ترجمة للصفحة في الموقع الرسمي لراسينغ
اسمحولي نخليكم تصححوا
لأنها ترجمة روبوت
واضاف "اننا لا ينبغي أن ترى كل شيء أسود أن يخسر مباراتين ،" قال لاعب Racinguista
لاعب كرة القدم وسباقات المهدي Lacen قال ، في اشارة الى مباراة في الدوري ضد نادي ألمرية ، والذي هو بمثابة الصدمة الكبرى ، لدينا من أجل الفوز لكن لم تفعل ذلك لن يعني أن تتنبه إلى ذلك. ويجب علينا ألا ننسى أننا لم مدة شهر واحد يناير خاصة في الدوري وكأس اسبانيا ، والآن فقدت اثنين من مباريات في الدوري على التوالي ولكن واحدة كانت ضد برشلونة على ملعب نو كامب ، وهو الاستاد حيث حتى الآن أي فريق لم يفز ". لاعب خط الوسط من أصل جزائري ، أن الأسبوع القادم للفريق الافريقي سيلعب ضد صربيا ، وقال في اشارة الى المباراة ضد برشلونة والذي "يتلاءم مع الأهداف التي وضعت لاثنين من لعبة الصراع عمليا على التوالي شاقة ، وهي نتاج لأخطاء فردية يمكن أن يحدث لأي لاعب ولكن أعتقد أن هذا لا يعني أننا فقدنا القوة مرة أخرى. وإذا كان صحيحا أنه يجب علينا الاستمرار في التركيز على تجنب تكرار ذلك. لا ترى كل السوداء ، لقد خسرت مبارتين ، لا شيء أكثر من ذلك. "
Lacen أوضح أنه "اذا فزنا في الانتخابات يوم الاحد في الساردنيرو يقربنا إلى منطقة هادئة من تصنيف وبغض النظر عن الكيفية التي يتم تحقيقها ، وهي تساوي الصفر فاز ثلاثة ليسجل في الوقت بدل الضائع وفاز 1-0. الشيء المهم ، وأكثر مع جمهورنا ، هو إضافة للفوز. " أخيرا ، infielder سانتندر تحدث عن الأداء الفردي "، والتي في آخر مباراتين لم يكن أفضل ، وأنا أعرف هذا لأنني أعتقد أنني يمكن أن تساهم أكثر من ذلك بكثير" ، والجدول الزمني المباراة ضد فالنسيا " وأنا شخصيا لا يهمني ان كان الحادث هو المتنازع عليها يوم الاثنين ان يوم الاحد أو يوم الخميس. الشيء المهم هو أن أحتفظ بذكريات طيبة للميستالا والجدول تشي القتال ، وآمل أن نحصل على نتيجة جيدة.
توريجون وبيديا
في الجلسة الصباحية التي عقدت في لAlbericia ايدو بيديا مارك توريخون وجعلت من وظيفة محددة ، جنبا إلى جنب مع مانويل رويز Cueli ، خارج المجموعة. الجزء الأكبر من قوة العمل ، وبعد التدفئة والتدريبات التقنية ، وقد ظهرت في مباريات عدة في جانب الملعب من الحجم الصغير. البرتغال تقسيم اللاعبين الثلاثة مجتمعة في مواجهة بعضهما البعض.
غدا الخميس ، فبراير 25th ، سيقوم الفريق قابلا للتطبيق الساعة 10.30 صباحا في الساردنيرو.
في الصورة أعلاه ، لادن ، في غرفة الصحافة في وAlbericia.
