تسجيل الدخول

قصة رائعة انني انتظر الاجزاء الاخرى

شكرا للاستاذ علي قوادي على المرور الطيب شرفني جدا مرورك سيدي ساواصل باذن الله

ملاحظة في محلها هجورة بالفعل لاحظت ان القصص ستضيع بين الردود شكرا على التنبيه وساحاول فصلها بوركت على مرورك الطيب تحياتي

شكرا سلومة على المرور الطيب تحياتي

حكايا يندى لها الجبين ويقشعر البدن ا لانها أشياء تافهة تسببت في تشتيت اسرة كانت ستكبر وتسعد ربما..لكنه الجهل بعنه والذل بذاته والتفاهة نفسهانوهذا يعود للزوج الإمعة الذي لا يحك ولا يصك كما يقال بالعامية ،فلو كان للزوج موقفا ورأيا وعقلا يحكمه ما جرى مثل الذي أقرأه..
وكذا منجهل أعضاء الاسر ... الجهل مهدم البيوت ومدمر الشعوب والآمم...وكثير من أنواع الطلاق تقع يوميا في أمور كثيرة...
طلقنا لغتنا ،طلقنا عاداتنا نطلقنا حشمتنا... طلقنا كثير من الآشياء الجميلة بسبب جهلنا ..
شكرة استاذة أماني على الحكايا التي لا تخلو منها منطقة من مناطق وطننا الغالي...

فعلا كما قلت استاذ بخالدي هو الجهل الاعمى الذي كانوا عليه في الماضي لانهم لم يجدوا من يعلمهم ويفقههم دينهم مع ذلك لا يمكن ان ننكر السجايا الحميدة التي كانوا يتحلون بها اذ لم تكن هناك ديوثة متفشية كما في زماننا كان هناك حياء كانت نساؤهم مستورات كانوا رجالا رغم تسلطهم وطقوسهم الجهلية اما الابن فلم يكمن له انذاك سلطة على والده بل لا يستطيع حتى الكلام في حضرة والده مهما بلغ من العمر كان الوالد الاكبر هو من يتحكم في كل افراد العائلة رجالا ونساء

ذاك الزمان كانت الاسرة تستحي بالعيب والعار وتقرأ ألف حساب للوم الناس وتنظر للتماسك الاجتماعي وروابطه ،يوم كان الرجل رجلا والمرأة مرأة بمعنى الكلمة...
رغم جهلهم بأمور غير انهم يراعون دوما دينهم وتقاليدهم ،وما عنيتهم جهل جيلنا وبينت انه طلق كثير من الآمور الجميلة
شكرا لك يا فاضلة

في الحقيقة راقتني قصتيك كثيرا أختاه الغالية
و جميلة جدا هي العبر التي تحويها و نستخلصها منها
و الغريب في الامر أن هناك حالة نستطيع القول أنها شاذة لسببها التافه في الطلاق نراها اليوم
واصلي و لا تفاصلي
و انا دوما لك متابعة
تحياتي الحارة
ودي ووردي

رووووووووعة اماني روعة

ننتظر المزيد تحفة

اماني ارجووك واصلييييييييييييييييي