تخلى عن رفيقة دربه من اجل فتاة دمرت عائلته
25-08-2012, 10:33 AM
هذه القصة واقعية لكني قمت بتغيير الاسماء
كان السيد رشيد يعمل سائق لدى شركة خاصة متزوج و لديه ولدان بنت و ولد و لديه زوجة رائعة الجمال و الاخلاق و الادب تدعى صباح كانت ترعى زوجها و اولادها كان هو يسعى لتوفير عيش هنيء لعائلته و هي تسهر على راحتهم
في يوم من الايام اصيبت صباح بوعكة صحية اخذها رشيد على اثرها للمستشفى و هناك كانت المفاجأة , زوجته كانت حامل و في شهرها الثاني , عمت السعادة العائلة. مرت الايام و الشهور و ولدت صباح طفلا رائعا اسمته علي و كان الكل سعيد.
كان رشيد رجلا خلوق و همه الاول هو عائلته . و في يوم من الايام كان في الشركة عند نائب المدير ينتظر الاوامر و فجأة دخلت فتاة في مقتبل العمر متوسطة الجمال , تضع الحجاب يظهر عليها الخجل , عندما تراها لاول مرة تقول ما شاء الله على هذا الادب و الاخلاق. لقد كانت هذه حنان السكرتيرة الجديدة لنائب المدير
و قد كان ذلك اول يوم لديها بالعمل رآها رشيد و قد احس بشيء في قلبه تحرك اتجاهها,
مرت الايام و بدأت العلاقة بتبادل النظرات ثم بصباح الخير و مساء الخير ثم كيف الحال , ثم اصبح رشيد يتردد على مكتب نائب المدير فقط ليراها و يسمع صوتها و ياخذ منها ابتسامة , تغيرت معاملته لاولاده و زوجته التي بدات تحس بالاهمال من ناحيته , احست ان قلبه لم يعد يخفق لها و عندما تساله كان يرد انه الارهاق من العمل و اصبح لا يعود للبيت وقت الغداء و يتسبب بانعدام الوقت و كثرة العمل , اصبحت علاقته فاترة مع زوجته
توطدت علاقته بحنان و اصبحت تجلس معه بالساعات يتبادلون اطراف الحديث و الضحك الذي حرمت منه زوجته , لاحظ هذه العلاقة باقي الموظفين و قام البعض باسداء النصائح لحنان بان لا تدمر عائلة كاملة و بانها مازالت صغيرة و بانها ستتعرف على شاب من سنها لكنها كانت تنكر العلاقة , و قد نصحه البعض بان لا يتبع هذه الفتاة و ان يتمسك بزوجته و رفيقة دربه التي لن يجد مثلها لكنه كان كذلك ينكر العلاقة
كانت صباح تقوم باعمال المنزل كالعادة و اذ بالباب يطرق و تدخل منه امراة كبيرة قليلا في السن , عرفتها صباح انها جارتها التي يعمل ولدها مع رشيد في الشركة,
بعد الترحيب دخلا مع بعض للصالون و بادرت الجارة بالقول : اختي صباح اريد ان اخبرك بشئ لكن كوني عاقلة و تصرفي بروية, اجابت صباح : خير ان شاء الله , فردت الجارة : ان رشيد على علاقة بفتاة معه في الشركة تدعى حنان , بهتت صباح و لم تدري ماذا تقول لم تصدق في الاول لكن الجارة اكدت لها.خرجت الجارة و تركت صباح في حيرتها و المها . عاد رشيد للبيت و واجهته صباح بما سمعت لكنه لم ينكر و كانت الصدمة قوية عليها اصيبت بحزن شديد , في الغد ذهبت للشركة و قابلت حنان و ترجتها ان لا تدمر عائلتها و ان تبتعد عن زوجها و لكن حنان كانت قاسية جدا و لم تهتم لمشاعر صباح ابدا , بل و اصرت على رشيد ليطلق زوجته و قد انصاع لاوامرها و وطلق زوجته المسكينة و رماها في الشارع هي و واولادها الا الولد الصغير اخذه معه حتى لا تتحصل صباح على البيت في المحكمة , قامت صباح بالشكوى و لكن هل من مجيب ,,,,,,,,,,,,,,, لا لا لا , فذهبت للقضاء اخر منفذ لها و قد حكمت عليه المحكمة بان يقوم بتاجير بيت لها لكنه قام بتاجير قاراج لا يصلح حتى لعيش حيوانات فيه , لم تدري صباح ماذا تفعل سكنت في ذلك المكان المزري هي و ولديها و دموعها على خدها تتحسر على عشرة عمر ذهبت في مهب الريح و قام هو بالزواج من حنان و اسكنها بيته و ملكها عليه و اقيمت عائلة جديدة على انقاض عائلة قديمة كان ملاها الحب و العطف ,,,,,,,,, فهل هذا يجوز يا ترى ؟
كان السيد رشيد يعمل سائق لدى شركة خاصة متزوج و لديه ولدان بنت و ولد و لديه زوجة رائعة الجمال و الاخلاق و الادب تدعى صباح كانت ترعى زوجها و اولادها كان هو يسعى لتوفير عيش هنيء لعائلته و هي تسهر على راحتهم
في يوم من الايام اصيبت صباح بوعكة صحية اخذها رشيد على اثرها للمستشفى و هناك كانت المفاجأة , زوجته كانت حامل و في شهرها الثاني , عمت السعادة العائلة. مرت الايام و الشهور و ولدت صباح طفلا رائعا اسمته علي و كان الكل سعيد.
كان رشيد رجلا خلوق و همه الاول هو عائلته . و في يوم من الايام كان في الشركة عند نائب المدير ينتظر الاوامر و فجأة دخلت فتاة في مقتبل العمر متوسطة الجمال , تضع الحجاب يظهر عليها الخجل , عندما تراها لاول مرة تقول ما شاء الله على هذا الادب و الاخلاق. لقد كانت هذه حنان السكرتيرة الجديدة لنائب المدير
و قد كان ذلك اول يوم لديها بالعمل رآها رشيد و قد احس بشيء في قلبه تحرك اتجاهها,
مرت الايام و بدأت العلاقة بتبادل النظرات ثم بصباح الخير و مساء الخير ثم كيف الحال , ثم اصبح رشيد يتردد على مكتب نائب المدير فقط ليراها و يسمع صوتها و ياخذ منها ابتسامة , تغيرت معاملته لاولاده و زوجته التي بدات تحس بالاهمال من ناحيته , احست ان قلبه لم يعد يخفق لها و عندما تساله كان يرد انه الارهاق من العمل و اصبح لا يعود للبيت وقت الغداء و يتسبب بانعدام الوقت و كثرة العمل , اصبحت علاقته فاترة مع زوجته
توطدت علاقته بحنان و اصبحت تجلس معه بالساعات يتبادلون اطراف الحديث و الضحك الذي حرمت منه زوجته , لاحظ هذه العلاقة باقي الموظفين و قام البعض باسداء النصائح لحنان بان لا تدمر عائلة كاملة و بانها مازالت صغيرة و بانها ستتعرف على شاب من سنها لكنها كانت تنكر العلاقة , و قد نصحه البعض بان لا يتبع هذه الفتاة و ان يتمسك بزوجته و رفيقة دربه التي لن يجد مثلها لكنه كان كذلك ينكر العلاقة
كانت صباح تقوم باعمال المنزل كالعادة و اذ بالباب يطرق و تدخل منه امراة كبيرة قليلا في السن , عرفتها صباح انها جارتها التي يعمل ولدها مع رشيد في الشركة,
بعد الترحيب دخلا مع بعض للصالون و بادرت الجارة بالقول : اختي صباح اريد ان اخبرك بشئ لكن كوني عاقلة و تصرفي بروية, اجابت صباح : خير ان شاء الله , فردت الجارة : ان رشيد على علاقة بفتاة معه في الشركة تدعى حنان , بهتت صباح و لم تدري ماذا تقول لم تصدق في الاول لكن الجارة اكدت لها.خرجت الجارة و تركت صباح في حيرتها و المها . عاد رشيد للبيت و واجهته صباح بما سمعت لكنه لم ينكر و كانت الصدمة قوية عليها اصيبت بحزن شديد , في الغد ذهبت للشركة و قابلت حنان و ترجتها ان لا تدمر عائلتها و ان تبتعد عن زوجها و لكن حنان كانت قاسية جدا و لم تهتم لمشاعر صباح ابدا , بل و اصرت على رشيد ليطلق زوجته و قد انصاع لاوامرها و وطلق زوجته المسكينة و رماها في الشارع هي و واولادها الا الولد الصغير اخذه معه حتى لا تتحصل صباح على البيت في المحكمة , قامت صباح بالشكوى و لكن هل من مجيب ,,,,,,,,,,,,,,, لا لا لا , فذهبت للقضاء اخر منفذ لها و قد حكمت عليه المحكمة بان يقوم بتاجير بيت لها لكنه قام بتاجير قاراج لا يصلح حتى لعيش حيوانات فيه , لم تدري صباح ماذا تفعل سكنت في ذلك المكان المزري هي و ولديها و دموعها على خدها تتحسر على عشرة عمر ذهبت في مهب الريح و قام هو بالزواج من حنان و اسكنها بيته و ملكها عليه و اقيمت عائلة جديدة على انقاض عائلة قديمة كان ملاها الحب و العطف ,,,,,,,,, فهل هذا يجوز يا ترى ؟