تسجيل الدخول

الانثى هذا الكائن الرقيق الذي اجتمعت فيه كل صفات رهافة الاحساس ورقة المشاعر
كانت بداياته مع حوااء ومع مرور العصور تغيرت الانثى وكل انثى اصبحت تتعايش على
حسب البيئة التي تعيشهاا
لن اتكلم في موضوعي النقاشي هذا عن الانثى وصفاته وكيف تتغير لكن ساتكلم اليوم عن وااقع نعيشه نحن الشباب
وهو طرق التعامل مع الفتيات والايناث بالتحديد .. كيف ذالك ؟ اصبرو وصابرو وسانهي حديثي
لعل مما تشهده الحياة هو العداوة والصراعات بين مختلف الاجنااس وقد تنتج هذه اعداوة لاسباب منها الوااقعية ومنها التاافهة
ويصدم الشاب الجزاائري في حياته بحوادث قد تجعله يعادي المراة والانثى بالتحديد
ولاوصل اليكم المفهوم اكثر
تشاجر شاب مع فتاة ويحدث ان تقلل هاته الانثى من حياءهاا امام جمهور عريض ينتظر من ذالك الشااب ردة فعل
وردة الفعل التي ينتظرها هذا الجمهور هي تلك الصفعة التي قد تسكتها دهراا ولا تدعها تنطق ببنت شفا..
وسؤالي في هذا الموضوع بشكل عاام :
هل من اللائق ان يضرب الرجل المراة ؟
هل من الواجب ان يضرب الرجل المراة ؟
وهل تستحق المراة احيانا صفعة لكي تستفيق ؟


في موضوعي هذا اريد آرآئا منطقية من كلا الجنسين

انت ايها الرجل هل سبق وان صفعت وجه انثى ولماذا ؟ وهل انتهت كل الحلول الاقولة لتلجا الى الحلول الفعلية المتمثلة في الضرب ؟
وانت ايتها الانثى هل سبق وان تعرضت للضرب ؟ ماهي الاسباب في ذالك ؟

اختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله، هكذا عوَّد عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رعيته أن الإمام هو أقرب من يطرقون بابه ليحمل معهم همومهم، وهو يفضل ذلك لأنه يخشى أن تتعثر بغلة في أرض العراق فيُسأل عمر: لماذا لم يسوِّ لها الطريق. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته".. هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيداً عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيراً.

أخي الكريم كما تفضلت النفسيات تبدلت لدى الجنسين و عن نفسي أرى أنه من غير الأخلاقي أن يستقوي رجل على إمرأة أي كانت هذه المرأة أمه أخته زوجته إبنته بالمقابل يستوجب على هذه المرأة و إسمحلي نوصل المعنى بشيء من الدارجة المفصحنه قلت : يستوجب على هذه المرأة إبدا ء بعض الإحترام للفطرة التي جبلت عليها و ما توصلش روحها للرخس و الإهانة بمختلف أشكالها و عن نفسي لا أرى قوة للمرأة هازمة للرجل و إن كان وحشا في غير هذا بإحترامها لنفسها تفرض إحترامها

الزوجة إن خرجت عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا ـ علاج ذلك بجملة أمور :
أولها: النصح والإرشاد، فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى الخطوة الثانية، وهي الهجر.
فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين، وبذل وسعه في ذلك ولم يصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمور في ذلك:
أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً .

ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
ج ـ أن لا يشتمها بالتقبيح.

د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها.
هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.
قال تعالى : وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا {النساء :34}.

ان شاء الله تستفادوا من هاذ الفتوى بزاف رجال علابالهم الحل بالضرب وهذا غلط خصوصا اذا كان الضرب مبرح لا يجوز

زوجي يضربني على كل كبيرة وصغيرة ويشتمني بحجة أن الرجال قوامون وأن المرأة لا حقوق لها في الإسلام في الكتاب والسنة، فما الحكم الشرعي في ذلك ؟

الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فنسأل الله تعالى أن يرزقك الصبر على زوجك، ويلهمك حسن التصرف في معالجة المشكلة، واعلمي يا أختاه أن مشكلتك لها ثلاثة أبعاد :

أولاً: إن الحال التي وصلت إليها العلاقة بينك وبين زوجك تحتاج إلى مراجعة شاملة لمعرفة الأسباب التي جعلت طريق التفاهم وحل المشكلات سلبياً إلى درجة الضرب والسب والشتم! فقد يكون بسبب منك في طريقة الحوار والتعاطي مع مطالبه، وقد يكون منه بسبب ضغط يتعرض له في العمل، أو ضائقة مادية، أو بفعل تأثير أناس من خارج العائلة، أو غير ذلك..!

ثانياً: إن الله سبحانه وتعالى قد جعل الرجال قوامين على النساء فقال في سورة النساء: { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ }، وواضح أن القوامة تعني قيادة سفينة الأسرة وإدارة شؤونها، بل وحمايتها من الأخطار والإنفاق عليها.

وقد ذكر بعض المفكرين بأن قوامة الرجل على المرأة في الإسلام ليست مجرد القيام بأمرها أو نهيها، وإنما الاهتمام بأمرها كله والنظر فيما يعنيها ويهمها من أمورها الحياتية والإنفاق عليها ورعايتها والقيام على أمرها في حلها وترحالها وصيانتها وحمايتها إن قُصدت بسوء، ورد الاعتداء الواقع عليها حتى تكون عزيزة كريمة ولا تكون مبتذلة.


ثالثاً: قد يقتضي الأمر اللجوء إلى الضرب التأديبي للزوجة حال نشوزها ضمن منهج إصلاحي تربوي، قال الله تعالى : { وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً } [ سورة النساء :34 ].

وقد ذكر الإمام القرطبي المالكي في تفسير هذه الآية: { قوله تعالى: ( واضربوهن ) أمر الله أن يبدأ النساء بالموعظة أولاً، ثم بالهجران، فإن لم ينجعا فالضرب، فإنه هو الذي يصلحها ويحملها على توفية حقه، والضرب في هذه الآية هو ضرب الأدب غير المبرح.

وقد ورد في ذلك أحاديث منها :

- قوله صلى الله عليه وسلم: ( اتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه، فإن فعلن فاضربوهن ضرباً غير مبرح ) رواه مسلم .
- قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: ( استوصوا بالنساء خيراً، فإنهن عوان عندكم، ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حقاً فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن ) رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح.
- وقال الإمام البخاري: باب ما يكره من ضرب النساء، وقول الله تعالى { واضربوهن } أي ضرباً غير مبرح، ثم ساق البخاري بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يجامعها في آخر اليوم ).
وقال الحافظ ابن حجر معلقاً على عنوان الباب: ( فيه إشارة إلى أن ضربهن لا يباح مطلقاً، بل فيه ما يكره كراهة تنزيه أو تحريم ) فتح الباري 11/214 .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:( إذا ضرب أحدكم، فليتق الوجه ) رواه مسلم

والخلاصة

القوامة تعني الرعاية وقيادة الأسرة، وقد يلجأ الزوج إلى الضرب التأديبي إذا نشزت امرأته، وحاولي أن تعالجي الأمر بحكمة وروية. والله أعلم

الفتاة ضعيفة العقل والبدن والصبر فليس من الادب ولا من شيم الرجال ضرب النساء فها هو رسول الله صلى الله عيه سلم لم يضرب احدا بيده الشريفة فلنا فيه اسوى وقد جاء عن عر اختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله، هكذا عوَّد عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رعيته أن الإمام هو أقرب من يطرقون بابه ليحمل معهم همومهم، وهو يفضل ذلك لأنه يخشى أن تتعثر بغلة في أرض العراق فيُسأل عمر: لماذا لم يسوِّ لها الطريق. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته".. هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيداً عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيراً.
وانا قد فعلت هذا وانا صغير ولكن الان اترفع عن هذا الفعل.

نحن في زمن الضرب والعنف والقتل والذبح وحوادث المرور .
يجب على المرأة العربية ان تستعد للموت القادم .
الضرب بالزليف والحرق بالشانيمو والكي بكابل الكهرباء عمليات اصبحت لا تجدي نفعا مع طموح المرأة العربية الكبير .

الله يسطرنا ياربي امالا اذا كاين رجال يخموا هكدا ينساو الزواج ماشي غير المرا لي متقبلش ربي ميسهلش

الإنسان لايضرب لاتربية ولا تأديبا ،والمرأة مثل الرجل إن كان من حق الرجل أت يضرب زوجته حتى تستفيق من سباتها أليس من حق المرأة أن تضرب زوجها التائه عن حقوقها حتى يستفيق؟ القضية في العلاقات بين الجنسين خاصة بين الزوجين هي هل هما تزوجا عن اقتناع كل طرف بالآخر في عقد زواج بالمودة والحب والإحترام لغاية اتمام الوجود البشري ،أم تزوجا عادة أو ضرورة خدمة أو متعة ؟ القرءان الكريم والحديث النبوي الشريف كشرع الهي تغييري اعتمد على التدرج في عملية الرقي بالإنسان من المستوى البدائي حيث العنف والضرب والقوة أساس الحق الى مجتمع الحقوق والواجبات ، ،في مجتمع الأنثى يحتقر المرأة لدرجة((( :إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو عظيم))))) بل وأدها الإنسان هو الرجل والصواب مع الرجل والمرأة هي خطيئة في وجودها ،فالرجل وصي عليها من مهدها للحدها ،هذا زمان انتهى والشريعة الربانية نجحت نسبيا في الرفع من قيمة المرا’ الى مستوى انسان ،(((حكما من أهلها وحكما من أهله)))بديلا عن الضرب .
لايمكن بأي حال من الأحوال تشريح حق الرجل أن يضرب المرأة،أو أي انسان يضرب انسانا فتلك شريعة مناسبة للحياة البدوية البدائية