تسجيل الدخول

سعيد سعدي مطلوب للرد على الكثير من الأسئلة حول اغتيال الوناس

اتهمت مليكة معطوب، شقيقة المغني القبائلي المغتال الوناس معطوب، زعماء الأرسيدي بما فيهم سعدي، رئيس الحزب، وكذا نور الدين أيت حمودة، النائب في البرلمان، إضافة إلى عمارة بن يونس المنشق عن الأرسيدي، بعرقلة مساعيها للكشف عن هوية مغتالي شقيقها الوناس، وواصلت مليكة في حديثها لبعض وسائل الإعلام متسائلة على سبيل التشكيك والاتهام على خلفية موقف زعماء الارسيدي المعارض لمساعيها، وتحدّت مليكة معطوب، عشية الذكرى العاشرة لاغتيال شقيقها زعماء الارسيدي، سعيد سعدي لمواجهتها في مناظرة علنية حول ظروف وملابسات اغتيال شقيقها الوناس في 25جوان من سنة 98وقالت مليكة ''إن زعماء الارسيدي سيجيبون عن الكثير من الأسئلة حول اغتال شقيقي إن عاجلا أو آجلا أمام الملأ أو أمام القضاء''·
قبل أن تعود مليكة معطوب إلى سرد الحيثيات ذات الصلة بعلاقة معطوب الوناس وزوجته نادية مع الارسيدي وقصة الخلافات التي كانت قائمة بين الوناس وسعدي حول التأشيرة التي تولى زعماء الارسيدي إحضارها لزوجة معطوب دون أن يتأتى ذلك·
وواصلت مليكة معطوب، في معرض ردها عن الأسئلة، نافية عن أنصار التيار الإسلامي والوطني في الجزائر أيّ مضايقة، قائلة في هذا الشأن لسائلها حول الموضوع: إلا إذا كان هؤلاء الإسلاميين والوطنيين مناضلين في الارسيدي! وهي إشارة ضمنية إلى أن المضايقات جاءتها حصرا من هذا الحزب الذي كانت تناضل فيه رفقة زوجها وشقيقها حسب روايتها وفي نفس السياق لم تتردد شقيقة معطوب في الدفاع عن بوتفليقة ردا على محاولات الانتقاص من الموقف التضامني للرئيس بوتفليقة مع عائلة معطوب وبالتحديد والدته قائلة إن الرئيس بوتفليقة على الأقل تشرّف بتقبيل والدة الراحل تبجيلا واحتراما·
منقول عن جريدة البلاد

مساء الخير أخت عايدة
هي الثقة الغائبة بين السلطة والمجتمع يمكنها أن تغذي كل إشاعة تصدر من هنا أو هناك فالمغني القبائلي معطوب الوناس تبنت الجماعات الإهابية إغتياله أمام الملأ ولا أرى من وراء كل هذا الإصرار الآتي من اسرته في فهم الحقيقة غير نية مبيتة تغذيها حركات مشبوهة للمساس بسمعة الجزائر...وقد فشلت كل محاولاتهم في السعي لذلك خارج الجزائر ...وماذا يعني أن تتبنى جماعة إرهابية إغتيال معطوب الوناس وتنفي عنها عائلته ذلك ؟
أرى الفشل قد لازم كل متربص بالجزائر وليس لأي متواطئ مصير غير الفشل
شكرا أخت عايدة وأستسمح الجميع في وجهة نظري للقضية .

الشقي السادي مجرم ادانه الشعب والضمير الحي بغض النظر عن صحة التهمة الموجهة له هنا من عدمها ولكن وفي نفس الموضوع لا ننسى ما اتهمه به صديقه السابق بن شيكو والذي وجه له نفس التهمة ولما نعلم التقارب الايديولوجي بين الرجلين سابقا سنستيقن انه لا رماد من دون نار

انا صراحة لا اعجب بما يحصل فى هذ البلاد كل شيء ممكن مدام وجدو اين يمسحون
ايديهم الوسخة و الملطخة بدماء فى الاسلامين ....
لا تنسو اننا محكومين من قبل زمرة من الفرنكوفون و العلمنين و حفنة من الشيوعين