..الأوضاع بعد التّسوية ..
..يعمّ الخير ..
..والعام الحمد لله ..
..الطّبيب دوامه بين المستشفى والجامعة ..
..ينهض باكرا صبحا يصّلي و يتوّكل على الله مباشرا عمله..
..بكلّ التفاني و لا تفريط..
..
..يحسب للوقت مسرعا كالقاصد في مشيته ..
..عازم على النّجاح ..
..يرزقه الله مولودا تفرح به الجدّة ..
..هي من سمّته على بركة الله صالح..
..تيمّنا باسم جدّه الصّالح رحمه الله..
..ويفرِحهم..يسعدهم.. جميعا ..
..سيّدة البيت سلاف ..
..غبطة بحظّها السّعيد وكانّ الأرض لم تعد لتسعها ..
..تقترح على زوجها هدية له ولها وابنها صالح ..
..يقبلها فورا الوليد وأمّه طبعا معهم ..
..عمرة ببيت الله الحرام ومسجد نبيّه الكريم ..
..عليه الصّلاة والتّسْليم ..
..يلبّون يهلّلون شاكرين ربّهم على الحياة معا..
..يترحّمون على موتاهم و موتى المسلمين ..
..وبالبيت العتيق يحدث ..
..وأن تذكّرهم الحاجة أمّ الوليد..
..المناسك و السّنن..
..هو لسبقها وأن زارت البقاع من قبل طبعا..
..ملمّة بالصّغيرة والكبيرة ..
..الحاجّة تستعرض على الجماعة..
..كلّ الأدعية..طوافا سعيا..
..وفي كلّ شبر من الرّموز المقدّسة..
..الحاجّة أمنيتها من ربّ العالمين ..
..كلّ عام زيارة وبالله التّوفيق ..
..وعند العودة يستعدّ الدكتور لحدث في حياته المهنية ..فبحول الله
..سيكون لنا موضوعه أن كان في العمر بقية..
ضاد أبو نيف