مودة ما جاء مرسول/**من تأليفي
16-05-2015, 03:48 PM
روف وطب المعلول راني من التيه افيت شوف حلي
اتخبلو احبالي وعقلي غدى مشا لي
وطحت في غرامك طيحة مشلول شريد ديما مثل المزطول
باقي في وصفك مشغول وصت ذالهول وحدي فريد معزول
و النار داخل الصدر شعيلة و اصفار لوني و ذبال
و الذات انحيلة لا قوة عندي لا حول
نفجي همي بالقول
مودة ما جاء مرسول ما جاب خبر ما سال
هذه شهور طويلة وانا نراعي ساعة الوصول
بيها نفجي ذالهول
خفت التهان يطول ويضيع الصبر وينفشى هبالي
يضحى السر جالي يهديك يا الغالي
كف العناد روف وداوي الخليل فاني من صدك عطيل
يا بديعة الحسن جميل جود بوصول واللي طلبت مقبول
انهون فيك عمري و قليلة نفديك قاتل و الا مقتول
يا من لا هزك هول ما حملت دبيلة
ما كواك الجمر المشعول شفيت فيا العذول
مو دة ما جاء مرسول ما جاب خبر ما سال
هذه شهور طيلة وانا نراعي ساعة الوصول
بيها نفجي ذالهول
زينك يسحر العقول سبحان الحي اعطاك سر غالي
زكاك على العوالي همة و شان عالي
ان طالت العمر راه الدهر طويل كان راد الله الجليل
تندم يا هاجر الخليل يصادفك هول وتضحى شريد مشغول
تعذرني في القول ما تزيد دبيلة
كون حقي منصف وعدول دير الشرع المقبول
في نهايت هذا القول رجيت الله من لا خفاه حالي
يطب داء اعلالي و يعفو على زلالي
وينور البصيرة لحسن السبيل ويتوب علينا الجليل
يضوي فجري بعد الليل بنور العقول طه النبي المرسول
الحبيب من سرى وعرج في ليلة نسئلو بجاه البتول
يحظرلي يوم الهول يجود لي بتفضيلة
بجاه اسمو دعايا مقبول و السامع هذا القول
مودة ما جاء مرسول ما جاب خبر ماسال
هذه شهور طويلة وانا نراعي ساعة الوصول
بيها نفجي ذالهول
انظمت في هواك زجول من نار حراقك بحت بما جرى لي
للسامعين اقوالي يا المالكة ادخالي
قليل فيك مهما نكتب ونقول لانك سلابت العقول
بحسن بهاك المكمول الفكر مذهول مع الرياح منقول
والروح والجوارح عليلة عمدا لو ما شاف ريال
من هموم ثقيلة في عشق كحلت المفتول
راني منها مهبول
مودة ما جاء مرسول ما جاب خبر ما سال
هذه شهور طيلة وانا نراعي ساعة الوصول
بيها نفجي ذالهول
تمت ** تأليف
محمد سعيد ريال
من مواضيعي
0 يَا مالكي اعفو
0 تَبْكِي عَلَى ابْكَايَا
0 الحب رحمة
0 اللهُم صَلِّ علَى الحَبِيبْ
0 اللهُم صَلِّ علَى الحَبِيبْ
0 أهْ مَنْ غَدْرْ اللِّي حْسَبْتُه حْبِيبْ
0 تَبْكِي عَلَى ابْكَايَا
0 الحب رحمة
0 اللهُم صَلِّ علَى الحَبِيبْ
0 اللهُم صَلِّ علَى الحَبِيبْ
0 أهْ مَنْ غَدْرْ اللِّي حْسَبْتُه حْبِيبْ
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سعيد ريال ; 16-05-2015 الساعة 03:51 PM
