عتبة أم دركة؟؟؟؟؟
13-04-2015, 12:20 AM
* العتبة يراد منها الكشف عن الدروس التي سيتمّ وضع أسئلة البكالوريا منها
صرح مسؤول بوزارة التربية الوطنية، أن اعتماد نظام تحديد عتبة الدروس طيلة السنوات الماضية، خلق فرقا في المستوى بين تلميذ النهائي بالجزائر و تلاميذ البلدان الأخرى، إذ درس التلميذ الجزائري العام الماضي فقط أقل من 25 أسبوعا، مقابل 38 أسبوع بالنسبة لنظيره المغربي و 44 أسبوعا للتلميذ القطري، و هو ما ولّد فرقا كبيرا في المستويات جعل تلميذ السنة ثالثة ثانوي ببلادنا، مصنفا في نفس مستوى من يدرس في الأولى ثانوي ببلدان كالمغرب و تونس.
و قد فنّد ما يروج حول تراجع الوزارة عن قرار وقف العمل بتحديد عتبة الدروس، معتبرا أن الموقف الذي اتخذته بن غبريط “وطني” و يتطلب “شجاعة سياسية” لتجتنب وقوع ما أسماه بالكارثة و التضحية بجيل بأكمله مضيفا أنه و في حال الاستمرار في اعتماد “العتبة” سنضطر بعد 20 سنة، إلى الاستعانة بجيراننا المغاربة و التونسيين لإصلاح ثلاجة
كلام سليم ...يستحق التصفيق..
لكن ما ذنب التلميذ من كل هذا الهرج والمرج ؟ حتى يٌسب بضعف المستوى؟ ويٌعاب عليه المطالبة بالعتبة؟
أيعقل أن نطالبه بتحمل جريرة النقابات والوزارة ...فيعتمد على نفسه في رفع مستواه والنجاح في شهادة البكالوريا؟
سؤآل عريض أضعه برسم ذوي الشان من طلبة وأساتذة ونقابيين ومسؤولين تربويين.
*تلاميذ البكالوريا ينشئون شبه نقابة لتقنين مطلب العتبة
* نقابات التربية تؤكد: "العتبة".. مخرج النجدة لإنقاذ البكالوريا
* العتبة التي تشين البكالوريا شهادة بدون علم
* تلاميذ البكالوريا يحضّرون للتمرد والمطالبة بالعتبة
* العتبة.. لإنقاذ البكالوريا
* المؤسسات التربوية تقصر في شرح مفهوم العتبة
* وزيرة التربية تأكد بأنه تم التخلي نهائيا عن العتبة في شهادة
*العتبة لن تفيدكم بل ستسيء للشهادة والمدرسة الجزائرية أكثر
* نقابات التربية تؤكد: "العتبة".. مخرج النجدة لإنقاذ البكالوريا
* العتبة التي تشين البكالوريا شهادة بدون علم
* تلاميذ البكالوريا يحضّرون للتمرد والمطالبة بالعتبة
* العتبة.. لإنقاذ البكالوريا
* المؤسسات التربوية تقصر في شرح مفهوم العتبة
* وزيرة التربية تأكد بأنه تم التخلي نهائيا عن العتبة في شهادة
*العتبة لن تفيدكم بل ستسيء للشهادة والمدرسة الجزائرية أكثر
صرح مسؤول بوزارة التربية الوطنية، أن اعتماد نظام تحديد عتبة الدروس طيلة السنوات الماضية، خلق فرقا في المستوى بين تلميذ النهائي بالجزائر و تلاميذ البلدان الأخرى، إذ درس التلميذ الجزائري العام الماضي فقط أقل من 25 أسبوعا، مقابل 38 أسبوع بالنسبة لنظيره المغربي و 44 أسبوعا للتلميذ القطري، و هو ما ولّد فرقا كبيرا في المستويات جعل تلميذ السنة ثالثة ثانوي ببلادنا، مصنفا في نفس مستوى من يدرس في الأولى ثانوي ببلدان كالمغرب و تونس.
و قد فنّد ما يروج حول تراجع الوزارة عن قرار وقف العمل بتحديد عتبة الدروس، معتبرا أن الموقف الذي اتخذته بن غبريط “وطني” و يتطلب “شجاعة سياسية” لتجتنب وقوع ما أسماه بالكارثة و التضحية بجيل بأكمله مضيفا أنه و في حال الاستمرار في اعتماد “العتبة” سنضطر بعد 20 سنة، إلى الاستعانة بجيراننا المغاربة و التونسيين لإصلاح ثلاجة
كلام سليم ...يستحق التصفيق..
لكن ما ذنب التلميذ من كل هذا الهرج والمرج ؟ حتى يٌسب بضعف المستوى؟ ويٌعاب عليه المطالبة بالعتبة؟
أيعقل أن نطالبه بتحمل جريرة النقابات والوزارة ...فيعتمد على نفسه في رفع مستواه والنجاح في شهادة البكالوريا؟
سؤآل عريض أضعه برسم ذوي الشان من طلبة وأساتذة ونقابيين ومسؤولين تربويين.
