تسجيل الدخول

[center][color=blue][size=5][font=sakkal majalla]كان للنساء الحظ الأوفر دائما وأبدا من كتابات الأدباء العرب والشعراء الفطاحلة قديما وحديثا فقلما تجد كاتبا لا يجعلها رمزا للجمال

لم اجد بما أعلق
الأبيات جودتها واضحة لا تستحق متمرسا ليفقهها
لكن لا أظن الشروقيات ستسامحك على الهجاء
لو كنت شاعرة لرددت
حرف لم يترك مجالا لم يخض فيه
تهانينا على القلم
تحياتي

الحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله

الحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله

منك لأحمد شوقي

قم حي هذي النيرات حي الحسان الخيرات
واخفض جبينك هيبة للخرد المتخفرات
زين المقاصر والحجال وزين محراب الصلاة
هذا مقام الأمهات فهل قدرت الأمهات
لا تلغ فيه ولا تقل غير الفواصل محكمات

طلق فلانة فالمكياج مفقودُ ____ فإن وجهها في بياضه الجيرُ
وما رأيتها إلا نظرة خدعت ________يوم الخطابة والمغدور معذورُ
وشارطت مهرها تُغَرَِمْ فباع لها _____فُحُل الجمالِ وإلباسٌ و إكسيرُ
فهْْي ترى جسمها صُفُرا وخاطبها ____ سكرانُ في قفة الحانوت مخمورُ

صدقت اخي عجال فيما قلت فقد شخصت الواقع واجدت الوصف ووقفت على عين الحقيقة ...
سجل علامة كاملة لك وقبلة فوق الجبين وباقات ورد على ما نسجت .....

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

الفاضل سامي،
ما أدرجتَه من باب الدُّعابة أراه واقعا معيشا يُقابله واقعٌ مريرٌ آخرَ
لا يُمكنُ تجاهُله
وما شغلني عن الردّ إلاّ غيابي المحْتوم

تفضّلوا يا معشرَ الرِّجال،
نسأل الله سلامةَ الأقوالِ والأفعال

حدث الكثير ....لي عوده الان اكتب من الهاتف ....تتعبني الكتابة منه ....
سافتح حين انهي اشغالي
ههههههههه ويبدء فن الهجاء. ....انها الحرب يا ابا اسامة .... يا صفوة ويا كل قريب من القلب ...حرب دعابه

الحاج حيدره تحياتي يا شاعرنا .....وقلم كبير مناصر .....ويحكن من صواعقه ....
غايتي رضا الرحمن انها الحرب إذن ههههه لكن حرب دافئة
تحياتي لكما ايها الققريبان جدا