اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمازيغي مسلم
إلى الطاعنين في صحاح كتب السنةَََ
|
أورد
الخطيب في مؤلفه المشهور " تاريخ بغداد " أن أبي حنيفة
رد حديث رض رأس اليهودي بحجرين الذي أورده البخاري والمروي عن أنس بن مالك
وقال عن الحديث أنه هذيان .
ومن رأي أبي حنيفة أن الصحابة ليسوا بمعصومين من قلة الضبط الناشئة عن الأمية أو كبر السن كما
أورده كتاب تأنيب الخطيب على ما ساقه في ترجمة أبي حنيفة من الأكاذيب للإمام محمد زاهد الكوثري
كما
رد أبي حنيفة
صحة حديث اليدين عند الركوع الذي أخرجه البخاري , لأنه فضل رواية عبد الله بن مسعود على رواية عبد الله بن عمر ,
كما
رد أيضا حديث الرسول من أدرك ماله بعينيه عند رجل أو إنسان قد أفلس فهو أحق به من غيره الذي أورده البخاري كما جاء في كتاب الإستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار للحافظ بن عبد البر القرطبي
أورد أبو إسحاق الشاطبي المالكي بالموافقات في أصول الشريعة أن
مالك ضعف حديث غسل الإناء من ولوغ الكلب سبعا ويقول :" يؤكل صيده , فكيف يكره لعابه ؟؟ "
الحافظ النووي يقول في
مقدمة فتح الباري أن البخاري ومسلم لم يلتزما بالدقة في أحاديث كثيرة وأحال على مؤلف الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر الدارقطاني
الإمام تاج الدين السبكي الشافعي فقد أورد فصلا خاصا في مؤلفه
طبقات الشافعية الكبرى بعنوان " أوهام البخاري "
رواية البخاري عن
ثابت بن محمد الكوفي الذي قال الدارقطاني عنه في الجرح والتعديل أنه
يخطئ , و
محمد بن أبي سعيد الكذاب الذي صلب بتهمة الزندقة ووضع الأحاديث , وهو معروف في كل مصادر التاريخ , ذكره الذهبي وغيره
أسيد بن زيد قال عنه ابن حبان يروي عن الثقات المناكير ويسرق الحديث , وكذبه ابن معين , وقال النسائي متروك .
أحمد بن صالح أبو جعفر المصري , قال النسائي ليس بثقة وقال بن معين رأيته كذابا .
اسماعيل بن أويس , قال عنه الدولابي سمعت النظر بن سلمة المروزي يقول كذاب كما ورد في ميزان الإعتدال .
خثيم بن عراك بن مالك , قال بن حزم لا تجوز الرواية عنه كما جاء في تهذيب التهذيب .
عمران بن حطان , قال الدارقطاني متروك لسوء اعتقاده وخبث مذهبه ... ولقد ذكر أكثر من 55 راويا مشكوك في أمرهم بالرجوع إلى العديد من المصادر التاريخية , إن لم نقل أغلبها
ذكر البخاري بعض الرواة بالضعف في كتابه الضعفاء ,
لكنه روى عنهم في صحيحه وهم كثر
كأيوب بن صالح بن عائد الذي اتهمه البخاري في كتابه الضعفاء أنه من المرجئة ولكنه أخرج عنه حديثا ؟
أورد البخاري حديثا في صحيحه أن الرسول روى أنه جاء ثلاتة نفر قبل أن يوحى الله ...حيث يتحدث أن الإسراء كان قبل الوحي , وهذا تناقض بيّن فالمنطق ..والتاريخ وأحاديث كثيرة تروي أن حادثة الإسراء وقعت بعد الوحي حيث فرضت الصلاة
أورد أبو الوليد الباجي سليمان بن خلف بن سعد المتوفى 474 في كتابه التعديل والتجريح لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح أسماء المدلسين والرواة المتهمين بالكذب وغيره , ونورد أمثلة :
روى سعيد بن المسيب أنه قال يا برد لا تكذب علي كما كذب عكرمة على بن عباس . وقال شعبة : لأن أزني أحب إلي من أن أروي عن أبان بن أبي عياش . زعن أحمد بن حنبل أنه قال المشهورون بالكذب على الرسول أربعة , مقاتل بن سليمان وابراهيم بن أبي يحيى وأحمد بن عبد الله الجوباري ومحمد بن سعيد الشامي
يتساءل الحافظ بن الجوزي 510-597 في كتابه " مشكل الحديثين أو مشكل الصحاح "
كيف للبخاري أن يحتج برواة في صحيحه ويورد أسماءهم في كتابه الضعفاء ؟؟ ويورد أمثلة عديدة لمدلسين وردت أسماءهم في ميزان الإعتدال .
ويقول من وجوه الطعن في البخاري ما يدل على عدم ديانته ووثاقته وتدليسه وأنه تصرف في مال الغير بغير إذنه وارتكب الكذب الصحيح كما قال مسلمة بن قاسم في تاريخه وما مضمونه
أن البخاري سرق كتاب العلل لعلي بن المديني وكيف نسخه بعدما تحايل على ابن علي المديني , فبقي مغموما حتى مات , أما البخاري فألف الصحيح عن ذلك الكتاب , والقصة التي ثثبت أن البخاري ارتكب السرقة الأدبية في حق أستاذه واردة أيضا بالاختصار في كتاب التهذيب التهذيب لابن حجر.
قال :
السرخسي في كتابه المبسوط , عندما أفتى البخاري بثبوت الحرمة بعدما سألوه عن رضاع الصبيان بلبن الشاة....
يسلم البخاري في علم الحديث ولا يسلم في علم الفقه .
كما ذكر أبو البركات في كتاب " كشف الأسرار" أن البخاري استفتى في صبيين شربا من لبن شاة فأفتى بثبوت الحرمة
رد عليهم
التعديل الأخير تم بواسطة ج.الطيب ; 27-02-2015 الساعة 07:18 PM