آيماكس تطرح المسرح المنزلي الخاص في الشرق الأوسط
04-08-2016, 05:10 PM


أعلنت شركة آيماكس كوربوريشن، اليوم الإثنين عن إطلاق مسرح آيماكس الخاص IMAX Private Theatre تجاريًا للعملاء في منطقة الشرق الأوسط، وذلك عبر المكتب الإقليمي للشركة في إمارة دبي.

وقالت الشركة إن مسرح آيماكس الخاص يقدم ثلاثة أنظمة مسرح منزلي متكاملة في فئتها هي برستيج وباليز والنظام “الأفضل والأقوى” بلاتينيوم، “وتتيح هذه الأنظمة للعملاء الإقليميين التمتع بأفضل تجربة ترفيهية في منازلهم”.

وأضافت آيماكس أن هذه الخطوة تأتي بعد أن قدمت الشركة عددًا من التقنيات الترفيهية “الناجحة” حصريًا في الصين، إذ أصبح العملاء ومنهم شركات التطوير العقاري والتجار الأثرياء قادرون على شراء هذه المسارح الخاصة.

وتعليقًا على توسيع الأعمال التجارية للشركة، قال جيسون برينيك، رئيس مجموعة الترفيه المنزلي في آيماكس: “تندرج منطقة الشرق الأوسط ضمن مناطق الرفاهية العالية، وتشير التوقعات إلى تسجيلها لمستويات عالية من المعيشة وطرح المزيد من المشاريع العقارية الفاخرة. ومع طرح مسرح آيماكس الخاص، سيكون المستهلكون قادرين على التمتع بتجربة السينما المنزلية الحصرية، المصممة خصيصًا لتلائم أصحاب الذوق الرفيع”.

وتقول الشركة إن مسرح آيماكس الخاص يقدم أفضل جودة صورة وأحدث تقنيات الصوت، إلى جانب شاشة منحنية كاملةً من الأرض إلى السقف والجوانب، وبهذا يكون مسرح آيماكس الخاص أول نظام مسرح منزلي متكامل من شركة واحدة يتم بيعه لعملاء آيماكس الإقليميين، حيث يتميز النظام بمواصفات حصرية بما في ذلك الجودة العالية للصوت والصورة والتصميم الاحترافي والاكسسوارات التي تقدمها آيماكس. بالإضافة إلى ذلك، يأتي النظام مدعومًا بنظام المعايرة عن بعد على مدار اليوم لرصد الصورة السليمة وضمان الأداء الأمثل لنظام آيماكس المسرحي في كل مرة يتم استخدامه.

ويتميز مسرح آيماكس الخاص بمجموعة متنوعة من خيارات المحتوى، بما في ذلك نظام آيماكس الحصري للأفلام، الذي يوفر البيئة الأمثل لعرض الأفلام من خلال مسرح آيماكس الخاص.

ويسمح المسرح أيضًا للمستهلكين التمتع بتأثيرات IMAX-grade السينمائية من خلال أنواع أخرى من امتدادات الوسائط، بما في ذلك أقراص بلو راي والتلفزيونات عالية وفائقة الوضوح والألعاب.
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تموت الأسود في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب