تسجيل الدخول

رغم أن فيلم كرنفال في دشرة منتج في نهاية الثمانينات إلى أنه يعبر بدقة كبيرة على واقعنا في هذه الأيام، هذا الفيلم للأسف مازال يعكس واقع الجزائر بدقة متناهية، والسبب ليس راجعا إلى عبقرية المخرج فقط، بل إلى الجمود الحاصل في الحياة السياسية في هذا البلد البائس، فرغم مادفعته الجزائر خلال العشرية الدموية، و الذي يقول البعض أنه ثمن للخطوة العملاقة التي حققناها في مجال الديمقراطية، إلا أننا لم نحقق شيئا يذكر، مازالت مظاهر البداوة في الحياة السياسية نفسها كما كانت في الثمانينات، مازال الأغبياء و الإنتهازيون هم المرشحون لتقلد المناصب و التحكم في مقدرات الوطن، مازالت القدرات البشرية الحقيقيقة المؤهلة مقهورة وليس لها أي فرصة للظهور، مازال السياسيون يستخدمون نفس الطرق و الخطابات الغبية و الهزلية المملوءة بالوعود الخرافية لجذب المواطن المغلوب على أمره .
مازالت الجزائر تسير بنفس الطريقة تماما، ( مهرجان قرطاج في الفيلم -- يقابله المهرجان الإفريقي اليوم).
مازالت الجزائر تسير على أنها دشرة.
شر البلية ما يضحك

ياااااااااااااااااووو رااااك قااالط راه علم الكبير علم القبار ههههههههه
نعم أخى صدقت والله كل ما تأملت فى سياسة الجزائر اتذكر الفلم كرنفال فى دشرة
انها مأسات أمة حتى الرئيس دخل العبة و صار على السياسة البلاد ألغاز ولما يبان الشى
أرى ان لا لغز ولا هم يحزنون ترهات ولعب على الذقون خرطى فى خرطى النهب صار علنا وهو يقول للبصيط أرفع راسك ههههههههههههه يو فاقو