اكتشفنا 7 حالات جديدة للمنشطات.. وأوقفنا اللاعبين المعنيين تحفظيا
27-10-2015, 09:10 PM
تغطية: ح. سمير/ ل. طاكبو/ وهاب. ب
كشف رئيس الرابطة الوطنية المحترفة محفوظ قرباج، عن اكتشاف سبعة حالات جديدة للاعبين ينشطون ضمن الرابطة المحترفة الأولى والثانية لكرة القدم، تناولوا مواد منشطة محظورة، تم توقيفهم مؤقتا بصفة تحفظية، إلى غاية استكمال التحقيق معهم حول خلفية تناولهم هذه المواد.
وأوضح رئيس الرابطة الوطنية خلال نزوله أمس ضيفا على منتدى جريدة الشروق، بأن الحالات السبع الجديدة التي تم اكتشافها مؤخرا من طرف اللجنة بمكافحة المنشطات للفاف تختلف عن حالتي مهاجم إتحاد العاصمة يوسف بلايلي ومتوسط ميدان أمل الأربعاء بوسعيد، اعتبارا أن التحاليل التي خضعوا لها أثبتت تناولهم لأدوية منشطة وليس للكوكايين أو مواد أخرى.
وقال قرباج إن الرابطة ستتخذ القرار المناسب في حق هؤلاء اللاعبين، سواء بمعاقبتهم أو العفو عنهم، وفق ما سيظهره التحقيق المعمق الذي تقوم به حاليا لجنة مكافحة المنشطات للفاف حول الأسباب الحقيقية التي جعلت المعنيين بالأمر يتناولون هذه الأدوية، لمعرفة إذا كان ذلك من عمدا أو لدواع أخرى.
في ذات السياق، أشار قرباج إلى إمكانية عدم تورط اللاعبين الذين تم اكتشافهم في المنشطات، معتبرا بأن المسألة قد لا تتعدى مجرد تناول اللاعبين من دون قصد لبعض الأدوية من أجل معالجة نزلة برد، على غرار ما حدث للرابطة خلال الموسم الماضي عندما كانت اكتشفت حالة إيجابية للاعب تناول مادة محظورة قبل أن تظهر التحاليل المعمقة بعد ذلك بأن اللاعب كان يعالج من العقم.
إلى ذلك، أضاف محدثتنا بأن الكثير من الحالات لدى اللاعبين تستدعي تناولهم لبعض الأدوية الخاصة لفترات متقطعة لأسباب متنوعة، وهنا تدخل مسؤولية الأجهزة الطبية للأندية في مراقبة ما يتناوله اللاعبين.
لا يوجد لاعبون تهربوا من فحص كشف المنشطات
ونفى رئيس الرابطة الوطنية تهرب عدد من اللاعبين من الخضوع لفحص كشف المنشطات بعد نهاية كل لقاء من الرابطة الأولى والثانية، مؤكدا بأن اختيار لاعبين اثنين من كل فريق يتم عشوائيا بعد نهاية المباراة من خلال إجراء عملية القرعة، والتي قد تقع حتى على لاعب احتياطي لم يشارك في المباراة.
في نفس السياق، كشف رئيس الرابطة الوطنية بأن القانون يسمح لحكم المباراة باختيار لاعب آخر للخضوع لفحص كشف المنشطات، وهذا في حالة لفت انتباهه أحد اللاعبين خلال المباراة.
أغلبية الأندية تتماطل في إرسال برنامج تدريباتها للرابطة
من جهة أخرى، أبدى رئيس الرابطة الوطنية المحترفة تأسفه لتماطل أغلبية الأندية في إرسال برنامج تدريباتها لمصالح الرابطة، من أجل فسح المجال أمام لجنة مراقبة المنشطات للفاف لبرمجة زيارات فجائية للأندية خلال تدريباتها، موضحا بأن ثمانية أندية فقط من أصل 32 ناديا أرسلت برنامج تدريباتها، معتبرا بأن الرابطة لا يمكنها فعل شيء حيال ذلك باستثناء تسليط عقوبات مالية في حق هذه الأندية.
وأكد قرباج على أهمية دور الأندية في مكافحة ظاهرة تعاطي المنشطات، معتبرا بأنها المسؤولة الأولى رفقة طواقمها الفنية والطبية في مراقبة اللاعبين وتوعيتهم حول مخاطر تناول المنشطات.
قرار الكاف سيقضي على بلايلي نهائيا
من جهة ثانية، وفي تعليقه على قرار الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف) بمضاعفة العقوبة المسلطة على مهاجم اتحاد العاصمة يوسف بلايلي، قال قرباج بأن ذلك سيقضي نهائيا على مشوار هذا اللاعب، واصفا ذلك بالخسارة الكبيرة لكرة القدم الجزائرية، وحسب رئيس الرابطة، فإن قرار الكاف بتسليط أقصى عقوبة على بلايلي منطقي، بعدما رفض هذا الأخير التنقل إلى القاهرة للمثول أمام لجنة الانضباط للكاف، إضافة إلى رفضه تحليل العينة "ب".
وأكد قرباج بأن صاحب 23 سنة مذنب ويتحمل مسؤولية أفعاله وتصرفاته، معتبرا بأنه يحق لإدارة اتحاد العاصمة مطالبته بتعويضات جراء الضرر الكبير الذي لحق بالفريق بسببه.
إلى ذلك، قال قرباج بأن بلايلي راح ضحية رفقاء السوء، معتبرا بأن أسرته ووالده لم يحميانه ويتحملان جزءا كبيرا من المسؤولية فيما حدث له.
فحوص كشف المنشطات تكلف خزينة الفاف أكثر من 300 مليون في كل جولة
كشف رئيس الرابطة الوطنية المحترفة محفوظ قرباج بأن الفحوصات التي تجريها لجنة مراقبة المنشطات للفاف على اللاعبين خلال كل جولة من عمر بطولة الرابطة المحترفة الأولى والثانية تكلف خزينة الفاف مبلغ يقدر بـ 25600 ألف أورو ما يعادل 300 مليون دينار جزائري في كل أسبوع، وهذا بمعدل مراقبة أربعة لاعبين في كل مباراة من أصل 32 فريقا للرابطة الأولى والثانية، وهذا بدون احتساب تكاليف نقل العينات والشحن عن طريقة خدمات الإرسال السريع إلى المخبر السويسري بلوزان.
في ذات السياق، ومن أجل تقليص تكاليف هذه العملية، كشف قرباج بأن رئيس الفاف يسعى حاليا لإقامة تعاون مع المخبر القطري للتكفل بإجراء التحاليل الخاصة باللاعبين الجزائريين.
عبّر عن تخوف من تكرار سيناريو إيبوسي.. قرباج
5 جويلية يعاني من بعض النقائص وتشاكر سيكون في حلة جديدة بسبب الفاف
الكرة المحلية منحتنا بطل إفريقيا وعلى الجميع مساندة اتحاد الجزائر
كشف محفوظ قرباج، رئيس الرابطة المحترفة أن ملعب 5 جويلية لا يزال يعاني من بعض النقائص على عدة مستويات، مشيرا إلى أن الأمور ستكون على أحسن ما يرام في المستقبل القريب، لاسيما أن الرابطة مستعدة للسماح لأي ناد باللعب عليه.
وقال ضيف "الشروق" إنه بعد مغادرة المنتخب إلى ملعب مصطفى تشاكر، فإنه سيكون بوسع الرابطة المحترفة برمجة مباريات البطولة:"في بداية الأمر كان ملعب 5 جويلية مخصصا للمنتخب الوطني والمباريات الكبيرة، ولكن بعد قرار عودة الخضر إلى البليدة، فإنه سيكون بوسعنا التصرف وبرمجة لقاءات أخرى فيه، والدليل هو أن مولودية الجزائر سيستقبل أمل الأربعاء في الجولة المقبلة على 5 جويلية، وعلى العموم فإن الإنارة ليست قوية في الملعب والمشكل يبدو تقنيا، ولكن الأمور ستتحسن عن قريب خاصة بعد وضع بقية الكراسي في المدرجات غير المغطاة"، مضيفا: "ليست لدي أي حسابات جانبية مع أي فريق فالجميع سواسية بالنسبة لي وللرابطة المحترفة، وأتحدى أي شخص لديه دليل على أنني فضلت فريقي السابق شباب بلوزداد على أي منافس آخر".
ورغم التطور الذي تعرفه بعض الملاعب الجزائرية خلال الموسم الكروي 2015 ـ 2016، إلا أن رئيس الرابطة المحترفة يبقى متخوفا من تكرار سيناريو ايبوسي، الذي توفي في ملعب أول نوفمبر بتيزي وزو العام الماضي: "بعد مرور 10 جولات يمكن القول إن الأمور تحسنت في الرابطتين الأولى والثانية، لا سيما من حيث مستوى الفريق، بحيث تابعنا في بعض الجولات مباريات من مستوى جد مقبول، ويجب التنويه إلى أن الأندية ومسؤولي الملاعب تقيدوا بنسبة كبيرة بتعليمات السلامة والأمن لحماية الأنصار واللاعبين وكل من يلج الملعب، إلا أن هذا لا يمنع من وقوع بعض الحوادث الخطيرة، فقد شاهدت بعض الحجارة التي يمكن أن تؤذي الأشخاص وتؤدي إلى الكارثة في مباراتين داخل ملعبين لفريق من الرابطة الأولى والأخرى من الثانية، فإن ألقيت على رأس أي لاعب أو مدرب فإنها قد تتسبب له في إصابة خطيرة"، مضيفا: "رغم النقائص لاحظت تطورا في ملعبي تاجنانت، أين تمكنت السلطات المحلية من القيام بكل ما طلب منها، ولكن تبقى المعاناة متواصلة في ملاعب أخرى، رغم أننا تقدمنا بطلبات رسمية لمالكيها للقيام بتغييرات لمواكبة دفتر الشروط ولكننا لم نر أي رد فعل إيجابي، وهنا لا يمكن إلقاء اللوم على الأندية".
وذكّر قرباج بالمجهودات الكبيرة التي تقوم بها الفاف، لإعادة بعث ملعب مصطفى تشاكر من جديد: "حالة ملعب البليدة تدهورت وعلى وجه الخصوص الأرضية، عندما رفعت الفاف يدها عنه، ولكنه سيكون في أحلى حلة في المواجهة المقبلة للخضر"، ثم استرسل: "في الجزائر توجد عدة ملاعب تعاني من الإهمال على غرار ملعب الرويبة، وأخرى في طور الإنجاز يمكنها تخفيف الضغط علينا مثل ملعب الدار البيضاء الذي من المفروض إن يجهز بداية العام المقبل".
وقال قرباج أيضا: "كرة القدم الجزائرية أعطتنا الموسم الماضي بطل إفريقيا وهو وفاق سطيف بلاعبين محليين ومدرب محلي، وهذا الموسم اتحاد الجزائر يمثل الجزائر في النهائي وعلى الجميع أن يكون وراءه لمساعدته على التتويج باللقب".
قال إن نهائي السوبر لا علاقة له بالسياسة
قرباج: الفاف مكتفية ذاتيا وتنازلها عن أموال الدولة تقشف وترشيد للنفقات
أكد محفوظ قرباج أن القرار الصادر من قبل المكتب الفيدرالي للاتحادية الجزائرية لكرة القدم بالتخلي عن الدعم المالي للدولة ليس له أي نية سيئة أو حسابات ضيقة قصد الهروب من المحاسبة أو الرقابة.
وكشف ذات المتحدث عن أن الأسباب الحقيقية لهذا القرار لها صلة مباشرة مع الأزمة المالية التي تمر بها البلاد، مؤكدا أن "الفاف" لم تصرف أي سنتيم من الإعانات التي تتحصل عليها من الدولة في كل سنة، وأنها تعتمد على المداخيل التي تترتب عن عقود التمويل والإشهار وحقوق البث التلفزيوني، بالإضافة للإعانات التي تتحصل عليها من الفيفا والكاف.
وقال: "إن قرار الفاف بالتخلي عن الدعم المالي يدخل ضمن سياسة التقشف والترشيد التي تنادي بها الحكومة لاحتواء الأزمة المالية التي تواجهها البلاد، وبما أنها حققت الاكتفاء المالي بفضل تنوع مواردها المالية بفضل الممولين على غرار متعامل الهاتف النقال موبيليس ومختلف عقود الإشهار وحقوق البث التلفزيوني، فضلا عن الإعانات التي تتحصل عليها من قبل الهيئات الكروية الدولية في كل سنة، الفيفا والكاف، حيث صارت تمول كل مشاريعها بنفسها دون الرجوع إلى أموال الدولة الموجودة في حساب خاص دون المساس به"، مضيفا: "لقد تنازلت الفاف عن هذه الأموال لبقية الاتحاديات الرياضة التي تعاني من شح المصادر وعلى الوزارة توزيعها عليها إن أرادت ذلك".
وفي نفس السياق، أبرز قرباج أن الرابطة الوطنية المحترفة لكرة القدم، هي الأخرى تسير أمورها بنفسها دون الاستعانة بأموال الدولة، وقال: "الرابطة تسير أمورها بنفسها عن طريق عائدات الممولين والبث التلفزي بعد بيع حقوق الرابطة المحترفة الثانية للموسم الجاري لقناة خاصة، إضافة إلى الأموال التي تترتب عن الغرامات المالية المسلطة في كل جولة على الفرق واللاعبين"، مشيرا بأن رابطته قدمت بعض التنازلات للفرق على غرار التخلي عن حصتها من مداخيل الملاعب لصالح الفرق.
وأنهى رئيس شباب بلوزداد سابقا الجدل القائم حول استهداف فريق مولودية بجاية من خلال برمجة النهائي بقسنطينة، مع العلم أن أنصار الموب احتجوا بشدة على برمجة اللقاء بملعب حملاوي وطالبوا بنقله إلى ملعب 5 جويلية الأولمبي، مؤكدا أن القرار اتخذ العام المنصرم دون أن يعلم اسم الفريقين المنشطين للمباراة، نافيا أن يكون للأمر علاقة بالسياسة.
بالمقابل، نوه قرباج باحترافية مولودية بجاية سواء تعلق الأمر بالطاقم الإداري أو الأنصار، الذين يضرب المثل بهم بشهادة الرابطة، التي توجتهم بأحسن أنصار للروح الرياضية العالية التي يتمتعون بها.
من جهة ثانية، أكد محدثنا أن السلطات المحلية لولاية قسنطينة تسهر على التنظيم المحكم لنهائي كأس السوبر سواء تعلق الأمر بوالي الولاية والأمن الولائي، الذين أكدوا على جاهزية ملعب حملاوي وكل المرافق لاحتضان هذا العرس الكروي، كاشفا عن الانتهاء من كل الجوانب التنظيمية بما فيها توزيع التذاكر على الفريقين، حيث يتحصل أنصار كل فريق على 9 ألاف تذكرة، بالإضافة لحصة ستباع لسكان مدينة قسنطينة الراغبين في المشاركة في هذا العرس الكروي .
وفي الأخير، قال رئيس الرابطة أن مكافأة مواجهة النهائي، التي خصصها الممول موبيليس الراعي الرسمي لنهائي السوبر ستكون مماثلة بالنسبة للفريق المتوج أو المنهزم وبنفس قيمة العام الماضي.
مقتطفات من المنتدى..مقتطفات من المنتدى..مقتطفات من المنتدى
تحديد إجازات المدربين ليس قرآنا
وفيما يخص تحديد إجازات مدربي الرابطتين الأولى والثانية، أشار قرباج إلى أنه يمكن التجاوز عنه مستقبلا، لاسيما بعد التأكد من تقلص ظاهرة تنقل المدربين المحليين والأجانب بين مختلف الأندية المحلية: "فكرة تحديد منح إجازتين فقط لكل مدرب طرحت وتمت المصادقة عليها من قبل المكتب الفدرالي ولكنها قابلة للنقاش والتغيير"، مضيفا: "نجد أنفسنا نواجه بعض العراقيل من الناحية القانونية، فإذا فرضنا على الأندية تعيين مدربين على أكثر تقدير في الموسم الكروي، فسيكون لديها الحق للمطالبة برفع هذا النص، لأنها الآن تحمل اسم شركات، وقانون العمل يمنعنا من التدخل وفرض عدد المدربين الذين يتم التعاقد معهم، وعلى العموم فان هذا الموضوع ليس قرآنا ويمكن مناقشته".
وعلى صعيد آخر قال قرباج: "رؤساء الأندية كانوا وراء فكرة تسقيف الأجور الاعبين المحترفين، ولكنهم لم يتمسكوا بالاتفاق، بحيث يتم التعاقد مع لاعب بقيمة 270 مليون شهريا عقب أول اجتماع يخص المقترح".
لن أبقى في الرابطة ولن أعود إلى بلوزداد
أكد رئيس الرابطة المحترفة أنه لن يتراجع عن قرار مغادرته للرابطة مع نهاية عهدته العام المقبل، بحيث لن يقدم ملف ترشحه لعهدة أخرى، كما أوضح انه مع تحديد العهدة الرئاسية على مستوى الرابطات المحلية: "قراري اتخذته منذ مدة فلن أبقى على رأس الرابطة الموسم المقبل، وأفضل تسليم المشعل إلى رئيس آخر يواصل المهام، فالجزائر بها أكفاء كثر يمكنهم تسيير الرابطة".
وفيما يخص إمكانية ترشحه لرئاسة الاتحادية الجزائرية لكرة القدم قال قرباج: "لا أفكر في رئاسة الفاف، فالأخيرة تتطلب شخصا له تجربة طويلة في تسيير كرة القدم، ومع الهيئة الدولية، وهنا لا يهم كم من عهدة يبقى الرئيس، لاسيما وأن الأهداف المسطرة تكون على المستوى البعيد".
ولا يفكر قرباج، في العودة إلى فريقه السابق: "بعد انتهاء عهدتي على رأس الرابطة المحترفة، لن أبقى في محيط كرة القدم لا أفكر بتاتا في رئاسة شباب بلوزداد مجددا".
القوانين الجزائرية "تقيدنا" في موضوع المنشطات
من جهة أخرى، كشف محفوظ قرباج بأن القوانين التي تخضع لها الرابطة الوطنية لا تجبرها على تحويل قضايا المنشطات وتناول اللاعبين لمواد محظورة إلى العدالة، معتبرا بأن دور الرابطة يتوقف في الجانب الرياضي فقط، بتسليط العقوبات الرياضية المنصوص عليها قانونيا.
نهائي السوبر سيلعب في وهران العام القادم
كشف رئيس الرابطة الوطنية المحترفة لكرة القدم، محفوظ قرباج، عن إجراء النسخة القادمة لنهائي كأس الجزائر الممتازة العام المقبل بمدينة وهران بالملعب الجديد أو بملعب زبانة، وقال:"سيلعب كأس السوبر العام القادم بوهران بالملعب الجديد الذي سيجهز عن قريب وفي حالة العكس سيبرمج بملعب زبانة".
وأكد قرباج لفوروم جريدة الشروق، أن برمجة النسخة الحالية للنهائي ما بين فريقي مولودية بجاية ووفاق سطيف بملعب حملاوي لا علاقة لها بالسياسة أو بتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، مشيرا إلى أن قرار نقل نهائي السوبر إلى عاصمة الجسور المعلقة اتخذ العام المنصرم.
