( لبيك يا فرعون العصر )
15-01-2008, 09:32 AM
( لبيك يا فرعون العصر )
لبّيكَ .. لبّيكَ – يا فرعون – لبّيكَ *** قََََطعاً نُواليكَ .. مادمنا مَواليكَ
لقد جعلناكَ بسم العدلِ طاغيةً *** وما عصيناك حتى في معاصيكَ
فاصدع بما شئتَ لا تعبأ بـ (قمتنا) *** حاشا دجاجاتنا أن ُتغضب الديكَ
ها نحنُ جئناكَ نستجدي رضاكَ على *** هاماتنا وجثونا عند نعليكَ
نتلو سخافاتنا ذلا ّ ومسكنةً *** ونسأل ُ اللهَ أن يُبقي معاليكَ
ذخراً لنا، لا أقال الله عثرتنا *** كُنا ملوكاً .. وأصبحنا مماليكَ
منذ ُ اجترأنا على الإسلام وانقلبتْ *** كل الفتاوى هنا من صنع (أمريكا)
ولم نعد غير قُطعانٍ ُتساق إلى *** حُتوفها دون وعيٍ بينَ أيديكَ
كأننا دون خلق الله قاطبةً *** نستعذبُ الموتَ إكراماً لعينيكَ
يا أيها الأحمق المعتوه زد صلفاً *** من ذا يساويكَ قَدراً .. أو يدانيكَ
وأنت تُملي علينا ما تريد ولا *** نقوى على الردِ إذعاناً .. ويرضيكَ
أن تستباح دماء المسلمينَ لدى *** (شارونك) الكلب أو هيئات (كوفيكََ)
ولا يهمك إن قامت قيامتنا *** أو صَدّرونا لِـ (هولندا) و(بلجيكا)
وما عهدناكَ تُسمينا برابرةً *** من قبل هذا - وتدعونا صعاليكَ
واليوم أقبلتَ تغزونا علانيةً *** وتطلب الخوضَ فيما ليسَ يعنيكَ
مُبَشراً بسنا حُرّيةٍ وَهَبَتْ *** إلى الحضاراتِ (كلينتون) و(مُونِيكا)
وعالم (الإيدزِ) و(الأفيون) وابتدعت *** لنا (الشذوذَ) الذي باركتَ تبريكَ
ياللبشاراتِ .. ما أدهى مصيبتنا *** ويا لِخيبات من ظنوا التُقى فيكَ!
إذاً هي الحرب يا عبد الصليب كما *** أعلنتها دونَ أن تخفي دواعيكَ
إنّا إلى اللهِ نشكو ضعف حيلتنا *** وأنتَ مازلت ماضٍ في مساعيكَ
تخاطب الكون في كِبرٍ وعجرفةً *** أن يتبعوك إلى مايدعُ ناديكَ
(حيَّ على الحربِ) مسعوراً ترددها *** في مسمع الغربِ واصطفت حواليكَ
جحافل الشرِ .. والأحقاد تملؤهم *** على العروبةِ - ماضيهم كماضيكَ
جاءوا إلى الحرب ظناً أن تقاسمهم *** منابع النفطِ أو تكتب لهم (شيكا)
فلعنة ُ الله تغشى من دعاكَ لها *** ومن يداجيك فيها.. أو يحابيكَ
منقووووووول
لبّيكَ .. لبّيكَ – يا فرعون – لبّيكَ *** قََََطعاً نُواليكَ .. مادمنا مَواليكَ
لقد جعلناكَ بسم العدلِ طاغيةً *** وما عصيناك حتى في معاصيكَ
فاصدع بما شئتَ لا تعبأ بـ (قمتنا) *** حاشا دجاجاتنا أن ُتغضب الديكَ
ها نحنُ جئناكَ نستجدي رضاكَ على *** هاماتنا وجثونا عند نعليكَ
نتلو سخافاتنا ذلا ّ ومسكنةً *** ونسأل ُ اللهَ أن يُبقي معاليكَ
ذخراً لنا، لا أقال الله عثرتنا *** كُنا ملوكاً .. وأصبحنا مماليكَ
منذ ُ اجترأنا على الإسلام وانقلبتْ *** كل الفتاوى هنا من صنع (أمريكا)
ولم نعد غير قُطعانٍ ُتساق إلى *** حُتوفها دون وعيٍ بينَ أيديكَ
كأننا دون خلق الله قاطبةً *** نستعذبُ الموتَ إكراماً لعينيكَ
يا أيها الأحمق المعتوه زد صلفاً *** من ذا يساويكَ قَدراً .. أو يدانيكَ
وأنت تُملي علينا ما تريد ولا *** نقوى على الردِ إذعاناً .. ويرضيكَ
أن تستباح دماء المسلمينَ لدى *** (شارونك) الكلب أو هيئات (كوفيكََ)
ولا يهمك إن قامت قيامتنا *** أو صَدّرونا لِـ (هولندا) و(بلجيكا)
وما عهدناكَ تُسمينا برابرةً *** من قبل هذا - وتدعونا صعاليكَ
واليوم أقبلتَ تغزونا علانيةً *** وتطلب الخوضَ فيما ليسَ يعنيكَ
مُبَشراً بسنا حُرّيةٍ وَهَبَتْ *** إلى الحضاراتِ (كلينتون) و(مُونِيكا)
وعالم (الإيدزِ) و(الأفيون) وابتدعت *** لنا (الشذوذَ) الذي باركتَ تبريكَ
ياللبشاراتِ .. ما أدهى مصيبتنا *** ويا لِخيبات من ظنوا التُقى فيكَ!
إذاً هي الحرب يا عبد الصليب كما *** أعلنتها دونَ أن تخفي دواعيكَ
إنّا إلى اللهِ نشكو ضعف حيلتنا *** وأنتَ مازلت ماضٍ في مساعيكَ
تخاطب الكون في كِبرٍ وعجرفةً *** أن يتبعوك إلى مايدعُ ناديكَ
(حيَّ على الحربِ) مسعوراً ترددها *** في مسمع الغربِ واصطفت حواليكَ
جحافل الشرِ .. والأحقاد تملؤهم *** على العروبةِ - ماضيهم كماضيكَ
جاءوا إلى الحرب ظناً أن تقاسمهم *** منابع النفطِ أو تكتب لهم (شيكا)
فلعنة ُ الله تغشى من دعاكَ لها *** ومن يداجيك فيها.. أو يحابيكَ
منقووووووول
ربي لا تجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدُنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا."
من مواضيعي
0 ثلاث سنوات كاملة ..لم نمت ولم نتغير والحمدلله
0 اغلب اللاعبين يطالبون برحيل سعدان
0 رورواة غير راضي على سعدان
0 وزير الاتصال يدين صايفي..فهل مازال من يكذب
0 للخبراء والتقنين هام ساعدوني من فضلكم
0 مع السلامة سعدان ....
0 اغلب اللاعبين يطالبون برحيل سعدان
0 رورواة غير راضي على سعدان
0 وزير الاتصال يدين صايفي..فهل مازال من يكذب
0 للخبراء والتقنين هام ساعدوني من فضلكم
0 مع السلامة سعدان ....