تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية سيدة الدفتر
سيدة الدفتر
مشرفة ( سابقة )
  • تاريخ التسجيل : 17-06-2012
  • الدولة : جزائري الحبيبة
  • المشاركات : 2,037
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • سيدة الدفتر is on a distinguished road
الصورة الرمزية سيدة الدفتر
سيدة الدفتر
مشرفة ( سابقة )
القصة الثانية
24-01-2014, 09:14 PM
كان يا مكان


كان يا مكان في قديم الزمان،في أرض العرب ،مملكة بها سلطان عظيم الشأن،شديد البأس،قوي الرأس،وكان هذا السلطان متزوج بامرأتين،أنجب منهما ثلاثة أولاد،أخوين من امرأته الأولى ،والأصغر سنا من الثانية،فكان للأخ الأصغر الحظ الأكبر من العناية والقرب الى السلطان،وصاحب المشورة ومختلف القرارات ، لأنه كان اذكي إخوته،وأعظمهم فروسية ،وأشدهم بأسا ،وأكثرهم وسامة،لكن الملك لم يحسب حساب العداوة التي يكنها أخويه لابنه الأصغر،ولهذا السبب كان الأخوين يكنان العداوة لأخيهم الأصغر،وينتظرون أية فرصة تصادفهم لينالوا منه،وكل هذا خفية من أبيهم ومن اخيهم الأصغر،فهم يرون أنه ينافسهم على خلافة المملكة ،نظرا للمكانة التي يحظى بها لدى أبيهم.
وهكذا مرت السنين والأعوام ،وهم على هذه الحال،الى أن جاء يوم طلب فيه السلطان أولاده أن يجتمعوا عنده ، فقال لهم"إني قد عزمت على أمر،وهو الزواج بامرأة ثالثة،وانه قد وصلتني أخبار عن امرأة،وهي ابنة شيخ النصارى،من عائلة مالكة ،وليس من السهل الوصول اليها،ولا ارى لهذه المهمة غيركم لتنفيذها،لهذا يجب ان تكونوا على قدر هذه المهمة التي سأوكلها لكم،فتهيئوا للسفر غدا ثلاثتكم،وان أوصيكم بأن تجتمعوا الى كلمتكم ،فلا تختلفوا في الرأي"،وهكذا أجمع الأولاد الثلاثة الى السفر غدا صباحا ،و مع طلوع الشمس،جمعوا الأخوة زادهم وأحصنتهم وأسلحتهم وكل ما يحتاجون اليه،وغادروا القصر الى هدفهم،وفي منتصف الطريق،رأى الأخوين الكبيرين أن الفرصة مناسبة جدا،فأتفقوا على طرد أخيهم الأصغر من مرافقتهم وقالوا له"أنت لا حظ لك معنا،فأذهب في طريق غير الطريق التي نقصدها ،فلا شرف لك بمرافقتنا"،فتفاجئ لهذا الكلام القاسي،فكيف لأخوي ان يقولا لي هذا الكلام،وانا الذي احبهم وأحترمهم،لكن كانا جادين في كلامهما ،ولم يتركوا فرصة فرصة للأخ الأصغر بتدارك هذا الموقف الذي لم يحسب حسابه،فافترقا،ومضى في طريق غير طريقهم،وهكذا دأب الكل في محاولة الوصول إلى هذه المرأة التي هي بنت شيخ النصارى،فظل الأخ الأصغر يسأل عن المرأة كلما مر من قرية أو قبيلة ، ومرت الأيام،وكل منهم لم يصل إلى دليل يوقدهم الى هدفهم،وبينما الأخ الأصغر يسير الى هدفه وكله أمل في الوصول الى دليل يوقده الى هدفه،فوصل الى مزرعة صغيرة،وخلف المزرعة صوت صبايا،فقرر ان يسألهن عن هذه المرأة،لكن لم يكن يدري أن الصبايا كن كالبدر ليلة تمامه،ومباشرة بعد الوصول اليهن بادر بالسؤال عن ابنة شيخ النصارى،قال"انا عابر سبيل أبحث عن امرأة هي ابنة شيخ النصارى،لأخطبها لأبي"،فتقدمت إليه إحداهن،وعلامة الإعجاب به كانت واضحة،فأجابته"انزل من جوادك فقد وصلت الى هدفك"،وهكذا قبل الشاب ضيافة تلك الفتاة،فحكى لها قصته مع أبيه واخوته، فقالت له "ان شيخ النصارى قد احتل أرضنا ،وسلب لنا ما نملكه،ونحن في حرب يومية معه ،لكن الحرب لم تحسم،فضلت سجالا بيننا"،فرأى الشاب خطة تمكنه من الظفر بابنة شيخ النصارى،وهذا بالقتال الى جانب اخوة تلك الفتاة،فاتفقا معا الى وجوب الإقامة معها خفية من اخوتها ومن غضبهم،فلم ترى من مكان خير من المخزن للإقامة فيه،فجعلت من المخزن بيتا له ولحصانه،حيث تأتي له بكل ما يحتاجه من زاد وأكل وشرب الى المخزن له ولحصانه ،وكل ذلك خفية من إخوتها ،فكان في كل صباح بعد تناول الفطور الذي تعده تلك الفتاة ينطلق الى أرض المعركة،متلثما لا يعرفه أحد،فيصول ويجول في أرجاء المعركة،فكان فارسا لا يشق له غبار،جعل كل الفرسان ينبهرون منه ومن شجاعته المنقطعة النظير،وبعد ان كان سببا في انتصار اخوة الفتاة ،و حسمت المعركة لصالحهم،انطلق قبل نهاية المعركة بقليل الى حيث المخزن ،أين وجد الفتاة في انتظاره كما اتفقا تماما،رغم ان الجميع حاولوا اللحاق به،ليعرفوا من يكون ،لكنه كان أسرع منهم،ولم يترك لهم مجالا للحاق به،وطبعا كانت الفتاة دائما تعتني به وتقدم له كل ما يحتاجه،وفي الغد حدث نفس الأمر، وعاد الشاب مسرعا كالبرق بعد ان كان سببا في خسارة العدو مرة أخرى ،وهكذا كانت الفتاة في استقباله ،،لكن في اليوم الموالي كانت آخر معركة ،لكن الأمر حسم ،طالما ان هذا الفارس الذي يتحدى الجيوش بفروسيته وشجاعته المنقطعة النظير،فأسرو من أسرو من الرجال والنساء،فكانت بين الأسرى من النساء ابنة شيخ النصارى التي ينوي السلطان الزواج بها،وقد كان من أعظم الغنائم هو حصان شيخ النصارى الذي يلقب ب"العود ،ولما غابت الشمس ،وكان هو كعادته في المخزن ،وإخوة الفتاة يحتفلون بالنصر،ويتحدثون عن ذلك الفارس المجهول، وأختهم تستمع الى حديثهم وتساؤلاتهم ،فكيف لفارس مجهول ان يخفي ملامحه بعد ان ساعدنا في هزيمة شيخ النصارى،فظل هذا السؤال المحير يلازمهم ،فهو يدخل بعد بداية المعركة ويخرج قبل نهايتها بعد ان تحسم نتائجها، كانوا يتحدثون عن هذا الفارس الذي لم يرو مثله من قبل ،وكيف كان سببا في انتصارهم،وأختهم تسترق السمع ،ليتهم يعرفونه حتى يكافئوه ،فأقسم كبيرهم ان عرف من يكون ان يجعله واحدا منهم ،وان ينال مكافئته التي يستحقها ،وفي الوقت نفسه ولما كانت أختهم تسترق السمع ،وسمعت قسم أخيها الأكبر
خطر بباله ان تبدأ في نفيذ خطتها ،فأستجمعت قواها وجرأتها وذهبت الى اخوتها قائلة لأخيها الأكبر "هل انت على حق في ما تقول ،أي ان تجعل هذا الفارس واحدا منكم "فتفاجئوا للهجتها ولسؤالها ،فردو عليها "وهل لك علم بهذا الفارس" ،فقالت لهم" اتبعوني"،فأخذتهم عند المخزن اين وجدوا هذا الفارس الذي جعلهم ينتصرون،فأجتمعوا به،وحكى لهم قصته ،وأنه بحاجة الى ابنة شيخ النصارى ليزفها الى ابيه،فحق عليه وعد الأخ الأكبر ،وأهداه ابنة شيخ النصارى رفقة جاريتين كانتا تابعتين لهذه المرأة،وأيضا أعطوه حصان شيخ النصارى ،الذي لم يستطع أحد الركوب عليه الا ابن السلطان ،وزوجوه أختهم ،وجهزوه من أجل العودة ،فودعهم ،وانطلق للعودة الى ابيه وهو سعيد جدا لأنه نجح في مهمته،وفي طريق عودته التقى بأخوته تائهين هائمين على وجوههم ،وقد نفذت مؤونتهم وزادهم ،وبقيا بين أمرين ،فاما ان يموتوا جوعا،واما ان يعودوا الى القصر ويخبرو السلطان ما فعلوه بأخيهما الأصغر،فلم يكن من الأخ الأصغر الى ان قرر العودة الى القصر برفقتهم،لكن غيرة الأخوين أعمت بصيرتهما ،فازدادت غيرتهم بعد أن راو انه قد أتى بالمطلوب ،والأكثر انه قد تزوج،فتظاهرا بالفرح ،لكن الحقيقة تختلف ،فقد كان يخططان الى قتله وسلبه ما يملك،وفي طريق عودتهم ،تفطنا الى حيلة خبيثة جدا ،فقال أحدهم ،"لقد نفذ ماء الشرب،ووجب ان نبحث عن ماء أو بئر قريب ،فتركوا النساء في خيمة ،وذهب الإخوة الى البحث عن الماء ،فلما وجدوا بئرا ،قالوا للأخ الأصغر "انزل أنت"،نزل الأخر الأصغر ،وكله ثقة بأخوته رغم كل شيئ،لكن إخوته غدرو به وتركوه في الجب وأنصرفوا ،ولما عادا الى الخيمة اين تركوا النساء ،تظاهروا بأنهما لا علم لهما بشأن أخيهم ،وانه قد اتجه في غير الإتجاه الذي قصدوه،فأنتظروه مدة طويلة لأجل التمويه ،وبعد طول الإنتظار ،اقنعا النساء بأنه الإنتظار لا جدوى منه ،وان فرضية موته هو الإحتمال الأقرب،فعادوا الى قصر ابيهم ،وزوجته وابنة شيخ النصارى تبكيان حزنا عليه ،فأوهما الأخوين أبيهما أنهما جلبا له المطلوب ،وان أخيهم قد مات لما أنسحب من رفقة أخويه ،بعد الحاحهما له برفقتهما ،لكن لم يسمع لهما ،فتقبل السلطان هذا الأمر على مضض ،وكله حزن على هذا المصير الذي أخذ بابنه،وهكذا وبعد ان مرت أيام ،والأخ الأصغر ما يزال في الجب ،وقد نال منه الجوع ،والسلطان يتهيأ لموعد زواجه ،فاذا بعير من الإبل تمر على الجب الذي به الأخ الأصغر ،فرفعوه من البئر،وهكذا وبعد ان أطعموه وسقوه ،وقرر العودة الى قصر ابيه ،وهو على حافة الموت من شدة الجوع والهزل الذي نال منه،حتى انه تغير بشكل كامل ،وفي طريق عودته وهو يتألم ،رأى كوخ صغير على حدود مملكتهم ،فذهب قاصدا ذلك الكوخ ،فوجده لعجوز تسكن وحيدة ،فقبلت ضيافته ،فأحسنت اليه ،وهي لا تعلم انه ابن السلطان ،ولما سألها عن أخبار المدينة أجابته ان السلطان سيتزوج في الغد ،وسيعقد قرانه على ابنة شيخ النصارى التي اتو بها ابنائه،فأنتابته صدمة كبيرة،لكن لم يفصح للعجوز من يكون ،وفي الصباح ،وبعد ان اشرقت شمس المدينة معلنة بداية عرس السلطان ،قرر الشاب ان يقصد قصر ابيه ،وبعد ان شكر العجوز على حسن ضيافتها ،ذهب قاصدا القصر حيث العرس ،ولما دخل القصر ،فوجئ بأخوته وكل فرسان مملكته يحاولون الركوب على حصان شيخ النصارى ،وتعهد السلطان بمكافئة من يركبه،لكن كل المحاولات بائت بالفشل ،فتقدم الشاب من دون ن يعرفه أحد ،لأن طول البقاء في الجب غيره تماما ،فلما رأوه ضحكو عليه ،واستهترو ،كيف لشاب هزيل ان يركب على حصان عجز اشد الفرسان الى ركوبه،لكن السلطان سمح له ،فركب الشاب على الحصان بكل سهولة ،بل وجال وصالبه ارجاء القصر ،والكل مندهشون لما يروه ،كيف له ان يركب على هذاالحصان،وفي تلك اللحظات ،كان الصراخ والدهشة من جميع الحاظرين ،فوصل صوت الراخ الى داخل القصر اين سمعته النساء ،فخرجن لمعرفة سبب هذا الضجيج ،فلما رأته زوجته تعرفت عليه ،فنزلت مسرعة الى ساحة القصر ،وهكذا الى نزل من حصانه ،وطلب منه السلطان الى الكشف عن هويته لينال المكافئة التي وعد بها ،فسأله الإبن "أحقا انك لم تعرفني يا ابي،فبهت الأب ،فقال الشاب انه ابنه ،وان اخوته غدرو به بعد ان سلبو مني زوجتي وابنة شيخ النصارى بعد ان القو بي في الجب ،فأنا من جلب ابنة شيخ النصارى ،بعد ان طردت من مرافقة اخوتي ،واسأل النساء ان اردت التأكد ،وبعد أخذ ورد ،قرر السلطان ان يقتل ابنيه لغدرهما بأخيه جزائا لهما على غدرهما ،لكن الأخ الأصغر حرص على بقاء اخوته ،فنزل السلطان عن رغبته في قتلهما كرمالا لأبنه الأصغر،وهكذا الى ان منح السلطان مفاتيح الحكم لأبنه الأصغر ،مكافئة له على اخلاصه وحكمته.
صفحتي الخاصة أبث فيها حرفي و كلماتي لست بشاعرة إنما يكتبني الحرف ذات لحظة ذات جرح ذات أمنية .شكرا مسبقا فزيارتكم تسرني



https://www.facebook.com/%D8%B3%D9%8...5365742627866/
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أوتار*
أوتار*
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-09-2013
  • الدولة : حبيبتي الجزائر
  • المشاركات : 2,988

  • المرتبة 2 مسابقة الطبخ 

  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • أوتار* will become famous soon enough
الصورة الرمزية أوتار*
أوتار*
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ام زين الدين
ام زين الدين
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 09-11-2008
  • الدولة : ارض الله الواسعة
  • العمر : 52
  • المشاركات : 26,032

  • وسام مسابقة الخاطرة اللغز المرتبة 1 مسابقة الطبخ 

  • معدل تقييم المستوى :

    44

  • ام زين الدين has a spectacular aura aboutام زين الدين has a spectacular aura aboutام زين الدين has a spectacular aura about
الصورة الرمزية ام زين الدين
ام زين الدين
مشرفة سابقة
رد: القصة الثانية
24-01-2014, 09:32 PM
اجمل قصة مرت علي بارك الله في كاتبها وارشحها للنسخة الورقية لما ترجع بارك الله في كاتبها
  • ملف العضو
  • معلومات
لغريب
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 14-12-2008
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 1,951
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • لغريب will become famous soon enough
لغريب
مشرف شرفي
رد: القصة الثانية
24-01-2014, 09:49 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة الدفتر مشاهدة المشاركة
كان يا مكان


،اقنعا النساء بأنه الإنتظار لا جدوى منه ،وان فرضية موته هو الإحتمال الأقرب،فعادوا الى قصر ابيهم ،وزوجته وابنة شيخ النصارى تبكيان حزنا عليه ،فأوهما الأخوين أبيهما أنهما جلبا له المطلوب ،وان أخيهم قد مات لما أنسحب من رفقة أخويه ،
قصة رائعة لكن زوجته تبكي ....فهمتها
إبنة شيخ النصارى تبكي......راسي حبس
أبوها مهزوم ،هي مسبية و مأخوذة أسيرة وزايدة تبكي حزنا.
لازم تفهميني...
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
[/CENTER]
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أوتار*
أوتار*
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-09-2013
  • الدولة : حبيبتي الجزائر
  • المشاركات : 2,988

  • المرتبة 2 مسابقة الطبخ 

  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • أوتار* will become famous soon enough
الصورة الرمزية أوتار*
أوتار*
شروقي
رد: القصة الثانية
24-01-2014, 09:53 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لغريب مشاهدة المشاركة
قصة رائعة لكن زوجته تبكي ....فهمتها
إبنة شيخ النصارى تبكي......راسي حبس
أبوها مهزوم ،هي مسبية و مأخوذة أسيرة وزايدة تبكي حزنا.
لازم تفهميني...
ما يحبس راسك ما والو
هذا النوع من القصص يغلب عليه الخيال
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه



  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية شاعرة المستقبل
شاعرة المستقبل
مشرفة المنتديات الأدبية
  • تاريخ التسجيل : 13-04-2013
  • الدولة : كوكب الفرح
  • العمر : 27
  • المشاركات : 18,066
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • شاعرة المستقبل is a jewel in the roughشاعرة المستقبل is a jewel in the roughشاعرة المستقبل is a jewel in the rough
الصورة الرمزية شاعرة المستقبل
شاعرة المستقبل
مشرفة المنتديات الأدبية
رد: القصة الثانية
25-01-2014, 01:06 PM
جميلة بارك الله فيكم
تشبه قصة عيسى عليه السلام وبعض قصص الرسوم
اسلوب شيق

آڷتعآمڷ-معيے'ڳآڷذخيره-آڷغڷطہ آڷأۈڷى-هيہ آڷآخيہرة)

كاتــ،ـبـة باذن ربـــ،ـي اعـــ،ــي ما افــ،ــعـــ،ـــل واخــ،ـــط دربــ،ــي

التعديل الأخير تم بواسطة شاعرة المستقبل ; 27-01-2014 الساعة 03:08 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ندى المطر
ندى المطر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 25-04-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,889

  • قلم رصاص 2 مركز 1 

  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • ندى المطر will become famous soon enough
الصورة الرمزية ندى المطر
ندى المطر
شروقي
رد: القصة الثانية
25-01-2014, 07:32 PM
راااااااااااااااااااااائعة بوركتم
ربما أنساكِ..

عندما يتخلى عنك الجميع و تصبح وحدك
وفجأة
....



تتذكر ان لك ربا رحيما حليما غفورا فتفرح و تبتسم
رغم جريان دموعك
مااااااااااا اجمله ذلك الشعور
احبك ربي


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية سليم يلل
سليم يلل
مشرف ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 02-05-2007
  • الدولة : يلل-غليزان-الجزائر
  • العمر : 42
  • المشاركات : 10,615
  • معدل تقييم المستوى :

    28

  • سليم يلل has a spectacular aura aboutسليم يلل has a spectacular aura about
الصورة الرمزية سليم يلل
سليم يلل
مشرف ( سابق )
رد: القصة الثانية
26-01-2014, 09:37 PM
قصة جميلة جدا

بارك الله فيكم
اللهمَّ لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، لك الحمد عدد الكائنات، وملء الأرض والسموات.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 12:59 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى