ريـــــما....
24-02-2015, 09:37 PM
في نهاية سنة 1987 سُلطت الأضواء نحو المحكمة الأولى في مدينة " الجزائر" في أصعب ملف في تاريخ القضاء الجزائري و أعقده , إنها في مواجهة شيطان من شياطين الإجرام على مَرِ العصور.
كانت المحاكمة تتعلق بأحد الفاسدين و المجرمين وقد قتل زوجته برشقات فأسِ حادةِ , في بيتها القريب من " باب الواد " .
وقد تلقت إدارة المحكمة ألاف الطلبات من الفضوليين والتجار وحتى الصغار الذين جلبتهم شناعة هاته الجريمة لحضور المحاكمة , مع أن المحكمة كانت لا تتسع وقتها إلا لحوالي مائتين شخص.
تعود وقائع القصة الي صيف 1965 والتي تعود أحداثها حول فتاة نشأت يتيمة الأم و الأب الذي مات متأثرا بسبب إصابته في حرب" الرمال" والمعاناة التي عانتها في رحلتها نحو بلاد القبائل و موت زوجها الأول و مكائد زوجها الثاني وابنها الذي أستدعي للخدمة الوطنية و محاولة ريما تخليص ابنها الوحيد من قانون التجنيد و العمل بقانون " البديل المالي" عن طريق تقديم اموال بدل تأديته للخدمة و ما تعرضته من طعنات سيف سائق السيارة و انتقام العدالة الالهية منه وصولا الا ابن القاضي الذي كان هو المجرم و قائد تحالف الأشرار و قوى الشر .
كل التفاصيل تجدونها في رواية " ِريــــــــمَا " وهي في طور الإنجاز سيُفرج عنها عما قريب ـ إن شاء الله ـ لكاتبها:
يُرجى منكم أن تنورونا بإقتراحاتكم و أرائكم .......
كانت المحاكمة تتعلق بأحد الفاسدين و المجرمين وقد قتل زوجته برشقات فأسِ حادةِ , في بيتها القريب من " باب الواد " .
وقد تلقت إدارة المحكمة ألاف الطلبات من الفضوليين والتجار وحتى الصغار الذين جلبتهم شناعة هاته الجريمة لحضور المحاكمة , مع أن المحكمة كانت لا تتسع وقتها إلا لحوالي مائتين شخص.
تعود وقائع القصة الي صيف 1965 والتي تعود أحداثها حول فتاة نشأت يتيمة الأم و الأب الذي مات متأثرا بسبب إصابته في حرب" الرمال" والمعاناة التي عانتها في رحلتها نحو بلاد القبائل و موت زوجها الأول و مكائد زوجها الثاني وابنها الذي أستدعي للخدمة الوطنية و محاولة ريما تخليص ابنها الوحيد من قانون التجنيد و العمل بقانون " البديل المالي" عن طريق تقديم اموال بدل تأديته للخدمة و ما تعرضته من طعنات سيف سائق السيارة و انتقام العدالة الالهية منه وصولا الا ابن القاضي الذي كان هو المجرم و قائد تحالف الأشرار و قوى الشر .
كل التفاصيل تجدونها في رواية " ِريــــــــمَا " وهي في طور الإنجاز سيُفرج عنها عما قريب ـ إن شاء الله ـ لكاتبها:
حساني أسامة
يُرجى منكم أن تنورونا بإقتراحاتكم و أرائكم .......