حارق اليهود
26-05-2009, 01:39 PM
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) عدد ما ذكره الذاكرون
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك وأتوب إليك
الموضوع لفت إنتباهي وحبيت أعرضه عليكم
أنصح قرائة الموضوع كامل لأن كلمات هذا الشخص
(أدولف إيخمان صراحة تهز الجبال)
أولا من هو أدولف
كان أدولف إيخمان المسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بأمر مباشر من هتلر
وكان أيضا خبيراً في الشؤون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن ألمانيا النازية والرئيس الأول عن معسكر أوشفيتز أكبر معسكر لإعتقال اليهود
2.jpg
إيخمان كان له دور في تهريب بعض ألاف من اليهود عن محارق النازية (( الهولوكوست ))
1.jpg
وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان فر إيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي ( كاستنر ) ,
وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم إحضار إيخمان من الأرجنتين التي كان قد إستقر فيها وغير معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن إيخمان تم القبض عليه .
بدأت محاكمة إيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً إستغربه اليهود
طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الأوراق الرسمية كيهودي !!!!
ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لإعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الإعلام ووكالات الأنباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء
وأنتصب إيخمان في وقفة عسكرية وأدى التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكاميرات :
" أردت إعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,, إنما أدرت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة إعتذار إلى الإسرائيليين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,إهنؤوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا، إنها بإنتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم "
بعد هذا الكلمة الصدمة غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى في البحر .
3.jpg
صورة أدولف إيخمان أثناء المحاكمة
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك وأتوب إليك
الموضوع لفت إنتباهي وحبيت أعرضه عليكم
أنصح قرائة الموضوع كامل لأن كلمات هذا الشخص
(أدولف إيخمان صراحة تهز الجبال)
أولا من هو أدولف
كان أدولف إيخمان المسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بأمر مباشر من هتلر
وكان أيضا خبيراً في الشؤون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن ألمانيا النازية والرئيس الأول عن معسكر أوشفيتز أكبر معسكر لإعتقال اليهود
2.jpg
إيخمان كان له دور في تهريب بعض ألاف من اليهود عن محارق النازية (( الهولوكوست ))
1.jpg
وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان فر إيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي ( كاستنر ) ,
وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم إحضار إيخمان من الأرجنتين التي كان قد إستقر فيها وغير معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن إيخمان تم القبض عليه .
بدأت محاكمة إيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً إستغربه اليهود
طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الأوراق الرسمية كيهودي !!!!
ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لإعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الإعلام ووكالات الأنباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء
وأنتصب إيخمان في وقفة عسكرية وأدى التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكاميرات :
" أردت إعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,, إنما أدرت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة إعتذار إلى الإسرائيليين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,إهنؤوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا، إنها بإنتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم "
بعد هذا الكلمة الصدمة غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى في البحر .
3.jpg
صورة أدولف إيخمان أثناء المحاكمة
الحمد لله