تسجيل الدخول

شكرا على المرور ولكن الموضوع هو
هل عندما يخون الرجـل المرأة نجد له المبررات لأنه رجـل وبحجة ان الرجل لايعيبه أي شيء.. وعندما تخون المـرأه الرجل تصبح في نظر الجميـــع هي التي تحوي كل العيوب.. وتصبح..

- أمـرأة ساقطة

2- تُنبذ من المجتمع وتحمل لقب مطلقه والسبب " خائنــــــه" !!!!

لماذا نسلط الضوء اكثر على خيانة المرأه وننسى الرجل وافعاله ؟ وهل للعادات والتقاليد دور في التفريق بين الرجل والمرأه ؟

شكرالكي يا اخت جميلة على لمداخلة الرائعة... نحن نسعي للمساواة الكاملة بين الراجل والمراة
وعلى ان تكون مساواة حقيقية ومعمول بها ليس كلام شعارات وحبر على ورق

الخيانة خيانة لا فرق بين الرجل و المرأة .و كلاهما صعب

هذا من وجهة نظرك او بالاحري وجهة نظر فلائل من الناس... ولكن العموم مخلفين لرايك.. وهذا ما نريد ايجاد حل له

ايها المكرم أحمد
بعيدا عن موضوع الزنا وإذا أخذت عبارتك على إطلاقها (المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة ) فأقول هذا غير ممكن واقعا وقبل ذلك مرفوض شرعا وما هو على إطلاقه إلا شعار معروف من جهة معروفة
ألا ترى أن القرآن قد خالف هذه المساواة الكاملة في عدة أمور منها الميراث مثلا
ثم هل نلزم النساء بإجبارية التجنيد العسكري و و
ونلزم الزوجة بالنفقة على العيال بالتساوي مع الرجل وبتوفير السكن على قدم المساوة وتقديم مهر مثلا و و
ونلزم الرجل بالحجاب وعدم الخضوع بالقول و و
وكثيرة هي الأمور التي تخرق المساواة شرعا وكونا، فديننا الإسلام ليس دين المساواة (بين الرجل والمرأة أو بين الرجال او بين النساء أو بين المسلم والكافر ألخ) أبدا كما يحلو للبعض بل هو دين العدل، والعدل قد يكون في المساواة وقد يكون في غيرها وبالعكس قد تكون المساواة عدلا وقد تكون ظلما
ولا أظنك تقصد هذا

شكرا لك يا عبد القادر على المداخلة... انا قصدي بالمساواة الكاملة بين الرجل والمراة فقط في صدد الموضوع المطروح...فانا لم اتكلم عن الميراث او غيره فهذا الموضوع مفروغ منه ومحسوم شرعا وقاونا.

ماذا اقول اخي احمد اولا اشكرك على اثارة هذه النقطة
الحساسة ثم اقول المجتمع العربي مجتمع تقليدي محافظ مع ان الاسلام ساوى بين الاثنين في هذا الى ان مجتمعنا الكريم استمر في وفائه لبعض التقاليد الجاهلية وقدمها احيانا على الامور الدينية على كل تعاقب المراة لانها الحلقه الاضعف اما الرجل فهو القوام يمكنه تصحيح الخطاء واي خطاء وسنظل ندور في هاته الحلقة المفرغة ولن نخرج منها اطلاقا الا بالاحتكام لشرع الله وتسمية الامور بمسمياتها سواء بالنسبة لرجل او المراءة وبارك الله فيك اطلت عليك كثيرا

شكرا يا أمينة على المداخلة الرائعة