تحسن مؤشر الاستقرار السياسي في الجزائر
13-06-2012, 11:19 AM
تقرير دولي يؤكد تحسن مؤشر الاستقرار السياسي في الجزائر
قال تقرير دولي أعده معهد الإقتصاد والسلام ومقره أستراليا، إن الجزائر كسبت 8 مراتب بمؤشر السلام العالمي.
وحلّت في المرتبة 121 في التصنيف الذي يضم 158 دولة، مقابل المرتبة 129 التي حازتها العام الماضي.
و لكنها بقيت بعيدة عن أحسن نتيجة لها في 2009 وهي المرتبة 116.
وذكر التقرير الذي نشرته صحيفة "الخبر" الجزائرية أن الجزائر حصلت على معدل 26.2 نقطة، بناء على تقديرات المعهد، الذي يبني تصنيفه على أساس معطيات مستمدة من تقارير لمراكز بحث ومنظمات أخرى.
منها وحدة الإستخبارات الاقتصادية التابعة للفاينانشال تايمز ومركز أبحاث السلام الدولي في ستوكهولم والمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية.
ويأخذ التقرير في الحسبان في تصنيف الدول 23 مؤشرا، منها مستوى جرائم العنف، عدد المسجونين، جرائم القتل، عدد ضباط الشرطة والأمن والجيش، أعداد الوفيات الناجمة عن الحروب الخارجية، الإنفاق العسكري، الاستقرار السياسي، العمليات الإرهابية والإرهاب السياسي.
وسجلت الجزائر أسوأ ترتيب في مؤشر تصور المجتمع للجريمة والمظاهرات العنيفة والعلاقات مع دول الجوار ومستوى القدرات العسكرية.
وأبرز التقرير أن تحسن تصنيف الجزائر يعود في الأساس إلى استرجاع السكينة الداخلية.
وتحسن العلاقات مع دول الجوار مثل ليبيا، بعد مرحلة من الشك المتبادل، وبروز علامات مصالحة مع المغرب ومباشرة إصلاحات سياسية والإعتراف بـ17 حزباً جديدا، ما انعكس إيجاباً على مؤشر الإستقرار السياسي في البلد.
ولفت إلى أن الجزائر بقي في منأى عن المظاهرات الشعبية والإضرابات الاجتماعية.
وسجل التقرير أول تحسن منذ عامين، وللمرة الأولى لم تعد منطقة إفريقيا جنوب الصحراء أقل مناطق العالم سلاما، وفقدت هذه الصفة التي انتقلت إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بعد ثورة ما يعرف بـ''الربيع العربي''.
وأشار إلى أنه بسبب تراجع مستوى السلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تسير حاليا دول هذه المنطقة ضمن ترتيب المناطق الأقل سلاما في العالم.
ويعكس مستوى التراجع هذا الصورة الحقيقية عن الإضطرابات وعدم الإستقرار الذي تشهده دول ثورات الربيع العربي.
وجاءت سوريا على رأس الدول المسجل فيها أكبر هامش لانخفاض ترتيب السلام بسبب الإضطرابات، تليها دول ما بعد الثورات وهي مصر وتونس على التوالي.
واحتلت الصومال المرتبة الأخيرة بالتصنيف العالمي، فيما جاءت أفغانستان في المرتبة 157 أمام السودان (156) والعراق (155)، بينما تصدرت إيسلندا تصنيف البلدان الأكثـر سلما أمام كل من الدنمارك ونيوزلندا وكندا واليابان.
(يو بي اي)
قال تقرير دولي أعده معهد الإقتصاد والسلام ومقره أستراليا، إن الجزائر كسبت 8 مراتب بمؤشر السلام العالمي.
وحلّت في المرتبة 121 في التصنيف الذي يضم 158 دولة، مقابل المرتبة 129 التي حازتها العام الماضي.
و لكنها بقيت بعيدة عن أحسن نتيجة لها في 2009 وهي المرتبة 116.
وذكر التقرير الذي نشرته صحيفة "الخبر" الجزائرية أن الجزائر حصلت على معدل 26.2 نقطة، بناء على تقديرات المعهد، الذي يبني تصنيفه على أساس معطيات مستمدة من تقارير لمراكز بحث ومنظمات أخرى.
منها وحدة الإستخبارات الاقتصادية التابعة للفاينانشال تايمز ومركز أبحاث السلام الدولي في ستوكهولم والمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية.
ويأخذ التقرير في الحسبان في تصنيف الدول 23 مؤشرا، منها مستوى جرائم العنف، عدد المسجونين، جرائم القتل، عدد ضباط الشرطة والأمن والجيش، أعداد الوفيات الناجمة عن الحروب الخارجية، الإنفاق العسكري، الاستقرار السياسي، العمليات الإرهابية والإرهاب السياسي.
وسجلت الجزائر أسوأ ترتيب في مؤشر تصور المجتمع للجريمة والمظاهرات العنيفة والعلاقات مع دول الجوار ومستوى القدرات العسكرية.
وأبرز التقرير أن تحسن تصنيف الجزائر يعود في الأساس إلى استرجاع السكينة الداخلية.
وتحسن العلاقات مع دول الجوار مثل ليبيا، بعد مرحلة من الشك المتبادل، وبروز علامات مصالحة مع المغرب ومباشرة إصلاحات سياسية والإعتراف بـ17 حزباً جديدا، ما انعكس إيجاباً على مؤشر الإستقرار السياسي في البلد.
ولفت إلى أن الجزائر بقي في منأى عن المظاهرات الشعبية والإضرابات الاجتماعية.
وسجل التقرير أول تحسن منذ عامين، وللمرة الأولى لم تعد منطقة إفريقيا جنوب الصحراء أقل مناطق العالم سلاما، وفقدت هذه الصفة التي انتقلت إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بعد ثورة ما يعرف بـ''الربيع العربي''.
وأشار إلى أنه بسبب تراجع مستوى السلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تسير حاليا دول هذه المنطقة ضمن ترتيب المناطق الأقل سلاما في العالم.
ويعكس مستوى التراجع هذا الصورة الحقيقية عن الإضطرابات وعدم الإستقرار الذي تشهده دول ثورات الربيع العربي.
وجاءت سوريا على رأس الدول المسجل فيها أكبر هامش لانخفاض ترتيب السلام بسبب الإضطرابات، تليها دول ما بعد الثورات وهي مصر وتونس على التوالي.
واحتلت الصومال المرتبة الأخيرة بالتصنيف العالمي، فيما جاءت أفغانستان في المرتبة 157 أمام السودان (156) والعراق (155)، بينما تصدرت إيسلندا تصنيف البلدان الأكثـر سلما أمام كل من الدنمارك ونيوزلندا وكندا واليابان.
(يو بي اي)
الشيخ العلامة المحدث أحمد شاكر - رحمه الله- في كتابه "شؤون التعليم والقضاء ص 48" عن جماعة الإخوان المسلمين :
"حركة الشيخ حسن البنا وإخوانه المسلمين الذين قلبوا الدعوة الإسلامية إلى دعوة إجرامية هدامة، ينفق عليها الشيوعيون و اليهود كما نعلم ذلك علم اليقين"اهـ.
"حركة الشيخ حسن البنا وإخوانه المسلمين الذين قلبوا الدعوة الإسلامية إلى دعوة إجرامية هدامة، ينفق عليها الشيوعيون و اليهود كما نعلم ذلك علم اليقين"اهـ.
من مواضيعي
0 شركة paidverts >> ريادة ثقة مصداقية وأرباح كبيرة بإذن الله
0 الموقع الروسي العملاق Click2DAD لربح البيتكوين<< افضل طريقة لجمع عملة
0 BitLander الموقع الذي سيحدث ثورة في عالم مواقع التواصل~سجل الآن وابدأ بربح الدولارات
0 برنامج nilesat لمشاهدة جميع القنوات المشفرة
0 دول الخليج تواجه الشغب القطري
0 وزير خارجية ألمانيا الأسبق يؤكّــــــد...!
0 الموقع الروسي العملاق Click2DAD لربح البيتكوين<< افضل طريقة لجمع عملة
0 BitLander الموقع الذي سيحدث ثورة في عالم مواقع التواصل~سجل الآن وابدأ بربح الدولارات
0 برنامج nilesat لمشاهدة جميع القنوات المشفرة
0 دول الخليج تواجه الشغب القطري
0 وزير خارجية ألمانيا الأسبق يؤكّــــــد...!