Re: انتهى عهد الثورة و الشهداء.
21-11-2010, 10:04 AM
العفو يأخ ikdam أنا لم أحشر أحدا في خانة المعتوهين وانت بالذات قلت من الأول أن لك راي يحترم ووجهة نظر جديرة بالاهتمام والمناقشة كما انني لست مدعيا عاما في المحاكم ما أنا إلا مواطن بسيط ومتواضع وأخاف وأصاب بالغثيان من شدة الخوف إذا ذكرت امامي كلمة محكمة كما انني لا أحكم على الناس فالحكم هو الله ولكن في دنيانا أشياء ظاهرة للعيان لا يختلف في تسميتها إثنان فعندما أقرأ أو أسمع كلاما يقدح في الشهداء والثورة ويقول أن ذاك عهد قد ولى وان الثورة انتهت والشهداء لم يعد لهم وجود فقائل هذا الكلام معتوه أو ذو نية سيئة، هذا رأي وليس حكم ولن أغيره ولا تقول لي أن مثل هذا الكلام هو رأي فهذا رأي معتوه وصاحب نية سيئة قذرة لأن نفس هذا الكلام يردد في الداخل من طرف ابناء فرنسا وفرنسا بحد ذاتها ومن تقاطعت آراءه واحكامه مع العكري فهو منها وبالتالي يصبح معتوها ونيته قذرة قذارة فرنسا وجرائمها
ودعني أسالك هل قرأت يوما بالصحف الفرنسية صحفي فرنسيا يكيل التهم ويقدح في سابقيه؟ بدون وجه حق ولا دليل ولا حجة ولا برهان؟
في الآيام القليلة الماضية احتفل الفرنسيون بذكرى ديغول ولقد قرأت كلاما اعتقدت وانا أقرأه أن ديغول هذا هو نبي مرسل أو أنه هو من بنى فرنسا من حجر الأساس الأول إلى آخر برغي في برج ايفل وهذا هو بالضبط ما يصيبني بالغيظ لماذا كل شعوب العالم تفتخر بانجازات الأسلاف إلا نحن الجزائريين ألمجرد أنني تعرضت لظلم او انني لم احصل على حق لي اهاجم ثورة عظيمة يفتخر بها الآخرون ويعيبونها أبنائها هل تعرف يأخي أنه في دبي وانا شاهد عيان على هذا قاطع تقريبا كل العرب الاخوة المصريين الموجودين بدبي لمجرد انهم لم يدينوا تصريحات بعض المصريين الماسة بشهداء وثورة الجزائر ويومها اندهشت من كل هذا الحب والاحترام الذي يكنه هؤلاء لشهداء وثورة بلد آخر وعندما استفسرت قال لي أحدهم أنه يعتز بهذه الثورة لأن الذين قاموا بها مسلمون أحرار لا يرضون بالذل كما هو حاصل اليوم
إنني لا اصنف الناس ومن اختلف معي فقد افادني ومن اختلف معي اكن كل الاحترام فعلى الأقل أشعر بقرارة نفسي أن هناك بهذا البلد مازال من يقول غير ما يرى ويسمع وانه لا ينتمي لفصيلة بني وي وي نعم الاختلاف لا يفسد للود قضية ولكن اذا كان هذا الاختلاف لخدمة الموضوع والتوسع فيه اذا كان الاختلاف لاستفيد ويستفيد غيري من وجهة نظر قد تكون غائبة أو مغيبة أما الاختلاف الذي يفسد للود قضية فهو الكلام الجارح والكلام المسيء والكلام غير المسؤول والكلام الذي يظهر وأن صاحبه لا ينتمي لهذا البلد وتصفح صفحات المعلقين الجزائريين لترى العجب العجاب وتصفح تعليقات آخرون من جنسيات مختلفة لتقرأ الكلام المسئول والنقد الذي يبني ويرشد إلى حلول ويضع نقاطا على حروف كانت مبهمة لآخرون
إن الله تعالى يعلمنا أن نتبين إذا جاءنا فاسق بنبأ، أي أن نعمل عقلنا وليس عاطفتنا في معالجة الأخبار والأنباء فهل نحن كذلك يا سيدي؟
انك تقولني ما لم أقله فأنا لم أقل أبدا انك أنت أو غيرك أعداء للثورة فانا لا اعرفك وهذا ليس بيدي ولا اقدر عليه فارجو أن لا تحاول أن تلصق بي تهما أنا منها بريء، انت سألت وانا بدوري أسألك من هو المسئول عن تحقيق أهداف وآماني الأسلاف المجاهدين؟
ولماذا تريدني أن أستكشف تاريخ الثورة فهذا ليس شاني ولا اختصاصي؟ إنه اختصاص المؤرخين الموضوعين الصادقين، ثم ماذا ساستفيد أنا اليوم من أن أكتشف أن للثورة سقطات؟
إن الثورة الجزائرية قام بها بشر مثلي ومثلك والأكيد أن لهم أخطائهم والثورة ليست انجازا كامل لن تجد فيه عيوب ونقائص وتناقضات فهذه من سمات البشر وهي كذلك سمات انجازاتهم فالكمال لله وحده عز شأنه
إن الذي أريد قوله هو لماذا ننغمس في البحث عن تناقضات ثورة حققت هدفها وأنسى وأتناسى دوري أنا كمواطن له حقوق وعليه واجبات ما الذي علي أن أفعله وماذا علي أن أقدمه حتى يكون غذي مشرق وكيف يمكنني أن اتصدى للفساد والتخريب والظلم؟ برأيي المتواضع هذا هو السؤال الواجب مناقشته أما مناقشة سقطات وتناقضات الثورة فهذا من قبيل التعدي على اختصاص غيري كما أنه أمر يفوق امكانياتي وامكانية أي واحد آخر ليس بمؤرخ
إنني لا أدعي المعرفة ولا ادعي الوطنية ولا أزايد على أحد ولكن لي رأي قلته وأقوله وهو أن الكثير من الجزائريين وللأسف الشديد عندما تقرأ لهم تعليقات تحسبهم من الضفة الأخرى
سلامي واعيدها ارجو ان يسعني حلمك
ودعني أسالك هل قرأت يوما بالصحف الفرنسية صحفي فرنسيا يكيل التهم ويقدح في سابقيه؟ بدون وجه حق ولا دليل ولا حجة ولا برهان؟
في الآيام القليلة الماضية احتفل الفرنسيون بذكرى ديغول ولقد قرأت كلاما اعتقدت وانا أقرأه أن ديغول هذا هو نبي مرسل أو أنه هو من بنى فرنسا من حجر الأساس الأول إلى آخر برغي في برج ايفل وهذا هو بالضبط ما يصيبني بالغيظ لماذا كل شعوب العالم تفتخر بانجازات الأسلاف إلا نحن الجزائريين ألمجرد أنني تعرضت لظلم او انني لم احصل على حق لي اهاجم ثورة عظيمة يفتخر بها الآخرون ويعيبونها أبنائها هل تعرف يأخي أنه في دبي وانا شاهد عيان على هذا قاطع تقريبا كل العرب الاخوة المصريين الموجودين بدبي لمجرد انهم لم يدينوا تصريحات بعض المصريين الماسة بشهداء وثورة الجزائر ويومها اندهشت من كل هذا الحب والاحترام الذي يكنه هؤلاء لشهداء وثورة بلد آخر وعندما استفسرت قال لي أحدهم أنه يعتز بهذه الثورة لأن الذين قاموا بها مسلمون أحرار لا يرضون بالذل كما هو حاصل اليوم
إنني لا اصنف الناس ومن اختلف معي فقد افادني ومن اختلف معي اكن كل الاحترام فعلى الأقل أشعر بقرارة نفسي أن هناك بهذا البلد مازال من يقول غير ما يرى ويسمع وانه لا ينتمي لفصيلة بني وي وي نعم الاختلاف لا يفسد للود قضية ولكن اذا كان هذا الاختلاف لخدمة الموضوع والتوسع فيه اذا كان الاختلاف لاستفيد ويستفيد غيري من وجهة نظر قد تكون غائبة أو مغيبة أما الاختلاف الذي يفسد للود قضية فهو الكلام الجارح والكلام المسيء والكلام غير المسؤول والكلام الذي يظهر وأن صاحبه لا ينتمي لهذا البلد وتصفح صفحات المعلقين الجزائريين لترى العجب العجاب وتصفح تعليقات آخرون من جنسيات مختلفة لتقرأ الكلام المسئول والنقد الذي يبني ويرشد إلى حلول ويضع نقاطا على حروف كانت مبهمة لآخرون
إن الله تعالى يعلمنا أن نتبين إذا جاءنا فاسق بنبأ، أي أن نعمل عقلنا وليس عاطفتنا في معالجة الأخبار والأنباء فهل نحن كذلك يا سيدي؟
انك تقولني ما لم أقله فأنا لم أقل أبدا انك أنت أو غيرك أعداء للثورة فانا لا اعرفك وهذا ليس بيدي ولا اقدر عليه فارجو أن لا تحاول أن تلصق بي تهما أنا منها بريء، انت سألت وانا بدوري أسألك من هو المسئول عن تحقيق أهداف وآماني الأسلاف المجاهدين؟
ولماذا تريدني أن أستكشف تاريخ الثورة فهذا ليس شاني ولا اختصاصي؟ إنه اختصاص المؤرخين الموضوعين الصادقين، ثم ماذا ساستفيد أنا اليوم من أن أكتشف أن للثورة سقطات؟
إن الثورة الجزائرية قام بها بشر مثلي ومثلك والأكيد أن لهم أخطائهم والثورة ليست انجازا كامل لن تجد فيه عيوب ونقائص وتناقضات فهذه من سمات البشر وهي كذلك سمات انجازاتهم فالكمال لله وحده عز شأنه
إن الذي أريد قوله هو لماذا ننغمس في البحث عن تناقضات ثورة حققت هدفها وأنسى وأتناسى دوري أنا كمواطن له حقوق وعليه واجبات ما الذي علي أن أفعله وماذا علي أن أقدمه حتى يكون غذي مشرق وكيف يمكنني أن اتصدى للفساد والتخريب والظلم؟ برأيي المتواضع هذا هو السؤال الواجب مناقشته أما مناقشة سقطات وتناقضات الثورة فهذا من قبيل التعدي على اختصاص غيري كما أنه أمر يفوق امكانياتي وامكانية أي واحد آخر ليس بمؤرخ
إنني لا أدعي المعرفة ولا ادعي الوطنية ولا أزايد على أحد ولكن لي رأي قلته وأقوله وهو أن الكثير من الجزائريين وللأسف الشديد عندما تقرأ لهم تعليقات تحسبهم من الضفة الأخرى
سلامي واعيدها ارجو ان يسعني حلمك