تسجيل الدخول

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: ( رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي )

استهدو بالله فنحن في شهر الخيرات

اخواتي الكريمات علينا ان ندرك اننا ان وجدنا خطأ بموضوع ما

ان نناقشه بادئا مع المعني في السر بينك وبينه

فالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة ..

لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..


الأمام الشافعي رحمه الله

تعمدنى بنصحك فى انفـرادى وجنبنى النصيحة فى الجماعه
فان النصح بين الناس نـوع من التوبيخ لا ارض استماعه
وان خالفتنى وعصيت قولـى فلا تجزع اذا لم تعط طاعـه


لأن الهدف من النصيحة والنقد

ان ترتب الامور وتصلح الاخطاء وتكون انطلاقة جديدة

ملآها نشاط وحيوية


وهذا لايكون الا باسلوب اللين والابتسامة التي تدخل القلوب وتجعل من النقد البناء مقبولا


**عنوان موضوع راي في كيفية التحضير ولكن المضمون جرى مجراه حول هذا قام وهذا فعل وهكذا يحدث



الاخت ام هديل والاخوة القائمين عن المسابقة

حالهم كحالنا هم بادرو بشي يحفزكم ويشجعكم


ويريدون ان يرسمو البسمة بمتلما رسموها سابقا على فاهكم

لالشيء فقط ليسعدو معكم في هذا المقام


لن يربحو وراءكم هدايا او شي الا انهم يريدون ان يعيشو معكم الجو العائلي