رد: علي الطنطاوي مربِّيًا
25-02-2018, 03:57 PM
المصادر والمراجع:
القرآن العظيم.
أ- مصادر الدراسة:
كتب الشيخ علي الطنطاوي:
1. علي الطنطاوي، تعريف عام بدين الإسلام، دار المنارة، جدة، ط5، 1422هـ=2001م.
2. علي الطنطاوي، ذكريات، ج1، دار المنارة، جدة، ط3، 1422هـ=2001م.
3. علي الطنطاوي، ذكريات، ج2، دار المنارة، جدة، ط3، 1421هـ=2000م.
4. علي الطنطاوي، ذكريات، ج3، دار المنارة، جدة، ط3، 1421هـ=2000م.
5. علي الطنطاوي، ذكريات، ج4، دار المنارة، جدة، ط3، 1421هـ=2000م.
6. علي الطنطاوي، ذكريات، ج5، دار المنارة، جدة، ط3، 1421هـ=2000م.
7. علي الطنطاوي، ذكريات، ج6، دار المنارة، جدة، ط2، 1422هـ=2001م.
8. علي الطنطاوي، ذكريات، ج7، دار المنارة، جدة، ط1، 1409هـ=1989م.
9. علي الطنطاوي، ذكريات، ج8، دار المنارة، جدة، ط1، 1409هـ=1989م.
10. علي الطنطاوي، رجال من التاريخ، دار المنارة، جدة، ط9، 1427هـ= 2006م.
11. علي الطنطاوي، صور وخواطر، دار المنارة، جدة، ط5، 1424هـ= 2003م.
12. علي الطنطاوي، فصول إسلامية، دار المنارة، جدة، ط4، 1990م.
13. علي الطنطاوي، في سبيل الإصلاح، دار المنارة، جدة، ط3، 1990م.
14. علي الطنطاوي، مقالات في كلمات، ج1، دار المنارة جدة ط3، 1422هـ=2001م.
15. علي الطنطاوي، من حديث النفس، دار المنارة، جدة ط2، 1424هـ=2003م.
16. علي الطنطاوي، من نفحات الحرم، دار المنارة، جدة، ط4، 1421هـ= 2000م.
17. علي الطنطاوي، هتاف المجد، دار المنارة، جدة، ط4، 1422هـ=2001م.

ب- مراجع الدراسة:
18. أبو الفرج الأصفهاني، الأغاني، تحقيق سمير جابر، دار الفكر، بيروت، الطبعة الثانية.
19. أبو هلال العسكري، جمهرة الأمثال، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم وعبد المجيد قطامش، دار الفكر بيروت ط2، 1988م.
20. أحمد العلاونة، فهارس ذكريات علي الطنطاوي دار المنارة جدة، ط2، 1421هـ= 2000م.
21. أحمد بن محمد الميداني النيسابوري، مجمع الأمثال، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، دار المعرفة بيروت، د ط، د ت.
22. إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي أبو الفداء، تفسير القرآن العظيم، مكتبة دار التراث، د ت.
23. خالد محمد خالد، رجال حول الرسول، دار الجيل، بيروت 1994م.
24. خير الدين الزركلي، الأعلام، دار العلم للملايين، بيروت، ط15، 2002م.
25. عائشة عبد الرحمن (دكتورة) تراجم سيدات بيت النبوة، دار الريان للتراث، القاهرة، ط1، 1987.
26. عبد القاهر الجرجاني، أسرار البلاغة في علم البيان، تعليق محمود شاكر، دار المدني جدة د ت.
27. علي بن محمد بن علي الجرجاني، التعريفات، تحقيق: إبراهيم الإبياري، دار الكتاب العربي، بيروت، ط1، 1405هـ.
28. مجاهد مأمون ديرانية، علي الطنطاوي، دار القلم دمشق ط1 2001م.
29. مجلة الأدب الإسلامي، مجلة فصلية تصدر عن رابطة الأدب الإسلامي العالمية، المجلد التاسع، العددان 34-35، عدد خاص بعلي الطنطاوي، 1423هـ=2002م.
30. محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي، الجامع الصحيح المختصر، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا، دار ابن كثير، بيروت، ط2، 1407هـ=1987
31. محمد بن سعد الدين القزويني، الإيضاح في علوم البلاغة، دار إحياء العلوم بيروت ط4، 1998م.
32. محمد بن مكرم الأفريقي المصري (ابن منظور) لسان العرب، دار صادر بيروت ط1 دت.
33. محمد عبد الرؤوف المناوي، التوقيف على مهمات التعاريف، تحقيق: د. محمد رضوان الداية، دار الفكر المعاصر بيروت، دار الفكر دمشق، ط1، 1410هـ.
34. محمد مرتضى الحسيني الزبيدي، تاج العروس من جواهر القاموس، تحقيق: د. عبد العزيز مطر، دار الجيل، مطبعة حكومة الكويت، 1390هـ= 1970م.
35. محمود بن عمر الزمخشري، المستقصى في أمثال العرب، دار الكتب العلمية بيروت ط2، 1987م.
36. ياقوت الحموي الرومي، معجم الأدباء، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1411هـ=1991م.

انتهى البحث بحمد الله وعونه وتوفيقه.
[1] - انظر: تاج العروس، ومختار الصحاح، والمصباح المنير، والمعجم الوسيط، مادة سلب.
[2] - أسرار البلاغة، عبد القاهر الجرجاني، تعليق محمود شاكر، ص27.
[3] - من حديث النفس، علي الطنطاوي ص 21.
[4] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص26.
[5] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص24.
[6] - ذكريات، علي الطنطاوي، 3/233-234.
[7] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/109.
[8] - ذكريات، علي الطنطاوي 3/80.
[9] - ذكريات، علي الطنطاوي 8/307. وقد ذكر الميداني هذا المثل وقال: إن ذا الحِلم هذا هو عامر بن الظَّرِبِ العَدْوَاني، وكان من حكماء العرب لا تَعْدِل بفهمه فهماً ولا بحكمه حكمًا، فلما طَعَنَ في السن أنكر من عقله شيئاً فقال لبنيه: إنه قد كبرَتْ سِنِّي وعرض لي سَهْو فإذا رأيتموني خرجْتُ من كلامي وأخذت في غيره فاقرعوا لي المِجَنَّ بالعصا. أحمد بن محمد الميداني النيسابوري، مجمع الأمثال 1/37.
[10] - ذكريات، علي الطنطاوي 2/139.
[11] - جمهرة الأمثال لأبي هلال العسكري 1/10، والمستقصى في أمثال العرب، للزمخشري 1/431.
[12] - ذكريات، علي الطنطاوي 5/74. والمثل ذكر في: المستقصى في أمثال العرب للزمخشري 2/20، و"جمهرة الأمثال" لأبي هلال العسكري 1/255، 261، 262. وقال: والمثل للحارث بن سليل الأسدي وذلك أنه زار علقمة بن خصفة الطائي وكان شيخا كبيرا وكان حليفا له فنظر إلى ابنته الزباء وكانت من أحسن أهل دهرها فأعجب بها فقال له: أتيتك خاطبا وقد ينكح الخاطب ويدرك الطالب ويمنح الراغب. فقال له علقمة: أنت كفء كريم يؤخذ منك العفو ويقبل منك الصفو، فأقم ننظر في أمرك. ثم انكفأ إلى أمها فقال: إن الحارث بن سليل سيد قومه حسبا ومنصبا وبيتا وقد خطب إلينا الزباء فلا ينصرفن إلا بحاجته. فقالت امرأته لابنته: أي الرجال أحب إليك الكهل الجحجاح الواصل المياح أم الفتى الوضاح؟ قالت: لا بل الفتى الوضاح. قالت: إن الفتى يعيرك وإن الشيخ يميرك وليس الكهل الفاضل الكثير النائل كالحدث السن الكبير المن. قالت: يا أمتاه إن الفتاة تحب الفتى كحب الرعاء أنيق الكلا. قالت: أي بنية إن الفتى شديد الحجاب كثير العتاب. قالت: إن الشيخ يبلى شبابي ويدنس ثيابي ويشمت بي أترابي.. فلم تزل بها أمها حتى غلبتها على رأيها فتزوجها الحارث على خمسين ومائة من الإبل وخادم وألف درهم فابتنى بها ثم رحل بها إلى قومه فبينا هو ذات يوم جالس بفناء قبته وهي إلى جانبه إذ أقبل شباب من بني أسد يعتلجون فتنفست الصعداء ثم أرخت عينيها بالبكاء فقال لها: ما يبكيك؟ قالت: ما لي وللشيوخ الناهضين كالفروخ.. فقال لها: ثكلتك أمك تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها. فذهبت مثلا، ثم قال لها: أما وأبيك لرب غارة شهدتها وسبية أردفتها وخمرة شربتها فالحقي بأهلك فلا حاجة لي فيك.
[13] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص18. وقال النيسابوري: سير السواني سفر لا ينقطع.. السواني: الإبل يستقى عليها الماء من الدواليب فهي أبدا تسير. مجمع الأمثال 1/342، دار المعرفة، بيروت، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد. ومعجم "الغني" للدكتور عبد الغني أبو العزم، مادة سنا.
[14] - ذكريات، علي الطنطاوي 8/30.
[15] - ذكريات، علي الطنطاوي 3/85، والمثل في مجمع الأمثال للنيسابوري 1/342.
[16] - ذكريات، علي الطنطاوي 6/57.
[17] - ذكريات، علي الطنطاوي 5/82.
[18] - ذكريات، علي الطنطاوي 7/162. والمثل مذكور في: البيان والتبيين للجاحظ، ص175، والمستقصى في أمثال العرب للزمخشري 2/134، ومجمع الأمثال للميداني 1/361. والشِّنْشِنة : الطبيعة والعادة.
[19] - ذكريات، علي الطنطاوي 5/241. وفي هذا المعنى يروى عن أبي الدرداء: مُعَادَاة الْعَاقِلِ خَيْرٌ مِنْ مُصَافَاةِ الجَاهِلِ؛ لأن العاقل لا يضع الشىء غير موضعه، والجاهل ربما أراد نفعك فضرك. قال (المتقارب): عدوك ذو العقل خير من الصـ (م) ـديق لك الوامق الأحمق. (المستقصى في أمثال العرب، أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري 2/346). والتَّوَمُّق: التوددّ. والمِقة المحبة. (لسان العرب – ومق).
[20] - ذكريات، علي الطنطاوي 2/121.
[21] - ذكريات، علي الطنطاوي 5/92. وأورد المثل الزمخشري في "المستقصى في أمثال العرب" 2/197، والميداني في "مجمع الأمثال" 2/91.
[22] - ذكريات، علي الطنطاوي 6/11. ويقول ابن منظور: يقال للرجل إِذا عزم على الأَمر: هو شديد العِذَار، كما يقال في خلافه: فلان خَليع العذار كالفرس الذي لا لجام عليه فهو يَعِيرُ على وجهه لأَن اللجام يمسكه، ومنه قولهم خَلَعَ عِذارَه أَي خرج عن الطاعة وانهمك في الغي. (لسان العرب مادة عذر).
[23] - ذكريات، علي الطنطاوي 1/66، ومثل "كحماري العبادي" في مجمع الأمثال للميداني 2/161.
[24] - ذكريات، علي الطنطاوي 3/91. والمثل (مرعى ولا كالسعدان) في مجمع الأمثال للميداني 2/275، وجمهرة الأمثال لأبي هلال العسكري 2/242. وقد حكوا أن المثل لامرأة من طيء كان تزوجها امرؤ القيس بن حُجْر الكندي وكان مُفَرَّكاً فَقَالَ لَها : أين أنا مِنْ زوجك الأول ؟ فَقَالَت: مَرْعىً ولاَ كالسَّعدان، أي إنك وإن كنت رِضاً فلستَ كفلان. والسعدان شوك إذا أكلته الإبل غزرت عليه أكثر مما تغزر على غيره من المرعى. والمثل (ماء ولا كصداء) في جمهرة الأمثال لأبي هلال العسكري 2/225، و2/242، ومجمع الأمثال للميداني 2/277. وصدَّاء: بئر لم يكن عند العرب أعذب من مائها.
[25] - ومما قاله في ذلك: "ضاق بنا بلدنا، البلد الذي أحببته حبا قل أن يحب مثله أحد بلده، وكتبت عنه ما لم يكتب مثله ابن بلد عن بلده، ثم قضى الله أن أحرم منه، وأن أبعد عنه، فنزلت بلدا أشرف منه شرفا، وأعلى عند الله مقاما، نزلت أحب بلاد الله إلى الله: مكة أم القرى، مشرق النور ومنبع الإسلام، ووجدت فيها من ملوكها وأمرائها ومن شعبها، وجدت شيئا أكون ألأم الناس لو أهملت ذكره ونسيت شكره". ذكريات 8/27.
[26] - ذكريات، علي الطنطاوي، 4/118. وأورد هذا المثل الميداني في "مجمع الأمثال" 1/152، و2/318، برفع أخوك فقال: "مكره أخوك لا بطل". وقال ابن منظور في "لسان العرب" – مادة جرل - : جَرْوَل بنُ مُجاشِع رجل من العرب وهو القائل مُكْرَهٌ أَخْوكَ. قوله: "مكره أَخوك" كذا في الأصل بالواو وكذا أورده الميداني، والمشهور في كتب النحو أخاك.
وقال الأصفهاني في "الأغاني" 24/226: أول من قال مكره أخوك لا بطل: إن مالك بن جبير سأل حارثة بن عبد العزى في مجلس علقمة بن علاثة الجعفري عن أول من قال مكره أخوك لا بطل، فقال حارثة: أول من قال ذلك جرول بن نهشل بن درام بن كعب.
وذكر الزمخشري في "المستقصى في أمثال العرب" 2/347: الميم مع الكاف: مُكْرَهٌ أَخوكَ لاَ بَطَلٌ.
وأورده العسكري في "جمهرة الأمثال" 2/213، و2/225، و2/242، مرفوعا: مكره أخوك لا بطل.
[27] - ذكريات، علي الطنطاوي 4/118، هامش الصفحة.
[28] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص18.
[29] - لسان العرب، مادة بقع.
[30] - المستقصى في أمثال العرب للزمخشري 1/420.
[31] - ذكريات، علي الطنطاوي، 8/27.
[32] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/70. وانظر حديثه عن الشيخ السفرجلاني في هذه الصفحات من الذكريات.
[33] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/74.
[34] - يقول في مقدمة كتابه "تعريف عام بدين الإسلام"، هامش ص6: اتصلت بعدد لا أحصيه من العلماء، منهم من قرأت عليه، ومنهم من حضرت دروسه، ومنهم من جلست إليه واستفدت منه، في الشام ومصر والعراق. من هؤلاء: الشيخ بدر الدين الحسني، المحدث الأكبر، وقرينه السيد محمد بن جعفر الكتاني، صاحب الرسالة المستطرفة، والشيخان المعمران: الشيخ عبد المحسن الأسطواني، والشيخ سليمان الجوخدار، ومفتي الشام الشيخ عطا الكسم، وخلفه المفتي الشيخ محمد شكري الأسطواني، وخلفه المفتي الطبيب الشيخ أبو اليسر عابدين، والسيد محمد الخضر حسين، شيخ الجامع الأزهر، والشيخ عبد المجيد سليم، شيخ الجامع الأزهر، والشيخ مصطفى عبد الرازق، شيخ الجامع الأزهر، والشيخ محمود شلتوت، شيخ الجامع الأزهر، وخالي محب الدين الخطيب، والشيخ أبو الخير الميداني، والشيخ صالح التونسي، والشيخ محمد بهجة البيطار، والشيخ توفيق الأيوبي، والشيخ أحمد النويلاتي، والشيخ عبد الله العلمي، والشيخ هاشم الخطيب، والأستاذ سليم الجندي، والشيخ عبد القادر المبارك، والأستاذ محمد كرد علي، منشئ المجمع العلمي بدمشق، والشيخ المصنف الأديب عبد القادر المغربي، والأديب الراوية الأستاذ عز الدين التنوخي، والأستاذ معروف الأرناؤوط، والأستاذ شاكر الحنبلي، والأستاذ سعيد محاسن، والشيخ عبد القادر بدران الحنبلي، والشيخ محمد الكافي المالكي، والشيخ نجيب كيوان الحنفي، والشيخ أمين سويد، والشيخ زين العابدين التونسي، والشيخ أمجد الزهاوي، والحاج حمدي الأعظمي العراقي، والشيخ قاسم القيسي، والشيخ زاهد الكوثري، والشيخ البشير الإبراهيمي الجزائري، والشيخ كامل القصاب، والشيخ عيد السفرجلاني. وجودت القرآن على شيخ قراء الشام الشيخ محمد الحلواني، والشيخ عبدالرحيم دبس وزيت، وولده شيخنا (وتلميذ والدي) الفقيه الحنفي الشيخ عبد الوهاب، والشيخ عبد الله المنجد، وخلق غيرهم كثير.
[35] - انظر: لسان العرب، لابن منظور، مادة قبس. والتعريفات للجرجاني صفحة 49. والتعاريف للمناوي، صفحة 81.
[36] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/66.
[37] - سورة المائدة، آية 97.
[38] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص152. والاقتباس من سورة ص، آية رقم 21.
[39] - ذكريات، علي الطنطاوي، 3/27.
[40] - سورة الشعراء، الآيات 224-227.
[41] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي، ص71. والآية من سورة الأنفال رقم (17).
[42] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص152.
[43] - انظر في ذلك على سبيل المثال: تفسير القرآن العظيم لابن كثير 4/300. والآية من سورة الذاريات، رقم 29.
[44] - مجلة الأدب الإسلامي، 9/95، مقالة "زوجتي".
[45] - رواه أحمد والبخاري ومسلم.
[46] - ذكريات، علي الطنطاوي، 2/45، وهو شطر بيت من الشعر تكملته: وأسلمني حب العزاء إلى الصبر. قاله أبو الأسود الدؤلي ظالم بن عمرو. معجم الأدباء لياقوت الحموي 3/437. و"جمهرة الأمثال" لأبي هلال العسكري ص185.
[47] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص151.
[48] - انظر المثل في: مجمع الأمثال، لأبي الفضل أحمد بن محمد الميداني النيسابوري، 2/414. قال المفضل: أصله أن رجلا كان في جزيرة من جزائر البحر فأراد أن يعبر على زق نفخ فيه فلم يحسن إحكامه حتى إذا توسط البحر خرجت منه الريح فغرق فلما غشيه الموت استغاث برجل فقال له: يداك أوكتا وفوك نفخ.
[49] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/5.
[50] - هذا المثل ذكره الأبشيهي على أنه من أمثال العرب. انظر: "المستطرف في كل فن مستظرف"، لشهاب الدين محمد بن أحمد أبي الفتح الأبشيهي، تحقيق: د. مفيد محمد قميحة، 1/70. ونظمه الإمام الشافعي رضي الله عنه حين قال:
ما حك جلدك مثل ظفرك
فتول أنت جميع أمرك
وإذا قصدت لحاجة
فاقصد لمعترف بفضلك
انظر: ديوان الإمام الشافعي، تدقيق محيي الدين سليمة. ط1، دمشق، دار الثقافة للجميع، 2003.
[51] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص152. يقول صاحب مجمع الأمثال: قالوا: العباد قوم من أفناء العرب نزلوا الحيرة وكانوا نصارى منهم عدي بن زيد العبادي قالوا كان لعبادي حماران فقيل له أي حماريك شر قال هذا ثم هذا. ويروى أنه قال حين سئل عنهما هذا هذا أي لا فضل لأحدهما على الآخر. انظر: مجمع الأمثال للميداني 2/161.
[52] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/11.
[53] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/35.
[54] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/105.
[55] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي، ص140.
[56] - ذكريات، علي الطنطاوي، 2/288.
[57] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/246.
[58] - ذكريات، علي الطنطاوي، 5/164.
[59] - ذكريات، علي الطنطاوي، 2/217.
[60] - القَزْد: القصد، على الإبدال من الفزد. فزد يفزد: لم يُحْرَم من فُزدَ له أي فُصِدَ. لسان العرب، مادتا قزد، وفزد.
[61] - صور وخواطر، علي الطنطاوي، ص96-99.
[62] - ذكريات، علي الطنطاوي، 3/315.
[63] - ذكريات، علي الطنطاوي، 3/314-315.
[64] - مجلة الأدب الإسلامي، 9/17.
[65] - لعل هذه القضية هي مما يمثل إشكالات واسعة، وخاصة في تلك المؤلفات التي صدرت عن أدباء معاصرين من ذوي المكانات السامقة، والقمم العالية، ولكنهم أهملوا ذكر التوثيق التاريخي والعلمي المفصل للروايات التي سردوها والأحداث التي ذكروها؛ مما يوقع القارئ في حيرة كبيرة تؤدي به في الغالب إلى تنحية هذه المؤلفات جانبا، وخاصة إذا كان غرضه الأول منها هو المعرفة التاريخية أولا، وإن كانت بلغة أدبية. وأذكر في هذا السياق كتابين شهيرين لكاتبين كبيرين، وهما: "تراجم سيدات بيت النبوة" للدكتورة عائشة عبد الرحمن، بنت الشاطئ، و"رجال حول الرسول" للكاتب الإسلامي "خالد محمد خالد".
[66] - التعريفات، علي بن محمد بن علي الجرجاني، ص35.
[67] - التوقيف على مهمات التعاريف، محمد عبد الرؤوف المناوي، ص58.
[68] - الإيضاح في علوم البلاغة، محمد بن سعد الدين بن عمر القزويني، ص328.
[69] - انظر: المعجم الغني، ومعجم "المحيط"، مادة "طرد".
[70] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/196.
[71] - علي الطنطاوي، مجاهد مأمون، ص97.
[72] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/10.
[73] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/81-82.
[74] - ذكريات، علي الطنطاوي، 7/212.
[75] - فصول إسلامية، علي الطنطاوي، ص13، وقد ألقيت هذه الخطبة من منبر مسجد جامعة دمشق 1951م.
[76] - ذكريات، علي الطنطاوي، 6/27.
[77] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص24.
[78] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص25.
[79] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/11.
[80] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/12.
[81] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/14.
[82] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/15. وهو يقصد الحق المجتزأ.
[83] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/16.
[84] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/36.
[85] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/50.
[86] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/66.
[87] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/111.
[88] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/115.
[89] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/117.
[90] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/169.
[91] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/210.
[92] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/213.
[93] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/227.
[94] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/234.
[95] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/263.
[96] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/282.
[97] - صهر علي الطنطاوي، زوج ابنته بنان.
[98] - جريدة الشرق الأوسط، الأحد 4-7-1999م، ص16.
[99] - من حديث النفس، علي الطنطاوي ص49-50. ويتعرض فيها لقضية التعليم قديما وحديثا، في أكثر من موضع، ومن ذلك ما كتبه في الحلقتين 174، و175 من ذكريات، 6/245، بعنوان: "خواطر وصور عن التربية والمدارس والتعليم"، و"ما الذي يجعل تعليم الأمس أكثر رسوخا رغم مساوئه"؟.
[100] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/14.
[101] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/184.
[102] - في سبيل الإصلاح، علي الطنطاوي ص49.
[103] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/88.
[104] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/163.
[105] - لعله يقصد صورة كان قد قرر أن يضعها بجوار هذه الكلمات، لكن طبعة الذكريات التي نقلت عنها تخلو من صورة ملازمة لهذه الفقرات.
[106] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/184.
[107] - ذكريات، علي الطنطاوي، هامش 1/67.
[108] - ذكريات، علي الطنطاوي، 5/169.
[109] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/14.
[110] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي، ص24.
[111] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص85.
[112] - في سبيل الإصلاح، علي الطنطاوي ص49.
[113] - مقالات في كلمات، علي الطنطاوي، 1/13.
[114] - صور وخواطر، علي الطنطاوي، ص34.
[115] - أسرار البلاغة في علم البيان، عبد القاهر الجرجاني، ص50.
[116] - من نفحات الحرم، علي الطنطاوي ص25.
[117] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/167.
[118] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/168.
[119] - ذكريات، علي الطنطاوي، 1/212.
[120] - هتاف المجد، علي الطنطاوي، ص27-28.
[121] - ذكريات، علي الطنطاوي، 5/169.
[122] - في سبيل الإصلاح، علي الطنطاوي ص20.
[123] - رجال من التاريخ، علي الطنطاوي، ص372