تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > المنتدى العام الإسلامي

> قضية للنقاش: حرية الرأي في الميزان بعد الطعن في محكم القرآن والنبي العدنان

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
قضية للنقاش: حرية الرأي في الميزان بعد الطعن في محكم القرآن والنبي العدنان
30-01-2015, 02:58 PM
قضية للنقاش: حرية الرأي في الميزان بعد الطعن في محكم القرآن والنبي العدنان

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

هذا مقال:" ماتع رائع" لأحد الأفاضل: رأينا نشره بعد تلك:" الحملة المضللة" التي قادها بعض من يكتب بلغة:" بني يعرب": دفاعا – زعموا- عن:" حرية الرأي؟؟؟"، وذلك عقب:" زوبعة كمال داود؟؟؟"، ومسرحية:" شارلي إيبدو؟؟؟": التي أتبعها بعضهم بحمله لشعار:" جوسوي شارلي؟؟؟"، وقبل نشر المقال، أستسمح قراءنا الأفاضل في:" تدبيج مقدمة هامة": توطئة للموضوع، فأقول، وبتوفيق الله تعالى: أصول وأجول:

إن الصراع بين:" الحق" و:" الباطل"، سيظل قائما إلى يوم الدين، وما قضية:" كمال داود وشارلي؟": إلا حلقة من مسلسل ذلك الصراع المتواصل، فينبغي على المسلمين حسن قراءة خطط أعدائهم في إثارتهم لبعض القضايا التي تمس دين:" الإسلام"، وذلك بهدف:" استفزاز المسلمين ودفعهم" لارتكاب بعض ردود الأفعال غير المحسوبة؟؟؟، ليجد أعداء الأمة بعد ذلك:" منفذا آمنا ": لتمرير مخططاتهم الجهنمية؟؟؟.
ولعل من أبرز القضايا التي يجعلها:" الغربيون":( متكأ ومطية) لتنفيذ:" مخططاتهم الإبليسية؟؟؟" هي:" مسألة حرية الرأي": التي جعلوها:" معبرا لتحقيق أهدافهم الدنيئة؟؟؟".
ويخطئ من يعتقد من المسلمين بأن هذه:" الحملة جديدة": بدأت مع:" الرسوم الدانماركية؟": مرورا ب:" الفيلم الهولندي؟": ووصولا لمسرحية:" شارلي إيبدو؟؟؟"- كلا ثم ألف كلا -
والصحيح يقينا: أن هذه:" الحملة قديمة": ضاربة أطنابها في أعماق:" التاريخ اليهودي والنصراني"، ولكنني سأكتفي بالإشارة إلى محطة واحدة من:" تاريخنا المعاصر"، وأقصد بذلك:" حملة جحافل المتشرقين": الذي مهدوا طريق:" الاستعمار الغربي المعاصر لدول الإسلام"، ومن أشهر هؤلاء:" مرجليوت"، و:" زويمر" وغيرهما كثير، فقد فتشوا كتب:" ديار الإسلام":( مكتبة- مكتبة)، وأخذوا وترجموا وانتفعوا ب:"النافع منها"، ونشروا وشهروا وروجوا بين المسلمين:" الضار منها":" إمعانا في التضليل، وتشويها لصورة الإسلام"، ودون ريب: ففي كثير مما نشروه قد:" كذبوا وانتحلوا، وزوروا وافتروا؟؟؟".
ولم يكتف هؤلاء بذلك، بل حرصوا:" أشد الحرص" على:" توريث مخططاتهم اللئيمة الآثمة" لتلاميذهم ممن يوصفون ب:" أعمدة الفكر والأدب العربي؟؟؟"، وهم من:" بني جلدتنا، وممن يتكلمون بألسنتنا؟؟؟"، وقد أشرنا إلى ذلك في متصفحنا:" أقلام الطاعنين في الدين: أما آن لها أن تسكت؟؟؟"، ففيه تفصيل لهذه النقطة، والمتصفح تحت هذا الرابط:
http://montada.echoroukonline.com/sh...d.php?t=283951
واستكمالا لما بدأناه سابقا: نواصل اليوم:" سلسلة الردود" على:" أعداء الإسلام وأذنابهم": بكشف:" زيف ادعائهم حرية الرأي؟؟؟": التي داسوها تحت أقدامهم إذا ما تعلق الأمر ب:" المحرقة اليهودية؟"، أو:" معاداة السامية؟"، ولكن إذا كان الشأن هو الطعن في:" الرموز الإسلامية"، فنعم:" الحرية" في:" الديمقراطية الغربية؟؟؟".
وإلى المقال:
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: قضية للنقاش: حرية الرأي في الميزان بعد الطعن في محكم القرآن والنبي العدنان
30-01-2015, 03:00 PM

يحتكم البشر فيما بينهم في كل زمان ومكان إلى ما يرتضونه من:" شريعة أو عرف أو قانون"؛ ف:" أتباع الشريعة الربانية": لا يرضون بغير شريعة ربهم حكَماً بينهم، فهي قانونهم ونظامهم، يقفون عند حدودها، ويلتزمون قيودها.
و:" أهل الشرائع المحرفة أو المبدَّلة": يفعلون ذلك فيما ارتضوه من شرائعهم، و:" الملاحدة": لهم قانون يلتزمونه فيما بينهم، ولا يوجد بشر مهما كانوا: ليس لهم نظام، ولا قانون يلتزمونه، وهذا من أبين الأدلة على أن الإنسان مُفتقر للعبودية، فإما: أن يكون عبداً لخالقه سبحانه، وإما: أن يكون عبداً لمخلوق مثله؟، ولا يوجد شيء في الأرض يسمى:" حرية مطلقة": لا في" الأفعال"، ولا في :"الأقوال": خلافاً لما يزعمه الزاعمون من أن:" الإنسان ولد حراً بلا قيود", فله أن يدين بما يشاء، وأن يفكِّر كيف يشاء، وأن يقول ويفعل ما شاء، ويكتب وينشر ما شاء، وهذه كلها دعاوى عريضة ليس لها وجود في واقع البشر لا في زماننا هذا ولا قبله، ولا في دول الشرق، ولا في دول الغرب، بل الموجود في كل زمان ومكان، وفي كل الدول، وعند كل البشر:" أنظمة وقوانين": تضبط أقوال الناس وأفعالهم، وليس من حق أحد في أي جزء من الأرض أن يقول ما يشاء، أو يفعل ما يشاء، أو ينشر ما يشاء.
وفي:" شريعة الإسلام": للعبد حدود في أقواله وأفعاله: لا يجوز له تجاوزها، وإلا حوسب عليها في الدنيا والآخرة:[ وَتِلْكَ حُدُودُ الله وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ الله فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ].
وفي :"الإسلام": ليس للإنسان أن يقول ما يشاء، أو يكتب ما يشاء، أو ينشر ما يشاء؛ فقد يقول كلمة أو يكتبها أو ينشرها، فيكفر بها، ويستحق القتل بسببها، وقد يقول السوء في شخص فيُجلد حدا أو تعزيرا.
فإن لم يكن:" مسلما": فليس له أن يسبَّ الله تعالى، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، أو دين الإسلام، وإلا استحقَّ القتل.

والرأي أو الكلمة التي يزعم بعض الناس أن الإنسان حرٌ فيها: قد تودي بالإنسان إلى النار، وتستجلب غضب الجبار جل وعلا, وهي مجرد كلمة أو رأي قاله؛ كما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" إنَّ العبدَ ليتكلَّم بالكلمة: ينزل بها في النار أبعدَ ما بين المشرق والمغرب ". رواه مسلم.
ولما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يكفوا ألسنتهم عما لا ينفع من الكلام، قال له معاذ رضي الله عنه:" وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟، فقال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكبُّ الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ". رواه الترمذي وصححه.

وفي كل:" قوانين البشر الوضعية المعاصرة": ضوابط لما يقال، وما يكتب وما ينشر، وعقوبات لتجاوز هذه الضوابط, خلافاً لما يزعمه:" دعاة الحرية" بأثوابها الغربية في بلاد المسلمين؟؟؟؛ ولذا قرنوا في تعريفاتهم للحرية بين:" الحرية والمسئولية"، وجعلوا حرية الشخص: تنتهي عند حرية الآخر، وجعلوا من ضمن الأذى الممنوع في باب حرية الرأي:" الأذية بالقول أو الكتابة"، كالكذب على الأشخاص، أو النميمة فيما بينهم، أو نشر إشاعة مغرضة تضر ببعضهم، وقوانينهم تعاقب على كل هذه التصرفات التي يسمونها غير مسئولة، ولا يجيزونها بدعوى حرية الرأي، أو حرية الكتابة والنشر، وكم سمعنا من قضايا رفعت على أقوام تسمى:" دعاوى التشهير".

ولو صاح بالناس إنسانٌ في أكبر بلاد الدنيا حرية: أن حريقا قد اشتعل بالقرب منهم، أو أن قنبلة قد وضعت في طائرتهم، وكان كاذبا متعمدا للكذب: لعوقب على ذلك؛ لأنه من باب:" الأذى للناس وترويعهم، والإزعاج للسلطات المسئولة"، ولا تشفع:" دعوى حرية الرأي، أو محبة المزاح" لصاحبها في مثل ذلك، مع أنه لم يعتد على أحد:" لا بقول ولا بفعل؟؟؟".

وكل دولة فيها من:" القوانين": ما يُجَرِّم إفشاء الأسرار للدول الأخرى، وقد تصل عقوبة ذلك إلى القتل، مع أن مفشي الأسرار: لم يتجاوز إلا أن قال قولا، أو كتب كتابا نبذه إلى من ينتفع منهم.
وفي:" البلاد الغربية":" تمنع الكتب، وتحجب المقالات، وتُقَيَّدُ حرية الرأي والكتابة والنشر": إذا خالفت سياسة المهيمنين على:" الأحزاب المتنفذة"، أو كان فيها:" فضح لممارساتهم"، أو:" تجييش للجماهير" ضدهم، أو كان فيها:" ما يعكِّر على مشاريعهم الاستعمارية؟؟؟"، وفي:" الدولة الليبرالية الأولى في العالم": منعوا كتاب:" الخديعة الكبرى؟؟؟": لما فيه من تشكيك فيما يسمى ب:" أحداث سبتمبر؟؟؟"، مع أنه لا يعدو أن يكون:" رأياً رآه صاحبه، وحلَّل الحدث بموجب رأيه؟؟؟".

ولما وقفت الصحفية الأمريكية:" ريتشل كوري": أمام بلدوزر يهودي في محاولة منها: لمنع سائقه من تدمير منزل فلسطيني، فدهسها البلدوزر عن عمد، ثم عاد إلى الخلف، ليدهسها مرة أخرى، لما فعلت ذلك، وفقدت حياتها ثمنا لموقفها الشجاع: تفاعلت معها زميلة لها، فأرادت أن تعمل مسرحية باسمها، فمنعت من ذلك في:" بلاد الحرية التي يؤمها دعاة الحرية عندنا؟؟؟"، وهذا المنع: الذي يعد اغتيالا لحرية الرأي: علق عليه أشهر الصحفيين الإنجليز ساخرا، وهو يقول:" كانت شجاعة ريتشل من النوع الخطأ، وكانت تدافع عن حرية الشعب الخطأ !!!؟؟؟".

ولن يجد أي سائح أو باحث في كل البلاد الغربية التي هي:" قبلة حرية الرأي" في هذا العصر أي كتاب يشكك في:" المحارق النازية لليهود، أو يقلل من خسائرها، أو يوجد مسوغات لها"، ولو سولت لكاتب غربي نفسه: أن يبحث عن حقيقة ذلك، وينشره على الناس: لكان مصيره المحاكمة والسجن، ولحوسبت دار النشر التي تنشر له، ولسحب كتابه من الأسواق تحت دعوى معاداة السامية، مع أن ذلك لا يخرج عن مجرد الرأي والبحث!!؟.
وقد أوذي في سبيل ذلك عدد من:" الباحثين والمؤرخين والصحفيين الغربيين؟؟؟".
وحوسب أستاذ جامعي في:" فرنسا"، لأنه أنكر أن يكون:" الأرمن": قد تعرضوا لإبادة جماعية على أيدي:" القوات العثمانية" في القرن الفائت.

وقد بان بهذه الحوادث - وغيرها كثير-: أنه لا يوجد حرية مطلقة في الكتابة والنشر والرأي في أي مكان في الأرض، وأن الإنسان في الغرب قد يجرم ويعاقب على:" رأي رآه، أو كتاب أصدره، أو مقال نشره، أو قول أذاعه، إذا خالف قوانينهم، أو أزعج المتنفذِّين في بلادهم؟؟؟".
والمسوقون لبضاعتهم الرديئة في:" بلاد المسلمين": يرددون خلفهم ك:" البله والمعاتيه": ما يُلقونه عليهم من:" دروس الحرية": دون نظر أو مناقشة أو سؤال عما ينتهكونه هم من حريات الرأي والنشر: إذا لم تتوافق مع أهوائهم؟؟؟.

وبهذا: يتبين حجم مَن يزعمون أنهم:" مفكرون ومثقفون؟؟؟"، وينتفخون على الناس بألقابهم التي لا تساوي شيئا أمام الحقائق، وهم يستوردون أسوأ البضائع الغربية؛ ليفرضوها في بلاد المسلمين ب:" الاستبداد والكذب والتخويف؟؟؟".
إنهم يصيحون في مجتمعاتهم، وعلى حكوماتهم: يطالبونهم ب:" حرية الرأي، وحرية النشر، وتحطيم القيود الرقابية": على ما ينشرونه من:" قيح أفكارهم، وردغة شهواتهم"- سواء كانت قيودا دينية، أم سياسية، أم أخلاقية؟؟؟-: مستشهدين ب:" دساتير الغرب ومنظماته الحقوقية"، وكأنها:" الحق الذي لا باطل فيه؟؟؟": مع أنه قد بان لنا أن :"حرية الرأي والنشر في البلاد الغربية": لا تخلو من انتقائية ظالمة، وليست مطلقة من كل القيود.
ثم إن :"هؤلاء المنحرفين": الذين ابتليت بهم:" أمة الإسلام": يمارسون ما هو:" أبشع من انتقائية الغرب!!؟"، فلا يسمحون لأحد بانتقادهم، ولا مناقشة أفكارهم، ولا منع خبالهم، ويفرضون فكرهم الخبيث على:" جمهور المسلمين": بأشد جرائم التزوير والاستبداد، والإقصائية والإرهاب الفكري.
إنهم يزعمون: أنهم لا يرتضون في باب:" حرية الرأي": الكذب على الناس، والتشهير بهم، وبث الشائعات المغرضة ضدهم، وهم: يفترون الكذب على العلماء والدعاة والصالحين، ويشهرون بهم، ويختلقون الإشاعات عليهم.
ويزعمون: أنهم لا يبيحون في:" باب الحريات": أذية الغير ولو بالرأي، وأي أذى أعظم من أذيتهم للمؤمنين في:" ربهم جل جلاله"، وقد روجوا لكتب إنكاره، وزعم موته ، والانتصار عليه - تعالى الله عن إفكهم علوا كبيرا-، وآذوا المؤمنين في:" الملائكة والرسل عليهم السلام"، ففسحوا لكتب السخرية بهم، وتكذيبهم، وآذوا:" المؤمنين" في شريعة ربهم، فملئوا معارضهم بكتب الطعن فيها، وانتقاصها، وردها وتكذيبها وتحريفها.
ناهيكم عن:" روايات الإثم والفجور، وكتب العهر والشذوذ، ودواوين الفسق والمجون": لأشهر زنادقة العرب والعجم، تعرض ل:" المراهقين والمراهقات والنساء والرجال"، وكأنهم يسوقون بضاعتهم الفاسدة في:" قوم لا يؤمنون بالله تعالى وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر؟؟؟"، وكأنهم لا يعرفون من الناس إلا أنهم:" شهوانيون منحرفون: لا يطفئ سعارهم إلا كتبهم ودواوينهم ورواياتهم المنحلة الهابطة؟؟؟".
فأي إهانة أهانوها لجمهور المسلمين؟؟؟.
وأي جريمة اقترفوها في حق البلاد والعباد باسم حرية الرأي وحرية النشر؟؟؟.
وأي استبداد أعظم من استبدادهم حين فرضوا حرية غربية شوهاء عرجاء معارضة للإسلام على جمهور المسلمين الذين لا يرضون بغير الإسلام بديلا!!؟.
وأي إرهاب فكري أشد من إرهابهم حين صادروا حرية الناس في الرأي والاختيار، وألزموهم برؤاهم الضيقة، وهم الأقلية المتنكرة لدينها وأوطانها وأمتها!!؟ - عاملهم الله تعالى بما يستحقون-.

إنهم ب:" اسم حرية النشر، وحرية الرأي": قد روجوا ل:" الكتب والرويات والدواوين": التي تطعن في جلال الله تعالى وعظمته، وتسخر من ملائكته ورسله، وتكذب كتبه وشرعه، وتبيح الفواحش بأنواعها؟؟؟.
إن هؤلاء:" المنحرفين الشهوانيين": يعظمون البشر أشدَّ من تعظيم الله سبحانه تعالى -هذا إذا كانوا يعظمونه!!؟-، ويظهرون احترامهم للإنسان كإنسان: أكثر من احترامهم للملائكة والرسل والصحابة وسلف هذه الأمة!!؟، فهم يزعمون: أنهم لا يجيزون:" شتيمة الناس بعضهم لبعض، ولا الكذب عليهم، ولا السخرية بهم، ولا بث الشائعات المغرضة عنهم"- ولو من باب حرية الرأي وحرية النشر-، ولكنهم: يجيزون الكذب على:" الله تعالى وعلى ملائكته ورسله عليهم السلام"، ويجيزون الطعن في :"خيار هذه الأمة وسلفها الصالح، ويكذبون بالثوابت والمسلمات، ويسفهون النبوءات والديانات، ويدمرون الفطرة والأخلاق؟؟؟".

اللهم إنا نبرأ إليك مما قالوا، ومما فعلوا، ومما نشروا، حمى الله تعالى بلادنا وبلاد المسلمين من شرهم وكيدهم، وردهم على أعقابهم خاسرين. إنه سميع قريب.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: قضية للنقاش: حرية الرأي في الميزان بعد الطعن في محكم القرآن والنبي العدنان
30-01-2015, 03:05 PM
في انتظار تفاعلكم: لإثراء النقاش والحوار الهادف.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 03:01 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى