لا تفوّت على نفسك هذا الخير يا غير مسجل
21-11-2015, 01:30 PM
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحبّتي الكرام سيقت لي صدقة جارية عبر الفيسبوك و سعدت بها كثيرا و إنطلاقا لحديث رسولنا الكريم صلّى الله عليه و سلّم أحب لأخيك ما تحبّه لنفسك ها أنا بدوري أسوقها لكم و المتمثّلة في علم نافع يُستفاد منه، أنقل لكم الرّسالة كما وصلتني:
هناك مبادرة طيّبة عمل من الصّدقات والحسنات الجارية حيث سنقوم بتوزيع كتاب فقه العبادات على الأئمّة والمساجد لتدريسه وتعليم الناس الكتاب للدكتور موسى إسماعيل الكتاب يقع في جزئين وثمن الكتاب 1300 دج فمن أراد المشاركة في هذا العمل فمرحبا به وكان الله في عون الجميع، ترسل التّبرعات بإسم واشم محمد الصالح
على الحساب:
7505026cle84
وتستطعين وضع إعلان في المنتدى كما ذكرت ولما لا وفقك الله للعلم ثمن النسخة ثمن جد معقول ليكون في متناول الجميع وهو 1300 دج
الصدقة الجارية -كما قال أهل العلم- هي التي يبقى أصلها ويتصدق بمنفعتها، ومنها نشر العلم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علما علمه ونشره، وولدا صالحا تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجدا بناه، أو بيتا لابن السبيل بناه، أو نهرا أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته، تلحقه بعد موته. رواه ابن ماجه و ابن خزيمة وحسنه الألباني.
إنتهى كلامه.
فمن أراد الخير لنفسه فليتبرّع بما استطاع و لا تحقرنّ من المعروف شيئا فربّ دينار غلب مائة ألف دينار، و الدّال على الخير كفاعله. و جزاكم الله خيرا
أحبّتي الكرام سيقت لي صدقة جارية عبر الفيسبوك و سعدت بها كثيرا و إنطلاقا لحديث رسولنا الكريم صلّى الله عليه و سلّم أحب لأخيك ما تحبّه لنفسك ها أنا بدوري أسوقها لكم و المتمثّلة في علم نافع يُستفاد منه، أنقل لكم الرّسالة كما وصلتني:
هناك مبادرة طيّبة عمل من الصّدقات والحسنات الجارية حيث سنقوم بتوزيع كتاب فقه العبادات على الأئمّة والمساجد لتدريسه وتعليم الناس الكتاب للدكتور موسى إسماعيل الكتاب يقع في جزئين وثمن الكتاب 1300 دج فمن أراد المشاركة في هذا العمل فمرحبا به وكان الله في عون الجميع، ترسل التّبرعات بإسم واشم محمد الصالح
على الحساب:
7505026cle84
وتستطعين وضع إعلان في المنتدى كما ذكرت ولما لا وفقك الله للعلم ثمن النسخة ثمن جد معقول ليكون في متناول الجميع وهو 1300 دج
الصدقة الجارية -كما قال أهل العلم- هي التي يبقى أصلها ويتصدق بمنفعتها، ومنها نشر العلم، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علما علمه ونشره، وولدا صالحا تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجدا بناه، أو بيتا لابن السبيل بناه، أو نهرا أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته، تلحقه بعد موته. رواه ابن ماجه و ابن خزيمة وحسنه الألباني.
إنتهى كلامه.
فمن أراد الخير لنفسه فليتبرّع بما استطاع و لا تحقرنّ من المعروف شيئا فربّ دينار غلب مائة ألف دينار، و الدّال على الخير كفاعله. و جزاكم الله خيرا