تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 27-07-2007
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 45
  • المشاركات : 67
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • محمد وعيل is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
أحلامي ..بين النوم و اليقظة
27-07-2007, 06:03 PM
ليس يستطيع المرء أن يتحكم في قدره , فتراه ينتظر ما سيمن عليه به أو بما سيبتليه , متلهف تارة , و متردد في خوض طريقه نحو المستقبل , قد تمر اللحظات كبرق خاطف , فتراه لا يحس بالدقائق تتسارع نحو الإنتهاء و كأنها تستكثر عليه أن يهنأ و لو للحظات , و مرات تمر قرونا لا تنتهي إن كان الحزن هو من أعطاه موعدا , ليستمتع بمشاهدته و هو يتعذب و يتألم , صارخا طالبا النجدة , دون أن يسمع صراخه صديق أو قريب ,تلك هي اللعبة الأبدية التي لن يتقنها الإنسان ماحاول .
* " و كأن من كتب هته الأسطر يعنيني . "

قال ذلك و هو يتثاءب محاولا النوم دون أن يجد النعاس إلى جفنيه سبيلا فيرخيهما لينقله إلى عالم من شدة ما أحبه , لا يدخله إلا بعد عناء و تعب , ما أعجب حال من ليس ينام رغم أنه يحب ذلك , أم أن لاوعيه هو من يجبره على البقاء مستيقظا ؟ حتى الضدان إتفقا و أصبحا حليفين لما كان الأمر يستدعى تعذيبه , و ما أعجب أمر العذاب يصبح خلوة و راحة لا تضاهيها راحة , و هاهو قد صار يمقت النوم قدرما يهوى الليل و يعشقه , إتخذه خليلا يناجيه أوقات وحدته و سهره , و فضله عن الخلق أجمع .
**************************************
* لست أوافقك الرأي أيها الفتى الغر.
* أعتذر منك أستاذي الكريم و مع كل الإحترام الذي أكنه لك , لكنني لا أسمح لك أن تصفني بهذا الوصف , فأنا لست غرا , بل طالب ليس يقتنع بالفكرة قبل أن يناقشها و لو صدرت عن أستاذه .
* إذن أنت تتهمني بالجهل ؟
* كلا , لم أقصد ذلك , لكنك تخنق روح الإبداع في و تجعلني آلة تعيد بكل سذاجة ما تلقت , حتى و لو كان خاطئا , قصدت ....
* كفى , أرجوا أن تتعلم يا هذا , بأنه لولاي ما كنت تتعلم ماصرت تجادلني به .
* لا أنكر فضلك علي يا أستاذ لكن , أرى بأنه من واجبي أن أخرج من دائرة مغلقة وضعتني فيها , و أن أكسر قيودا خفية كبلتني بها , أود أن أفكر , و تود أن تفكر لي و لغيري من الطلاب , أعتذر عن قول ذلك , لكن لن أكون نسخة عنك تنشر أفكارك دون تمييز , حينها سأفقد رغبتي في الوصول إلى ما أطمح إليه , و سأفقد شخصيتي ...و ....
* لازلت تجادل , ذاك هو حالكم يا طلاب اليوم , تظنون بأن ما وصلتم إليه هو القمة , ألا فإعلم أن الإنسان ليس يطأ القمة إلا إن بدأ بوضع رجليه على سفح الجبل و لن يتأتى لك ذلك إلا إن كففت عن التمرد و محاولة الخروج عن المألوف , أنت مثل إبني , و لا أحد يعرفك أكثر مني , فعلا ذكاءك ليس عاديا , سرعة فهمك و إستيعابك طالما أدهشتني مثلما تعجبني رغبتك في تجسيد أفكارك , لكن إعلم أن بعض الأفكار قد تكون مستحيلة , لذلك أقول لك لا تتبعها و إلا جعلتك تتوه دون أن تعرف طريق العودة .
* طريق العودة قد يعيدنا إلى الصفر , فمن أراد أن يسير بعيدا , لا يفكر في النظر وراءه , ذلك سيعيقه عن تخطي الحواجز , أيضا بعض مما علمتني إياه , أن المستحيل لا يمكن للعقل أن يفكر فيه , فما دمت أفكر في شيء , فذلك علامة على أنني أستطيع تحقيقه , إسأل الرجل البدائي الذي كان يعتقد أن الطيران مستحيل , فصار يخترق الآفاق دون أجنحة , بل سخر الحديد لخدمته بعد أن ألانه , و إستعار بعضا من الطاقة التي تختزنها الطبيعة , ليدفع بالحديد الذي يرفعه عاليا ليحلق كالطير , المستحيل ليس إلا وحشا يصنعه آخرون حتى يثبطوا من عزيمتنا و يهبطوا ما نقوم به من عمل , التفكير وحده ليس قادرا على فعل شيء لو لم يجسد على أرض الواقع , لكن ما كان حال أرضنا لو خلت من المفكرين, أكنا سنجسد عدما ؟
* أرى بأنك تعتقد إعتقادا راسخا أن ما تقول هو حجة و دليل قاطع على صحة وجهة نظرك , فتراك تحاول التمرد على , و على ما وضعت مدة سنين من نظريات و أقوال , لتبين خطئها , حتى تظهر نفسك مظهر المتباهي بأن تفوق على أستاذه , أظن أن ذلك هو النفسير الوحيد لتمردك , مالذي غيرك لم تكن هكذا في السابق ؟
* أما علمتني أن الطير حين يولد صغيرا , ينتظر أن ينبت ريشه و تقوى عظامه و يتقن ما علمته إياه أمه , حتى يحاول الطيران , أتراه سيسير بل يحلق مثلما تحلق أمه , في كل حركاته .بل سيحاول إيجاد طريقة توافق جسمه و جناحيه , آسف إن كنت جعلتك تظن ذلك بي يا أستاذ , لكنني ما قصدت أبدا أن أقلل من شأن المعارف التي نهلت أنا و غيري من أنهارها الغزيرة , لكنني قصدت أن أكمل ما بدأت بنظرتي , أن أجلب المزيد و مهما جلبت ما كان كافيا , ثم أسلم ما وضعت لغيري حتى يتممه , ذلك هو التكامل الفكري الذي ننشده كلنا , كشباب متعطش للمعرفة , طاقة تكاد تفجر ما في صدورنا كبركان لا يلقي حمما , بل جديدا في عالم , الشيء الوحيد الثابت فيه هو التغير , التغيير هو مسعانا .
* كفى أيها الفتى , قد صرت أخشاك , طر إن أردت كيفما شئت , لكن إياك أن تقع حين تدرك أنك علوت أكثر مما يلزم
* لا يهمني إن سقطت , حين يتعلم الأخرون من سقوطي ,أين أنت أستاذي ؟ أين أنت , ...لا تختفي قبل أن أشكرك فالشكر واجب علي رغم ما بدى لك و إن لم يكن كذلك من تمرد , لكن صدقني لست متمردا , بل أنا طموح مفكر مجدد لا غير.....
مد يده في الفراغ يبحث عمت كان يحدث , في حين وقفت أمه تناديه :
* اتحدث نفسك ؟ ما ألم بك يا بني ؟
* أمي ..أنت هنا ,أظنني غفوت فصرت أرى حلما بين اليقظة و النوم ..لا تقلقي......
* كثرة السهر أثرت عليك كثيرا ...هل رأيت شحوب وجهك....فيما تفكر يا بني..هل هناك ما يزعجك...؟ اأنت واقع في مشكلة ما ؟
* أنا مصاب بداء لم يجد له الأطباء دواءا منذ قديم الأزمان , و ما حالتي إلا أعراض بادية و دليل على إصابتي بذلك المرض..
* سلامتك , ألف سلامة....أأستدعي لك طبيبا..أأوقظ أخاك كي ينقلك إلى المشفى ؟
* أتدرين , مرضي ليس عضويا قدرما هو روحي ...
قال ذلك و هو يبتسم لمنظر أمه و هي قلقة عليه , كان يرضيه أن يحس بأنه محط الإهتمام , ثم مداعباته التي تكاد لا تنتهي , معها و هي التي لا تفقه في العلوم شيئا .
* اللهم سترك يا رب , أبعد عنا شر ما نكر , أخبرتك ألا ترتدي بدلتك أمام خالتك , فعيناها لا تقعان على شيء إلا و دمرته , فلو أعجبها جبل , لصار ترابا في لحظات , علي أن آخذك غدا إلى سيدي الشيخ عثمان , كي يعطيك حجابا و يقرأ عليك تعويذة تخلصك مما أصابك .
لم يستطع أن يخفي إبتسامته أكثر , فبدت و كأنها ضحكة تكاد تنفجر , فأضاف :
* أمي , ليس جنا و لا سحرا و لا عينا , بل هو شيء في قلبي أكتمه و يكاد يقتلني حزنا لأنني لا أستطيع تحقيقه .
إبتسمت والدته بدورها و أومات براسها و صارت تهزه كمن إكتشف أخيرا نظرية ستهز كيان العالم ثم أعقبت بخبث يناقض السذاجة التي كانت تبدو عليها في الأول....
* علمت ذلك لكنني كنت أخشى من أن أحرجك..و بما أنك قد إعترفت لي فلابد من تحديد موعد مع أهل العروس كي نخطب لك من جعلتك على هذا الحال, لا تخشى فلن يرفضوك فأنت سيد الرجال و لن يجدوا مثلك و لو جابوا العالم كله , و إن رفضوا فسيدي الشيخ عثمان كفيل بأن يجعلهم يقبلون.
لم يستطع تمالك نفسه أكثر , فضحك ضحكة جلجلت مدوية , حتى أنها أيقظت أخاه , فنهض من مكانه منتفخ العينين و هو يهدد و يتوعد إن لم يسد الصمت ثم عاد إلى سباته , أما الآخر فكأنه قد رضي بأن أوصل أمه إلى قول ما قالت فقد كان ذلك من المشاهد المعتادة التي تسليه في وقت يستريح فيه من هواجسه و خلوته , نظر إلى أمه التي إستغربت كعادتها ثم قال :
* لا يا أمي , لا سيدك الشيخ عثمان , و لا عروس و لا جن و لا عفاريت , ففكري مشغول بما هو أهم , أكره أن أمر على الدنيا دون أن أخلد إسمي بين العظماء , أزداد شحوبا لأنني مريض بداء التفكير , لدي أفكار لا تعد و لا تحصى , لا أتمكن من تجسيدها , إما لأنهم يرون ذلك جنونا , و إما إستصغارا لشأني , أملك القدرة على الذهاب بعيدا , بعيدا , لكن القدر يعاندني , لأنني لست إبنا لفلان أو فلان , أو لأن أبي ما ورثني غير علمه أو أخلاقه , أو لأنني أبدو نكرة فرصيدي من المال تسبقه أصفار عدة شمالا ,ولو كانت يمينا ,,,لتغير الأمر , لكن.....ذلك فخر لي , فأنا من سيصنع لنفسه مكانا بين العظماء , أتدرين يا أمي أن قمة التحدي أن أنجز ما لم يتوقعه أحد مني , و أعظم نجاح حين أصر على المواصلة كلما فشلت أو أعاقوني , و أبدى معجزة في حياة المرء حين تبدأ مسيرته , لما يظن أنها إنتهت .
هزت والدته كتفيها لامبالية , و هي تردد أنها ستجلب البخور من عند الشيخ في الغد , فما يقوله ولدها هو عين أصابته , ثم خرجت من الغرفة ليعود هو إلى خلوته و يغرق في بحر من التفكير لا ساحل له , لونه سواد أحلك من سواد قاعه , و أمواجه عاتية ترمي بالبال يمينا و شمالا , كلما ظن نجاته قد قرب موعدها إلا و ترى المياه تعبر له عن حبها إياه , فهي تستمتع برميه من موجة إلى موجة , فلا تغرقه لتريحه و لا تدعه ينجو .
********************************
ما كان ذلك ليوقفه عن الإبتسام , فهاهي والدته تؤكد نظريتها القالئة بأن إبنها جن , لذا تتفقده بين الحين و الآخر ليلا لتكتشف سر سهره , آخر مرة داعبها كادت تصدق أن الجنس البشري سينقرض , لأن " تسونامي " الذي ضرب جزيرة "سومطرة" , هو نفس ما وقع منذ ملايين السنين قبل أسبوع من إختفاء الديناصورات .و من شدة ما صدقت ذلك كادت تبكي و هي تدعو الله ألا يزورهم "تسونامي" , فهو رجل منحوس , و مازالت تحمل الحجاب الذي سيقيها من عين من لن نذكر إسمه بعد اليوم , مسكينة تلك الأم , سذاجتها جعلتها لا تؤمن إلا بعالم الغيب و السحر , رغم انه موجود , لكنها دائرة وضعوهم فيها و منعوا عنهم التفكير بالعقل , و نصبوا أنفسهم للتفكير مكانهم , يقبلون كل ما يقال دون مجادلة , دون نقاش , دون تمييز , فلا حق لهم بالتفكير .
عاود العبوس اللإستقرار بمحياه فهاهو يرى بأن ما رآه في حلمه منذ قليل ما كان إلا تذكير من العقل بكل ما يحدث في الواقع , ذلك المشهد يتكرر مرات بل آلاف من المرات , و لا يختلف إلا الشخص الذيلا يظن بأن التفكير تمرد يستحق العقوبة , تشابه فيما عودوا عليه آباءنا قديما و ما يحاولون تعويدنا عليه , يستجلبون طرقا أكثر حداثة ليقنعونا , ثم يتهموننا بالتمرد إن نحن رفضنا الخضوع , مرات ؟أندم على ما نلته من المعرفة , فمن كان يجهل باطن الأمور , لا يهمه غلا ظاهرها و الظاهر كثيرا ما يخدع فهو يتلون بألوان تناسب ما يعيشه الفرد في بيئته , تراه أسودا إن إكتسى السواد أهل المدينة , ليس لحداد , بل لأن من قرروا أن يفكروا لنا يعجبهم اللون الأسود , لكنني أرتدي الأبيض لأنني لا أحب أن أحزن ما لم أجد داع لذلك , حتى الأحاسيس ترانا لا نملك سلطانا عليها إلا إذا طلبنا إذنا بذلك
.
ما أقسى أن يحمل الإنسان حلما أثقل منه
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-05-2007
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • المشاركات : 6,106
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • عايدة will become famous soon enough
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
رد: أحلامي ..بين النوم و اليقظة
27-07-2007, 08:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله

نفس القصة بفواصلها و نجومها قرأتها في منتدي رنيم ، هل سبق لك و كتبت في هذا المنتدى ؟

مجرد سؤال

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 27-07-2007
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 45
  • المشاركات : 67
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • محمد وعيل is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
رد: أحلامي ..بين النوم و اليقظة
27-07-2007, 08:37 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايدة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله


نفس القصة بفواصلها و نجومها قرأتها في منتدي رنيم ، هل سبق لك و كتبت في هذا المنتدى ؟

مجرد سؤال
شكرا على المرور الكريم و التعقيب الهام
يشرفني بل يسعدني أن أعرف أن هناك على الأقل بشرا من أصل ملايير قد قرأ ما باح به خاطري على صفحات الأدب , رنيمية كانت أو شروقية , وددت أن أشارك قراءا من بني بلدي , \فأراهم ينقدونني نقدا أقرب إلي , فأحس نفسي في منتدى أخص من العام , و أقرب من الأشمل , على أن تبقى رنيم في الفؤاد , حين إحتضنتني و جعلتني أبوح لها بمكنونات عقلي, سلمت على المرور الكريم
تحياتي
ما أقسى أن يحمل الإنسان حلما أثقل منه
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-05-2007
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • المشاركات : 6,106
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • عايدة will become famous soon enough
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
رد: أحلامي ..بين النوم و اليقظة
27-07-2007, 09:06 PM
سيدي ، كان مجرد استفسار فقط و لم يكن نقداً ،كنت قد قرأت هذه القصة و احتفظت ذاكرتي ببعض ما جاء فيها .

أهلاً بك و سهلاً بين أبناء و بنات بلدك ،يشرفنا إنضمامك إلى كوكبة الأدباء التي تزين هذا المنتدى .






تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة عايدة ; 29-07-2007 الساعة 11:05 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 27-07-2007
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 45
  • المشاركات : 67
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • محمد وعيل is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد وعيل
محمد وعيل
عضو نشيط
رد: أحلامي ..بين النوم و اليقظة
27-07-2007, 09:23 PM
الفاضلة عايدة
شكرا على الترحاب الذي غمرني بكرمكم...
بل النقد ما أردت , أنقدوني كيفما شئتم , فصدري يبقى رحبا يسع كل أبناء بلدي , و ما قصدت بالنقد إستفسارك , فقد كان في محله ليزيل بعض اللبس , كنت و لازلت أكتب بإسم صدى الحكيم , و ها أنا أنقل تارة ما كتبت سابقا , و أبدع مرات أخرى , حين تكون الكلمات من وحي كرمكم , و أنتم ترحبون بي بينكم.
شكرا على المرور و الإهتمام الكريمين
تحياتي
ما أقسى أن يحمل الإنسان حلما أثقل منه
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
النوم الكافي يُحسِّنُ الطول والتحصيل الدراسي
خطوات.. لنوم صحي ومريح
النوم الجيد
أسباب التحدث اثناء النوم
هل تعاني من الأرق ، تجد صعوبة في النوم ؟ : نصائح لنوم سليم...
الساعة الآن 08:28 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى