاح والنهضة من أجل المحافظة على الشخصية الجزائرية ساهم في إعطاء الفكرة للمناضل محمد بوراس في إنشاء فوج الكشافة "الفلاح" والذي أصبح يعمل بشكل قانوني فيما بعد رفضته الإدارة الفرنسية في البداية إلا آن محمد بوراس لم ييأس من إعادة الكرة حتى يتحصل على الاعتماد.

ذلك أن الظروف الاجتماعية والاقتصادية للجزائر كانت سيئة للغاية الأمر الذي جعل القادة المشرفون على الأفواج حديثة النشأة منها فوج " الفلاح" يدقون الأبواب للحصول على مساعدات مادية لشراء لباس مميز وقد نشط المشرفون من أجل جذب المنخرطين إليها ولاسيما الشباب.

وفي جويلية 1939 عقدت أول مؤتمر لها بالحراش تحت إشراف الشيخ عبد الحميد ابن باديس "



الشيخ عبد الحميد بن باديس بتحية كشفية

وبمقتضى هذا المؤتمر أسست الفيدرالية الجزائرية للكشافة الإسلامية وتم تعيين القيادة العامة التي تسند إليها مهمة التربية وتطبيق البرامج.

وفي سنة 1944 بمدينة تلمسان حضرت آنذاك العديد من رؤساء الأحزاب بجانب رئيس جمعية العلماء المسلمين الشيخ البشير الإبراهيمي وضم المؤتمر حوالـــي 450 عضــــوا من كافة أنحاء القطـــر الجزائـــــــري ولأول مـــــرة في هـــــــذا اللقــــــاء رفرف العلـــــم الجزائــــري وقـــــدم نشيد " من جبالنا".



العلامة البشير الابراهيمي

في هذه السنة توسعت الحركة أكثر وتحسنت نوعا وعددا وجلبت العديد من الشبان مما ألفت انتباه الشرطة الفرنسية التي كانت على أتم الاستعداد لتطويقها وحتى يكون للمنظمة دورا فعالا وتخدم المجتمع أكثر فكر القادة في توسيع عضوية العنصر النسوي فيها وكان ذلك في ديسمبر1946.

وفي جويلية 1948 عقدت المنظمة مؤتمرا آخر وجاء ذلك بعد حوادث 8 ماي 1945 التي زعزعت التنظيم الكشفي عبر كافة التراب الوطني كل الأفواج وقادتها وبكونهم ينتمون إلى الحركة الوطنية كانوا في مقدمته المظاهرات السلمية التي واجهتها فرنسا بكل وحشية وقمع.

وفي نفس الفترة شاركت الكشافة الإسلامية الجزائرية في المهرجان العالمي للشباب والطلبة المنعقد بمدينة براغ العاصمة التشيكية ثلاثة اشهر فقط قبل اندلاع الثورة المسلحة.

شاركت أيضا في أول مؤتمر كشفي عربي بقيادة المناضل الشهيد عمر لاغا.

في تلك الفترة توسعت نشاطات الكشافة لتشمل شتى الميادين حيث كانت تقدم عروضا مسرحية وأناشيد وطنية وفي مقدمتها " عليك مني السلام يا أرض أجدادي"و"بلادي بلدي أنت حبي وفؤادي" وقد اعتبر هذين النشيدين من أهم الأناشيد التي يهتز ويصفق لها الجمهور.

ومن جهتها ساهمت الجمعيات الثقافية والرياضية بجانب الأحزاب السياسية في تنمية الحس الوطني الذي أدى إلى ميلاد جبهة التحرير الوطنيين ونذكر من بين هذه الجمعيات وبعملها التربوي الكشافة قد أخذت القسط الأوفر في غرس حب الوطن والثورة في قلوب الجماهير.

وهكذا استمر النشاط الكشفي خلال الثورة المسلحة وقد فتح لها أبواب واسعة خاصة في استعمال مقرات الحركة كملاجىء ومستشفيات سرية ومخابىء للذخيرة و الأدوية وقد أثبت الكشاف الشاب وجوده وقام بدوره على أحسن وجه كفدائي ومسبل كما كانت تبرمج الجولات والمخيمات الكشفية لتكون وسيلة اتصال مع المجاهدين أما بالخارج فهدفها كان تكوين ضباط وقد التحق فيما بعد العديد من أعضائها بالكفاح المسلح.

في أول نوفمبر 1956 قدم احد أعضائها النشيطين مسرحيته الشهيرة لأول مرة بعنوان132 سنة لولد عبد الرحمان كاكي وفي سنة 1957 شاركت الكشافة الإسلامية الجزائرية في المخيم الكشفي العربي الخامس بالمغرب حيث تم في هذا اللقاء إطلاع قادتها على تجارب جديدة لبعض الدول الصديقة والتي سبقتهم في الميدان.

كما انه في الأيام الأولى للاستقلال حوالي 300 كشاف كانوا مستعدين في الصفوف الأولى يرددون بصوت واحد "جزائرنا" وفي سنة 1963 عقدت الكشافة مؤتمرها الذي سمي بمؤتمر "الوحدة " تحت راية المنظمة الأم فكان لقاء حاسما بين الأشقاء ولكل التيارات داخل وخارج الوطن.

و في المؤتمر الرابع لحزب جبهة التحرير تم توحيد الشباب بانضمام الكشافة الذي أصبحت بموجبه منظمة جماهيرية، مؤتمر الانبعاث

للكشافة جاء بعد الإعلان عن دستور فيفري 1989 تلاه بعـــــــد ذلك مؤتمــر الاستقـلاليـــــــة فــــــي فيفري1990 ضـم الإطارات الكشفية الذين كانــوا تحت لواء الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية وقد أصبحت الكشافة بموجب هذا المؤتمر منظمة مستقلة.

لقد ساهمت هذه الحركة في تكوين العديد من الشباب وفي شتى الميادين أنها المدرسة الحقيقية التي مر بها مسؤولون راقون وشخصيات ثقافية مختلفة ساهمت فيما بعد في خدمة الوطن وللتذكير فان الكشافة الإسلامية الجزائرية عضو في منظمة الكشافة العربية منذ1954 ومقرها بالقاهرة وفي المنظمة العالمية منذ 1963 ومقرها بجنيف أما الاتحاد الكشفي للمغرب العربي فانتظمت إليه منذ تأسيسه سنة 1969 كما أنها عضو في الاتحاد العالمي للكشاف المسلم ومقره بجدة.

فالمناضل الثوري محمد بوراس عرف بحبه للمعرفة والإطلاع يعود إليه الفضل في إنشاء الحركة الكشفية الجزائرية وفي منتصف الثلاثينيات وتشاء الأقدار أن تكون سنة مولده هي سنة ميلاد الحركة الكشفية في العالم من طرف البريطاني "بادن باول " ونشاطه الثوري المكثف أزعج الاستعمار الأمر الذي أدى إلى اعتقاله وإعدامه في 27 ماي 1941 .

محمد بوراس من عائلة بسيطة قضى طفولته في مدينة مليانة التي ولد ودرس بها إلى أن تحصل على شهادة التعليم الابتدائي وتميز بالفطنة والذكاء وقد كان تلميذا لامعا باللغتين العربية والفرنسية في سنة 1926 وكان يبلغ من العمر 18 سنة انتقل حينها إلى العاصمة وعمل بمطحنة بالحراش بعد اشهر قليلة عمل ككاتب على الآلة البحرية "الاميرالية حالي".

لقد انخرط بنادي الترقي المتواجد بساحة الشهداء آنذاك وقد كان يؤمه العديد من المثقفين والعلماء الجزائريين وقد حظي هذا النادي بزيارة الإمام عبد الحميد ابن بأديس من حين لأخر في سنة1930 بدأت فكرة إنشاء حركة كشفية جزائرية تراود محمد بوراس لينشغل في البداية بتحضير قانونا لتأسيس فيدرالية تجمع كل الأفواج الصغيرة الموجودة وقد ظهر أول فوج تحت قيادته في سنة 1934 ويحمل اسم * الفلاح* في بداية 1936 تقدم ببرنامج لإنشاء الحركة لكن الإدارة الاستعمارية واجهته بالرفض المطلق لكون المادة الأولى منه تحتوي على أن المنظمة تحمل اسم"الكشافة الإسلامية الجزائرية" والتكوين بها هو شبه عسكري حيث تخوفت السلطات الاستعمارية من العبارة الأخيرة.

و في جوان 1936 تقدم بوراس بطلب ثانية لكن في هذه المرة بنفس الاسم دون ذكر طبيعة التكوين و قد وافق الاستعمار على اعتماد المنظمة في البداية كان تكوين الفرق الكشفية على مستوى العاصمة فقط وتوسعت الحركة في الأشهر القليلة من شأنها إلى باقي المدن الجزائرية.

فانعدام الوسائل المادية وقلة المشرفين على المنظمة لم تفشل بفشلها بل بفضل الإرادة الجماعية استمرت الحركة إلى يومنا هذا وقد كلف آنذاك محمد بوراس عبد الرحمان عزيز الذي كان تلميذا بمدرسة الشبيبة بتلحين أناشيد تربوية وقد نشط هذا الفنان وقدم الكثير حتى أصبح فيما بعد من الفنانين البارزين.

فكر محمد بوراس سنة 1939 في ضم العنصر النسوي إلى الحركة وقد حقق ذلك في فوج حسين داي في سنة 1941 في تلك الفترة في تنقلات مستمرة وفي اتصالات بالخارج سافر إلى فرنسا سريا ونظرا لنشاطاته النضالية كان تحت مراقبة شديدة من طرف مصالح الجوسسة الفرنسية المضادة.

ففي 3ماي 1941 أثناء تواجده بفرنسا ألقت عليه القبض وتحت حراسة مشددة أعيد إلى الجزائر للقاء الأخير مع عائلته حيث قابل أسرته في حالة سيئة للغاية نظرا لعملية التعذيب التي تعرض لها فكانت ملامح وجهه غير واضحة تماما.

وقد أحيل على المحكمة العسكرية التي حكمت عليه بالإعدام بتهمة التآمر على الاستعمار حيث نفذ فيه الحكم في يوم27 ماي من سنة 1941 على الساعة الخامسة صباحا مع العديد من زملائه بالساحة العسكرية بحسين داي رميا بالرصاص.

وعدم استقراره وانشغاله المستمر بحركته الفتية بجانب نضاله المكثف كل ذلك لم يمنعه من الاهتمام بجوانب أخرى مثل الرياضة فقبل مغادرته مدينة مليانة كان عضوا في جمعية رياضية لكرة القدم وقد اهتم في نفس الوقت بالرماية والسباحة.

وكان من المولعين بكرة القدم وقد أصبح فيما بعد من بين اللاعبين اللامعين في صفوف فريق مولو دية نادي الجزائر العاصمة وهو أول نادي لكرة القدم تكون في بداية العشرينيات.
بطاقة تعريفية بمؤسس الحركة الكشفية في الجزائر


النشأة والتعليم
ولد محمد بوراس يوم 26 فبراير 1908 بمدينة مليانة من عائلة فقيرة كان أبوه يعمل بناء بمليانة, دخل المدرسة الابتدائية الفرنسية بمسقط رأسه سنة 1915 بمدرسة موبورجي , وفي نهاية التعليم الابتدائي وبعد الامتحان للشهادة الابتدائية وبقرار من المدير طرد من المدرسة.
التحق بعد ذلك بمدرسة الفلاح بمليانة وهذا لإتمام دراسته باللغة الوطنية وفي سنة 1922انظم للجمعية الرياضية لألعاب القوى ثم تخصص في كرة القدم وأصبح عضوا لامعا في بفريق مليانة لكرة القدم. في سنة 1926 توجه إلى الجزائر العاصمة بالحراش أين وجد وظيفته بالبحرية العسكرية سنة 1930 , بعد أن عمل في مطحنة للحبوب أين تعلم الضرب على الآلة الراقنة.
تأسيس الكشافة الإسلامية الجزائرية
لم ينس بوراس إكمال تعلمه باللغة العربية واِنضم إلى نادي الترقي في سنة 1935, السنة التي أسس محمد بوراس فيها فوج "الفلاح "بالقصبة.
في سنة 1939 نظم القائد محمد بوراس التنظيم الفدرالي بالجزائر بمثابة اللبنة الأولى للفدرالية الكشفية الإسلامية الجزائرية, دعى فيه جميع الأفواج الكشفية المستقلة على مستوى الوطن إلى الاتحاد وتشكيل تنظيم وطني واحد وبعد تلبية ندائه من طرف الأفواج تم تنظيم المؤتمر التأسيسي في جويلية 1939 بالحراش – الجزائر العاصمة- وكان من نتائج المؤتمر ميلاد الكشافة الإسلامية الجزائرية كمنظمة وطنية وانتخب محمد بوراس رئيسا لها.
وطنية محمد بوراس ووفاته:
لقد كان محمد بوراس مقتنعا بان الكفاح من أجل الحرية لا يمكن أن يكون إلا بتعليم الشعب وتوعيته ولذلك قرر أن يقوم بتربية الشبيبة عن طريق الكشافة.
بعد هزيمة الجيش الفرنسي في يونيو 1940 اعتقد أغلب الوطنيين بأن ساحة التحرير قد حلت وكان محمد بوراس من هؤلاء بل كان على يقين من ذلك إلى درجة أنه كان يظن لحسن نيته أنه يكفي السعي القليل لتحرير البلاد من رقابة المستعمر وكان هذا الجهد القليل يتمثل في نظره في القيام بانتفاضة مسلحة , وكان لابد له من الحصول على أسلحة بعدما اتفق مع بنو مناصر سكان جبال زكار الذين أكدوا له استعدادهم للقيام بذلك إن هو زودهم بالأسلحة والذخيرة اللازمة.. ومن هذا جاءت فكرة الاتصال بألمانيا واغتنم محمد بوراس فرصة طلب اتحادية الكشافة الفرنسية منه بأن يضم الأفواج الجزائرية لها وإلا يسحب منها الاعتراف فقرر التنقل إلى مدينة فيشي بفرنسا للتفاوض مع قيادة الكشافة الفرنسية قصد الاعتراف بالكشافة الإسلامية الجزائرية كمنظمة قائمة بذاتها كباقي المنظمات الكشفية الأخرى.
وفي 26 أكتوبر 1940 حل محمد بوراس في مدينة فيشي وكان هدفه الحقيقي الاتصال بالألمان للحصول على الأسلحة ولكن خابت آماله لأنه لم يحصل منهم إلا على وعود غامضة وتوصيته للتوجه إلى اللجنة الألمانية بالجزائر العاصمة.
وبعد عودته إلى الجزائر ظل تحت المتابعة والمراقبة من طرف مصالح الاستخبارات الفرنسية هذا ما دفعه إلى تقديم استقالته من المنظمة في 16 مارس 1941 لإبعاد أي شبهة عن المنظمة في حالة إلقاء القبض عليه.
وفعلا في 8 ماي 1941 تم إلقاء القبض عليه من طرف مصالح مكافحة التجسس الفرنسية المكتب الثاني أمام فندق السفير بالجزائر, وبعد أيام من التعذيب والاستنطاق يحال على المحكمة العسكرية يوم 14 ماي 1941 ليصدر في حقه حكما بالإعدام ويتم تنفيذه فجر 27 ماي 1941 رميا بالرصاص في الميدان العسكري بالخروبة.
هذا هو محمد بوراس الوطني الشجاع الذي ضحى بحياته لتنظيم ودعم الكشافة الإسلامية الجزائرية قد أنار السبيل لجيل كامل أمثال الكشاف الشهيد سعال بوزيد أول شهيد يسقط في أحداث 8 ماي 1945 إلى أبطال و عظماء ثورة التحرير ممن تربوا في أحضان الكشافة الإسلامية الجزائرية وبرهنوا على أن تضحية محمد بوراس لم تذهب سدى. فمنهم ديدوش مراد والعربي بن مهيدي وباجي مختار وسي محمد بوقرة وسويداني بوجمعة, وغيرهم ممن اختاروا سبيل الشهادة لتحيا الجزائر عزيزة كريمة.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية majid45
majid45
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 05-05-2009
  • الدولة : countery of war
  • العمر : 30
  • المشاركات : 280
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • majid45 is on a distinguished road
الصورة الرمزية majid45
majid45
عضو فعال
رد: / العيد الوطني للكشاف الجزائري / 27 ماي 2009 /
24-05-2009, 02:52 PM
شكرا لك على اثرائنا بهذا انا من فوج السبيل المدية وانت
واذا اتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي باني كامل
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية طا12رق
طا12رق
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 18-10-2008
  • العمر : 32
  • المشاركات : 350
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • طا12رق is on a distinguished road
الصورة الرمزية طا12رق
طا12رق
شروقي
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع


الساعة الآن 05:45 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى