تسجيل الدخول

هل هذي خدعة أم حقيقة ..؟؟
هل المسلمون يكره اليهود..لحد القتل و النفي






و هنا صلاتهم..
صلاة الموحدين منهم..




فهل نقبلهم نحن بعد تحرير فلسطين ..؟
و أين نبعثهم بعد تحرير فلسطين..؟؟
....
....
لماذ..لو توحدت فلسطين و كانت دولة مواطنيها من مسيح ويهود و مسلمين..
نحن عندنا المثل في لبنان هو مسيحي_مسلم...؟

اليهود.. دخلوا الجزائر مع الكاهنة وغادروها طوعاً بعد الاستقلال


تعدّ العلاقات الجزائرية اليهودية عقيمة عبر العصور التاريخية مقارنة بدول الجوار على غرار المغرب وتونس وحتى موريتانيا، ورغم الدور الريادي الذي لعبته الجزائر في محور البحر الأبيض المتوسط وقوتها، لاسيما في الشق المتعلق بالجانب الخارجي لأكثر من 200 سنة، إلا أنها لم تنسج علاقة وطيدة ودائمة مع اليهود لأسباب عِدائية لازالت راسخة، لكن "الأقدام السوداء" التي نزلت إلى الجزائر من فرنسا وإسبانيا بعد الاحتلال الفرنسي، بداية من 1832، مهدت الطريق إلى موطئ قدم لليهود هنا.

بعد سقوط الكاهنة لم تعد تظهر هذه المجموعات الناشطة بقوة، ولوحظ زحف المهاجرين اليهود من العراق واليمن وسوريا إلى الجزائر أثناء الفتوحات الإسلامية بسبب التصحر الذي مس مناطقهم. وبعد حوالي 244 سنة ظهر اليهود مجددا في الجزائر، لاسيما في مناطق بسكرة، ورڤلة، تڤرت، مستغانم، تلمسان، بجاية، ميزاب، وهران، تابلاط بظهور الاستعمار الإسباني، وشكلوا تكتلا آخر، كما أن الجبال البربرية والصحراء كانت مواقع لليهود يمارسون فيها الفلاحة وتربية الأغنام والتجارة والحِرف، ويؤدون طقوسهم وعاداتهم.

لما قررنا الخوض في هذه الحلقات حول "حقيقة اليهود في الجزائر" لم يكن هدفنا النبش في ملفات قديمة لغرض معين، وإنما الغوص في التاريخ العميق الذي يعود إلى آلاف السنين، وتذكَّرت أن هذا الملف كان في السابق من "الطابوهات" التي لا يمكن لأحد التحدث عنها خاصة بعد الاستقلال، مع احترامنا لكل الجهود الفكرية التي بذلت في السابق قصد تسليط الضوء على جوانب من هذا الموضوع الأعوام الماضية.

العديد من الشخصيات في البلاد من أصول يهودية، لذلك كان محرما على مدار نصف قرن الحديث عن اليهود في البلاد وعن مسارهم وكيف دخلوا إلى هنا؟ ومن ساعدهم على ذلك؟ ولماذا يخشى العديد منهم الكشف عن أصله وفصله؟ رغم انصهارهم في الجزائر العميقة، وتعدّ العلاقات الجزائرية اليهودية عقيمة عبر العصور التاريخية مقارنة بدول الجوار على غرار المغرب وتونس وحتى موريتانيا، ورغم الدور الريادي الذي لعبته الجزائر في محور البحر الأبيض المتوسط وقوتها، لاسيما في الشق المتعلق بالجانب الخارجي لأكثر من 200 سنة، إلا أنها لم تنسج علاقة وطيدة ودائمة مع اليهود لأسباب عِدائية لازالت راسخة، لكن "الأقدام السوداء" التي نزلت إلى الجزائر من فرنسا وإسبانيا بعد الاحتلال الفرنسي، بداية من 1832، مهدت الطريق إلى موطئ قدم لليهود هنا.

يقول الباحث جمال قادة إن آثار اليهود في الجزائر وأنسابهم لا زالت موجودة إلى اليوم، حيث أنه بنظرة بسيطة إلى "المسجد الكبير" بالعاصمة والذي هو في الأصل صغير، يتبين أن اليهود والنصارى والمسلمين من جنسية جزائرية، هم من أنجزوه، والذي لازال يحمل شعار نجمة داود عليه السلام في أعلى قمته، والتي تزخرف أقواس أبوابه الرئيسة، بينما يظهر على جدرانه تقاطع الصليب، كما يوجد في الأسفل النجمة والهلال، وذكر محدثنا أن بعض شيوخ المسجد أكدوا أن فرنسا قامت عام 1836 أي بعد 04 سنوات عن احتلالها للجزائر بتهديم جزء من المسجد من أجل فتح طريق يتوسطه وهو المسمى "رواق فرنسا" المرصع بالرخام والمزين بالإنارة العمومية، ما جعل مساحة المسجد تتقلص بعدما كانت كبيرة، وهي الرواية الأقرب إلى الدّقة بحكم أن فرنسا بعد احتلال الجزائر بعدة أشهر فقط استولت على مسجد "كتشاوة" وحوّلته إلى أكبر كنيسة كاتدرائية في شمال إفريقيا باسم "سان فيليب"، ناهيك عن تحويل بعض المساجد المتواجدة على مستوى القصبة إلى كنائس. أما البعض الآخر فقال إن فرنسا لم تهدم الجزء المذكور وإنما قامت ببناء رواق بعد فتح طريق ما يسمى اليوم بـ"شارع البحرية" القريب من ساحة الشهداء، مضيفاً أن اليهود ساهموا في تشييده ليس من أجل تأدية الصلاة مع المسلمين، وإنما في شكل مساعدة احتراما منهم للأديان مثلما فعل المسلمون في الجزائر ومساهمتهم في بناء كنيسة "السيدة الإفريقية"، هذا المسجد الذي شيّده يوسف بن تشفين يوم الأحد 17 من ذي القعدة سنة 722 هجرية الموافق لـ 1097 ميلادية، تطلب سنوات لإنجازه بمساعدة اليهود والنصارى من الجزائريين.

ويعتقد محدثنا أن يهود الجزائر أقل اهتماماً بأصولهم مقارنة بغيرهم، رغم أن "المنظمة العالمية لليهود العرب" التي أنشئت عام 1975، استدعت جزائريين من أصول يهودية للتأكيد على مطالبة اللاجئين اليهود من الدول العربية بما سمته "تسوية عادلة لمشاكلهم؟" المزعومة، حيث "أُجبروا؟" حسب ادّعائها، على مغادرة أراضيهم التي عاش فيها أجدادُهم قروناً، برغم أن يهود الجزائر تحديداً اختاروا مغادرة الجزائر طوعاً فور الاستقلال باتجاه فرنسا، مع أن اتفاقية إيفيان تسمح لهم بالبقاء.

علما أن المنظمة المذكورة دعت اليهود العرب قصد جمل الشتات والبحث في مادة التاريخ عن أصلهم الجزائري لمدة ربع قرن أي منذ سنة 1975 إلى غاية عام 2000، إلا أن اليهود الجزائريين لم يلبوا الطلب خوفا من معرفة الشعب لأصولهم، بعد أن تربُّوا وترعرعوا بين الجزائريين وحملوا الجنسية الجزائرية واعتنق بعضهم الإسلام، ولم يكن بإمكانهم العودة إلى المربع الأول، ومعلوم أن أكبر مجتمعات اليهود في إفريقيا هم يهود الجزائر حسب دراسات علمية ويعود أصلهم إلى العهد الروماني، وإن كان من الصعب تحديد تاريخ دخول اليهود إلى الجزائر، إلا أن البعض يرى بأن مصر وقرطاج في تونس وبرقة الليبية هي مهدُهم الأول في شمال إفريقيا.



الكاهنة وقصة الديانة اليهودية

إلى ذلك، ذكرت رواياتٌ تاريخية من بينها ما كتبه العلامة ابن خلدون أن الإسلام دخل إلى الجزائر على يد سيدنا عقبة بن نافع وذلك في سنة 688 ميلادية، حيث قاوم البربر على رأسهم الملكة "الكاهنة" في الأوراس واسمها الحقيقي "الداهية بنت لاهية"، والتي كانت تدين باليهودية، وقال ابن خلدون "وجدت أكثر القبائل تدين باليهودية وقليل منها بالمسيحية" ويقول المؤرخون منهم البكري والإدريسي إن معظم العروش البربرية، كانت تدين باليهودية، لكن آخرين يؤكدون أنهم كانوا على الديانة النصرانية واليهودية معاً، ويرى بن خلدون أن اليهودية كانت هي السائدة في تلك المناطق خاصة بالأوراس، وتُعدُّ الكاهنة بمثابة المرأة الموحِّدة، وقد بنت القصور والمباني الشامخة وقاومت الفاتحين أكثر من 20 سنة كاملة، وتعدّ هذه الأخيرة مرجعا للديانة اليهودية في الجزائر، ويقال إن اليهودية فُرضت على البربر بحد السيف، ولم يعتنقوها بمحض إرادتهم.



هؤلاء نشروا اليهودية في الجزائر

ترجِّح الدراسات التاريخية في الجزائر حسب المعتقدات المتوارثة أن مجموعة من الرهبان ويُقال إن عددهم 07 أو 08 جاؤوا من أجل نشر الديانة اليهودية في الجزائر البربرية عن طريق مصر، ولما وصلوا إلى البربر أخذوا منهم تقاليدهم وتعايشوا معهم بصفة عادية وتدينوا باليهودية في أول القرن المسيحي، ثم أصبحوا بعد ذلك يؤمنون بالمسيحية كديانة جديدة، وأصبحوا شخصيات كبيرة منهم الراهب "إيحيا الهلوا" وغيرهم. وبسقوط حكم "الكاهنة" في الأوراس اعتنقوا الإسلام، وبدأوا بنشر الدين الجديد الذي عم شمال إفريقيا، في حين هرب عددٌ من اليهود من الأوراس إلى واد ميزاب، واستقرُّوا هناك لفترة طويلة. وتقول روايات ثانية إن التزاوج الذي حصل بين اليهود والبربر نجم عنه تكوين قوة كبيرة في شمال المغرب والجزائر واستقرار سياسي من دون توقف، فضلاً عن انتشار عدة مناهج في الفكر اليهودي وكانوا أكثر تطوراً من اليهود الذين فروا إلى الصحراء.

وفي بداية القرن الـ 14 ميلادي كان المغرب الأوسط غير مستقر سياسيا ومتذبذباً وتسوده الخرافات والدروشة بسبب وجود عدة معتقدات متناقضة، وتوضح الدراسات أن حياة المجموعات اليهودية في الجزائر بين القرنين 08 و11 ميلاديين، ظلت مبهمة المعالم.

وبعد سقوط الكاهنة لم تعد تظهر هذه المجموعات الناشطة بقوة، ولوحظ زحف المهاجرين اليهود من العراق واليمن وسوريا إلى الجزائر أثناء الفتوحات الإسلامية بسبب التصحر الذي مس مناطقهم. وبعد حوالي 244 سنة ظهر اليهود مجددا في الجزائر، لاسيما في مناطق بسكرة، ورڤلة، تڤرت، مستغانم، تلمسان، بجاية، ميزاب، وهران، تابلاط بظهور الاستعمار الإسباني، وشكلوا تكتلا آخر، كما أن الجبال البربرية والصحراء كانت مواقع لليهود يمارسون فيها الفلاحة وتربية الأغنام والتجارة والحِرف، ويؤدون طقوسهم وعاداتهم التي لا زالت راسخة على غرار عادات "الشايب عاشوراء" التي تقام كل عاشوراء وغيرها، وأن أكبر المدارس الرهبانية كانت في تلمسان وتيارت، ويصنّف الراهب "جيبا بن قريش" من كبار الرهبان الذين سوّقوا الديانة اليهودية للجزائر وتدريسها وتعليم الناس كيفية نطقها مع اللغات خاصة في تيارت، وتلمسان حيث ركزوا على تطبيق ونشر الدعوة اليهودية، حيث عمّت اليهودية بشكل كبير.



يهود الجزائر يؤدون الصلوات سرا في بيوتهم

تؤكد بعض الحقائق أن يهود الجزائر يعدون قليلين في الوقت الراهن لكنهم موجودون في الصحراء وشرق وغرب البلاد، ومنهم من يتقلد مسؤوليات، ويؤدون صلواتهم خِفية في بيوتهم، ويرى الدينُ الإسلامي، اليهودية على أنها ديانة سماوية، وضرورة الإيمان بالأنبياء والرسل، ويتفق مع بعض معتقدات اليهود على غرار ختان الذكور، وتحريم لحم الخنزير ودم الميتة، وتعدد الزوجات.. إلخ، والقرآن مدح اليهود تارة وذمهم ووصفهم بالمفسدين في الأرض، من منطلق أن اليهودية دينٌ تم تحريفه كقوله تعالى: "وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ" وقال: كذلك "وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ" بالإضافة إلى وصفهم بالعداوة في قوله سبحانه وتعالى: "لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا، وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى، ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ".



فن ومأكولاتٌ يهودية شهيرة

تعد بعض الفنون الغنائية منها الزنداني والعروبي والحوزي من أصيل الغناء الأندلسي الذي جاء به اليهود إلى الجزائر مع الغزو الإسباني، حيث ظل يتطور كونه المخزون الوحيد الذي لا يزال ثابتا، ويشعر البعض بالخجل عندما يدرك أن هذا الفن أندلسيٌ يهودي بالرغم من انتشاره الواسع في كل ربوع الوطن وتوارثه أبا عن جد حتى من غير اليهود الذين تعلموه في "الكونسرفاتوار"، وتشتهر تلمسان وقسنطينة وبجاية والعاصمة وعنابة بهذا الفن العريق، وكان لأبي الصلت أمية بن عبد العزيز دورٌ في تأسيس هذا الفن في الجزائر في القرن 12 ميلادي وما تركه من ميلاد مدارس فنية منها الفَخَّارْجِيَّة والموصلية والوِدادية والسندسية والمزهر البوني والبسطانجية، وجميعها يهودية أندلسية المنبع والأصل، ودخلت إلى الجزائر، عقب سقوط الأندلس (إسبانيا حاليا)، وساهم بن سهل الإسرائيلي وابن باجة وغُزلان وعلَّوْن في التعريف بالفن اليهودي من البوابة الأندلسية زيادة على ما قام به زرياب وشخصياتٌ فنية أخرى أندلسية جزائرية النسب، على غرار بن سهلة وبن مسايب، وشكَّل هذا الفن جزءا من المجتمع الجزائري بغض النظر على الأندلسيات ومساهمة اليهود فيها، وما انتشر من حلويات ومأكولات وأطباق موروثة منها "التريدة" وهي لازالت شاهدة على دور اليهود في المغرب العربي وبصماتهم فيها، خاصة في منطقة تمنطيط بأدرار، نَدرومةْ في تلمسان، شرشال، الغزوات، تنس، المدية، مليانة، القليعة، عنابة، قسنطينة، القالة وأزفون ومناطق عديدة، كما أن الأندلسيين والإٌشبيليين والقرطبيين، والبلنسيين وأحفاد آراغون ومالقة، لازالت تذكر مكانتهم المرموقة بين الجزائريين، في حين تحمل بعض الأضرحة والقصور القديمة أسماءهم بالرغم من أنهم من عرب الأندلس لكن اليهود سوّقوها على أنها لهم.

ومن بين الأسماء الفنية التي برزت في عالم الفن من اليهود الجزائريين سيلفان غريناسية ونجله المعروف أنريكو ماسياس، ريموند راوول ريليس المعروف بالشيخ ريمون من أصول باتنية، الذي اشتهر بفن المالوف، وناثنان بن تاريو ألكسندر، جوادا النقاش، وإبراهيم الدرعي ومخلوف الروش وداوود الشهيرة بـرينات الوهرانية وإيدمون عطلان وغيرهم كثيرون من الذين كانوا يحيون الحفلات والأعراس للمسلمين واليهود.

وكان الفنانون اليهود يرتكزون على المناطق الحضرية في تمرير فنهم عقب سقوط غرناطة وانضمام الجزائر إلى العهد العثماني في القرن الـ16 ميلادي واستعمال الموسيقى كطريقة لتمرير الرسائل الدينية والفنية. وعصفت بهؤلاء الفنانين مشاكل كبيرة في تلك الفترة وإلى غاية اليوم رغم أنهم جعلوا الموسيقى شريان حياتهم وهذا على خلفية الصراع العربي الإسرائيلي منذ نصف قرن. يُذكر أن دراسات إسرائيلية حديثة تولي اهتمامات بالغة ليهود الجزائر في أكبر الجامعات حسبما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية لمعرفة تاريخهم ووضع مخططات بهدف "تطبيع العلاقات" وبعثها من جديد، وهو ما يواجَه عادة برفض رسمي وشعبي جزائري قوي يعبّر عن كرهٍ جزائري عميق لكل ما هو إسرائيلي بسبب الجرائم الصهيونية في فلسطين واستمرار احتلال بعض الأراضي العربية.



تطالعون في العدد القادم:

- دور الإسبان في بعث الديانة اليهودية في الجزائر

- تغلغل اليهود في العاصمة، تلمسان، قسنطينة والجنوب

- هكذا طرد الشيخ عبد الكريم المغيلي اليهود من الصحراء الكبرى.

طالع أيضا

المطالبة بعودة اليهود إلى الجزائر صناعة ابتزازية إسرائيلية
الحركة الصهيونية ضغطت على دوغول لإجهاض استقلال الجزائر
لا للتجني على رموز الأمة وشهدائها
أغلب يهود الجزائر كانوا معادين للثورة
نبيا الله موسى والخضر إلتقيا بتلمسان!

إشترك في خلاصة التعليقات تعليقات (34)
[الأقدم] الأقدم [الأحدث] الأحدث

الكاهنة ليست يهودية ولا يوجد دليل على ما تردده الأوساط الصهيونية ولو وجد علماء التاريخ والأثار شمعدان واحد أو دليل مادي ولو بسيط لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها ؛الكاهنة و أبنها كسيلة كانوا وثنيين أو مسيحيين وأوقفوا الزحف العربي 20 سنة حتى أضطرت الجيوش العربية لبناء مدينة القيروان كقاعدة متقدمة لنشر الإسلام و يقال أن الكثير من خلفاء بني أمية تداولوا على فتح الجزائر رغم أن قبيلة واحدة في الأوراس لوحدها كانت تقاوم جيوش فتحت بلدان الفرس والروم و المشرق العربي بضربة سيف فلا نبخسها حقها من التاريخ لأنها
1 - مراد
2014/02/01
معجب
39
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
en conclusion l'algérie est musulmane et restera musulmane لا إله إلا الله محمد رسول الله
2 - مواطن ـ (جزائري)
2014/02/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
اليهود "قدموا" للجزائر نقطة في بحر مما اخذوا منها و اضروا بها اكثر بكثير جداً مما "نفعوها" هذا إن نفعوها في شيء يذكر و اليوم راهم يلايموا الدراهم بلوزناوات و التجارة و ما الى ذلك من طرق جمع الاموال بشكل كبير و كثير بدون اي مقابل خاصة في ما تحتاجهم (بلادهم) ماداموا يحملون جنسيتها لم تجدهم في بعض القضايا المهمة على غرار بعض العلاقات الإقليمية و المتوسطية شمالاً اعتقد شخصيا ان يهود الجزائر لم يقدموا ما عليهم بل "فشلهم" في خدمة "بلادهم" كان مقصودا في شكل تواطؤ مع "الآخرون" عكس يهود الآخرون النشطون
3 - Solo16dz ـ (Alchérie)
2014/02/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
ibn khaldoune c'est un berbère
4 - turbo-dz ـ (batna)
2014/02/01
معجب
17
غير معجب تعقيب
و حتى الان فهمت لماذا رجال الدين و الدعاة يقفون ضد حكم المراة بسسب الداهية التي وقفت في وجههم 20 سنة و اذاقتهم الذل و الهوان
5 - pitbull
2014/02/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
في يوم الحساب الله عز و جل يسئل عيبادوا و كل واحد بي اسمه الذي كان يسما به في الدنيا لا يقول له يا بربري اكرمكم عند الله اتقاكم
6 -
2014/02/01
معجب
5
غير معجب تعقيب
وكأني أرى أن الموضوع يمجد اليهود ويلمع صورتهم .
7 - fatima ـ (الجزائر )
2014/02/02
معجب
4
غير معجب تعقيب
مقال مليء بالمغالطات التاريخية
الكاهنة ليست يهودية و لو كانت كذلك لما ارسلت بابنيها الى حسان بن النعمان و لما كانا اسلما و حسن اسلامهما
المالوف موسيقى اندلسية خالصة وضع اسسها زرياب المغني العباسي الشهير فاين دور اليهود في كل ذلك
8 - nano ـ (annaba)
2014/02/02
معجب
6
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
entre le decret historique et le titre rien a voire je ne sai pas pour quoi ce titre
9 - ali ـ (algerie)
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
االملكة ديهيا المشهورة بلقب الكاهنة قائدة عسكرية وملكة أمازيغية خلفت الملك أكسيل في حكم الأمازيغ وحكمت شمال أفريقيا تشكل مملكتها الجزائر وتونس والمغرب وليبيا . وعاصمة مملكتها هي مدينة خنشلة في الأوراس قادت ديهيا معارك ضد الرومان والعرب والبيزنطيين في سبيل استعادة الأراضي الأمازيغية التي قد أستولوا عليها في أواخر القرن السادس . وكانت تلحق بيهم الهزائم الشنيعة في سبيل استعادة الأراضي الأمازيغية.خلال زحف جيوش المسلمين( لغزو الاراضي الامزيغة اي الجزائر اليوم )تحت اسم الفتوحات الاسلامية يتبع
10 - اكسل ـ (batna)
2014/02/02
معجب
9
غير معجب تعقيب
زحف جويش العرب لغزو الاراضي الامزيغية استطاعت ديهيا أن تلحق هزيمة كبيرة بجيش القائد حسن بن النعمان .وتمكنت من هزمهم وطاردتهم إلى أن أخرجتهم من تونس الحالية.جعلته يهرب من المنطقة إلى غرب ليبيا سالما مع من بقي من جيشه تحت أنظار جيش ديهيا ومن مظاهر إنسانية ديهيا أنها عندما تتبعت جيش حسان بن النعمان لم تخرب القيروان ولم تقتل المسلمين المتواجدين بها أو تقوم بالتنكيل بهم ثأرا وانتقاما، بل عادت برجالها إلى مقر عاصمتها بالأوراس، بعد خمس سنوات من انهزام حسان أمام ديهيا.ومما قامت به أنها ..يتبع....
11 - اكسل ـ (batna)
2014/02/02
معجب
14
غير معجب تعقيب
ومما قامت به أنها بسلوك انساني أفرجت عن جميع الأسرى وعددهم 80 أسير وأعطتهم الحرية.وهذا يبين عظمة وإنسانية ملكة الأوراس ديهيا ثم قررت ديهيا إبقاء أسير عربي واحد من الأسرى بالأوراس، فكان خالد بن يزيد القيسي الاعرابي. تبنته.واحسنت اليه. ولكنه خانها وقد نشبت معركة أخرى بين ديهيا وحسان بن النعمان في منطقة جبال الأوراس فإنهزمت فيها ديهيا وأسباب إنهزامها هو أن خالد الاعرابي الذي تبنته خانها وغدر بها وسرب أخبار جيشها وخططها إلى حسن بن النعمان قتلوها و عمرها 127 عام.الكتاب يتبع ...
12 - اكسل ـ (batna)
2014/02/02
معجب
10
غير معجب تعقيب
الكتاب العرب فسيلصقون بها جميع الصفات المحطة بالإنسان بسبب مواجهتها الغزات وعدم قبولها بالتسليم في أراضي الامزيغ لصالح هؤلاء .القاديمون من الشرق ولا يوجد دليل واحد يثبت كلام فوزي سعد الله علي انها كانت تدين باليهودة والدليل ان نظرة اليهود المتدينين للمرأة حسب تلمودهم الذي يؤمنون به لا يجوز للنساء تلاوة التوراة أمام حائط المبكى، ويبجب علي الآباء عدم تعليم بناتهم التوراة،شهادة مئة امرأة تعادل شهادة رجل واحد.المرأة كائن شيطاني، وكلامك ليس له دليل يا فوزي سعد الله اليهودة لاتقبل قيادة المراة
13 - اكسل ـ (batna)
2014/02/02
معجب
12
غير معجب تعقيب
كل ما اعتقده انها خرافات فقد قرات في احدى المقالات ان اليهود لم يدخلو بجاية و كان سكان بجاية اكثر عداوة لليهود مند القديم ضف الى دلك ما يقوله الباحث ان الاسم الحقيقي للكاهنة هو " الداهية بنت لاهية" و هو اسم عربي بينما الكاهنة امازيغية .. ام انه ليس للامازيغ اسماء بلغتهم????
14 - adel ـ (algerie)
2014/02/02
معجب
6
غير معجب تعقيب
التاريخ بحث وتمحيص و تحري مثل تحريات الشرطة و هو كذلك تفكير وتقييم ومقارنات وإستخلاص وليس كلام يقال فنصدقه ؛عليك أن تعرف أنه معرض للتزييف والتزوير مثله مثل كل الحقائق وكل واحد يكتبه حسب مصلحته ؛من له مصلحة في تهويد الكاهنة ؟وهل هي من بني إسرائيل أي من صلب الشعب اليهودي أم من صلب أمازيغ الجزائر؟ من أين وصلت لها الديانة اليهودية وهل الديانة المسيحية هي من كانت غالبة في الجزائر أم الوثنية أم اليهودية ؟الجزائر كانت مسيحية ذاك الوقت وقدمت لها سانت أوغسطين وسانت سيبريان وإثنين من باباوات الفاتيكان وه
15 - مراد للعباسي
2014/02/02
معجب
6
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
اولا وقبل كل شيء يجب التفريق بين الديانة اليهودية وقوم بني اسرائيل.
ثانيا في زمن الكاهنة وزمن البرابرة الذي كانوا قبلها لم يكن هناك دين اسلامي. والديانات السائدة انذاك هي الوثنية (اي الغير الموحدين، عبدة الاصنام) والديانة اليهودية والمسحية بعدها.
لذلك كانت جميع الام مخيرة بين موحد او ملحد.
اذن برابرة الاوراس كانوا من بين الموحدين...
يجب عدم الخلط بين الامور وقراءة التاريخ قراءة صحيحة.
16 - ـ (كوكب اخر)
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
انا عنابي ولا اعرف [التريدة] التي قلتم انها مشهورة في عنابة
17 - رحيم ـ (الجزتئر عنابة)
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
اطلب من الاخ صاحب المقال بان يراجع نفس بعد كتابة هدا الاسطر والتي يعتبرها هو تاريخ لان التاريخ علم لازرع الفتن خاصة في هده الايام الصعبة التي تمر بها البلاد خاصة بدكر ديانة الكاهنة بانها كانت تدين باليهودية افرض دالك كان عليك بان الا تركز على دالك ولا احد يجبرك على فعل دالك مع العلم ان العلامة مبارك الميلالي رحمه الله قال في كتابه بان الديانة اليهودية كانت موجودة قبل الكاهنة وخاصة في الصحراء زد على دالك اكبر هجرة لليهود هي فترة العهد العثماني حينما توغل التاجر بوشناقي في الحكم
18 - الجزائري
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
ايها الاخوة عندي سؤال وبودي لو يجيبني احد, عند قراءتي للمقال اختلطت علي الامور فالعنوان يقول ان اليهود دخلوا مع الكاهنة لكن المقال يذكر انهم دخلوا اثناء حكمها كما كان للاقدام السوداء دور في دخولهم للجزائر فاين الحقيقة ياترى ثم من اين اتت الكاهنة اليست ابنة المنطقة وولدت هنا؟؟؟؟؟؟؟
19 - جزائرية
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
ياسيد صاحبهدا المقال كما قلت ان اكبر هجرة اليهود في العهد العثماني حيث اجبر من ببقى في الجزائر على لباس معين ليتميز بين الناس لكي يعرفوه بانه يهودي نتجة الفتن التي قام بها بنوعمومته ثم ثاني هجرة لليهود بعد الاستقلال لانهم خدعوا الشعب الجزائري بانهم اخوته لكنهم تعاونا مع الاستعمار الدي حفظ لهم ديانتهم في قانون الانديجنا (الاهالي 1865) واعطاهم كل الحقوق منها حرية المعتقد والجنسية الفرنسية من بعد بدون التنازل على الديانة اليهودية عكس ما فرض على الجزائرين الدين اجبرهم على التنازل على الاسلام مقابل
20 - الجزائري
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
مما لا شك فيه الملكة دهيا (لم تكن كاهنة أبدا) كانت تدين باليهودية . المؤرخون يؤكدون أن الحرب إندلعت بينها و بين العرب بسبب تمسكها بالدين اليهودي . فقد ورد لأحد المؤرخين الإنجليز أنها عندما إطلعت على الدين الإسلامي أجابت العرب بالقول: نحن نقوم بكل ما جئتم به لأجله كما علمنا النبي موسى . كما أنها لم تأمر أبنائها بالدخول في الإسلام عكس ما يردده البعض ، بحيث قتلت هي و هي أسيرة و أكيد لو دخلت الإسلام لأفرجوا عنها . كما أن ابنها كسيلة فر و قتل في المعركة.
21 - azouz ـ (الجزائر العميقة)
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
قلت لك إن الجزائر ذلك الوقت كانت مسيحية للنخاع و قدمت الكثير من الشخصيات لهذه الديانة ذكرتهم لك منهم باباوات وفلاسفة لاهوت كسانت أوغسطين وسانت سيبريان وغيرهم كثير وكانت علاقتها قوية بالفاتيكان ؛الأن بالنسبة للكاهنة لا شئ يثبت أنها شخصياً كانت مسيحية هي أو كسيلة وبالتأكيد لم تكن يهودية لا شئ يتبث ذلك إنما بعض اليهود كجيزال حليمي يحاولون تمرير بعض الأفكار عنها ولكن تخونهم الدلائل ؛وجود بعض اليهود في مناطق مختلفة من الوطن ذلك الوقت لا يجعل من الأمازيغ متهودين ؛كلام فارغ فاليهود زوروا كل شئ حتى
22 - مراد للعباسي
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
لقد عملت فرنسا من بعد الحرب العالمية الثانية على حفظ حقوق اليهود في اتفاقية ايفيان هل يعقل هدا لمادا لانهم مهدوا الطريق لها قبل الدخول الى الجزائر برفع التقارير على كل صغيرة وكبيرة على القبائل الجزائر بداء من نوع الطعام الى غاية نوعية الخلافات التي كانت بين القبائل لدراستها من بعد من طرف الجيش الفرنسي انهم قوم نفاق وشقاق كدالك انهم قوم خوافين وهدا مدكور في القران هم اصل الدولة الفرنسية هم اصحاب شعار الحرية المساوة الاخوة هم من يركبون ظهر الفرنسين لعنهم الله
23 - الجزائري
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
Notre Dehia est meilleure que tous les Juifs, et arabes! si seulement lnos zaama Homme ont son courage!
24 - Amazigh ـ (El Bayedh )
2014/02/02
معجب
4
غير معجب تعقيب
اين توجد جبال بربرية. لملذا لاتستعمل كلمة امازيغ. نيتك غير خالصة.
25 - الوناس ـ (algerie)
2014/02/02
معجب
5
غير معجب تعقيب
لماذا هذه المغالطات التاريخية و بالتحديد في هذا الوقت يا دكتور؟
26 - azerty ـ (algérie)
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
هذه مغالطات تاريخية خطيرة لان كل ما حمله الاندلسيون - عرب.بربر . اوربيون. يهود- منشؤه عربي اصيل ولايعني بالضرورة عند احتراف اليهود لصناعة اللباس او الطبخ او الموسيقى انها من تفاليدهم الخاصة و لكن هذا كذب و افتراء من اجل محاولة افراغ الدول العربيةمن مقوماتها الحضارية و هذا ما يقصده كاتب المقال
27 - ALGERIEN ـ (FRANCE)
2014/02/02
معجب
2
غير معجب تعقيب
هذا المقال يميل الى السخافة والضحك..لكون صاحب المقال يعلم جيد بانالجزائريين عندما يشتمون احد يقولون له يهودي..كل حفرياتهم في فلسطين وفي سيناء لا توجد لهم اثر...وكيف..كل الاثار في الجزائر.منها النوميدية والفينقية.والرومانية والبزنطية.ماعدا بعض المعابد في تلمسان والبليدة والعاصمة.والكل يعلم بانهاتعود الى العهد العثماني.اتسائل .كيف للكاهنة بان تكون يهودية وامها من الهند ولها ابناءبدون زواج.هل اعتمد كاتب المقال على كتابات الصهاينة.يبنون مسجد في العاصمة ويتبولون على مسجد في قسنطينة
28 - دحمان ـ (alger)
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
اليهود قدمو مع الفنقيين, و زمن سيدنا موسى وزمن سيدنا زكرياء عليهما السلام آخر هم لي جاو من الاندلس ما فيش مشكلة او جريمة لو كانت الكاهنة يهودية الاصل ولكن صحيح كانت يهودية الديانة,,,هذا كدب تبشير اليهودية بالاسيف,,معلومة فقط اليهود الجزائر دابو في المجتمع وصارو مسلمون,و وطني
29 - abdelkader wahran ـ (BRD)
2014/02/02
معجب
0
غير معجب تعقيب
اكتب تعليقاً
اسمك:
بريدك الإلكتروني:
البلد:
اضغط مرتين على أي خانة كتابة لتظهر لوحة المفاتيح الافتراضية.

عريض
مائل
خط بالأسفل


عدد الأحرف المتبقية 500
الرجاء إدخال الرمز الذي يظهر في الصورة:
صورة:
Captcha
يمكنك تغيير الصورة بالضغط هنا
كود:

الأكثر قراءة
الأكثر تعليقاً

اليهود.. دخلوا الجزائر مع الكاهنة وغادروها طوعاً بعد الاستقلال
(5461 قراءة)


(132 مشاركة) شارك برأيك
2014-01-26
● هل المقاطعة قرار صائب ؟

أعلنت كل من حركة مجتمع السلم والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية مقاطعتهما للرئاسيات القادمة بدعوى أنها اقتراع مغلق سواء ترشح رئيس الجمهورية أم لم يترشح....
← شارك
آخر المشاركات
”

لو أرادت حماس المقاطعة لقاطعت منذ العهدة الثانية،أو الثالثة،حماس والأحزاب الإسلامية هي السبب في تعنت او تعنتر الحكام،لو كانت متحدة على موقف واحد،لكان لها ألف حساب،وخير دليل على ذلك هو عمار غول ابن حماس الذي باع حماس ومستعد ان يبيع الجزائر من اجل الكرسي-وكأن الجزائر عقرت ولم تلد رجالا-سوى غول وشاكلته..سبحان الله.!
بواسطة: حاج 2014/02/02 - 13:23
استفتاءات
بعد إطلاق دعوات لمقاطعة الرئاسيات كيف ترى الإنتخابات القادمة ؟
مفتوحة مغلقة
أدخل الرقم الظاهر في الصورة
شروقيات

عمر العرباوي المجاهد الذي ظلمته الجزائر حيا وميتا
لن نساوم في السيادة وملف "الصحراء الغربية" قابل للنّقاش
إطلاق مركز "الشروق للدراسات والبحوث الاستراتيجية"
نعم كنت تكفيريا.. وأنا فخور بغضب النظام عني
علي فضيل: "الموضوعاتية تعني التعدد وسنتكيف مع القانون الجديد"
موقع "الشروق الرياضي" يرى النور ويُواكب الحدث
بروتوكول اتفاق لتدريب عمال قناة الشروق
الجابوني يكشف أسراره لمشاهدي "الشروق تي في" عبر "هذه حياتي"
يمضي الرجال ويبقى النهج والأثر
شخصيات فكرية وسياسية في تأبينية الشروق لأبي القاسم سعد الله

آخر الأخبار +
بحار مكسيكي تاه 13 شهراً في المحيط يبدأ رحلة العودة لبلده
15:03 بحار مكسيكي تاه 13 شهراً في المحيط يبدأ رحلة العودة لبلده
15:01 كابيلو يعاين لاعبي دينامو موسكو بإسبانيا استعدادا للمونديال
14:49 "بلطجية" في القوات المسلّحة البريطانية
14:35 بن صالح: التعددية الحزبية في الجزائر لم تأت بـ "الاختلاف"
14:39 اصطدام سفينة استرالية مناهضة لصيد الحيتان بأخرى يابانية لصيدها
14:26 الإمارات تستدعي سفير قطر احتجاجا على "تطاول" القرضاوي
14:24 سلال: مقاطعة الانتخابات لا تخدم استقرار البلد
14:15 الكشف عن حصة التذاكر المخصّصة لأنصار منتخب روسيا في المونديال
14:05 مجهولون يعتدون على مسجد في البوسنة والهرسك
13:58 علي بن حاج يتوجه للداخلية لسحب استمارات الترشح للرئاسيات
جميع الحقوق محفوظة
الشروق أونلاين © 2014
الرئيسية | إجعلنا صفحتك الرئيسية | أضف إلى المفضلات | نسخة نصية | أرشيف | حول الشروق أونلاين | اتصل بنا | شروط استخدام الموقع
النشرة البريدية
تواصل معنا

عن الشروق

اعرف انك بذلت مجهودا من اجل الموضوع وانت مشكور على ذلك .
لكن الا تلاحظ استاذي الفاضل ان الجزائريين اصبحوا يعيشون في حرب دائم مع عدو مجهول .
مثل ضاهرة التشيع والشيعة الوهميين في الجزائر الى درجة اننا اصبحنا نضن ان نصف الشعب الجزائري شيعة .
وفي المدة الاخيرة اخترع الجزائريون عدو وهمي جديد هو يهود الجزائر .
فهل اصبحنا معقدين الى هذه الدرجة ام انه يوجد من يريد ان يصنع من الجزائر بلاد الاقليات والديانات الخيالية .
ما الفائدة من صناعة شيعة ويهود في الجزائر .
شكرا اخي وعذرا .

الكاهنة وقصة الديانة اليهودية

إلى ذلك، ذكرت رواياتٌ تاريخية من بينها ما كتبه العلامة ابن خلدون أن الإسلام دخل إلى الجزائر على يد سيدنا عقبة بن نافع وذلك في سنة 688 ميلادية، حيث قاوم البربر على رأسهم الملكة "الكاهنة" في الأوراس واسمها الحقيقي "الداهية بنت لاهية"، والتي كانت تدين باليهودية، وقال ابن خلدون "وجدت أكثر القبائل تدين باليهودية وقليل منها بالمسيحية" ويقول المؤرخون منهم البكري والإدريسي إن معظم العروش البربرية، كانت تدين باليهودية، لكن آخرين يؤكدون أنهم كانوا على الديانة النصرانية واليهودية معاً، ويرى بن خلدون أن اليهودية كانت هي السائدة في تلك المناطق خاصة بالأوراس، وتُعدُّ الكاهنة بمثابة المرأة الموحِّدة، وقد بنت القصور والمباني الشامخة وقاومت الفاتحين أكثر من 20 سنة كاملة، وتعدّ هذه الأخيرة مرجعا للديانة اليهودية في الجزائر، ويقال إن اليهودية فُرضت على البربر بحد السيف، ولم يعتنقوها بمحض إرادتهم.

-------------------------------------------------------
السلام عليكم شكرا على الموضوع

بالنسبة لمن يقول ان الكاهنة كانت يهودية العبادة فهده مغالطة مغرضة جدا اطلقتها احد المؤرخات اليهوديات ذات الاصول التونسية تسمى جزيل حليمي وسايرها فيها بعض المؤرخين العرب حتى من اندال الوطن العملاء ولقى ذلك قبولا وصدى كبيرا لدى المثقفين اليهود والذين راحوا ينسبونها بطريقة او باخرى على انها حاربت المسلمين انتصارا ليهوديتها رغم ان العديد من المؤرخين العرب والمسلمين وحتى الغرب اجمعوا على انها كانت وثنية تعبد الاصنام من بينهم العلامة ابن خلدون ثم انها هي من امرت احفادها بالدخول في دين الاسلام وفضلت الموت على عقيدتها الوثنية مكابرة نظرا لما كانت تتميز به من شخصية صلبة وحمدا لله ان الباحثة اليهودية حليمي ومن وافقها في دجلها وافتراءاتها وجدوا من يلقمهم حجرا تلو الاخر بتفنيد اطروحاتهم بالادلة الدامغة

أخي الافريقي أهلا وسهلا..
وتقبل تحية الاسلام لهي السلام قبل كل شيئ..
أما بعد:

يا آخي العزيز هذا ليس بخصا للجزائري..بل هذا عز للجزائري وكرم الضيافة عبر العصور و الاصول يعتز به و تنوع من فكري و عقائدي يشرف الجزائر ولا ينقص من دينها وشرفها شيئ..
و هذي إنسانية المشرفة الطالعة و بها تكون مكانتها عالية مرموقة للبعيد و القريب ..
و الحمد لله ربي العالمين

الاخت آماني شكرا التوضيح..
و لكل مطلع شمس...و كم نحن في حاجة للمطالع و الاشماس

تقول الدجالة حليمي في مقتطف من مقال نشر بالقدس العربي : فقد قامت إسرائيل بنحت تمثال للكاهنة قبل سنوات،أثناء المد للنزعة البربرية، واتصلت بعناصر البيربريست في الجزائر وأرسلته إلى روما، تمهيدا لنقله إلي الجزائر، ولا أدري هل التمثال المنصوب في باغاي بالأوراس في الجزائر هو التمثال المصنوع في إسرائيل ...
ويرد عليها احد امازيغنا الاحرار :
ان التمثال من صنع جزائري على يدي النحات بوخالفة علي ، أستاذ الفنون الجميلة في الجزائر العاصمة ،و بتمويل ومبادرة من ولاية خنشلة ومديرية الثقافة فيها ، تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية، و تشجيع من وزارة المجاهدين ، وهو مصنوع من الحديد العادي المطعم بالخرسانة الأسمنتية ، وليس من البرونز كما أشيع .

نجد دائما الفضائل فمن نكره و نحب..
مثل مانرى أن الفضائل شماريخ عنب في صحرةشديدة الحرارة..
و على كل حال آزمتنا و عداءنا لإسرايل و ليس اليهودية..
و إن صنعت تماثيل فهي لليهودية الكتاب و ليس لإسرايل النازية..
و تشابهنا تشابه قريب فيد تصارع و يد تنهي و يد تحجز فالثلاثة لا باطل فيهم و الحق صديقهم

ياليتكم تبكون عن المسلمون الذين يذبحون في كل مكان مثل ماتبكون عن اليهود وعن الشيعة

لا تفريط في الحب و الكره ..
ربا يوما يضح العدووو صديق و الصدي عدوو..
..
..
صدقت يا أخي و صدق القائل و أضنه نجيب محفوظ ...
قال و الله ما تستطيع إسرائيل أن تعمل فينا ما نعمل في نفوسنا..
لا أظن أن تستطيع أسرائيل و أمريكا مجتمعان أن يعمل ما نعمل في نفوسنا في العراق و سوريا و سابقا في الجزائر..
..
..
ربما هذا على السكوت هو خوف من الرجوع لنشرب و نآكل دم بعضنا..
........كما ربما هذ الثرثرة نستعملها لنقرب شبح أعداءنا ونعلم نفوسنا و نُرجع الحنان المفقود في بعضنا و نبرهن أننا نملك حنية ..
و غفر الله للجميع...و ما الوعيد إلا له..