تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية malek23
malek23
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 07-10-2008
  • الدولة : Annaba
  • المشاركات : 24
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • malek23 is on a distinguished road
الصورة الرمزية malek23
malek23
عضو مبتدئ
سؤال فلسفة عاجل؟؟؟؟؟؟
24-12-2009, 08:17 AM
هل من الضروري ان تتدخل الدولة في النشاط الاقتصادي؟؟ عاجل عاجل
عبد المالك العنابيclap
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية kimoukun
kimoukun
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 27-06-2009
  • الدولة : ابحث عن وطن
  • المشاركات : 949
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • kimoukun will become famous soon enough
الصورة الرمزية kimoukun
kimoukun
عضو متميز
رد: سؤال فلسفة عاجل؟؟؟؟؟؟
24-12-2009, 09:41 AM
المقالة بسيطة جدلية بين الراس مالية والاشتراكية وتركيب بالاقتصد الاسلامي...


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية malek23
malek23
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 07-10-2008
  • الدولة : Annaba
  • المشاركات : 24
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • malek23 is on a distinguished road
الصورة الرمزية malek23
malek23
عضو مبتدئ
رد: سؤال فلسفة عاجل؟؟؟؟؟؟
24-12-2009, 10:44 AM
سؤال فلسفي..........ماهي المقالة التي اكتبها ارجو المساعدة؟؟؟
عبد المالك العنابيclap
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية انس ورقلة
انس ورقلة
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 02-05-2009
  • الدولة : الجزائر و كندا عن قريب
  • العمر : 33
  • المشاركات : 1,139
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • انس ورقلة is on a distinguished road
الصورة الرمزية انس ورقلة
انس ورقلة
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية wisards2004
wisards2004
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 13-05-2008
  • الدولة : ولَمْ أَرَ لِي بأَرْضِ مُسْتَقَرا ،،، !
  • العمر : 43
  • المشاركات : 1,414
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • wisards2004 is on a distinguished road
الصورة الرمزية wisards2004
wisards2004
عضو متميز
رد: سؤال فلسفة عاجل؟؟؟؟؟؟
26-12-2009, 01:23 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kimoukun مشاهدة المشاركة
المقالة بسيطة جدلية بين الراس مالية والاشتراكية وتركيب بالاقتصد الاسلامي...
جدلية إذن ؟ /

الشغل و التنظيم الاقتصادي
الإشكال:هل النظام الرأسمالي كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة أم النظام الاشتراكي ؟

تختلف النظم الاقتصادية ماضيا باختلاف موقعها من الملكية وما يصل بها منحيث النوع والحقوق و الواجبات فهناك من حيث النوع قسمان ،ملكية فردية وهي التي يكون فيها المالك معنيا ، وملكية جماعية وهي التي يكون فيها المالك معنويا أي معين في شخص بعينه كالدولة و العشيرة و القبيلة ومن هنا فقد اختلف جمهور الفلاسفة في تحديد النظام الاقتصادي الذي يحقق ازدهاراً اقتصادياً و بالتالي نتساءل : هل النظام الرأسمالي كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة أم أن هناك نظاما آخر كفيل بذلك ؟ .

يرى أنصار النظام الليبرالي ـ الرأسمالي ـ أن هذا الأخير كفيل بتحقيق حياةاقتصادية مزدهرة و يستندون في ذلك إلى حجج و براهين بحيث يعتمد على مبادئتعد الركيزة الأساسية التي يستند إليها في تعامله ومن أهمها الملكيةالفردية لوسائل الإنتاج و كذا المنافسة الحرة التي تضمن النوعية و الكميةو الجودة بالإضافة إلى عدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية و كذلك نجد قانون العرض و الطلب وهو قانون طبيعي يحدد الأسعار و الأجور فإذا زادالطلب قل العرض و العكس ، ومن كل هذا نستنتج أن فلسفة النظام الرأسمالي تقوم على مسلمة واحدة و أساسية هي أن سبب كل المشاكل الاقتصادية يرجع إلىتدخل الدولة في تحديد الأسعار و الأجور و الإنتاج ، فلا يزدهر الاقتصاد إلاّ إذا تحرر من كل القيود و القوى التي تعيق تطوره وفي هذا يقول آدم سميث أحد منظري الليبرالية دعه يعمل أتركه يمر)، و إذا كان تدخل الدولة يعمل على تجميد وشل حركة الاقتصاد فإن التنافس الحر بين المنتجين يعتبرالوقود المحرك للآلة الاقتصادية فالحرية الاقتصادية تفتح آفاقا واسعة للمبادرات الفردية الخلاقة بحيث أن كل المتعاملين يبذلون قصارى جهدهم لإنتاج ما هو أحسن وأفضل وبكمية أكبر و بتكلفة أقل ولا خوف في خضم هذا النشاط على حركة الأجور و الأسعار لأن قانون العرض و الطلب يقوم بتنظيم هاتين الحركتين و في هذا يرى آدم سميث أن سعر البضاعة يساوي ثمن التكلفة زائد ربح معقول ، لكن إذا حدث بسبب ندرة بضاعة معينة أن ارتفع سعر بضاعةما فوق سعرها الطبيعي فإن هذه البضاعة تصبح مربحة في السوق الأمر الذييؤدي بمنتجيها إلى المزيد من إنتاجها فيرتفع العرض و هذا يؤدي بدوره إلى انخفاض ثمنها و إذا زاد العرض عن الطلب بالنسبة لسلعة ما فإن منتجيها يتوقفون عن إنتاجها أو يقللون منه لأنها غير مربحة و هذا يؤدي آليا إلى انخفاض العرض ومن ثمة ارتفاع الأسعار من جديد يقول آدم سميث إن كل بضاعة معروضة في السوق تتناسب من تلقاء نفسها بصفة طبيعية مع الطلب الفعلي ) ،وما يميز هذا النظام أنه لا يتسامح مع الضعفاء و المتهاونين والمتكاسلين ،و الملكية الخاصة و حب الناس للثروة هو الحافز الأول و الأساسي للإنتاج ،لذلك فإن أكثر الناس حرصا على السير الحسن للعمل لأية وحدة إنتاجية هو مالكها ، بالإضافة إلى أن هذا النظام يحقق نوعا من العدالة الاجتماعية على أساس أنه ليس من المعقول ومن العدل أن يحرم الفرد حيازته على شيء شقا وتعب كثيراً من أجله ، فبأي حق نمنع فردا من امتلاك ثمرة عمله وجهده ؟ .أن قيمة النظام الرأسمالي إذا نظرنا إليها من زاوية النجاح الاقتصادي لايمكن أن توضع موضع الشك و التقدم الصناعي و التكنولوجي و العلمي الذيحققته الدول الرأسمالية دليل على ذلك ، ولكن هذا الرأي لم يصمد للنقد وذلك من خلال الانتقادات التي وجهها الاشتراكيون بقيادة كارل ماكس التي يمكن تلخيصها فيما يلي : أولاها أن النظام الرأسمالي لا إنساني لأنه يعتبرالإنسان مجرد سلعة كباقي السلع وثانيها أن النظام الرأسمالي يكثر من التوترات والحروب من أجل بيع أسلحته التي تعتبر سلعة مربحة و الدليل على هذا دول العالم الثالث وفي هذا يقول جوريسكا إن الرأسمالي تحمل الحروب كما يحمل السحاب المطر) ، كذلك يقول تشومبيتر الرأسمالية مذهب وجد ليدمر) ،وثالثها أن النظام الرأسمالي أدى إلى ظهور الطبقية ـ برجوازية وكادحة ـ كما أه نظام لا يعرف فيه الإنسان الاستقرار النفسي بسبب طغيان الجانب المادي على الجانب الروحي كما أن هذا النظام أدى إلى ظهور الإمبريالية العالمية بالإضافة إلى أنه يوجد ظاهرة البطالة وكذا التمييز العنصري فيشكل لا يعرف حداً وهذا النظام بدوره يقضي على الرأسماليين الصغار ، وأخيرافإنه لا يوجد تناسب فيما يخص الأجور وساعات العمل يقول ماركس إن الرأسمالية تحمل في طياتها بذور فنائها) .وعلى عكس الرأي السابق نجد أنصار النظام الاشتراكي الذي ظهر على أنقاض الرأسمالية وأهم رواده كارل ماكس وزميله انجلز في كتابه ـ رأس المال ـ ويرى ماركس أن المادية الجدلية هي المحرك الأساسي للتاريخ فالنظامالاشتراكي يسعى من خلال توطين الشروط المادية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وحياة اقتصادية مزدهرة وهذا من خلال مبادئ و أسس أهمها : الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج ـ الأرض لمن يزرعها والمصانع للعمال ـ وكذلك التخطيط المركزي بالإضافة إلى اعتماد نظام التعاونيات في الإطارالفلاحي وفتح المجال أمام النشاط النقابي لحماية حقوق العمال وحل مشكلة فائض الإنتاج والصراع الطبقي وكذا اعتماد مبدأ تكافؤ الفرص ، فالنظام الاشتراكي يعتمد كلية على الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج وذلك للقضاءعلى الظلم و استغلال الإنسان لأخيه الإنسان وبث الروح الجماعية والمسؤولية الجماعية في العمل وتعتبر الدولة هي الرأس المدبر و المخطط الأول و الأخير وهذا للقضاء على التنافس الذي يؤدي إلى الصراع وتحكم الفئة الثرية في المؤسسات الاقتصادية بحكم تعارض المصالح كما فتحت الدولة المجال أمام نظام النقابات وذلك لحماية حقوق العمال وللاشتراكية صور متعددة ما هو شبيهبالرأسمالية ومنها من يقترب من النظام الشيوعي ومنها ما هو وسط بينالطرفين .لاشك أنالنظام الاشتراكي استفاد من بعض عيوب الرأسمالية لكنه لم يستفد من نقاطهأو جوانبه الإيجابية بل رفضه جملة وتفصيلاً وهذا الخطأ الذي ارتكبه المنظرون الاشتراكيون ضف إلى ذلك أنه بالرغم من الغايات الإنسانية التييسعى إليها النظام الاشتراكي فقد أوجد جملة من السلبيات أهمها أنه فشل فيإيجاد حلول لظاهرة التسيب و الإهمال و اللامبالاة وروح الاتكال كذلك أنهأوجد نوعا من التسيير البيروقراطي الإداري بالإضافة إلى ظهور المحسوبية والرشوة وضعف الإنتاج في ظل غياب المنافسة وكثرة البطالة هذا بالإضافة إلى الخيال النظري الشيوعي الذي أدى إلى سوء تقدير الواقع و النتائجالاقتصادية ، كما أن توجه الدول الاشتراكية في انتهاج سياسة اقتصاد السوقو الانفتاح على العالم وهذا ما يؤكده الواقع المعاش ـ الجزائر ـ .إن النظامين الاقتصاديين السابقين وإن اختلفا في المبادئ و الغاياتالاقتصادية إلاّ أنهما مع ذلك لهما أساس علمي واحد يجمع بينهما فكلاهماينظر للحياة الاقتصادية نظرة مادية ويقيمها على شروط موضوعية وهذا لا يعنيأنهما تجردا من القيم الإنسانية ، غير أن فلسفة الاقتصاد في الإسلام تنظرإلى الحياة الاقتصادية نظرة أكثر شمولاً و تعتني بالنواحي الإنسانية عنايةخاصة فقد تضمنت فلسفة الاقتصاد في الإسلام مبادئ وقواعد عامة لتنظيمالحياة الاقتصادية تنظيما أخلاقيا من أجل تحقيق حياة متوازنة بين الفرد ومن عمرrالمجتمع وعلى هذا الأساس منحت الإنسان الحرية من الملكية لقولهأرضا ليست لأحد فهو أحق بها )، وقوله أيضاً من أحي أرضا ميتة فهي له)،ولكن قيدها بالمصلحة العامة حتى لا تكون أداة لاستغلال الإنسان لأخيهالإنسان وجعلها ملكية نسبية(حيث كل شيء لله)، هذا من جهة ومن جهة أخرى فإنالإسلام حرم كل أنواع الربا و الغش و الاحتكار وكل ضروب الاستغلال .وفي الأخير وكحوصلة لما سبق فإن الاقتصاد الحر لا يحقق لا الحياة المزدهرة ولا العدالة الاجتماعية لأنها منبع المصائب والأزمات أما الاشتراكية فإنها رغم فضحها لعيوب الرأسمالية لم يتسن لها تحقيق روح العدل ومن هنا فالنظام الذي يحقق الحياة المزدهرة إنما هو النظام الذي يجمع بين عنصري الاقتصاد والأخلاق في آن واحد ألا وهو النظام الاقتصادي الإسلامي الذي يجعل من المالكوسيلة وليس كغاية يقول تعالى المال و البنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا )

المصدر :
http://www.forum.educ40.net/showthread.php?t=4095

Pour paraître honnête homme, en un mot.... il faut l'être
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية kimoukun
kimoukun
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 27-06-2009
  • الدولة : ابحث عن وطن
  • المشاركات : 949
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • kimoukun will become famous soon enough
الصورة الرمزية kimoukun
kimoukun
عضو متميز
رد: سؤال فلسفة عاجل؟؟؟؟؟؟
26-12-2009, 04:30 PM
اقتباس:
جدلية إذن ؟ /
لا اريد ان نكون مروحة لكسالى النائمين قد ادله على المقالة لكن لا اكتبها له..
لا لشهادات الزور وللانتاج بطاريق جديدة يكفينا ما لدينا منها..
لا لترويج الكسل..كونو بخير...


مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 06:00 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى