تسجيل الدخول

بئس الانتصار انتصارهم اخي ونعم الهزيمة هزيمتنا وانها لهزيمة اشرف من كثير من الانتصارات لكن صدقني الامر مازال لم يحسم ولاهم انتصروا ولا نحن انهزمنا والاعمار بيد اللهnosweat....سلامي

شكرا لك اخي سيف الدين و كما قلت فالاعمار بيد الله و لا يعرف احد ما يخبئ لنا القدر تحياتي

رؤية نقدية فدة
شكرا لك

الشكر كله لكي اختي الكريمة قطر الندي

السلام عليكم
أشكرك أخي دييغو على هدا الموضوع، لأنه و في الحقيقة هو ٍرأي ، نابع من فهم واقعي للواقع، إنني كشاب جزائري أحزنني أنه بينما يقود أكبر و أقوى أمة في العصر شاب في عمر 47، ما زلنا نحن نتساءل هنا في بلاد 35 مليون و هل لنا من بديل، كما لو أنا عصارة 45 سنة من الإستقلال لم تنتج لنا إلا ناقصي المسؤولية ، كما لو أن الجزائر قد عقمت عن ولادة الرجال من سنة 1962، نرى أن الكل يتحرك و لكن في الجزائر أسكت ألم تنسى العشرية الحمراء، نعم ليس لنا أن ننسى الحمراء و لكن يجب أن ننسى عشرية الفساد ، عشرية قوارب الموت ، إنه لمؤسف أننا تناسينا أن للتاريخ علينا واجب، و أن لأبنائنا غدا علينا عتاب لأننا ننتصر دائما للواقف............... أيعقل أن يسن عدد العهدات بإثنتين -----جنرال---- و يفتحها سياسي يقال أنه إنتصر بالإنتخابات ليستمر إعتلاء الكرسي ............إنه لباب واسع، و لكن قلبه أضيق في هاته البلاد
تأسفاتي إخوتي

اخي عبد القادر اشكرك علي هذه الاضافة ففعلا فافكارنا متطابقة فهناك من الناس من يضن ان بطون امهاتنا التي انجبت رجالا حاربو الاستعمار مثل بن مهيدي و زابانا و اخرجوه و انجبت مفكرين و كتاب مثل مالك بن نبي و كاتب ياسين و انجبت علماء مثل ابن باديس قد عقمت ان تنجب لنا رجلا يصلح لكي يكون رئيس الجمهرية فهل يعقل ان 35 مليون نسمة من الجزائرين لا تحتوي علي رجل واحد يمكن ان يكون رئيس و الله مستحيل و لو كانت هذه هي الحقيقة فنحن امة لا تستحق ان تعيش ما دمنا نعجز حتي عن انجاب رجال يصلحون لكي يقودونا تحياتي يا اخي

كرا لك أخي على الرد الشريع، عندما دكرتني بمالك بن نبي إنتابني نوع من الشعور المهيب لهاته الشخصية التي ساهمت في بناء دولة إسلامية كبيرة كماليزيا، و لكن نحن الجزائريون ما زلنا نسبح في شعارات الشعبوية و الأمال المطلقة ، فكلنا نعرف أن لتدوم البلاد يجب أن تكون في تجديد دائم لكي لا يحصل فراغ تنتج منه المهالك، و لعى هدا الاساس يجب أن نرى جزائر الغد لا جزائر السبعينات أو الثمانينات، يجب أن نستوعب ما جاء مثل =لك النابغة الدي و للأسف إحترمه البعيد قبل القريب ، يجب أن نعيش التجديد لأننا في الحالة التي نعيشها الآن و للأسف في حالة دولة التفكك، و الدي لا يشاطرني الرأي على الأقل عليه مراجعة كتب التاريخ في إنهيار الدول و ،
إستنتاجات علماء الاجتماع،
على كل حال إنه موضوع كبير علينا، و لكن للأسف لا توجد أو لنقل لم يترك لنخبة المفكرين أن تناقش البديل
إخوتي إننا في مرحلة كما نقول مفصلية فإما أن ننظر للغد، أو لنبقى لنسير بعقليات السبعينات، و إن لناظره لغريب و الخوف أن نقول يومها يا حسرتاه و أين دهبت 15 سنة

شكرا لك يا اخي و لكن في هذه اللحضة فالكل يسبح عكس التيار و سيؤدونا بنا الي المهالك لا محالة فكل دول العالم المتطورة و المتخلفة الكبير و الصغير و الغنية و الضعيفة اتفقت علي ان اهم طريق الي التطور هو التغير المستمر فالكل يسبحث عن التغير حتي اضخم قوة في العالم و بعد ما وصلت اليه من قوة اقتصادية و عسكرية لم تتمسك يوما برئيس لانه حقق لها هذه القوة بل بقي شعارها التغير و هاقد اثمر هذا التغير بوصول رجل من اصول افريقية الي الرئاسة اما نحن فرغم كل الهموم و الفقر و المشاكل و الازمات رغم كل التخلف و الهمجية التي نعيش فيها لا زلنا نريد للاوضاع عمدنا ان لا تتغير و تبقي كما هي للازلنا لا نريد للحكومة و الرئيس ان يتغير بدعوي مواصلة البرنامج بدعوي الاستقرار بدعوي الانتصارات المحققة فعن اي تغير تكلمنا يا اخي شكرا لك و تحياتي الخالصة

شكرا لك اخ بويدي و لكننا لم نتمكن من رئية طريقة احتفال المواطن العادي ارجو اعادة وضع الصورة تحياتي