تسجيل الدخول

اهذا مايكفي لنصرة نبيكم..
(هجر جوجل في فراش الخطيئة.)

((( اغاية الدين ان تحفوا شواربكم يا امة ضحكت من جهلها الامم.. المتنبي))))))

بداية يجب ان نعلم انها حرب نفسيه واستفزازيه.
ولكن عندما يتعلق الامر بالرسول عليه افضل الصلاه والسلام يجب ان نرد ولكن بقـــوة.واي قوة..
والرد لا يكون بقتل السفير او بتفجير السفارات او بالتظاهر..ولا بلغياب عن التسوق في محلات جوجل ليوم او يومين..
الرد يكون بالتقرب الى الدين اكثر والتقـــرب الى سنة الحبيب اكثــر واكثـــــر..
لمشكلة الأساسية و الرئسية أننا نحن المسلمون أسئنا علانية أمام كل العالم لرسولنا الكريم مذ هجرنا الإسلام و الحديث و القرآن...نحن لا نقتدي بسنته بحديثه بقوله بفعله،.أننا مساهمون بدرجة كبيرة في هذه الحالة المزرية التي نعيشها...
اعرضوا ايمانكم.على مجهر كتاب ربكم وسنة نبيكم..وتفقدوا اخلاقكم.وانسحوا خلافاتكم واحقادكم..وقد رجعتم بعد وصيته كفار يضرب بعضكم عنق بعض...
(ويجب ان تعلم ايضا ان شركة جوجل رفضت ان تمسح الفيلم المسىء..الى الرسول الموجود على موقع اليوتيوب الذى هو ايضا تابع لها والسبب هو ان الفيلم حقق نسبة مشاهدات عاليه ومازال يحقق نسبة مشاهدات عاليه وتكسب شركة جوجل الكثير من المال من هذه المشاهدات..).
هل يستطيع احد منا ان يعاقب جوجل..او يساهم في افلاسها ليوم او يومين..بترك الذكر في محرابها..او الاستبضاع في غرف نومها..او الاستحمار.بالنهيق لمقاطعتها..ونحن نساهم رغما عنا في بورصات واسهم محركاتها..
(انا احبك ياجوجل.كيف لهم ان يعيشو بدونك ياجوجل.وكيف سمحت لهم ان يدعو لمقاطعتك عبر صفحاتك يا جوجل كم انت متسامح كريم رغم عنهم يا جوجل).
=============================
لااله الا الله محمد (رسول الله صلى الله عليه وسلم)...واف لكم ولما تعبدون من دون الله.