تسجيل الدخول

]مرحبًا
بأم زيد
بنت الشهيد
التي تفتخر بذلك وحقّ لها الافتخار.
جعل الله أباك في الفردوس الاعلى مع النبيين و الشهداء والصديقين ..
يا بنت الثوار.
ما كان العلم عائقًا في وجه المرأة .. بل هو سلاح لها.
وبارك الله فيكِ على تربية أولادكِ وبناتكِ، حيث أنهم نالوا العلم.. واصبحوا مواطنين صالحين.
يا حرة
لا اريد الكلام عن نفسي.. ولكن ما دام أختي/ أم زيد.. لي من الشرف أن احكي لها.
يا أختاه.
رغم أننا استوطنا هذا البلد منذ 1927 عندما هاجر جدي ــ رحمه الله ــ من الجزائر.
ولكن يعلم الله أن الجزائر وكل أوطان العرب دائمًا بقيت ولا تزال نحملها في قلوبنا.
والشيء بالشيء يذكر أن جدي وأبي ــ رحمهما الله ــ قد عملا في ( فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا La Fédération du Front de libération nationale en France) وكانا على قدرٍ كبيرٍ من المسؤولية فيها. ولهما إعتراف من وزارة المجاهدين أنهما خدموا الثورة.
ومع ذلك أن بعد الاستقلال فضلنا البقاء هنا.
وذلك إرادة الله.
وحتى لا يرتاب مرتاب .. فلتسأل عنا الفاضلة في كل من ناحية سطيف وناحية سكيكدة .. وعائلة الابراهيمي.
والحمد لله أننا بقينا أوفياء لهذا البلد الطاهر.
حتى أن ليس لنا فيه ولا حتى مسكنًا.. وانقطع الاتصال مع أقاربنا لبعد الزمن .. وتقادم العهد.
ولكن لنا شوق إلى الجزائر وأهلنا.. مع أننا هنا بخير يحسدنا الناس.. فلنا مناصب مرموقة في البلد الذي نحن فيه..
الحمد لله.
ـــــــــــــــــــــــــ
بقي هناك شيئًا ألوم واعاتب الحرة عليه..وهو لماذا خلا ردها من السلام على أخيها الصغير..
وكأني بها غاضبة.
نحن إخوة يا بنت الجزائر.[/CENTER][/COLOR][/SIZE][/FONT]

أخي علي
كنت هنا أجول وأنا في السر والعلن أقول هذا فحل من الفحول وصاحب طرفة وحلاوة زادها الامتاع طلاوة فشكرا شكرا رددناها وأجمل بالمقامة التي قرأناها.
تقديري أيها الرائع.

لقد خرجتم عن هذه المقامة الرائعة .
هي تنتمي لفن المقامة وليس للمقالة.
تحتوي على المحسنات البديعية من سجع وطباق وغيرها
ذكرتني بالمقامة الحلوانية.
قفلت من الحج مع من قفل .ونزلت حلوان مع من نزل .وقلت لغلامي اتسخ بدني .............
شكرا جزيلا لك
لكن المقامة تبدو غايتها التصويب.

مرحبًا
بالمشرف المحترم.
علي قوادري.
صاحب الأدب بالبيان، الذي يشار الى بليغه بالبنان.
فما أجمل ما حررت، حيثُ نثرتَ.
وماذا عساني أن أقول؟ يا ابن الاصول.
سوى أنني أهتف .. أن بما أتيتَ به فقد جعلتَ من " مقامتي " بضاعة مزجاة.
زادك الله من علمه.
تحياتي.

أيها الفاضل/ جمال
صاحب الحميدة من الخصال.
دعني أرحب بك في صفحتي، حين قرأت " مقامتي "
يا فاضل.
ما هي سوى خواطر حاكت في الجنان فباح بها اللسان، وخطتهاالانامل والبنان.
وهي أقل ما تقارن بالمقامات.
شكرًا على مرورك، وسرني حضورك.
كم أشكر لك تعليقك،
اذاقك الله برد عفوه.
تحياتي.

r]حتى وأنّ هذه المداخلة هي ليست موجهة لي.
ومع هذا لا يسعني إلاّ أن اقول:
مرحبًا بك عبد القادر.
يا أخا العرب.
يا محترم.
أنا قلتُ قولاً، وقولي ليس بـ " قرآن " ولا هو من المسلّمات.
فقد يكون فيه الغث والسمين.
أما مسألة الاختلاط .. ففي عليه رأيي.
وقلته وتناقشت فيه. مع طلبة علمٍ.
وقلتُ صراحة ..
أن في هذا العصر فيه من بعض العلوم من الصعب ألا يكون فيه أجتماع بين الجنسين ــ ولا اقول أختلاطًا ــ حتى لا يدخل البعض من هذه الزاوية.
اعيد وأكرر .. مادامت الاقطار العربية لم توفر المنشآت القاعدية للفصل بين الجنسين ..
فتعليم المرأة حتى تكون في اعلى درجة من العلم يبقى صيحة في وادٍ.
وعندما اقول بعض العلوم .. أن اقصد العلوم التجريبية وكذلك العلوم التجريدية.
أماالامور الفقهية وعلوم اصول الدين وكذلك علوم العربية.. فمن السهل نفصل بين الذكر والانثى.. لأنهم علوم تعتمد على التلقين، والمناقشة الشفهية، التي تعتمد على الصوت.
قد لا يوافقني البعض .. فهذا وشأنهم .. ولكن أقول هذا من واقع التجربة المعاشة.
ثم .. ما كان طلب العلم مكانًا للزنا.
ومن يريد أن يتعلم فلا وقت لديه لـ " يغازل " أو يعاكس.
شكرًا على مداخلتك هذه..
حتى وأنها غير موجهة لي.
تحياتي.[/center][/color][/size][/font]

و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته
إفتقدنا تواجدك بيننا أيّها الأخ الفاضل و اشتقنا إلى سحر مقاماتك
إغتنم كلّ فرصة لك في بلدك الأمّ على أن تعود إلينا في القريب العاجل بما يرضينا
جميل ما قرأته لك هنا
تحيّة تليق

مبنى ومعنى بارك الله في القائل