الذات الانسانية .. مصنفاتها
20-05-2009, 03:28 PM
ارتايت وكان بودى ان ناخذ كل صنف من اصناف الذات الانسانية على حدا او عنوان لها مخصص وفعلا ربما لها حتى كتاب الا ان الواجب يحول دون هذا ولابد ان ناخذها جملة وعلى عجالة
رئيت ان اصناف الذات الانسانية وقد تزيد او تنقص الا ان الشائع هذه المذكورة الموجودة والتصنيف هذا من خلاله والمفيد منه معرفة نفسك و معرفة سيرورة المجتمعات وتطورها وكيفية التوازن الاجتماعى وهذا لابد له من موضوع خاص لوحده سنتناوله لاحقا فى الايام القادمة باذن الله تعالى
نبدئها باذن الله من اعلى واسمى اصناف الذات الانسانية حلم كل عاقل متبصر ان يصل لهذه المنزلة العضيمة الا وهى منزلة العلماء والعباقرة الذات الريادية
الذات الريادية..والتى مدحها ربنا عز وجلى بالنفس المطمئنة هذه الذات التى ما فتئ صاحبها يناضل ويكافح منذ نعومة اضافره و جاهد لبلوغ هذا الصرح الفكرى العضيم ..هذه الفئة من الاصناف وصلت باذن الله الى معرفة قوانيين الكون واستنباط قواعد الوضعية ليغوص ما لم يبلغ له احد ليخرجوا لنا رئى صافي نقى ..تستوعب هته الفئة فى صدورها كل الفئات الاخرى مهما كان خبثها وطيبها هى تعلم من تكون وكيف تفكر ..تمكنت من محكمات الخارطة الذهنية لديها وبها صمامات الامان لاتستطيع عليها شياطين الانس ولا الجن ونرى هته الذات فى شخص عمر بن الخطاب كيف كان يهرب منه ابليس وكيف يعاتب نفسه ..تستطيع هذه الذات من الوصول والربط بين نقاط الخلاية الذهنية بكل سهولة ..تغذت بالايجابية وطردت السلبية ولهذا كل ناتجها ايجاب على ايجاب ..احتمال الخطا لديها ضئيل جدا بسبب صقل التجارب والالتزام بالواجب الدينى وكل زادها حكمة تنير الطريق الالعالم ..وبكل بساطة العالم فى ذهن انسان
تليها صنف اخر من ذوات الانسان وهى الذات القيادية
الذات القيادية..من حض المفكرين والمبدعين وقيادات المجتمع هئلاء انعم الله عليهم بعنصر الادراك يعلمون اين يبدئون والى اين سينتهون ..تنقسهم معرفة ودراية القوانين الكونية وسننها فهم فى الغالب يحاولون ان يتعمقوا فيها لاكن التناقضات الكونية والتراكيب الفلسيفة للحياة تمنعهم وتحول دون هذا ..فتجدهم كثير الخطا بسبب اندفاعهم للمجهول لاكن سرعان ما يصححون انفسهم ويتنبهون لاخطائهم من الوقت الباكر يقبلون بالرئي الاخر فيعتبرونه من مصلحتهم فالخطا هو جزء من حياتهم ومتعودين عليه ..يدركون جيدا ذوات الاخرين سواء التى تعلوهم اى العلماء او التى من هى ادنى يحترمون الاخيرة ويجلون الاولى يعرفون جيدا كيف يسيرون الذوات الاخرى بتقنية عالية واساليب قيادية لانصهارها التلقائى فى الذات المطلوب التعاون معها كالمدراء الشركات ..يمتلكون المهارات الاساسية للحيات فهم سريعوا التاقلم ولا ينقصهم الا التجارب والتمارين .. تقريبا انتهوا من البناء الكلى للخارطة الذهنية فنجد كلامهم مطابقا للرئية التى يمتلكونها وتوازن نفسى لديهم وهذا تجده فى كتاباتهم بحيث كامل الجسم من روحانيات وايمانيات وجسمانيات يملون لصالح الفكرة المنشودة ..وببساطة هم قيادات المجتمع تمسك بايديهم لبلوغ معالى الحضارات والتفقدم
وثالث صنف لدينا من هته الاصناف الصنف المنتشر بكثرة خاصة فى زمننا وقد نبهنا رسولنا -ص- عن وجوده بكثرة فى اخر الزمن ..الذات المتقلبة
الذات المتقلبة ..والله اعلم انها نتيجة حتمية لضواهر من المجتمع ..ونتيجة مغريات الزمن واهواء النفس ..هؤلاء اضن انهم تمكنوا من المقارنة بين الخطا والصواب وتقريبا حددوا نقطة الوسط فى فلسفة الحيات الا انهم يجدون انفسهم مرغمين على تطرف لطرف ما ولهذا يعودون بسرعة ..الخارطة الذهنية لديهم فى طريق التشكل او بمعنى فى طريق الانجاز ..وهته الفئة فى الغالب هى ماتحت القيادية تعترف بالاخطاء ايضا لاكنها لاتستطيع الابداع والولوج للجديد فهى متمسكة دائما بما لديها خشية ان تضيع مكتسباتها ..فهى روتينية بحة كاعوان الادارة وغيرهم فهم مبرمجون على ماهم مطالبين عليه ولن يستطيعوا ان ياتونك بالجديد ..لاكن على العموم فئة شاسعة من المجتمع تحب العمل والنشاط الا انها تطلب من يقودها وينير لها دربها
فئتنا والتى فى جعبتنا الفئة الرابعة الفئة المحبوبة لدى الجزائريين الذات الخربانة
هذه الفئة لاتملك خارطة ذهنية ذهنيتها كالمستودع تستقطب الايجابيات وتخرجها وتستقطب السلبيات وتخرجها وكل هذا من خلال سلوكياتها لاتعرف ماذا تقول فى فمها كل شيئ على متناول اللسان بسبب الفوضوية فى العقل الباطن السلوك المتناول على طريق هو المعمول كثيروا المعاصى و محبين ايضا للخير ولا يفرق بين هذا وذاك لان العاطفة تطغوا على العقل ..كل شيئ فوضوى عندهم فى العمل فى البيت فى الشوارع لايكادون يسمعون عن الروحانيات من جمال وحب وابداع بل يعتبرونها نوعا من الجنون والغباء غارقون فى الشيئية كحال الاطفال وايضا هته الفئة تمتلك عنصر الروتين والتقليد الا انه يتسم بالفوضوية على خلاف الفئة السابقة روتين منضم نوعا ما..العمل معهم صعب قليلا فهم كثيروا النسيان وبطيئوا الفهم لايمكن الاعتماد عليهم مضطربين مشككين من حولهم يسمعون للاخر اى شيئ يتداول ضحية سهلة للفتن والازمات فى المجتمع بل هم وقود الفتن
فئتنا ما قبل الاخيرة الفئة التى ااتمننا الله عليها ..الفئة المستضعفة فى الارض والتى لاحول لها ولا قوة الا بالله وعباده المخلصين ..هته الفئة لاخارطة ذهنية لها ولا ايهما يحزنون مسلم امرها وذاتها للاخرين لاتعرف ماذا تفعل اليوم ولا غدا ولا المستقبل محضنة هذه الدوات هى البيئة المتخلفة والجاهلة والتى لاتلقى للمعارف والادراك بالا تحتفض بالاعراف والتقاليد تسري عليها وضمن اطرها وهى فى الغالب تقع الضحية لاستغلال الاخرين كما سنتطرق له فى الموضوع القادم ..محيطها الطبيعى هو الارياف واطراف المدن واحيانا فى المدن ..وزيها الدائم هو الفقر والضعف والجهل اهم اسباب بناء هذه الذات الانسانية
اما اخر ما لدينا فئة من البشر هم ادميين فى المضهر الا ان ذواتهم اشبه بالشياطين والحيوانات المفترسة كالذئاب ومنطق الغابة مستعد للفتك بالفريسة من اجل اطعام نفسه ليوم واحد ولايبالى اهاته الفريسة او الغزالة لها اسرة او ابناء او حق فى الوجود كل هذا لايهمه الامر المهم اشباع غريزة في ذاته هو اصلا لايعلم حدودها ولذا تجده ماضى فى طريقة لايشبع او ينتهى والتى قيل عليها لو امتلكت واد من الذهب لقالت هل من مزيد ..والغريب هذه الفئة من البشر انها لديها فعلا خارطة ذهنية وتعمل بنضام متقن الا ان هذا الاسلوب فى العمل موجه باسلوب مقلوب بحيث افرغت تماما من الايجابيات وشحنت بالسلبيات ولاينتج منه الا الاسوء لايعرف الخير والحق وغيرها من الاخلاق النبيلة مشحون باسوء الاخلاق ويعتبرها ايضا من صفات الموهوب فلا تغرب ان تجد فئات تكذب وتسرق وتسطوا على حق الاخرين فذالك عندهم يعتبر طبيعى ومن مهارات الحيات..لايعرفون شيئ اسمه الانتاجية ما لديهم هو الربح السريع والمتاجرة بايا كان وكل شيئ يباع ويشترى لديهم ..نفسيتهم وكرا للخديعة ..بيئتهم المفضلة هى التجارة لسهولة الحصول على المال والسرعة ايضا للضفر باكبر قدرا ممكن كاليهود لاينزلون بقرية الا واهلكوها بمكرهم وفسادهم ويستطيعون ان يشرعوا ايضا لسلوكهم بل يوضعون له مناهج واطر ويختبؤون بقوانين تحميهم وووقد يطول الحديث ..المهم الله لايشوفكم فيهم
فى المقال القادم سنحاول ان نضع هندسة السلوك المجتمعى وماهو موقع هته الذوات فى كنفه وكيف هى صراعات هته الذوات فى ما بينها ومن هى فى الغالب الضحية ..وايضا كيف نضع توازن يضبط مستوى معين فى نسبة وجود لكل ذات لاجل البناء الحضارى ..كل هذا فى المقال القادم باذن الله ..سلام اليكم
رئيت ان اصناف الذات الانسانية وقد تزيد او تنقص الا ان الشائع هذه المذكورة الموجودة والتصنيف هذا من خلاله والمفيد منه معرفة نفسك و معرفة سيرورة المجتمعات وتطورها وكيفية التوازن الاجتماعى وهذا لابد له من موضوع خاص لوحده سنتناوله لاحقا فى الايام القادمة باذن الله تعالى
نبدئها باذن الله من اعلى واسمى اصناف الذات الانسانية حلم كل عاقل متبصر ان يصل لهذه المنزلة العضيمة الا وهى منزلة العلماء والعباقرة الذات الريادية
الذات الريادية..والتى مدحها ربنا عز وجلى بالنفس المطمئنة هذه الذات التى ما فتئ صاحبها يناضل ويكافح منذ نعومة اضافره و جاهد لبلوغ هذا الصرح الفكرى العضيم ..هذه الفئة من الاصناف وصلت باذن الله الى معرفة قوانيين الكون واستنباط قواعد الوضعية ليغوص ما لم يبلغ له احد ليخرجوا لنا رئى صافي نقى ..تستوعب هته الفئة فى صدورها كل الفئات الاخرى مهما كان خبثها وطيبها هى تعلم من تكون وكيف تفكر ..تمكنت من محكمات الخارطة الذهنية لديها وبها صمامات الامان لاتستطيع عليها شياطين الانس ولا الجن ونرى هته الذات فى شخص عمر بن الخطاب كيف كان يهرب منه ابليس وكيف يعاتب نفسه ..تستطيع هذه الذات من الوصول والربط بين نقاط الخلاية الذهنية بكل سهولة ..تغذت بالايجابية وطردت السلبية ولهذا كل ناتجها ايجاب على ايجاب ..احتمال الخطا لديها ضئيل جدا بسبب صقل التجارب والالتزام بالواجب الدينى وكل زادها حكمة تنير الطريق الالعالم ..وبكل بساطة العالم فى ذهن انسان
تليها صنف اخر من ذوات الانسان وهى الذات القيادية
الذات القيادية..من حض المفكرين والمبدعين وقيادات المجتمع هئلاء انعم الله عليهم بعنصر الادراك يعلمون اين يبدئون والى اين سينتهون ..تنقسهم معرفة ودراية القوانين الكونية وسننها فهم فى الغالب يحاولون ان يتعمقوا فيها لاكن التناقضات الكونية والتراكيب الفلسيفة للحياة تمنعهم وتحول دون هذا ..فتجدهم كثير الخطا بسبب اندفاعهم للمجهول لاكن سرعان ما يصححون انفسهم ويتنبهون لاخطائهم من الوقت الباكر يقبلون بالرئي الاخر فيعتبرونه من مصلحتهم فالخطا هو جزء من حياتهم ومتعودين عليه ..يدركون جيدا ذوات الاخرين سواء التى تعلوهم اى العلماء او التى من هى ادنى يحترمون الاخيرة ويجلون الاولى يعرفون جيدا كيف يسيرون الذوات الاخرى بتقنية عالية واساليب قيادية لانصهارها التلقائى فى الذات المطلوب التعاون معها كالمدراء الشركات ..يمتلكون المهارات الاساسية للحيات فهم سريعوا التاقلم ولا ينقصهم الا التجارب والتمارين .. تقريبا انتهوا من البناء الكلى للخارطة الذهنية فنجد كلامهم مطابقا للرئية التى يمتلكونها وتوازن نفسى لديهم وهذا تجده فى كتاباتهم بحيث كامل الجسم من روحانيات وايمانيات وجسمانيات يملون لصالح الفكرة المنشودة ..وببساطة هم قيادات المجتمع تمسك بايديهم لبلوغ معالى الحضارات والتفقدم
وثالث صنف لدينا من هته الاصناف الصنف المنتشر بكثرة خاصة فى زمننا وقد نبهنا رسولنا -ص- عن وجوده بكثرة فى اخر الزمن ..الذات المتقلبة
الذات المتقلبة ..والله اعلم انها نتيجة حتمية لضواهر من المجتمع ..ونتيجة مغريات الزمن واهواء النفس ..هؤلاء اضن انهم تمكنوا من المقارنة بين الخطا والصواب وتقريبا حددوا نقطة الوسط فى فلسفة الحيات الا انهم يجدون انفسهم مرغمين على تطرف لطرف ما ولهذا يعودون بسرعة ..الخارطة الذهنية لديهم فى طريق التشكل او بمعنى فى طريق الانجاز ..وهته الفئة فى الغالب هى ماتحت القيادية تعترف بالاخطاء ايضا لاكنها لاتستطيع الابداع والولوج للجديد فهى متمسكة دائما بما لديها خشية ان تضيع مكتسباتها ..فهى روتينية بحة كاعوان الادارة وغيرهم فهم مبرمجون على ماهم مطالبين عليه ولن يستطيعوا ان ياتونك بالجديد ..لاكن على العموم فئة شاسعة من المجتمع تحب العمل والنشاط الا انها تطلب من يقودها وينير لها دربها
فئتنا والتى فى جعبتنا الفئة الرابعة الفئة المحبوبة لدى الجزائريين الذات الخربانة
هذه الفئة لاتملك خارطة ذهنية ذهنيتها كالمستودع تستقطب الايجابيات وتخرجها وتستقطب السلبيات وتخرجها وكل هذا من خلال سلوكياتها لاتعرف ماذا تقول فى فمها كل شيئ على متناول اللسان بسبب الفوضوية فى العقل الباطن السلوك المتناول على طريق هو المعمول كثيروا المعاصى و محبين ايضا للخير ولا يفرق بين هذا وذاك لان العاطفة تطغوا على العقل ..كل شيئ فوضوى عندهم فى العمل فى البيت فى الشوارع لايكادون يسمعون عن الروحانيات من جمال وحب وابداع بل يعتبرونها نوعا من الجنون والغباء غارقون فى الشيئية كحال الاطفال وايضا هته الفئة تمتلك عنصر الروتين والتقليد الا انه يتسم بالفوضوية على خلاف الفئة السابقة روتين منضم نوعا ما..العمل معهم صعب قليلا فهم كثيروا النسيان وبطيئوا الفهم لايمكن الاعتماد عليهم مضطربين مشككين من حولهم يسمعون للاخر اى شيئ يتداول ضحية سهلة للفتن والازمات فى المجتمع بل هم وقود الفتن
فئتنا ما قبل الاخيرة الفئة التى ااتمننا الله عليها ..الفئة المستضعفة فى الارض والتى لاحول لها ولا قوة الا بالله وعباده المخلصين ..هته الفئة لاخارطة ذهنية لها ولا ايهما يحزنون مسلم امرها وذاتها للاخرين لاتعرف ماذا تفعل اليوم ولا غدا ولا المستقبل محضنة هذه الدوات هى البيئة المتخلفة والجاهلة والتى لاتلقى للمعارف والادراك بالا تحتفض بالاعراف والتقاليد تسري عليها وضمن اطرها وهى فى الغالب تقع الضحية لاستغلال الاخرين كما سنتطرق له فى الموضوع القادم ..محيطها الطبيعى هو الارياف واطراف المدن واحيانا فى المدن ..وزيها الدائم هو الفقر والضعف والجهل اهم اسباب بناء هذه الذات الانسانية
اما اخر ما لدينا فئة من البشر هم ادميين فى المضهر الا ان ذواتهم اشبه بالشياطين والحيوانات المفترسة كالذئاب ومنطق الغابة مستعد للفتك بالفريسة من اجل اطعام نفسه ليوم واحد ولايبالى اهاته الفريسة او الغزالة لها اسرة او ابناء او حق فى الوجود كل هذا لايهمه الامر المهم اشباع غريزة في ذاته هو اصلا لايعلم حدودها ولذا تجده ماضى فى طريقة لايشبع او ينتهى والتى قيل عليها لو امتلكت واد من الذهب لقالت هل من مزيد ..والغريب هذه الفئة من البشر انها لديها فعلا خارطة ذهنية وتعمل بنضام متقن الا ان هذا الاسلوب فى العمل موجه باسلوب مقلوب بحيث افرغت تماما من الايجابيات وشحنت بالسلبيات ولاينتج منه الا الاسوء لايعرف الخير والحق وغيرها من الاخلاق النبيلة مشحون باسوء الاخلاق ويعتبرها ايضا من صفات الموهوب فلا تغرب ان تجد فئات تكذب وتسرق وتسطوا على حق الاخرين فذالك عندهم يعتبر طبيعى ومن مهارات الحيات..لايعرفون شيئ اسمه الانتاجية ما لديهم هو الربح السريع والمتاجرة بايا كان وكل شيئ يباع ويشترى لديهم ..نفسيتهم وكرا للخديعة ..بيئتهم المفضلة هى التجارة لسهولة الحصول على المال والسرعة ايضا للضفر باكبر قدرا ممكن كاليهود لاينزلون بقرية الا واهلكوها بمكرهم وفسادهم ويستطيعون ان يشرعوا ايضا لسلوكهم بل يوضعون له مناهج واطر ويختبؤون بقوانين تحميهم وووقد يطول الحديث ..المهم الله لايشوفكم فيهم
فى المقال القادم سنحاول ان نضع هندسة السلوك المجتمعى وماهو موقع هته الذوات فى كنفه وكيف هى صراعات هته الذوات فى ما بينها ومن هى فى الغالب الضحية ..وايضا كيف نضع توازن يضبط مستوى معين فى نسبة وجود لكل ذات لاجل البناء الحضارى ..كل هذا فى المقال القادم باذن الله ..سلام اليكم