رد: بيان حال عدنان ابراهيم
23-07-2012, 09:38 AM
اقتباس:
..............بارك الله في الاخت هم لا يبينون شيئ هم يُظلمون الاشياء و ينهمون ويكذون حتى يصدقهم كل مالق و بارغ في الجهل عميان لا يرون و صم لا يسمعون ...إنهم في المراتع قلوبهم مفتوحة لرعاتهم كالبط المزروع للكبد... و كجند الظم مسندين في كهوف مظلمة لا عقل لهم يعقلوووو به و لا فكر لهم يصارحزن به نزعت الرحمة من قلوبهم و كبادهم ... تراهم شتامين منهكين بالتخلف و نقل ما باد و جمد وتصوف ليلبسوه قلوب وافية و نفوس حانية أعداء للمعريفة أصدقاء لتبلد و الحفاء و الحقد عيوتهم نران لا تخمد و الاسبنهم وهم وجحد بغباءهم مسخو التاريخ ليصول أغبياءهم و جهالائهم و مسحو الاثار ليبرز أثارهم ... ...............و الحقيقة أنهم في غيبوبة عن العصر و يعتقدون أنهم في الصف الاول ولهاذا نجدهم في الجبال و الصحاري خدودا خدودا يكسرون العظم في الظلام حتى لا يظهر لهم أنه إنسان يأكلونه بزغبه وأحشائه مثل الوحوش على الفراش المفروش مهللين مكبرين بعيونهم الحمرة و أضغانهم الفاجرة ويحمرون الصباح خدودهم بالدم و يغرسون سمزمهم في العاطل و الباطن جن زورو النسخ بالسمغ الماضي و أبهرووو بها خارجي الجامع و العين الدامعة فتلقف العسل و هو عطن فحكمووو علية بالظالة و قيدوه بحيرته و بؤسه و إحتياجه فشجع و أبتلعو صال فحش مثل ما نراه * * فما عدنان و جماعته إلا منقضين منبهين متحصرين... لا سيوف لهم على الرقاب ولا هم شتامين صور قبح ألسقت بهم لأضعافهم ... ......................لكنهم من حديد و نار لا خوف عليهم فهم يحرقو ولا يُحرقوووو فالعيب ليس علي ...فالعيب على جهلي تنبهو إقرءوووووووو التاريخ و أجمعو دينكم .. فالسب و القدح من خرافات الشياطين و إن كانت مصفدة هي تركت إخوتها.. ------رمضانكم كريم و عفى الله عنا و عنكم |
حتى أنت ورد منك السب و الانتقاص فلم إلصاق التهمة بهم فقط؟ أتستخف عقولنا ؟ هداك الله.
والعن زنادقة الروافض إنهم *** أعناقهم غلت إلى الأذقان
جحدوا الشرائع والنبوة واقتدوا *** بفساد ملة صاحب الايوان
لا تركنن إلى الروافض إنهم *** شتموا الصحابة دون ما برهان
لُعنوا كما بغضوا صحابة أحمد *** وودادهم فرض على الإنسان
حب الصحابة والقرابة سنة *** ألقى بها ربي إذا أحياني
جحدوا الشرائع والنبوة واقتدوا *** بفساد ملة صاحب الايوان
لا تركنن إلى الروافض إنهم *** شتموا الصحابة دون ما برهان
لُعنوا كما بغضوا صحابة أحمد *** وودادهم فرض على الإنسان
حب الصحابة والقرابة سنة *** ألقى بها ربي إذا أحياني