ماذا أفعل بعدك ؟
26-01-2011, 01:37 PM
حينما أشتاق لك أخرج لأرى السماء فأراك تنظر لي من بعيد لم يعد يهمني ما تقول أو ما تفعل هل تودعني دون سبب مقنع المهم عندي أنني أصبحت المحبة العاشقة لك في هذه الدنا حينما أهم بالدعاء أدعوا لك قبل أن أدعوا لنفسي حينما أبدأ بالأكل أتمنى أن تأكل معي، حينما أشعر بك مريضا أدعوا أن أمرض أنا في مكانك،حينما تشعر بهذا الشعور فإنك لا تستحي أبدا من إبداء حبك للناس أنك تعشق فهل سأنسى بسهولة أو أنني سأطوي حبي للأبد، حينما أبتسم و أنا حزينة يشعر من هم حولي أنني لا أبتسم من قلبي و حينما أسمع صوتك أشعر أنني بيوم جديد فيمر يومي و كأنك قلت لي أشتاق لك كثيرا أو أنني أحبك أشعر بها حتى لو لم تقلها؟
ماذا أفعل بعدك دائما أتساءل و يحيرني السؤال ماذا سأزرع ببساتيني و انت ساقيها، و ماذا سأرتدي الثياب و ان ناظرها،و متى سأنظر للمرآة لأنك من يوم غيابك لم أتزين و لم أرتدي أحلى ما في الخزانة،و لم اتعطر بأحلى العطور لا أشكوا لأحد غيابك و لكن قلبي تعب كثيرا و إندثرت كل حروفي و إشتقت لك أكثر من إشتياقي لنفسي، أحن لأيام الخوالي تحت شجرة الصنوبر و مسامرة النجوم، أشتاق لضحكاتك و قهقهات صوتك، إشتقت لعيونك العسلية لنبرة صوتك حتى غضبك إشتقت له أحن لك بكل جوارحي و أرسم لك بين كل خطوط يدي أروع الكلمات، لا تخف فأنت معي أينما حللت حتى لو كان بيني و بين نفسي الموت يطارد جسدي فحينما أشعر به سيدا يومها علي أستذكرك و اطلب منك الوجود لأنك ذلك الرجل الرابع الذي أعتز به دافني، لتحملني على كتفك و تودعني الوداع الأخير، قل لي يا سيدي ماذا أفعل بأحلامي الوردية هل أجعل منها سبات ليلى بين جدران الأطلال لتجعل قيسا حزينا طوال الأعمار؟؟؟
و لكنني سأقول دائما إنني أحببتك بصدق و بكل إعتزاز أعتز بحبك يا حبيبي
كـمـبـيـوتـر
ماذا أفعل بعدك دائما أتساءل و يحيرني السؤال ماذا سأزرع ببساتيني و انت ساقيها، و ماذا سأرتدي الثياب و ان ناظرها،و متى سأنظر للمرآة لأنك من يوم غيابك لم أتزين و لم أرتدي أحلى ما في الخزانة،و لم اتعطر بأحلى العطور لا أشكوا لأحد غيابك و لكن قلبي تعب كثيرا و إندثرت كل حروفي و إشتقت لك أكثر من إشتياقي لنفسي، أحن لأيام الخوالي تحت شجرة الصنوبر و مسامرة النجوم، أشتاق لضحكاتك و قهقهات صوتك، إشتقت لعيونك العسلية لنبرة صوتك حتى غضبك إشتقت له أحن لك بكل جوارحي و أرسم لك بين كل خطوط يدي أروع الكلمات، لا تخف فأنت معي أينما حللت حتى لو كان بيني و بين نفسي الموت يطارد جسدي فحينما أشعر به سيدا يومها علي أستذكرك و اطلب منك الوجود لأنك ذلك الرجل الرابع الذي أعتز به دافني، لتحملني على كتفك و تودعني الوداع الأخير، قل لي يا سيدي ماذا أفعل بأحلامي الوردية هل أجعل منها سبات ليلى بين جدران الأطلال لتجعل قيسا حزينا طوال الأعمار؟؟؟
و لكنني سأقول دائما إنني أحببتك بصدق و بكل إعتزاز أعتز بحبك يا حبيبي
كـمـبـيـوتـر