احذر....مزحة وعدم مبالاة تتحوّل الى مأساة..قصتين واقعيتين
20-06-2012, 07:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[IMG][/IMG]
مزحة وعدم مبالاة تتحوّل الى مأساة
القصة الأولى:
في غرفة الإستقبال كلّ من الأب والأم والإبن الجامعي جالسون بأمان يشاهدون التلفاز الى ان نهض الابن واتّجه الى الغرفة المجاورة ،دخل فوجد أخته المتزوجة مع مولودها الجديد، أخبرته أن ينتبه له ريثما تعود ، ففكّر أن يمازح أخته فخبّأ ولدها وأحضر أرنبا تمّ تشريحه في الجامعه الذي لم يبقى منه سوى جسده وما يحتويه ، وعند رجوع اخته شاهدت ذلك المنظر المروّع فحسبت أنّه ابنها فصدمت و وماتت في الفور ..
مزحة ثقيييييييييلله قد تؤدّي الى ما لا يحمد عقباه
القصة الثانية:
بينما الأم تنظّف ابنها الذي لم يتجاوز عمره سنة بالماء جاء ابنها الأكبر ذو الخمس سنوات يسألها: ماما من اين جئت، فأجابته: من بطني ..وسأل مجدّدا :وأختي؟
فصرخت عليه : اوووووو نعم اذهب من هنا ، أسرع الى أخته ذات الثلاث سنوات يخبرها بما جرى ، فبكت وهي تصرخ فأحضر أخوها سكينا وطعنها به ظانّا أنه قتل ما في بطنها
لاحظ أنّ أخته لا تتحرك فصعد السور وهو يصرخ خائفا، انتبهت أمه واتجهت للمكان بسرعة فوجدت ابنتها ميّتة فصرخت على ابنها تحاول أن تفهم ماذا جرى ، فانزلق من السور وسقط ميّتا، وفجأة تذكّرت الأم أنّها تركت ابنها الرضيع في الماء فأسرعت اليه اذ وجدته غارقا ميّتا
لو أنّ الأمّ سمعت أسئلة ابنها بتفهّم وجديّة لما حدث لها ذلك في آن واحد
[IMG][/IMG]
مزحة وعدم مبالاة تتحوّل الى مأساة
القصة الأولى:
في غرفة الإستقبال كلّ من الأب والأم والإبن الجامعي جالسون بأمان يشاهدون التلفاز الى ان نهض الابن واتّجه الى الغرفة المجاورة ،دخل فوجد أخته المتزوجة مع مولودها الجديد، أخبرته أن ينتبه له ريثما تعود ، ففكّر أن يمازح أخته فخبّأ ولدها وأحضر أرنبا تمّ تشريحه في الجامعه الذي لم يبقى منه سوى جسده وما يحتويه ، وعند رجوع اخته شاهدت ذلك المنظر المروّع فحسبت أنّه ابنها فصدمت و وماتت في الفور ..
مزحة ثقيييييييييلله قد تؤدّي الى ما لا يحمد عقباه
القصة الثانية:
بينما الأم تنظّف ابنها الذي لم يتجاوز عمره سنة بالماء جاء ابنها الأكبر ذو الخمس سنوات يسألها: ماما من اين جئت، فأجابته: من بطني ..وسأل مجدّدا :وأختي؟
فصرخت عليه : اوووووو نعم اذهب من هنا ، أسرع الى أخته ذات الثلاث سنوات يخبرها بما جرى ، فبكت وهي تصرخ فأحضر أخوها سكينا وطعنها به ظانّا أنه قتل ما في بطنها
لاحظ أنّ أخته لا تتحرك فصعد السور وهو يصرخ خائفا، انتبهت أمه واتجهت للمكان بسرعة فوجدت ابنتها ميّتة فصرخت على ابنها تحاول أن تفهم ماذا جرى ، فانزلق من السور وسقط ميّتا، وفجأة تذكّرت الأم أنّها تركت ابنها الرضيع في الماء فأسرعت اليه اذ وجدته غارقا ميّتا
لو أنّ الأمّ سمعت أسئلة ابنها بتفهّم وجديّة لما حدث لها ذلك في آن واحد