تسجيل الدخول

حقا لا يفقه شيئ ..
و الاعمى أعمى و لو مددت طريقه نورا..
ولو كان طاحو سنيه في البالو..
واش تحب هذ راي بصورت صاحبه

اخفاقه في هز شباك الخصوم لا يعني أنه غير و طني أو غير غيور على ابناء و طنه
شكرا

مرحباً أخت جميلة ،،،
( فعلاً إشتقتُ التقاطُع مع كلماتِك المصوّبَة و المُصوِّبَة ! )
المصريين -و ليس كلهم - رُفع عنهم القلم منذ زمن ،و لا أحد يُبالِ بتصرفاتهم الصبيانية ،،،
الغيرة و الحسد هنا من طرف الجزائريين ، بل حتى تصل إلى حد الحقد و الإنتقام ، حتى نشر الشائعات و الإنتقاد يأتي بأسلوب تلمسه كخيانة للمباديء ، و إحتقار للذات قبل الغير ،،،
قد سبق و أن رأينا كيف أن الصحافة المريكية مثلاً كانت تشحن فريقها - قبل المباراة - للانتقام من الجزائر و شحذ هممهم و كما إدعت ، لرد الإعتبار من الظلم التحكيمي و كل الأخطاء السابقة ،،،

المهم شكراً للجميع كما قُلتِ بدون استثناء ، و يبقى الكمال لله ،،،

شكراً لكِ أخت جميلة ،،،

تحاياي ...

اهديك هذا إطلع عليه

رأيناهم كيف قاوموا حتى الرمق الأخير ،


بل حتى إنهم أدرفوا دموعاً لإخفاقهم ،،،

لكن !

حتما سيعودون كما تمنيناهم ،،،

هذا ليس بجديد على اللاعبين و لا يفعلونها ليعلم بهم الغير ،


الخبر : 07/02/2010

الفيفا: الجزائر خرجت لكنها كسبت مبولحي

بقلم: إسحاق يوم يونيو 24

خرج المنتخب الجزائري لكرة القدم من دور المجموعات من كأس العالم الجارية في جنوب إفريقيا, إلا إنه فاز بحارس مرمى رائع أثبت جدارته في أول مشاركة رسمية له مع “محاربي الصحراء”, بحسب ما جاء في الموقع الرسمي للإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
وعن كيفية التحاق مبولحي ب”الخضر”, كتب المصدر نفسه ” فوجئ الجميع عندما أعلن رابح سعدان يوم 12 ماي لائحته الأولية لمنتخب الجزائر لوجود اسم الحارس رايس مبولحي وهاب فلم يكن يعرفه أحد في ذلك الوقت وإزدادت دهشتهم عندما أعلن المدرب أن مبولحي سيكون الحارس الثاني بعد شاوشي”, مضيفا ” و لكن بعد الأداء الرائع الذي أداه الحارس الشاب في المقابلتين التي شارك فيهما أمام إنجلترا وأمريكا زالت علامات الدهشة وظهرت مكانها علامات الإعجاب”.
وبعد نجاح مبولحي بصد 9 تسديدات داخل إطار المرمى من أصل 10, أظهر لاعبو المنتخب الأمريكي إعجابهم “الشديد” بأداء الحارس الجزائري وعلى رأسهم الحارس تيم هاوارد الذي صرح لموقع “الفيفا” قائلا “أنت تتمنى عندما تخلق هذا الكم من الفرص
أنك ستنجح حتما على الأقل مرة لكن حارس مرماهم كان رائعا فالسبب (في عدم تسجيلنا) لم يكن أننا إفتقدنا اللمسة الأخيرة. لقد كان في حالة مذهلة وكان يتصدى بجسده في الأوقات المناسبة. كان أداءه غير عادي.” ونقل موقع “الفيفا” عن مبولحي عندما سئل عن خططه الآن بعد انتهاء المغامرة المونديالية، قوله ” أولا يجب أن آخذ أجازة وأقضي بعض الوقت مع أسرتي وأصدقائي ثم العودة للنادي فيجب علي الآن أن أقرر وجهتي القادمة ومن يدري قد أعود في البرازيل 2014!”. يذكر أن حارس “الخضر” قد أجرى تجارب في نادي مانشيستر يونايتيد الانجليزي وتلقى اتصالات من فريق نيوكاستل الذي ينشط ايضا في البطولة الإنجليزية (القسم الاول).

نهاية بطل شجاع المنتخب الجزائري يودع المونديال في مباراة مثيرة مع أبناء العم سام عندما إفتقدت لشجاعة الشيخ سعدان

صحيفة الجماهير/المدرج المحايد - محمد الحريبي :



إنتهى اللقاء الذي جمع المنتخبين الجزائري والأمريكي بفوز المنتخب الأمريكي بهدف الوقت بدل الضائع ليتأهل بذلك المنتخب الأمريكي بشكل رسمي لدور الستة عشر مرافقاً للمنتخب الإنجليزي الذي حقق هو الآخر الفوز على المنتخب السلوفيني .


الشوط الأول :
بدأ اللقاء برتم سريع من جانب المنتخبين وبرغبة جزائرية في حسم اللقاء باكراً ونجح محاربي الصحراء من الوصول للمرمى الأمريكي مع بداية اللقاء عندما سنحت أولى الهجمات الجزائرية للتسجيل عند الدقيقة ( 5 ) بعد أن تلقى جبور كرة رائعة إستلمها ليسددها مباشرة ولكن العارضة الأمريكية تقف لها بالمرصاد حارمه جبور من أول أهداف المباراة ، ليرد المنتخب الأمريكي سريعاً في الدقيقة ( 6 ) بعد تسديدة قوميز التي تصدى لها مبولحي وأبعدها إلى ضربة زاوية , إنحصر بعدها اللعب وسط الميدان مع أفضلية نسبية للمنتخب الجزائري وسط تحركات رائعه من نذير بلحاج وكريم زياني وتحركات إيجابية من جبور ، إلا أن الخطورة الأمريكية كانت حاضره بقيادة الخطير دونوفان وألتدور حيث نجحوا في فرض سيطرتهم بعد ذلك ولاحت لهم أكثر من كرة شكلت خطورة كبير على المرمى الجزائري ولكن تألق الحارس مبولحي حرم الأمريكيين في أكثر من كرة ، ووسط تحركات إيجابية لكريم زياني يستلم كرة خارج منطقة الثمانية عشر الأمريكية ويراوغ بشكل جميل قبل أن يسددها تعتلي العارضة عند الدقيقة ( 43 ) , ليحستب بعدها حكم اللقاء ( 1 ) كوقت بدل ضائع يعلن بعدها نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي بين المنتخبين الجزائري والأمريكي .


نقاط من الشوط الأول :
بدأ المنتخب الجزائري اللقاء بشجاعه هجومية أكبر من لقاءاته السابقه التي كان يتحفظ فيها رابح سعدان من الناحية الهجومية فقط حدث ذلك في أول ربع ساعة من الشوط الأول .
لم يستطيع رفيق جبور أن يشكل خطورة كبيرة بسبب تواجده وحيداً في أغلب الكرات التي تصل إليه في ظل ثبات ثلاثة محاور إرتكاز للمنتخب الأمريكي .
نجح المنتخب الأمريكي تكتيكياً في هذا الشوط مشكلاً بذلك خطورة كبيره على مرمى المنتخب الجزائري .
تألق كبير لحارس المنتخب الجزائري مبولحي ونجح في الذود عن مرماه في أكثر من كره .


الشوط الثاني :
دخل المنتخب الجزائري بتركيز أكبر مع بداية هذا الشوط بفضل تحركات مميزه لنذير بلحاج من الجهة اليسرى وتألق من كريم مطمور الذي بذل جهد بدني كبير ، إلا أن الخطورة الأمريكية في الهجمات المرتدة كانت هي الأخطر وتحديداً عند الدقية ( 56 ) بعد إضاعة ألتادور لأخطر هجمات اللقاء عندما سدد كره ترتطم بالقائم الأيسر لترتد لذات اللاعب الذي سددها والمرمى خالي بكل رعونه تعتلي العارضة حارمه أبناء العم سام من هدف محقق ، ووسط تألق من المبدع مبولحي يبعد كرة خطيرة في الدقيقة ( 64 ) متابعاً تألقه ولم يقف مبولحي عند ذلك التألق فقد كان بحق صقرا في مرماه ، وعند الدقيقة ( 66 ) وبعد هجمة مرتدة رائعه للمنتخب الجزائري بعد غياب في هذا الشوط عن تشكيل خطورة كبيرة تصل الكرة إلى زياني الذي سددها قوية لتمر بجانب القائم الأيسر لمرمى الحارس الأمريكي هاورد كأخطر الهجمات الجزائرية في هذا الشوط ، لتستمر الأفضلية الأمريكية في هذا الشوط وإعتماد المنتخب الجزائري على الهجمات المرتدة حتى إحتسب الحكم ( 4 ) كوقت بدل ضائع أعلن بعدها نهاية اللقاء ليحرز في اول دقائق الوقت الإضافي المنتخب الأمريكي هدفه عن طريق دونوفان وتحديداً في الدقيقة ( 91 ) .


نقاط من الشوط الثاني :
لم يغير السيد رابح سعدان تكتيه في هذا الشوط حيث عانا المهاجم رفيق جبور وحيداً .
إعتمد سعدان على جبور وحيداً في المقدمة مع مساندة من لاعبي الوسط الذين عادة مايتأخرون عن المساندة كثيراً لذلك لم يواجه المنتخب الأمريكي مشكله كبيرة في تغطية جبور وحيداً .
بإخراج جبور ودخول غزال بديلاً له أكد المدرب رابح سعدان بأنه لن يغير تكتية بالإعتماد على مهاجم وحيد وسط ثلاثة مدافعين أمريكيين .

قل الأداء العام للمنتخب الجزائري في هذا الشوط بسبب ضعف اللياقة البدنية .

حين أدرك معاني الرسومات التي تنثرها هنا سأحاول فهم مضمونها !


حالياً تُعاد إلى القسم التحضيري لتتعلم بعض الأبجديات ، أولاً !

بالتوفيق !