(الثري جي 3g) معناه وموقعنا منه
28-07-2013, 01:55 AM
ج3 (3G) هو الجيل الثالث لمعايير وتكنولوجيا الهواتف المحمولة، بعد الجيل الثاني. ينبني الجيل الثالث على مجموعة معايير اتحاد المواصلات العالمية في إطار برنامج المواصلات الجوالة العالمية "IMT-2000". تمكن تقنيات الجيل الثالث من تقديم باقة خدمات أوسع وأكثر تقدما، ويتميز بسعة شبكية عالية بفضل فعاليتها الطيفية. من ضمن هذه الخدمات، الاتصال الهاتفي الصوتي اللاسلكي ممتد التغطية، ونقل البيانات اللاسلكي واسع النطاق، الكل في بيئة جوالة.

خلافا لشبكات IEEE 802.11، فإن شبكات الجيل الثالث شبكات هاتفية خلوية واسعة المساحة، تتميز بنفاذ إنترنت عالي السرعة وبإمكانية المكالمات المرئية. أما، شبكات IEEE 802.11 فهي شبكات ضيقة المساحة، وعريضة النطاق، مطورة أساسا من أجل نقل البيانات.

تحصي جمعية مزودي الجوال العالمي عدد شبكات ج3 المشتغلة في حدود دسمبر 2005 بأكثر من 100 شبكة في 40 بلدا
يعتبر اليابان أول بلد أدخل شبكة الجيل الثالث على مستوى تجاري واسع. ففي فاتح أكتوبر 2001، كانت شركة المواصلات العملاقة إن تي تي دوكومو أول من أنشأ شبكة W-CDMA لغرض تجاري اشتهرت هواتف الجيل الثالث بإمكانية المكالمات المرئية، إلا أن إمكانية تنزيل الملفات الموسيقية، التي بدأت بفضل الشركات كي دي دي آي،و إز شاكوتا وشاكو أوتا فال، لقيت النصيب الأكبر من الاهتمام [].

في أوروبا، انطلقت شبكات الجيل الثالث في بداية 2003. اقترح الاتحاد الأوروبي أن تغطي شبكة الجيل الثالث 80٪ من سكان الاتحاد نهاية عام 2005 [.

تأخر انتشار شبكات الجيل الثالث في بعض البلدان بسبب التكاليف العالية لأسعار تراخيص الأطياف الجديدة (انظر انهيار خدمات المواصلات). في كثير من البلدان، لا تستعمل شبكات الجيل الثالث نفس الترديدات المذياعية لشبكة الجيل الثاني، لذلك تضطر شركات الجوال إلى بناء شبكات جديدة كاملة وطلب الترخيص لترديدات إضافية، ما عدا في الولايات المتحدة حيث تعمل خدمة الجيل الثالث على نفس ترديدات الخدمات الأخرى. كان تكاليف الترخيص عالية جدا في بعض الدول الأوروبية، يعزى ذلك لأسباب عديدة، كالمزادات على عدد محدود من التراخيص والعروض من جهة الحكومة، والانبهار الأول بقدرات الجيل الثالث، وتكاليف تجديد الأجهزة للنظام الجديد.

سنة 2005، بلغ عدد المشاركين الذين يستعملون شبكة الجيل الثالث 40٪، وتضاءل الجيل الثاني [بحاجة لمصدر]. كان من المرتقب أن ينتهي الانتقال إلى الجيل الثالث خلال 2006، وأن تكون مرحلة الجيل الثالث والنصف، التي تتميز بمعدل بيانات 3 ميغابيت في الثانية، في طريقها.

في شمال إفريقيا، ظهرت أول خدمة للجيل الثالث في المغرب في نهاية مارس 2006، بواسطة الشركة الجديدة ونا، ثم تلتها الشركات الأخرى اتصالات المغرب ومديتيل. في مصر، بدأت الخدمة على يد شركه اتصالات في أواسط 2006.

في بداية 2006، تحولت فودافون تانزانيا إلى نظام HSDPA في دار السلام، مما يجعلها ثانية دولة إفريقية توفر هذه التكنولوجيا، بعد جنوب إفريقيا. في مارس 2007، قدمت نيجيريا تراخيصا لثلاث من شركات المواصلات، بالإضافة إلى شركة أخرى مجهولة نسبيا، الهري للهندسة، لتوفر خدمتها الجديدة
بدأت شركة روجرز اللاسلكية استعمال خدمات HSDPA في شرق كندا تحت اسم روجرز فيجن؛ يرتقب التوسع في غرب كندا قريي
أهم ميزات الجيل الثالث هو تحمل عدد أكبر من عملاء الصوت والبيانات خاصة في المناطق الحضرية وسرعة أعلى بتكاليف أقل من الجيل السابق.

تستعمل شبكات الجيل الثالث حامل قناة بترديد.5 ميغا هرتز لتسليم بالبيانات بسرعة أكير وتوسيع سعتها مقارنة بالجيل الثاني.


الميزات

يقدم حامل القناة.5 ميغا هرتز استعمالا مثاليا للموارد المذياعية للشركات الهاتفية التي لها كتل ييي من الطيف. من جهة أخرى، فإنها تسمح بتخفيض تكاليف شبكات الجيل الثالث مع منح سرعة عالية للمستخدمين. كما أنه يسمح بانتقالات 382 كبث للأنظمة الجوالة، و2 مبث للأنظمة الثابتة. يفترض أن يكون لمستخدمي الجيل الثالث سعة أكبر وفعالية طيفية فضلى، مما يسمح بالنفاذ شامل بشبكات جيل ثالث مختلفة.

الحل لنا مع الشيخ
google


Heureusement que Google existe, effectivement, Google entretient une initiative expérimentale relative à la connexion d’internet vers des zones difficile d’accès, une sorte de stratosphère de gros ballon gonflable pouvant relayer une connexion internet vers des zones pénible d’accès.

« LOUN » ce laboratoire secret californien repose sur des bases scientifiques solides selon le L’ AFP ce projet a été mener avec sucée des premières connexions au sol, au niveau des Nouvelle-Zélande, une trentaine de ballons flottant à une vingtaine de kilomètres d’altitude au-dessus de la, indique l’américain Richard De Vaul Directeur de laboratoire Google X.
» Nous travaillons au sol en partenariat avec un fournisseur de services internet : des faisceaux de signaux sont envoyés vers le ballon, qui les renvoie vers le sol en direction d’antennes ou boîtiers (placés par exemple sur les toits des maisons). Le ballon a en quelque sorte une fonction de miroir réfléchissant « ,.

En effet ce procédé implique une alimentation d’énergie en électrique grâce à un panneau photovoltaïque, les débits sont équivalent à la 3G et chaque ballon favorise une connexion sur 40 kilomètres autour de lui

le but visé par Google est de répondre aux besoins des deux tiers de la population mondial dont l’Algérie fait surement partie , un pays qui n’a toujours pas accès à une connexion rapide et bon marché où la 3G et le haut débit ne sont pas encore commercialisés et proposés.

Les Algériens semblent soulagés par cette nouvelle grâce à Google, mais n’oubliant pas que ce projet reste encore à son stade initial pour espérer une couverture mondiale.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمود ; 28-07-2013 الساعة 02:22 AM