ما أعْظَمَ ربَّ العالمين...! لطفا؛ ادخل واقرأ
08-04-2010, 10:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وليُّ المتقين، وأشهد أنَّ محمَّدا عبده ورسوله خاتم الأنبياء والمرسلين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
قال الإمام ابن القيم في «الوابل الصيب» (1/72):
((..كأنها (أي: القلوب ) تنظر إلى عرش الرحمن تبارك وتعالى بارزا، وإلى استوائه عليه ـ كما أخبر به سبحانه وتعالى في كتابه، وكما أخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم ـ يُدَبِّرُ أمْرَ الممالك، ويأمُر وينهى، ويخلق ويرزق، ويُميتُ ويُحْيي، ويقضي ويُنَفِّذُ، ويُعِزُّ ويُذِلُّ، ويقَلِّبُ الليلَ والنهار، ويُداول الأيام بين الناس، ويُقَلِّبُ الدول: فيذهب بدولة ويأتي بأخرى، والرُّسُل من الملائكة ـ عليهم الصلاة والسلام ـ بين صاعِدٍ إليه بالأمر، ونازِلٍ مِنْ عنده به، وأوامرُه ومَرَاسيمُه متعاقِبَةٌ على تعاقب الأيام، نافِذَةٌ بحسْبِ إرادته ـ فيما شاء، كما شاء، في الوقت الذي يشاء، على الوجه الذي يشاء ـ من غير زيادة ولا نقصان، ولا تقدُّمٍ ولا تأخُّر، وأمرُه وسُلْطانُه نافِذٌ في السماوات وأقطارِها، وفي الأرض وما عليها وما تحتَها، وفي البحار والجو، وفي سائر أجزاء العالم وذرَّاتِه، يقلِّبُها ويصرِّفُها ويُحْدِثُ فيها ما يشاء، وقد أحاط بكل شيء علما، وأحصى كل شيء عددا، ووسِعَ كل شيء رحمة وحكمة.
ووَسِعَ سَمْعُه الأصواتَ: فلا تختلفُ عليه، ولا تشْتَبِهُ عليه، بل يسمعُ ضجيجَها، باختلاف لُغَاتها، على كثرة حاجاتها، لا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عن سَمْعٍ، ولا تُغْلِطُهُ كثرةُ المسائل، ولا يتبرَّمُ بإلحاحِ ذوي الحاجات.
وأحاط بصرُهُ بجميع المرئيات: فيرى دبيبَ النملة السوداء، على الصخرة الصماء، في الليلة الظلماء؛ فالغيبُ عنده شهادة، والسِّرُّ عنده علانية، يعلم السِرَّ وأخفى من السر، فالسِّرُّ ما انطوى عليه ضمير العبد، وخطر بقلبه، ولم تتحرك به شفتاه، وأخْفَى مِنْهُ ما لم يَخْطُرْ بَعْدُ، فيعْلَمُ أنَّه سيخْطُرُ بقلبه كذا وكذا، في وقت كذا وكذا.
له الخلق والأمر، وله الملك والحمد، وله الدنيا والآخرة، وله النعمة، وله الفضل، وله الثناء الحسن، له الملك كلُّه، وله الحمد كله، وبيده الخير كله، وإليه يرجع الأمر كله. شَمِلَتْ قدرتُه كل شيء، ووَسِعَتْ رحمتُه كُلَّ شيء، ووصَلَتْ نِعْمَتُه إلى كل حي.
ﭽﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﭼ : يغفر ذنبا، ويُفرِّجُ همًّا، ويَكْشِفُ كرْبًا، ويجْبُرُ كَسِيرا، ويُغْني فقيرا، ويُعلِّمُ جاهلا، ويهدي ضالا، ويُرْشِد حيران، ويُغيثُ لهفان، ويَفُكُّ عانيا، ويُشْبِعُ جائعا، ويَكْسو عاريا، ويَشْفي مريضا، ويُعافي مُبْتَلًى، ويَقْبَلُ تائبا، ويجزي محسنا، وينصر مظلوما، ويقْصِمُ جبارا، ويُقيلُ عَثْرَةً، ويسْتُرُ عَوْرَةً، ويؤَمِّن روعة، ويرْفَعُ أقواما، ويضَعُ آخرين.
لا ينام، ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليل، حجابُه النور: لو كشفه، لأحرقت سُبُحَاتُ وَجْهِهِ ما انتهى إليه بَصَرُه مِنْ خَلْقِهِ، ويمينُه مَلْأَى لا تغيضُها نفقة ٌ، سحَّاءُ الليلَ والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق الخلق؛ فإنه لم يَغِضْ ما في يمينه!
قلوب العباد ونواصيهم بيده، وأزِمَّةُ الأمور معقودةٌ بقضائه وقدره، الأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه، يقبض سمواته كلها بيده الكريمة والأرض باليد الأخرى، ثم يهزهن ثم يقول: «أنا الملك، أنا الملك، أنا الذي بدأت الدنيا ولم تكن شيئا، وأنا الذي أعيدُها كما بدأتُها».
لا يتعاظمه ذنبٌ أن يغفرَه، ولا حاجة ٌ يُسْأَلُها أنْ يُعطيها، لو أنَّ أهل سمواته وأهل أرضه وأول خلقه وآخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أتقى قلب رجل منهم ما زاد ذلك في ملكه شيئا، ولو أن أوَّلَ خلقه وآخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أفجر قلب رجل منهم ما نقص ذلك من ملكه شيئا، ولو أن أهل سمواته وأهل أرضه وإنسهم وجنهم وحيهم وميتهم ورطبهم ويابسهم قاموا في صعيد واحد فسألوه فأعطى كلا منهم ما سأله ما نقص ذلك مما عنده مثقال ذرة، ولو أن أشجار الأرض كلها من حين وجدت إلى أن تنقضي الدنيا أقلام، والبحر وراءَه سبعة أبحر تمده من بعده مدادٌ، فكتب بتلك الأقلام وذلك المداد: لفنيت الأقلام، ونفِدَ المدادُ، ولم تنفَدْ كلمات الخالق تبارك وتعالى، وكيف تفنى كلماته عز وجل جلاله وهي لا بداية لها ولا نهاية والمخلوق له بداية ونهاية فهو أحق بالفناء والنفاد؟ وكيف يُفني المخلوقُ غيْرَ المخلوق؟!
هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، والظاهر الذي ليس فوقه شيء، والباطن الذي ليس دونه شَيْءٌ تبارك وتعالى .
أحقُّ من ذُكِرَ، وأحقُّ من عُبِدَ، وأحقُّ من حُمِدَ، وأوْلَى مَنْ شُكِرَ، وأنْصَرُ من ابْتُغِيَ، وأرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وأجْوَدُ من سُئِلَ، وأعْفَى من قَدَرَ، وأكرمُ من قُصِدَ، وأعْدَلُ من انتقم. حِلْمُه بَعْدَ عِلْمِه، وعَفْوُه بَعْدَ قُدْرَتِه، ومغفِرَتُه عن عِزَّتِه، ومنْعُه عن حكمته، وموالاته عن إحسانه ورحمته.
قال الإمام ابن القيم في «الوابل الصيب» (1/72):
((..كأنها (أي: القلوب ) تنظر إلى عرش الرحمن تبارك وتعالى بارزا، وإلى استوائه عليه ـ كما أخبر به سبحانه وتعالى في كتابه، وكما أخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم ـ يُدَبِّرُ أمْرَ الممالك، ويأمُر وينهى، ويخلق ويرزق، ويُميتُ ويُحْيي، ويقضي ويُنَفِّذُ، ويُعِزُّ ويُذِلُّ، ويقَلِّبُ الليلَ والنهار، ويُداول الأيام بين الناس، ويُقَلِّبُ الدول: فيذهب بدولة ويأتي بأخرى، والرُّسُل من الملائكة ـ عليهم الصلاة والسلام ـ بين صاعِدٍ إليه بالأمر، ونازِلٍ مِنْ عنده به، وأوامرُه ومَرَاسيمُه متعاقِبَةٌ على تعاقب الأيام، نافِذَةٌ بحسْبِ إرادته ـ فيما شاء، كما شاء، في الوقت الذي يشاء، على الوجه الذي يشاء ـ من غير زيادة ولا نقصان، ولا تقدُّمٍ ولا تأخُّر، وأمرُه وسُلْطانُه نافِذٌ في السماوات وأقطارِها، وفي الأرض وما عليها وما تحتَها، وفي البحار والجو، وفي سائر أجزاء العالم وذرَّاتِه، يقلِّبُها ويصرِّفُها ويُحْدِثُ فيها ما يشاء، وقد أحاط بكل شيء علما، وأحصى كل شيء عددا، ووسِعَ كل شيء رحمة وحكمة.
ووَسِعَ سَمْعُه الأصواتَ: فلا تختلفُ عليه، ولا تشْتَبِهُ عليه، بل يسمعُ ضجيجَها، باختلاف لُغَاتها، على كثرة حاجاتها، لا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عن سَمْعٍ، ولا تُغْلِطُهُ كثرةُ المسائل، ولا يتبرَّمُ بإلحاحِ ذوي الحاجات.
وأحاط بصرُهُ بجميع المرئيات: فيرى دبيبَ النملة السوداء، على الصخرة الصماء، في الليلة الظلماء؛ فالغيبُ عنده شهادة، والسِّرُّ عنده علانية، يعلم السِرَّ وأخفى من السر، فالسِّرُّ ما انطوى عليه ضمير العبد، وخطر بقلبه، ولم تتحرك به شفتاه، وأخْفَى مِنْهُ ما لم يَخْطُرْ بَعْدُ، فيعْلَمُ أنَّه سيخْطُرُ بقلبه كذا وكذا، في وقت كذا وكذا.
له الخلق والأمر، وله الملك والحمد، وله الدنيا والآخرة، وله النعمة، وله الفضل، وله الثناء الحسن، له الملك كلُّه، وله الحمد كله، وبيده الخير كله، وإليه يرجع الأمر كله. شَمِلَتْ قدرتُه كل شيء، ووَسِعَتْ رحمتُه كُلَّ شيء، ووصَلَتْ نِعْمَتُه إلى كل حي.
ﭽﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﭼ : يغفر ذنبا، ويُفرِّجُ همًّا، ويَكْشِفُ كرْبًا، ويجْبُرُ كَسِيرا، ويُغْني فقيرا، ويُعلِّمُ جاهلا، ويهدي ضالا، ويُرْشِد حيران، ويُغيثُ لهفان، ويَفُكُّ عانيا، ويُشْبِعُ جائعا، ويَكْسو عاريا، ويَشْفي مريضا، ويُعافي مُبْتَلًى، ويَقْبَلُ تائبا، ويجزي محسنا، وينصر مظلوما، ويقْصِمُ جبارا، ويُقيلُ عَثْرَةً، ويسْتُرُ عَوْرَةً، ويؤَمِّن روعة، ويرْفَعُ أقواما، ويضَعُ آخرين.
لا ينام، ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليل، حجابُه النور: لو كشفه، لأحرقت سُبُحَاتُ وَجْهِهِ ما انتهى إليه بَصَرُه مِنْ خَلْقِهِ، ويمينُه مَلْأَى لا تغيضُها نفقة ٌ، سحَّاءُ الليلَ والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق الخلق؛ فإنه لم يَغِضْ ما في يمينه!
قلوب العباد ونواصيهم بيده، وأزِمَّةُ الأمور معقودةٌ بقضائه وقدره، الأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه، يقبض سمواته كلها بيده الكريمة والأرض باليد الأخرى، ثم يهزهن ثم يقول: «أنا الملك، أنا الملك، أنا الذي بدأت الدنيا ولم تكن شيئا، وأنا الذي أعيدُها كما بدأتُها».
لا يتعاظمه ذنبٌ أن يغفرَه، ولا حاجة ٌ يُسْأَلُها أنْ يُعطيها، لو أنَّ أهل سمواته وأهل أرضه وأول خلقه وآخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أتقى قلب رجل منهم ما زاد ذلك في ملكه شيئا، ولو أن أوَّلَ خلقه وآخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أفجر قلب رجل منهم ما نقص ذلك من ملكه شيئا، ولو أن أهل سمواته وأهل أرضه وإنسهم وجنهم وحيهم وميتهم ورطبهم ويابسهم قاموا في صعيد واحد فسألوه فأعطى كلا منهم ما سأله ما نقص ذلك مما عنده مثقال ذرة، ولو أن أشجار الأرض كلها من حين وجدت إلى أن تنقضي الدنيا أقلام، والبحر وراءَه سبعة أبحر تمده من بعده مدادٌ، فكتب بتلك الأقلام وذلك المداد: لفنيت الأقلام، ونفِدَ المدادُ، ولم تنفَدْ كلمات الخالق تبارك وتعالى، وكيف تفنى كلماته عز وجل جلاله وهي لا بداية لها ولا نهاية والمخلوق له بداية ونهاية فهو أحق بالفناء والنفاد؟ وكيف يُفني المخلوقُ غيْرَ المخلوق؟!
هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس بعده شيء، والظاهر الذي ليس فوقه شيء، والباطن الذي ليس دونه شَيْءٌ تبارك وتعالى .
أحقُّ من ذُكِرَ، وأحقُّ من عُبِدَ، وأحقُّ من حُمِدَ، وأوْلَى مَنْ شُكِرَ، وأنْصَرُ من ابْتُغِيَ، وأرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وأجْوَدُ من سُئِلَ، وأعْفَى من قَدَرَ، وأكرمُ من قُصِدَ، وأعْدَلُ من انتقم. حِلْمُه بَعْدَ عِلْمِه، وعَفْوُه بَعْدَ قُدْرَتِه، ومغفِرَتُه عن عِزَّتِه، ومنْعُه عن حكمته، وموالاته عن إحسانه ورحمته.
ما للعباد عليه حقٌّ واجبٌ كلاَّ *** ولا سعـيَ لديه ضائِعُ
إنْ عُذِّبُوا فبِعَدْلِه أو نُعِّمُوا *** فبِفَضْله وهو الكريم الواسِعُ
وهو الملك لا شريك له، والفرد فلا نِدَّ له، والغني فلا ظهير له، والصمد فلا ولد له ولا صاحبة، والعلي فلا شبيه له ولا سميَّ له. إنْ عُذِّبُوا فبِعَدْلِه أو نُعِّمُوا *** فبِفَضْله وهو الكريم الواسِعُ
كُلُّ شَيْءٍ هالكٌ إلاَّ وجْهَه، وكل مُلْكٍ زائلٌ إلاَّ مُلْكَه، وكلُّ ظِلِّ قَالِصٌ إلاَّ ظلَّه، وكل فضل منقطع إلاَّ فضلَه.
لن يُطاعَ إلا بإذنه ورحمته، ولن يُعْصى إلا بعلمه وحكمته، يُطاع فيَشْكُرُ، ويُعْصَى فيتجاوز ويغْفِرُ، كل نقمة منه عدل، وكل نعمة منه فضل.
أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، حال دون النفوس، وأخذ بالنواصي، وسجَّل الآثار، وكتب الآجال، فالقلوب له مُفْضِيَةٌ، والسر عنده علانية، والغيب عنده شهادة. عطاؤه كلام، وعذابه كلام: ﭽﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﭼ.
فإذا أشرقت على القلب أنوار هذه الصفات اضمحل عندها كل نور، ووراء هذا ما لا يخطر بالبال، ولا تناله عبارة، والمقصود أن الذكر ينور القلب والوجه والأعضاء، وهو نور العبد في دنياه وفي البرزخ وفي القيامة، وعلى حسب نور الإيمان في قلب العبد تخرج أعماله وأقواله ولها نور وبرهان، حتى أن المؤمن من يكون نور أعماله إذا صعدت إلى الله تبارك وتعالى كنور الشمس، وهكذا نور روحه إذا قدِمَ بها على الله عز وجل، وهكذا يكون نور وجهه في القيامة.
والله تعالى المستعان وعليه التكلان...
لن يُطاعَ إلا بإذنه ورحمته، ولن يُعْصى إلا بعلمه وحكمته، يُطاع فيَشْكُرُ، ويُعْصَى فيتجاوز ويغْفِرُ، كل نقمة منه عدل، وكل نعمة منه فضل.
أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، حال دون النفوس، وأخذ بالنواصي، وسجَّل الآثار، وكتب الآجال، فالقلوب له مُفْضِيَةٌ، والسر عنده علانية، والغيب عنده شهادة. عطاؤه كلام، وعذابه كلام: ﭽﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﭼ.
فإذا أشرقت على القلب أنوار هذه الصفات اضمحل عندها كل نور، ووراء هذا ما لا يخطر بالبال، ولا تناله عبارة، والمقصود أن الذكر ينور القلب والوجه والأعضاء، وهو نور العبد في دنياه وفي البرزخ وفي القيامة، وعلى حسب نور الإيمان في قلب العبد تخرج أعماله وأقواله ولها نور وبرهان، حتى أن المؤمن من يكون نور أعماله إذا صعدت إلى الله تبارك وتعالى كنور الشمس، وهكذا نور روحه إذا قدِمَ بها على الله عز وجل، وهكذا يكون نور وجهه في القيامة.
والله تعالى المستعان وعليه التكلان...
من مواضيعي
0 محي الدين بن عربي إمام أهل وحدة الوجود
0 ما أعْظَمَ ربَّ العالمين...! لطفا؛ ادخل واقرأ
0 الشيخ العلاَّمة المكي بن عزوز البرجي البسكري، واهتداؤه إلى الحق...
0 هذا منتدى تحريم دم المسلم وإباحة عرضه!!!
0 بين معاذ بن جبل الصحابي وسميِّه الإرهابي
0 ما أعْظَمَ ربَّ العالمين...! لطفا؛ ادخل واقرأ
0 الشيخ العلاَّمة المكي بن عزوز البرجي البسكري، واهتداؤه إلى الحق...
0 هذا منتدى تحريم دم المسلم وإباحة عرضه!!!
0 بين معاذ بن جبل الصحابي وسميِّه الإرهابي
التعديل الأخير تم بواسطة جزائري أصيل ; 08-04-2010 الساعة 10:32 AM