طلب لوم ونصيــــــحة لمشكلة
17-01-2014, 10:23 PM
السلام عليــــكم
بـدون اطالة سوف أقص عليكم قصة واقعية
شخـص تعرف على بنت من خارج ولايته دامت علاقتهمـــــا لمدة عامين ولكـن لمشاكل معينة وظروف تخص عقليتهما قرر الرجل فض العلاقة التي تربطهما وكان دالك
في تلك الفترة عاود التعرف على فتاة من الجامعة أخلاقها رائعة وبعد أن سأل عنها الجيران و المعارف لم يجد بهــــــا سوءا .
بعد ترة قرر الارتباط بها فتفاجأ بخبر و أن لها أخت سلوكاتها غير أخلاقية وتمارس حتى الدعارة .قرر الانفصال عنها بحكم عائلته معروفة وغير دالك من الأسباب ولكــــن الفتاة أصبحت تبكي ليلا ونهارا وترجته أن لا يحاسبها ال عن أعمالهـــــــــــــــا فبعد محاولات عديدة منها أقنعته بالرجوع اليها .
بعـــــــد الرجوع لم يتقدم الى خطبتها وطالت مدة علاقتهما فوقعــــا في المحضــــور دون أن يفض شرفها .
بعد مدة أربع سنوات أقنع أهله الدين رفضوها مبدئيا بالتقدم اليهــــــــــــــا ولكن في هده المدة عاودت الفتاة الأولى الاتصال به واكتشف أنها رفضت الزواج لأنها متمسكــــة به .
حاول الشاب التمييز بين الطرفين لكــــــن وجد أن الأولى أحسن من الثانية من حيث عدة نواح منها النسب .
أتعرفون قرر الارتباط بالثــــــــــــانية لأنه يتدكر أنه وقع معها في المحضـــــــور و أنها توعدته ان هو تركــــــــــها أنمها سوف تدعوا له أمام الله و لأنها ولية كما يقال وحقرها .و لخوفه من عقاب الله قرر التقدم اليها حتى ولو أنه غير راض 100/100 لأنها في فترة معينة كانت تعتبر نفسها لا تتزوج من دونه لأن الناس يعلمون بسلوكات أختها ويعممون تضرفاتها على كل العائلة .ولكن في فترة رأتها أحد معارف عمتها رغبت في تزويجها لأخيها أحس انها رغبت في أن يتقدم اليها أو أنها سوف تتزوج دالك الشخض لكونه دركي ومن خارج بلديتها فربما لن يعلم ولن يتضرر .
المهم المحيــــــــــــر أنه من جهة تأسف للأولى و لأنه يعلم أنه لو لم يقع في المحضور مع الثانية لعاد للأولى وتزوج بها لأنها صحت بحياتها لأجله .ولو عاد حاليـــــــا لها سيبقى دائمـــــــا يتدكـر ما حدث مع الثانية و ان عقاب الله سينزل عليه في الدنيا والأخرة و أن يتزوج بها أخف الضررين لأنه سيستر ما فعله حتى ولو لم يفص شرفها .
أنصحـــــــــــوا اخوكم و أنزلوا عليه اللوم ولكن النتيجة هل يعود لللأولى أن يأخد الثانية وكيـــف يكفلا عن دنبه مما فعله مع الثانية ان هو أخد وتزوج الأولى .
سامحوني أنصحوا أخوكم و ساوصل رسائلكم .
بـدون اطالة سوف أقص عليكم قصة واقعية
شخـص تعرف على بنت من خارج ولايته دامت علاقتهمـــــا لمدة عامين ولكـن لمشاكل معينة وظروف تخص عقليتهما قرر الرجل فض العلاقة التي تربطهما وكان دالك
في تلك الفترة عاود التعرف على فتاة من الجامعة أخلاقها رائعة وبعد أن سأل عنها الجيران و المعارف لم يجد بهــــــا سوءا .
بعد ترة قرر الارتباط بها فتفاجأ بخبر و أن لها أخت سلوكاتها غير أخلاقية وتمارس حتى الدعارة .قرر الانفصال عنها بحكم عائلته معروفة وغير دالك من الأسباب ولكــــن الفتاة أصبحت تبكي ليلا ونهارا وترجته أن لا يحاسبها ال عن أعمالهـــــــــــــــا فبعد محاولات عديدة منها أقنعته بالرجوع اليها .
بعـــــــد الرجوع لم يتقدم الى خطبتها وطالت مدة علاقتهما فوقعــــا في المحضــــور دون أن يفض شرفها .
بعد مدة أربع سنوات أقنع أهله الدين رفضوها مبدئيا بالتقدم اليهــــــــــــــا ولكن في هده المدة عاودت الفتاة الأولى الاتصال به واكتشف أنها رفضت الزواج لأنها متمسكــــة به .
حاول الشاب التمييز بين الطرفين لكــــــن وجد أن الأولى أحسن من الثانية من حيث عدة نواح منها النسب .
أتعرفون قرر الارتباط بالثــــــــــــانية لأنه يتدكر أنه وقع معها في المحضـــــــور و أنها توعدته ان هو تركــــــــــها أنمها سوف تدعوا له أمام الله و لأنها ولية كما يقال وحقرها .و لخوفه من عقاب الله قرر التقدم اليها حتى ولو أنه غير راض 100/100 لأنها في فترة معينة كانت تعتبر نفسها لا تتزوج من دونه لأن الناس يعلمون بسلوكات أختها ويعممون تضرفاتها على كل العائلة .ولكن في فترة رأتها أحد معارف عمتها رغبت في تزويجها لأخيها أحس انها رغبت في أن يتقدم اليها أو أنها سوف تتزوج دالك الشخض لكونه دركي ومن خارج بلديتها فربما لن يعلم ولن يتضرر .
المهم المحيــــــــــــر أنه من جهة تأسف للأولى و لأنه يعلم أنه لو لم يقع في المحضور مع الثانية لعاد للأولى وتزوج بها لأنها صحت بحياتها لأجله .ولو عاد حاليـــــــا لها سيبقى دائمـــــــا يتدكـر ما حدث مع الثانية و ان عقاب الله سينزل عليه في الدنيا والأخرة و أن يتزوج بها أخف الضررين لأنه سيستر ما فعله حتى ولو لم يفص شرفها .
أنصحـــــــــــوا اخوكم و أنزلوا عليه اللوم ولكن النتيجة هل يعود لللأولى أن يأخد الثانية وكيـــف يكفلا عن دنبه مما فعله مع الثانية ان هو أخد وتزوج الأولى .
سامحوني أنصحوا أخوكم و ساوصل رسائلكم .