تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> مؤسسة ركفيلار تتنبأ بعمل ارهابي في العاب لندن هذه الايام

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
مؤسسة ركفيلار تتنبأ بعمل ارهابي في العاب لندن هذه الايام
30-07-2012, 03:38 PM


تقرير خطير من هذه المؤسسة :

La Fondation Rockefeller imagine des attentats
faisant 13000 morts lors des J.O 2012 london
وتسونامي يضرب اندونيسيا يخلف
40.000 قتيل

التقرير من هنا
الصفحة /34
http://www.rockefellerfoundation.org...eb007cc719.pdf


عائلة روكفلر

لقد كان بداية نفوذ هذه العائلة مع بداية الحرب الأهلية الأمريكية كان روكفلر سمسار سلع زراعية صغيرة في كليفلاند أوهايو، ثم تحول إلى تجارة النفط وامتلك هو وشركاؤه مصفاة للنفط عام 1863، ثم أنشأ شركة ستاندرد أويل في أوهايو عام1870. ثم تنامي ثروات عائلة روكفلر حتى احتكروا عملية نقل النفط وسيطروا على 95% من النفط في أمريكا. وفي عام 1882م استطاع روكفلر أن ينشئ اتحادًا احتكاريا وهو مؤسسة ستاندرد أويل ترست في الولايات المتحدة، إلا أن محكمة أوهايو العليا أمرت بحل هذا الاتحاد الاحتكاري. إلا أن روكفلر نقل مركز المؤسسة إلى نيويورك عام 1899 ثم سمى مؤسسته ستاندرد أويل كومباني أف نبوجيرسي. لا أن المحكمة العليا للولايات المتحدة تصدت لهذا الاتحاد الاحتكاري عام 1911م وأمرت بحل المؤسسة ومن أجل سلامة الجمهورية يجب وقف هذه المؤامرة الخطيرة. ولم تنته مؤامرات آل روكفلر فأنشأوا اتحادات احتكارية أخرى مع تغير أسمائها، فقد تشكلت ثماني شركات بعد قرار الحل الأخير، وأدى تفكيك الاتحاد عام 1911م إلى زيادة ثروة روكفلر، لأنه أصبح يمتلك حصة الربع من ثلاث وثلاثين شركة نفط بعد تفكيك شركة "ستاندر أويل كومباني" وأصبح روكفلر بيلونير أمريكا الأول.

وبعد موت روكفلر عام 1937م ترك إمبراطورية ضخمة، إمبراطورية النفط، بالإضافة إلى مؤسسات أخرى مثل مؤسسة روكفلر للبحوث الطبية عام 1901م وجامعة شيكاغو، ومؤسسة روكفلر وغيرها، واستمر آل روكفلر في سيطرتهم على سوق النفط وغيرها من الصناعات الأخرى بأمريكا ومن ثم السيطرة على القرار السياسي الأمريكي
www.elkawader-dz.com

التعديل الأخير تم بواسطة كوادر صناع الجزائر ; 30-07-2012 الساعة 03:42 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
رد: مؤسسة ركفيلار تتنبأ بعمل ارهابي في العاب لندن هذه الايام
30-07-2012, 03:41 PM





حين يبلغ أحد أبناء عائلة روكفلر الحادية والعشرين فإنه يقدم نفسه، أو نفسها، بصورة علنية إلى عائلة روكفلر الكبيرة في أحد الاجتماعات نصف السنوية التي تعقدها العائلة ـ في حزيران (يونيو) في بلاي هاوس في أملاك العائلة في وادي هدسون في نيويورك، أو في مدينة نيويورك خلال الكريسماس. وحسب بيتر جونسون، المستشار الخاص للعائلة "الفكرة هي أن تقول إنك جزء من العائلة".
شعيرة بلوغ سن الرشد هذه جزء من ثقافة قبلية أوسع أتاحت لآل روكفلر، بعد أكثر من 70 عاماً على وفاة مؤسسها، أن تظل صاحبة نفوذ كبير في المجتمع المدني الأمريكي. ويقول ريتشارد هولبروك، ممثل الولايات المتحدة الأمريكية السابق لدى الأمم المتحدة، ورئيس جمعية آسيا التي أسسها أحد أبناء عائلة روكفلر: "لا توجد في الحياة الأمريكية عائلة مشابهة لعائلة روكفلر. لدى أفرادها إحساساً متطوراً بالمسؤولية. والأمر المدهش هو ذلك العدد الكبير من المؤسسات التي أثروا في مسيرتها من خلال جهودهم متعددة الجوانب".
وبينما يبدأ عصر الازدهار الأمريكي الجديد مرحلة من الاضطراب، تبقى عائلة روكفلر تشكل امتدادا قويا للعائلة نفسها في أوج أيامها، أي العقود الثورية البكر بعد الحرب الأهلية التي أرست قواعد الرأسمالية الأمريكية الحديثة. وورد وصف للجد المؤسس للعائلة، عملاق صناعة النفط، جون روكفلر في Titan، وهي السيرة الشخصية لرون شيرناو، بأنه "مزيج من الإيمان والجشع" وكان يجمع بين كونه "أشرس بارون لص" في البلاد و"أعظم محسنيها في الوقت ذاته". وقد تمت تجزئة شركة ستاندر أويل العملاقة التي أنشأها بقرار من المحكمة العليا عام 1911، غير أن روكفلر كرس نفسه في ذلك الحين للتبرع بمعظم أمواله.
يقول شيرناو في الوقت الراهن "النفط تاريخ قديم" بالنسبة لآل روكفلر، إذ أصبحت العائلة أكثر اهتماماً بالأعمال الجيدة والحميدة، أكثر من اهتمامها بالنشاط التجاري. واجتذبت هذه العائلة التي تتصف بالتحرك الهادئ، الأضواء أخيرا حين سلطت اهتماماتها الخيرية على شركة إكسون موبيل، أكبر وحوش الشركات التي فرّختها ستاندر أويل. وألقت عائلة روكفلر بقيادة نيـف روكفلر جودوين، الاقتصادية البالغة 63 عاماً من العمر، وحفيدة روكفلر المؤسس، التي تعيش في كامبريدج، والحفيد جون أونيل الذي يعمل في الحقل الاجتماعي، ويبلغ 45 عاماً من العمر، بثقلهما وراء ثورات حملة الأسهم الهادفة إلى تغيير نظام الإدارة في إكسون موبيل، أكبر شركة نفط في العالم غير مملوكة من قبل الدول. وحثوها كذلك على تكريس اهتمام أكبر بمصادر الطاقة المتجددة وبقضية الاحتباس الحراري.
وواحد من أهم الجوانب المدهشة لهذا الجهد هو ما كشف عنه من تطور في الشبكات الخاصة بعائلة روكفلر. وأيد، حتى الآن، 66 من أصل 78 شخصاً من الأحياء البالغين من سلالة روكفلر المؤسس هذه الثورة، داعين إلى الفصل بين دوري رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي. ويعتقد أونيل أن حصيلة المؤيدين النهائية ستكون أعلى. ويقول: "ردود الفعل من جانب العائلة مستمرة". وسبق له أن أرسل أوراق الاقتراع قبل أسبوعين، ولم تصل بعد جميع الردود الخاصة بالتصويت.
إنه في موقع يسمح له بالتدقيق في أصوات أقاربه، لأن أونيل كما يقول جونسون يترأس لجنة العائلة الخاصة بالاستثمار المسؤول اجتماعياً، التي تمثل واحدة من عشرات الهيئات التي أنشأتها العائلة لمساعدة كل فرد في عائلة روكفلر على أن يصبح محسناً فعالاً، وموجهاً لثروته الخاصة.
بعد مرور ستة عقود، لم يعد آل روكفلر يهيمنون على قائمة الأكثر ثراء في أمريكا. وكان ديفيد روكفلر الحفيد الوحيد ممن هم على قيد الحياة الذي ظهر اسمه ضمن قائمة أثرياء فوربس. لكن عائلة آل روكفلر البالغ عدد أفرادها 242 شخصاً، بمن فيهم الزوجات والقصّر، ظلوا يتمتعون بقوة ذات نفوذ كبير في القضايا التي تراوح بين الدفاع عن البيئة وقيادة المجتمع المدني لتبني ورعاية العلوم والآداب. ويمثل جاي روكفلر ولاية فرجينيا الغربية في مجلس الشيوخ. أما ديفيد روكفلر الأكبر (92 عاماً) فحصل على لقب "مواطن نيويورك الأول" الذي أطلقه عليه صديقه الحميم، ملياردير شركات الأسهم الخاصة، بيت بيترسون، الذي قال عنه إنه يظل أبرز المحسنين في هذه المدينة ومثالاً على الثروات الجديدة فيها. وفي الأسبوع الماضي منح جامعة هارفارد 100 مليون دولار تمثل أكبر منحة منفردة في تاريخ هذه الجامعة.
يقول مورت زكرمان، الناشر وعملاق العقارات وصديق للشخصيتين الحاملتين لاسم ديفيد روكفلر: "هذه العائلة لم تكتف بنشر الثروة بين أفرادها، بل كذلك نشرت القيم، الأمر الذي يمثل إنجازاً حقيقياً".
ويعتقد جونسون أن أحد أسباب استمرار نفوذ عائلة روكفلر هو أن تاريخ العائلة عمل على حماية أفرادها من آثار القرارات الكبرى حول من يدير شركات العائلة، أو متى يجب أن يتم بيعها، أو كيفية توزيع العوائد، وهي الأمور إلى أدت إلى تمزيق سلالات أخرى. ويضيف "لم يتصارع آل روكفلر على أي شركة على الإطلاق. ولم يكونوا مضطرين إلى الصراع حول من يملك ماذا. وليتني أستطيع أن أخبرك بمدى أهمية هذا الأمر".
أما هنري كيسنجر، صديق الحفيدين، فيقول: "في بعض الأحيان كانت هناك ثورة ضد الأجيال الأكبر، لكن ظل ذلك يدور في إطار الحرص على التقدمية، أو زيادة التحرر، ولم يسبق لي أن شهدت فرداً عابثاً في هذه العائلة".
والواقع أن آل روكفلر يبذلون جهوداً واعية لتعليم أطفالهم المحافظة على أموالهم واستخدامها من أجل تحسين العالم. ومن الدروس الرئيسية في هذا المجال، كما يقول جونسون "أن الأخذ من رأس المال خطيئة كاردينالية، وأن عليك أن تحاول العيش بدخلك".
ووصف أحد الناشطين في المنظمات غير الحكومية، ممن عملوا لعائلة روكفلر، أفراد هذه العائلة "بأنهم جادون، ويؤدون أعمالهم بتصميم وجد". كما أن لديهم عادات ذكية ومتطورة في إنجاز الأمور. ومن أمثلة ذلك قاعدة عدم الطلب التي تمنع أفراد العائلة من طلب الإحسان الشخصي من بعضهم البعض.
ويواجه آل روكفلر في شركة إكسون موبيل تحدياً غير معتاد، وهو أخذهم بجدية. وهم يصفون أنفسهم بأنهم أقدم حملة أسهم مستمرين في الشركة، لكن لم يصبح أي من أفراد العائلة عضواً في مجلس إدارة الشركة منذ عام 1911. وتمثل أسهم شركة إكسون موبيل أكبر ملكية لدى بعض أفراد هذه العائلة، بمن فيهم أونيل، لكن جونسون يقدر أن الملكية الجماعية للعائلة تراوح بين 0.5 و1 في المائة من أسهم الشركة.
ويقول أونيل إنهم يأملون من خلال الإعلان عن آرائهم تحريك المساهمين الآخرين لإثارة قضيتهم في اجتماع حملة الأسهم في 28 أيار (مايو). وهم لا يبدأون من الصفر، إذ أيد 40 في المائة من حملة الأسهم، العام الماضي، تحركاً لفصل دور رئيس مجلس الإدارة عن دور الرئيس التنفيذي. وبينما يستعد ريكس تيلرسون الذي يشغل هذين المنصبين، لمحاربة هذا المطلب مجدداً، فإن المفارقة تكمن في أن الأحفاد البيولوجيين لأكبر بارون لص في أمريكا يحشدون الناس العاديين لإرغام الرجل الذي يدير الشركة التي أسسها جون روكفلر، على تخفيف سيطرته عليها.


www.elkawader-dz.com

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 09:11 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى