الضرة مرة ولو كانت جرة
27-08-2015, 10:44 AM
مرحباً بالغالين
قصتنا الليلة طريفة خفيفة تتحدث عن غيرة النساء وهي بعنوان :
❤ الضرة مرة ولو كانت جرة ❤
تزوج رجل من فتاة أحبها وأحبته ، ولم يعكر صفو زواجهما سوى عدم إنجاب الزوجة..
ولأنها تحبه وتعلم بشغفه للإنجاب ألحت عليه ذات يوم و قالت له: لماذا لا تتزوج ثانية يازوجي العزيز ، ليس لدي مانع في ذلك ، هذا حقك، وربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحملون اسمك ويحيون ذكرك ، وأنا سوف أتجنب المشاكل والغيرة وأراعيها..
وبعد إلحاح متكرر من الزوجة ، وافق الزوج ، وأبلغها أنه سيسافر ويتزوج من مدينة أخرى..
وبعد يومين عاد الزوج خلسة مصطحبا [جرّة] كبيرة من الفخار على هيئة امرأة ، وقد ألبسها ثياب امرأة و غطاها بعباءة ، وخصص لها حجرة وسمح لزوجته أن تراها من بعيد وهي نائمة ..
وخرج لها وقال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة ، وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر ، وغداً أقدمك إليها ..
و في الصباح خرج إلى عمله بعد أن أغلق غرفة الزوجة الجديدة وعندما عاد من عمله وجد زوجته تبكي فسألها عن سبب البكاء!؟ فقالت له: إن امرأتك الجديدة سبتني وأهانتني إهانةً مريرة ، ولن أتحمل أو أصبر على ذلك ..
وتعجب الزوج في نفسه ، وهم غاضبا و قال: لا أرضى بإهانتك يا زوجتي العزيزة ، وسترين بعينيك ماذا أفعل بها ..
وأمسك عصاه الغليظة و ضرب [الضرة الفخارية] على رأسها و جانبيها فتهشمت ، واكتشفت الزوجة الحقيقة ، وذهلت من المفاجأة و استحت من ادعاءها ..
فسألها الزوج: قد أدبتها ، هل أنت راضية؟ فأجابته: لا تلومني يازوجي الحبيب فـ الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة].
قصتنا الليلة طريفة خفيفة تتحدث عن غيرة النساء وهي بعنوان :
❤ الضرة مرة ولو كانت جرة ❤
تزوج رجل من فتاة أحبها وأحبته ، ولم يعكر صفو زواجهما سوى عدم إنجاب الزوجة..
ولأنها تحبه وتعلم بشغفه للإنجاب ألحت عليه ذات يوم و قالت له: لماذا لا تتزوج ثانية يازوجي العزيز ، ليس لدي مانع في ذلك ، هذا حقك، وربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحملون اسمك ويحيون ذكرك ، وأنا سوف أتجنب المشاكل والغيرة وأراعيها..
وبعد إلحاح متكرر من الزوجة ، وافق الزوج ، وأبلغها أنه سيسافر ويتزوج من مدينة أخرى..
وبعد يومين عاد الزوج خلسة مصطحبا [جرّة] كبيرة من الفخار على هيئة امرأة ، وقد ألبسها ثياب امرأة و غطاها بعباءة ، وخصص لها حجرة وسمح لزوجته أن تراها من بعيد وهي نائمة ..
وخرج لها وقال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة ، وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر ، وغداً أقدمك إليها ..
و في الصباح خرج إلى عمله بعد أن أغلق غرفة الزوجة الجديدة وعندما عاد من عمله وجد زوجته تبكي فسألها عن سبب البكاء!؟ فقالت له: إن امرأتك الجديدة سبتني وأهانتني إهانةً مريرة ، ولن أتحمل أو أصبر على ذلك ..
وتعجب الزوج في نفسه ، وهم غاضبا و قال: لا أرضى بإهانتك يا زوجتي العزيزة ، وسترين بعينيك ماذا أفعل بها ..
وأمسك عصاه الغليظة و ضرب [الضرة الفخارية] على رأسها و جانبيها فتهشمت ، واكتشفت الزوجة الحقيقة ، وذهلت من المفاجأة و استحت من ادعاءها ..
فسألها الزوج: قد أدبتها ، هل أنت راضية؟ فأجابته: لا تلومني يازوجي الحبيب فـ الضرّة مرّة و لو كانت [جرّة].
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تموت الأسود في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب