تسجيل الدخول

المزن يتبع أخاه ..... هم في الأصل يريدونها جزائر أنثوية في تشخيصهم للأعمال في قبولهم للطلبات في محاكمتهم للذكر و الأنثى ....

أنا لا أظن أنهم فتحو تحقيقا من البداية
الحقيقة ظننته مجرد اشهار في اليتيمة
هه لم نعد نفرق بين الخبر الصحيح من الكاذب فلم نعد نهتم بمواصلة الخبر

ولي عودة في الموضوع

نعتقد نحن انهم يريدونها جزائر انثوية ... لكن الحقيقة انهم لا يريدونها لا ذكورية و لا انثوية

المشلكة ان طاقات هائلة من الجنس الذكوري ضاعت بسياسة الديناسورات التي لم تعي بعد

انه اذا التقى الذكر و الانثى حصلت الشرارات الكهروبسيكولوجية

لانهم ببساطة هؤلاء الديناصورات انتماؤهم لبلد الحشمة و الحرمة هو انتماء اسم ومصالح فقط


*******

حتى وان لم يفتحو التحقيق فهم عرفو ان هناك انهيار في مستوى الطلاب الذكور

هل هذا كان يحتاج منهم الى فتح تحقيق ..

و الحل كبير و واسع وشاسع

فقط يحتاج الى قرار صارم ..

و هو منع الاختلاط في الجامعات و المدارس ..


هههههه طبعا سيقول اخرون اني اخرف ..

للاسف دراسات اجنبية غربية لا تمد للاسلام بصلة اقتنعت بعد تجارب ميدانية انه لضرورة رفع المستوى الدراسي لا بد من فصل الذكور و الاناث عن بعضهم البعض

****************

الاساتذة يواصلون لوم الذكور لعدم وصولهم لمستوى الاناث العلمي غير ابهين للتغييرات التي تطرا عليهم في هكذا عمر اضف الصحبة السيئة القنوات "العلمية" وتكتمل المعادلة الصفرية
متناسين أن الجامعة امر آخر فهناك تبدأ الطاقات الذكوية بالظهور وبمنافسة الجنس الانثوي وبقوة ايضا وبحكم احتكاكي بزميلاتي في الجامعة وسماع الشكاوي بخصوص المعدلات التي يحرزها الذكور دون حضور المحاضرات بينما ندرس نحن بجهد ويظل المستوى غير مقبول كفاية مع العلم أن نسبة الذكرر لا تتجازو في اقصاها 20 بالمئة والسبب .... ما نحن بصدد التعليق عليه
وفكرة تخصيص لكل جنس مدرسة امر مقبول ولا يخالف سياسة " الحشمة والحياء"
و هي فكرة طبقت قبلا في البلدان الاروبية المعروفة "بالتطور الاخلاقي " عكسنا
فنحن نتبع فقط ما يدفع ذكورنا للبحث عن لقمة العيش في عمر صغيرة ونعيره باخته التي تدرس افضل منه فاخللنا بنظامنا الفكري والتعليمي
ليتهم ياخذون الامر بجية اكبر وتظل هذه اماني "لعل وعسى"

من بكري الطفلة تْحب تقرا
*********************

قالوا كانت تحب دير الدار ..... بطلت ولا واش ...

من سنة1 غلى سنة18 تحب تقرا من سنة 18 الى سنة.............. تحب دير الدار