تسجيل الدخول

السلام عليكم و رحمة الله



قررت ان اقف هنا مع نفسي لأحادثها وتحادثني علني انعم بدفئها...
هنا سأكون مالم يكن ....
هنا سأكتب بلا ملل ولا كلل....
هنا سأنسج مشاعري....
هنا سأحزن وافرح وابكي واضحك بصمت ....
هنا على صفحات بيضاء سأنثر مشاعري..




لــكُل لحَظة .. واقَعة..






كَلمات تُعبر عمايجول في فَكرُنا .. مَشاعِرنا .. هُمومَنا






والكَثير من الأسرار التي تَجبرُنا ظُروفَنا عَلىٌ عَدم البَوحٍ بِهَا




هُنا ..

سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض

.. ولــ كَل نَبضْ.. حكَاية ..

سَأعبِر عْن اللحَظة بِكُل مَاتَحمِلهٌ مِن فَرح..

حُزن ..

إنكِسَار

هُمْوم ..إبتِسامَات

وتَفاؤل..




هُنا

. ستَكُون الذكِرىٌ .. نبَض ..


يحَمل فيِ داخَله مًــصاعِب أو أقَدار .. سعادة أو طًمُوح ..


لٍـــٍـ تَرسُم مَلامِحِيِ بَينكُم



بِلاتَكلف ..
بِلا غُروٍر ..
وٍبِلا مُجَامَلة ..




دُمَوٍعَ قَد تَكَوٍن حَاضِراً ..
وأفَرآح قَد تَكُوٍن بِالغْد.. !!






هُنا


مَالمَ يَتحَملَه قَلبِيٌ ..
فَيكُتبه قَلمِيٌ .. لـِـِـ يخَفف مِن الالآم ..





ملاحظة:

ليس جميـع مآ أنثرهـ {هنـآ من كتآبآتي ..!

ولكـن؛أنثـر ما تروق له أذني ومآتميـل له عينــآي






|[ من آكون..!؟ ]|

آنآ لست گآتبة ..لست شآعرة .. ولست نآقدة ..

لگنني انوي گتآبة آلگلمآت .. وآلتجول في سطور آلصفحآت ..

آشگي لصفحآتي آوجآعي وآهآتي .. هذه أنآ ..

هگذآ جئت آلى آلدنيآ .. قلبآ ينبض .. وروحآ تخفق .. مثلي مثل سآئر آلبشر ..

و لگن ..

آختلف عنهم بذآتي .. وشخصي .. وطبعي ..





|[ هدفي في آلـ ح ـيآة ]|

بعد طآعة آلرب ..

أن أجعل قلبي مدينة بيوتهآ آلمحبة وطرقهآ آلتسآمح وآلعفو ..

وأن أعطي ولآ أنتظر آلرد على آلعطآء ..

وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني ..

وعلمتني أن لآ أندم على شي ..

وأن أجعل آلأمل مصبآحآ يرآفقني في گل مگآن ..

مسآحتي آلخآصة وآلتي آعبر من خلآلهآ عمآ يجول بخآطري .. وعـن مشآعري .






لماذا ادون .. !؟]|

لأعرض لگم بعض مآ أرى .. و لتوثيق بعض مآ أشآهد في حيآتي





هنـــــــآ



دون حوآجــزز أو قيووود
سأبوح بــ مآيجووول بخآطري




هنـــــــآ


سيكووون متنفسي
بعيــدآ عن أنفآس البشررر

دعْ عنكَ ما فات في زمن الصِّبا .. واذكر ذنـوبكَ وابكِهـا يا مُذنِبُ

لم ينسَـهُ الملَكـانِ حين نسيتَـهُ .. بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ

والـرُّوحُ منك وَديعـةٌ أُودِعتَهـا .. ستـرُدُّها بالرغم مِنـكَ وتُسلَـبُ

وغُـرورُ دُنيـاك التي تسعى لها .. دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يـذهـبُ

والليـلُ فاعلـم والنهارُ كلاهمـا .. أنفاسُنا فيهمـا تُعَـدُّ وتُحسَـبُ

أَشَـرُّ الكِبْـر الذي فيه مَن يتكبَّرُ على العِباد بعِلمِهِ ، ويتعاظَمُ في نفسِهِ بفضيلتِهِ ، فإنَّ هـذا لم ينفعه عِلمُه .
فإنَّ مَن طلَبَ العِلمَ للآخرةِ كَسَره عِلمُه ، وخَشَعَ قلبُه ، واستكانت نفسُه ، وكان على نفسِهِ بالمِرصاد ، ولا يَفْتُرُ عنها ، بل يُحاسبُها كُلَّ وقتٍ ويتفقَّدُها ، فإنْ غفل عنها جَمَحَت عن الطريق المُستقيم وأهلكته .. ومَن طلب العِلمَ للفَخْرِ والرِّيَاسة ، وبَطَرَ على المُسلمين ، وتحامَقَ عليهم ، وازدراهم ، فهـذا مِن أكبر الكِبْـر ، ولا يدخلُ الجنَّةَ مَن كان في قلبِهِ مِثقالُ ذَرَّةٍ مِن كِبْر ،
ولا حول ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العَلِيِّ العظيم .

_ المَـوت _

المـوتُ مُصيبةٌ ، كما قال اللهُ عز وجل : ﴿ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ ﴾ المائدة/106 ، وهـذه المُصيبةُ تشتمِلُ على ثـلاثِ دواهي :

- الداهيةُ الأولى : سكرات الموت .
- الداهيةُ الثانية : رُؤيةُ مَلَكِ الموت أو ملائكةُ الموت .
- الداهيةُ الثالثةُ : خَوْفُ سُوءِ الخاتِمة وتبشير الفُجَّارِ بالنار .

ضع نُصبَ عينيكَ دائمًا سكرات الموت ؛ والتي هى أَشَدُّ من ضَرْبٍ بالسيف ، ونَشْرٍ بالمناشير ، وقَرْضٍ بالمقارِض ، فتبرُد قدماكَ أولاً ، ثُمَّ ساقاك ، ثُمَّ فَخِذاك ، ولِكُلِّ عُضوٍ سكرةٌ بعد سَكْرَة ، وكُرْبَةٌ بعد كُرْبَة ، حتى يبلُغَ بها إلى الحُلْقُوم ، فعند ذلك ينقطِعُ نظرُكَ عن الدُّنيا وأهلها ، ويُغلَقُ دُونَكَ بابُ التوبة ، وتُحيطُ بكَ الحَسرةُ والنَّدامة ، كما قال مُجاهِـد في قوله تعالى : ﴿ وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآَنَ ﴾ النساء/18 ، قال : إذا عايَنَ الرُّسُل . وقال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : (( تُقبَلُ توبةُ المَرءِ ما لم يُغَرْغِر )) رواه الترمذىُّ وأحمد وابنُ ماجه وحسَّنه الألبانىُّ .

~