تسجيل الدخول

كتاب الله هو أحسن اكتب وأسماها

انا عضو وزائر جديد ارجوا ان أتعلم منكم ومن أعضاء المنتدى وكيف أشارك برأي الخاص أفيدوني جزاكم الله كل خير

تاريخ اديان التوحيد في الهلال الخصيب ...دكتور جركسيان

ثلاث كتب أعدت قراءتها أكثر من مرة
إلياذة الجزائر
شوقيات لأمير الشعراء أحمد شوقي
حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن قيم الجوزية

كتاب سباق نحو الجنان ، وكتاب صفقات رابحه من أكثر الكتب التي استمتع عند قراءتها
هبي يا ريح الجنة جميل ..
لا تحزن ايضا جميل .. سخه للقرني و يوجد ايضا لمحمود المصري .

حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن قيم الجوزية كتاب رائع جدا

........................................

السلام عليكم

حسب عنوان الموضوع فان اكثر كتاب قرأته و احببته هو كتاب الله عز و جل

اما ان عرجت على ما اهوى مطالعته في اوقات فراغي فاجدني اميل للروايات العالمية* خاصة التشويقية منها

حيث قرأت جل روايات اغاثا كريستي و وصلت الى العدد 53 رواية اهمها عشرة هنود لم يبقى منهم واحد او جزيرة الموت باسم اخر و رواية الاربعة الكبار والبيت المائل لانه كان اكتشافي لاغاثا كريستي
* و عدد* من روايات أرثر كونان دويل و كل روايات دان براون حتى التي لم تشتهر منها
و بعض الروايات الاخرى كعداء المتاهة لجيمس داشنر و اجزاء من رواية العاب الجوع و رواية 1984 لجورج اورويل
و بعض روايات الكاتب البرازيلي باولو كويلو كرواية الخميائي و* رواية قرب النهر جلست لابكي باجزائها الثلاثة و رواية طائفة الانانيين لاريك امانويل شميت و بعض اهم* كتب التنمية البشرية كالعادات السبع للاشخاص الاكثر فاعلية لصاحبه ستيفن كوفي و ايقظ العملاق الذي بداخلك لأنتوني روبنز و 48 قانون للقوة لروبرت غرين و هو افضلها بالنسبة لما قراته من هذه النوعية من الكتب كما لا انسى الكتاب المهم لا تحزن لعائض القرني

هذا أحد منشوراتي على الفايسبوك بتاريخ 27جانفي 2016
الروائي البرازيلي باولو كويلو اختار أن يكون الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة موضوع كتابه الجديد، الصادر قبل أيام عن منشورات “فلاماريون” في باريس. الكتاب هو عبارة عن رواية بعنوان: “بوتفليقة قرر ألا يموت” (Bouteflika décide de ne pas mourir).
في رواية “بوتفليقة قرر ألا يموت” يحكي كويلو عن أن بوتفليقة أصيب بجلطة دماغية، ومع ذلك بقي متشبثا بالحياة وبعرشه. كما يتابع كويلو أحداث نقل الرئيس الجزائري للعلاج في بفرنسا، حيث توقع الأطباء، بعد فحصه، أنه يحتضر ، لكن بوتفليقة أصرّ على الخضوع للترويض الطبي وبالتالي تمكن، شيئا فشيئا، من استعادة قوته، ما يكفي لبقائه جالسا فوق كرسي متحرك.
في هذه الرواية التي ينتظر أن تشكل الحدث الثقافي العربي والعالمي، يحكي كويلو كيف أن بوتفليقة اكتشف أنه، ومن خلال القوة المطلقة لإرادته، أصبح رجلا خالدا، ليعقد العزم على البقاء على رأس الجزائر حيث سيبدأ، بمساعدة شقيقه سعيد، في الانتقام من كل الذين راهنوا على عدم شفائه.